كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    ساعة القلب أعلنت تمام الفراغ ..
    إنّي أحلّق ..أحلّق ..أحلٌّق..
    آه آسيا .. هل هناك مساحة لي في فضائك الجميل ...؟

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    وأبحث عن من يعيد أليّ روحي ببعض كلمات
    فأجدها نزف خالط دمي ...
    وكأن كل من يكتب مني ...
    القلم واحد ..والأيدي كثيرة ...
    وكلنا ورود هذا الحقل .. بنا جميعا تكتمل الدائرة ...

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    ساعة القلب أعلنت تمام الفراغ ..
    إنّي أحلّق ..أحلّق ..أحلٌّق..

    اترك تعليق:


  • أبوقصي الشافعي
    رد
    أنا الخالي من رسن الليل
    وهبوط الأماني
    المتغطرس بغموضي
    بصخب عتمتي
    المتدثر فراغي الخامل نبضي
    تسرجني كنايات البلاهة
    المستعيذ بي مني
    الواشي لتناقضات الغروب
    تمر بي فصول القوافي بسلام
    لا تغري قلبي المتهالك.

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    مجرد صدى .....


    تركت قبضتي فوق بابه
    وغادرت مكرها
    أنا المنفيّ .. ووطني
    ليمونة تشردت في عطرها
    أنا المنسيّ ..
    الاسم المبعثر بين دهاليز الهوية
    وترحال المساء بين الدمعة والوسادة
    أنا الدرب الطويلة
    من كهولة هذا الغياب حتى الطفولة
    أنا الدرب الطويلة
    وصفعةٌ انحدرت نحو وجنتي
    كيف أضاعت مسارها يا من تدّعون البطولة؟

    أنا الزمن المتكسر فوق الدمى
    أشلاء حنين ... وبقايا ضحكة وشقاوة
    ورماد السقف حين هوى
    في منافض الذهب والفضّة
    لـ"سيجار" فاخر يدغدغ خواصر الخواتم
    يحرق أطراف اللحى
    وينسج من دخانه العمائم
    يرصّع الموتَ بالجواهر
    "ازرعوا مزيدا من الجثث
    فهذي الأرض مناجم .."

    يحزّم خواطري بالبكاء
    ثم يغريها بغصن زيتون
    مسنون... يبرق كالسيف
    وقبل أن أنحت بقلمي النشيد
    يصرخ "لا تشترِ .."
    "أتعبتكَ الظنون .. كفى"
    أرفعُ صوتي بالنشيد كي لا أسمع
    ويرفع صوته أكثر ..
    " الأسواق السوداء "
    أتابع غنائي ..
    " سيوف بلاستيكية "
    أسدّ أذناي .. أتابع غنائي ..
    "أوطان مزيفة "
    أخرسُ ...
    وتصير الورقة كهفا
    "أوطان مزيفة" ..."أوطان مزيفة"
    ينشل ساعدي وأتهاوى
    تتفتت حروفي ... وأفيق
    أحطّم التلفاز .. أمزق بعض الدواوين
    "وأنتم أيها الشعراء كذلك...
    مجرد صدى ... مجرد صدى ...
    وأنتم أيها الخائنون
    زيتوننا سيفنا في الأرض نغرسه
    ومن يمنعنا... فجسده الغِمد .."

    .
    .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    رن الهواء ، توقف بعد تطوح ، أفسد علىّ رؤية ، كنت في حاجة إليها .. رن ليفتح كوة في ليل كريه ، ما تمنيته ، و لا ارتضيته ، بعد أن أحكمت - بلا تفكير – حبال قبحه .
    كانت وغال من دموع ، وانهيار قاتل : كيف قلت .. كيف خرجت من شفتين تمنيت ، و حلمت نهارا وليلا بلثمهما ؟ ".
    لم تسعفني أبجدية .. خجلت الكلمات ، اختفت كأنها غاضبة هي الأخرى ، لم يكن سوى نشيج ، و انهيار أودى بي ، أهلكني كمراهق ، أو رجل تافه نسي ذاكرته .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كنت أذرع مسافات الهوج ، مضمخا بالحزن ، والوجع يستبد بمعدتي ، مذ اغتالتها كلمتي ، ممتلئا بها ، و بكل الأماكن و الكلمات ، ولقاء صعب نسيانه ، أو المرور على قفاه .. كانت الأولى لنا ، على أرض الله ، و تحت سماء الجنون ، وكنت أعدها لآخر نفس ، في حياة ضاق بها المعنى ، وناوأتها الريح ، في كل زاوية ، وعلى نواصي التجربة .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أبو ناقة الرجل الثاني ، مجهول الهوية و النسب ، و إن تعملقت لحيته ، ولوث لعابه جمال العالم ، باسم الله و الدين ، حتى و إن بدا ظلا أو محض خيال ، ووجها أكثر تناقضا لصاحب المحل الذكي حد البلاغة ، الطيب حد الولاية .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    من خلف "برافان" أطل برأسه : هو كما قلت .. نعم صدقت .. لكن ليظل رأيي سرا بيننا " ، و اختفى في الحال ، حتى ما انتظر ردي عليه ، كنت أوافقه أم لا ، أردت أن يصله أني لا أبرئه ، و الكلمة القاتلة لم تخرج ردا على فعلها فقط ، بل قصدت كل المتواجدين ، خاصة هو صاحب المحل ، محرك الدفة و الريح ، حاصد السقطات نجاحات وتحفا ، تزين صدره ، وتفتح شساعته لمدى أكبر و أمتن ، لغاية لا أكاد أصل لكنهها ، و إن وعيت مصدرها و منبع ريحها ..

