كانت كبندقة تتهادى
و كان على
بعد أن شغفت بها
أن أتحول لكسارة
لأكشف أى مدار من الممكن احتوائه إياها !
و كان على
بعد أن شغفت بها
أن أتحول لكسارة
لأكشف أى مدار من الممكن احتوائه إياها !
-
حين أتي بأمه
لترى ملامح الرجل الذى يتآمر لقتله
حتى لا تخطئه وقت القصاص
كان على يقين أن لا أحد فى هذه المؤسسة
يستحق أن يموت لأجله سوى الأطفال !اترك تعليق:
-
كلما شذب فروعها
ووجهها وجهة أخرى
عادت لترتمى على الشجر المثمر
حاجبة عنه دفء الشمس وضمة الندى
أهلكت صبره
فابتسم
ومصمص شفتيه :" صدق الراحلون ، ولا بد من اجتثاثها دون إبطاء !!اترك تعليق:
-
ثقل الخديعة
يدمى قلبه الطيب
يدور فى شوارع المدينة الغافية
و داخله بركان يود لو انفجر
بعد ساعات
يبتلع غصته
يتفلت ثانية إلى الشوارع
يلعن سكونها المخاتل
يشيح بوجهه فى بأس :" لن تذهب بفعلتك .. فلتذهب أنت و بئرنا إلى الجحيم ".التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 27-06-2011, 14:34.اترك تعليق:
-
حين رأى الجميع
على قلب رجل واحد
و الرضى يشع على الوجوه
تأكد أن الأخ المدلل و للمرة العاشرة
مارس هوايته ببسالة محارب
وأدار قطع الرقعة كما يشاء
و عليه هو وأخوته الغائبين
قتل أنفسهم قهرا !التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 27-06-2011, 05:06.اترك تعليق:
-
فى هذه المرة بعد ما روى ظمأه
وأترع جفاف الجرار
أسقط سرواله بطريقة بذيئة
وبتهكم بال فى وجهه
معتمدا على ضعف بصر و سمع البئر
فما كان ليجرؤ على المثول دون انحناء !التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 27-06-2011, 14:32.اترك تعليق:
-
عزيزتي ناديةالمشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة
جميلة جدا منك هذه الالتفاتة التي
أعتبرها نداء للمحبة والتآزر
أتمنى ان تجد لها صدى في كل القلوب
ليكون هذا الصرح كما قلت قدوة
للحوار والتواصل والانفتاح على الغير
وما دمنا مقتنعين اننا لسنا صورا عن بعضنا
فالاختلاف وارد وهو الذي يبعث الدينامية الايجابية في المجتمعات
هو الذي يساعد على التغيير وفي نفس الوقت على الانفتاح
لذلك لابد من تقبل الراي الاخر بصدر رحب مهما وكيفما كان نوع الاختلاف
التعديل الأخير تم بواسطة مالكة حبرشيد; الساعة 26-06-2011, 20:12.اترك تعليق:
-
يشدّني هذا الفضاء إليه وكلّما نأيت عنه عدت إليه
ففيه أحبّتي الذين وهبني اللّه صدق أخوّتهم وجميل حروفهم
غمرتني إيمان الغالية بشذى روحك الطّيبة مثلما غمرني كثُر في هذا الملتقى ولا سبيل إلى الحصرفلكلّ مكانته في قلبي.
ليت قلوبنا جميعا تعمر بالخير ليكون القادم أفضل.فهذه الهبّات العربيّة هنا وهناك تحتاج إلى قلوب رحيمة وقويّة لتساهم في البناء
من واجبنا أن نكون قدوة لغيرنا حتّى نساهم في بناء حقيقيّ لربيع عربيّ قادم
دمتم بخير جميعا أخوتي في هذا الفضاء الإنسانيّ الرّحباترك تعليق:
-
حتّى الدّموع باتت عصيّة
فأين أنت يا قلب من التّعزّي؟
أراك شقيّا .كفاك حمل أوزار أمس
وهل لي يا زمان أن أفارق بعض روحي؟
يطيب شقائي إذا كان سفير حنيني إليه
اترك تعليق:
-
ناااديا ...ناااديا ...المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة
نداء لن أملّه أيتها الحبيبة ...
كم تخلّفين عبق الوفاء ، والنقاء بمداخلاتك الغالية ..!!!
يا ابنة تونس الحرّة التي توحّدت بك ، وتوحّدتِ بها ..
والله يالغالية ...مامن مرّة أرى فيها مشاهد تتحدّث عن تونس
إلاّ وبحثتْ عيناي عنك ...خلف البيوت، والفضاء، والشجر، والبحر، والوجوه الطيّبة..
فأقول هنا بلد أختي في الروح والدم ناديا العزيزة
لاحرمتك ...لك أحلى أمنياتي وقبلاتي لوجنتيك الرائعتين كقلبكاترك تعليق:
-
سأترك أبواب المساء مشرّعة علّها تستقبل طيفه بعد غياب
سيعزف حرفي على وقع نبضي جميل العباراتاترك تعليق:
-
جلس رحالة مهووس بالجغرافيا مع حكيم فسأل الحكيم الرحالة : مابالك مستنفر ومتعجل
رد الرحالة : مازلت أبحث عن نقطة النهاية للكرة الأرضية ، ابتسم الحكيم وقال : لا تتعب نفسك كثيراً
ولا تبتعد كثيراً ، فالنهاية هي في البداية (أنت ) نفسك أنت . أبحث عن ذاتك ، فإن كنت تبحث عن
المعادن فهي موجودة فيك ، وإن كنت تبحث عن الماء فهو موجود فيك ، وإن كنت تبحث عن الألوان
فكل الألوان موجودة فيك ، وظل يحدثه عن نفسه وما تحمله وتحتويه حتى أدرك حقيقة ذاته .اترك تعليق:
اترك تعليق: