كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    السماء اختبأت في ملاءة سيدة حمقاء
    و النجوم ضلت الطريق
    فالتمست الهروب خوف الضياع
    و القمر بين أحراش ألمه ينفخ الناى
    حتى أغرق ثيابه !

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    تلعثمت عينها عند أول حد .
    حيث الأخريات ترفض الجلوس أول الصف ،
    لعب شيطانها ، فتنامى حمقها ..
    نطق التعليم منها براء واحتضنــــــــــــها إقصاء !

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    لن تصدق... ان قلبي رخو كماء
    متيمة بنهر فصول أربعة يعلوها
    تفاح وسماء
    أمني نفسي في محطة القطار
    عله يصلني مدينة الأسماء
    هناك فقط ..
    أعلن ثورة الأشياء
    مابين أحلام وألام
    تسقط واحدة وترفع واحدة
    حتى يتبين الصباح
    ويخسف بهتاف الرهان
    لازلت مزهرية ألوان
    لا تشوهها التأويلات
    فأنا يا آدم ....حواء !
    أنسيت أرضا زينت أوراقك ودفاترك
    لست بالعابرة البعيدة
    ولا المرأة الغريبة
    بل عشقت الحب كانسان
    واسكنته غرفة عقلي الحمراء ..

    في صدري شيء ينمو
    وكأنه شيء مألوف
    نتقابل في اللامكان
    وهانحن..
    نسد شقوق الدجى و...المساءات
    برقصة غجرية
    فلا تغرقنا ذكرى ولا المسافات !
    وتزهر موسيقانا ..
    أرجوان وآهات !!
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 27-12-2012, 22:36.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    في غفلة من الورق
    كان هنا
    لم ننتبه لمروره إلا قليلا
    خاطب الرمل و الصدف في صدر غجرية
    ونزف غربة القصيدة
    فشنقت رحمته على حبل مزنة
    وعاد كسيمائي .. يبيع الأسماء للعابرين !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    و الكثير يروني لا شيء
    محض كائن رخوي
    لا يصلح لشيء
    و لا يؤتمن على شيء
    أرأيت .. لم نتشابه في شيء !

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    العالم يراك القلم المجنون
    وأنا أصفك بعالم الجن
    رجل العمر..
    ودونك ينتحر الشعور !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لكنه لم يدر
    أن وردة أشرقت في جنبي
    أبت علىّ
    مصاحبة الطوار كوعل مهزوم
    فالشمس لا تأتي الجحور إلا متسللة
    حتى لا تعري حزن المدينة !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لعمر كنت أنازع الطوار و ينازعني
    أدقه بغبار حزني
    حتى نال منه التلف
    فأعلن الجريمة في صفحة المساء
    ومترس الطريق بمزيد من الملاط وبعض حفر

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

    جميل .. لندخل اللوحة أكثر
    أنت كتبت الأفضل
    لم هذا التراجع ؟

    سلمت و انفاس كلماتك
    صباحك ورد وجوري

    ربما اللوحة تتزاحم عليها الألوان
    ففقدت رونقها
    سأحاول مرة أخرى
    ومسائي بتعقيباتك أحلى من السكر
    كن بخير دائما .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بورتريهات ساذجة جدا

    1
    تحت ظلال الغيم
    يتكئ وجهه على بسمة ذابلة
    وبعض من شظايا الحكايات
    تغني في جيبه الأوسط
    فيهز لها الفرع كي تطير
    وظله يركض مجهدا
    يستصرخه بعض اتئاد
    فعيون البيوت تعض على انكسار يمينه
    تود لو تراخى قليلا
    و رفع قمره في وجوهها الندية
    قبل أن تشكوه للمرايا

    2
    يتخلع من مشية البط
    بصوته النحاسي
    يغني موالا ضاج الجناح
    كشيفرة خاصة
    ثم يترك عينيه على عتب البيوت
    و ينام خلفها
    وهو يدري أنها حين تعود إليه
    سوف تهديه " سوتيانا "
    و ربما صندوق عفة

    3
    عوده الراقص
    جواز مرور لوجهه الأشهب
    ولألئ حضوره القمري
    صوب السموات السبع
    كوخ يحتضن غربته
    حتى يبلغ الرأس محله
    في افتتان بنات الترف
    و رهينات الثلج
    رش بعض المساحيق ربما لا يجدي
    حين لا يكون الفتى إلا بالقبيلة

    4
    فرّ الكون بين أصابعه
    مرة
    مرتين
    تساقطت منه حبات الدهشة
    الملك هي هي
    الكتابة هي هي
    رج صمته
    وعينيه
    وبنفس الشغف
    أعاد لف النجمة
    مرة
    مرتين
    فاختفى في قلبها
    كان هي !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 27-12-2012, 02:13.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    للقلم أيضا ذاكرة .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    أيها الوسيم كبطل أسطورة ...
    أيها المدهش كلمسة حب أولى ...
    أيها البعيد كحلم ..القريب كدقة قلب ..
    عام جديد يطرق هذا المساء باب العمر...تعوّدت و أنا افتح أن أسأله ماذا يحمل لي ،
    و أرهقَ النفس بماذا أعطتني الدنيا و ماذا أخذت و هل ...و ليت....و متى...و لماذا....؟
    لن أفعل ذلك... لن أنعي العام الذي ولّى ، ولن أبكي وحيدةً أمام قلمي و أوراقي و قهوتي الباردة .
    هذا المساء أنا لست متذمرة ولا آسفة و لا حاقدة.
    لقد نظرت خلفي حيث ترادفت سنينُ العمر....: فوضى على فوضى . مساحات خضراء و أخري مقفرة .
    سراديب . متاهات . دروب ملتوية . غابات حزن . بحار دموع و بعض غيمات فرح.
    و رأيتك أنت فابتسمت......أخذني الزّهو.... ثم مر السؤال بقلبي فارتجف : ماذا لو يُمحى اسمك من سجل أيامي؟
    ماذا لو تُمحى ملامح وجهك ، ابتسامتك ، تقطيب جبينك ، نظرتك ، كلماتك ، عباراتك ؟
    ماذا لو تمتدُ من المجهول يد و تقتلعَ وجودك من عمري ....هل كان بَقي فيه شيء ؟
    هل كان بقي للعمر معنى؟
    مَدينة لك أنا بكل عمري . أتدري لم َ ؟
    لأني لولاك ما عشت وهج الحب و نار الغيرة و عذابات الانتظار و نشوة اللقاء .
    لولا حبك ما كنت عرفت معنى الأرق و القلق و لا ذقت وخز الشك ولا وجع الحنين .
    و ما هو العمر إن لم يكن هذا كله ؟
    هذا المساء... أنا لست حاقدة و لا متذمرة و لا آسفة ؟
    هذا المساء ذكرت أنك كنت يوما في حياتي.......فغشاني الفرح.

    من أرشيف القلب .

    التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 26-12-2012, 14:22.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    لا تبحثوا عن برجي بين الأبراج
    فأنا من مواليد برج ... الحرف .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد

    لمَ ، حين نكون معا ، يهرول الوقت كلص ينقصه الاحتراف
    و حين نكون بعيدين ، يتمطى كهر كسول دوّخته حرارة الشمس ؟

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    بعض الحب هو...
    سخافة العمر .

    اترك تعليق:

يعمل...
X