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أعاود قراءتها عارية ، و هي تمط ساقيها ، رافعة عن أبدان هؤلاء ورقة التوت الأخيرة . ضحكات السخرية تهتك دهشة الصمت ، خبث الاثنين يدوي في كل وعائي ، حتى أنفاسي طالاها ، و أدرى يقينا اتجاه ريحهما ، و ما تعني .
    فزعت صارخا ، قطعت مدى الوجع ، حتى آخر ما تصورت . نهاية ليست عادلة ، لكون أحببت ، و عشقت حد الامتزاج .

    اترك تعليق:


  • أبوقصي الشافعي
    رد
    كتبت نصا ً
    ألبسته نهدا ً
    ضرب الرجال ببعضهم بعضا
    استعرضوا فحولة الحروف
    قال إن النص ركيك
    طلبت صداقته.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    ليتني رواية على رفّ مكتبتكْ
    تقبّلها عيناك .. تحضنها يدك ْ..

    اترك تعليق:


  • أبوقصي الشافعي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    تبحث عني سفرجلة ٌ تائبة
    بلا وجه ٍ تمشط الأماني
    تثمل الأغاني من ردفها
    حين تتلاطم المواعيد
    سيأتي الصائمون من جيب أفعى
    يحتفون بفراشات الاحتراق.

    ظن أنه تسامى
    أعطانا درسا في الفيزياء
    فشلت تجربته
    و تبخر.


    حتى لو اقتضى التكثيف كل هذا النحت
    لا بد من فعل لهم هنا
    كأن تقول "
    دوختنا مخابيره ، لم نعثر له على أثر
    تبخر !
    و لو أني أحبذ أن تضعها أنت كما كتبتها
    لنرى أذوق الكتاب و القراء
    هيا اعتمد على الله

    محبتي

    الله يسعدك أستاذي
    كم أنت كريم
    شرف ٌ لي التتلمذ على سطرك
    حسنا حسنا
    تأمر أمر
    مودتي و أكثر

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد


    على شبابيكك المفتوحه
    نديت ياما
    وشاغبت طيورهايمه
    مفضوحه
    بتعافر
    تلقط حبك المبدور
    على كفوفي
    ومن خوفي
    من جو الهدير يطلع
    غضب عاشق
    يبعتر كل ألاعيبهم
    و لاعبهم
    على حد مالك
    و ماليه
    مابين الحب
    و الغيرة
    باشوفك .. بسمتي الحية
    و أميرة
    على عرش كان دايما
    على خط الفضا حاير
    حاضن اسم كان موشوم
    في كراسته
    وحتى لما فات وقته
    فضل برضو
    على باب الغياب
    مستني
    و عمر الشك ما هزّه
    بإنك .. للربيع
    روح
    ريحان من الجنه
    حقيقة
    لدنيته الجايه
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 16-03-2013, 16:39.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تبحث عني سفرجلة ٌ تائبة
    بلا وجه ٍ تمشط الأماني
    تثمل الأغاني من ردفها
    حين تتلاطم المواعيد
    سيأتي الصائمون من جيب أفعى
    يحتفون بفراشات الاحتراق.

    ظن أنه تسامى
    أعطانا درسا في الفيزياء
    فشلت تجربته
    و تبخر.

    حتى لو اقتضى التكثيف كل هذا النحت
    لا بد من فعل لهم هنا
    كأن تقول "
    دوختنا مخابيره ، لم نعثر له على أثر
    تبخر !
    و لو أني أحبذ أن تضعها أنت كما كتبتها
    لنرى أذوق الكتاب و القراء
    هيا اعتمد على الله

    محبتي

    اترك تعليق:

يعمل...
X