كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

مالكة حبرشيد · 19-03-2013, 21:29

المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة

مالكة .. مالكة .. مالكة ..
حبيبتي كم أنا سعيدة !!!!!
ليش أزعل!! على العكس
أحببتها هكذا أكثر ... كيف لا ومالكة وضعت لمساتها السحرية فصارت القصيدة أجمل..
كلّي بين يديك مالكة ..أعيدي تكويني كما تشائين
وأنا أعلم أن عطاءك نابع من محبتك واهتمامك الكبير
أشكرك.. فحقا كنت بحاجة إلى مساعدة
وما كتبت إلا لأهرب من ضغط كبير .. أو بالأصح لأهرب إليكم ...
اشتقت كثيرا مالكة ... للأمس الجميل .. وأحيانا أخاف من أيام قد تحفر خندقا بيننا
لكن لا ... فها نحن هنا ... وهنا نحن نعود كما ابتعدنا ...
أعد نفسي بالمزيد من دروس الشعر والجمال ... فكوني دائما هنا ..معي ...
وكل الحروف الجميلة في هذا المكان بالنسبة لي مدرسة ...
محبتي التي تعلمين ... وامتناني الكبير ...

اهلا ومرحبا بسمة الجميلة
صدق من سماك بسمة
تعرفين جيدا كيف تدخلين الفرحة الى القلوب
وتجعلين الصمت يبتسم
بكلماتك البلسم اذبت صقيع الانزواء
شكرا كثيرا بسمة
وهذه هدية مني لك ايتها الرقيقة =

http://www.youtube.com/watch?feature=player_detailpage&v=jn43JJcI0OM

أبوقصي الشافعي · 19-03-2013, 21:23

جمعت كل الأغاني
التي لوثت يراعي
أودعتها بريشة قنفذ ٍ أعمى
رشوته بضفيرة ٍ من رماد
و انتظرتك
لم تأتي...
هرب القنفذ بعيني.

بسمة الصيادي · 19-03-2013, 13:43

المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة

هيّا عزيزتي بسمة ..
سأحلّق أبعد لو أنت معي ..
لن يكون لنا سوى الفضاء الجميل ..
و ليغرق العالم ..

أتعلمين في كل كوب قهوة أعدّها أرى العالم يغرق فيه
وأراني أترك شفة الحنين تبرد فوق الفنجان ..وأحلق بعيدا ..
ومعك تنفتح أبواب وأبواب لعالم أرقى وأكثر شفافية ...
فدعينا نخلع ثقل أجسادنا ونعبر بالحرف كل الممرات مهما ضافت ..
لن نحتاج مفاتيحا طلما نقدر أن نجعل ثقب الباب نافذة ....
معك سيدتي ..حتى الغرق ...

بسمة الصيادي · 19-03-2013, 13:37

المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة

اهلا ومرحبا بعودتك بسمتي الجميلة
اشرق التلقائي ...واشرق الملتقى
قصيدة جميلة تحمل في طياتها
وجع الانسان والبراءة والارض
شدني النص جدا لما فيه من حمولة
قراتها هكذا بسمة =لا تزعلي مني =

تركت قبضتي فوق باب
غادرت المكر
أنا المنفيّ .. ووطني
ليمونة تشردت في عطرها
أنا المنسيّ ..
المبعثر بين دهاليز الهوية
وترحال المساء بين الدمعة والوسادة
أنا الدرب الموغلة
في كهولة الغياب حتى الطفولة
وصفعةٌ انحدرت نحو وجنتي
كيف ضيعتم مسارها
يا من تدّعون البطولة؟

أنا الزمن المتكسر فوق الدمى
أشلاء حنين ...
بقايا ضحكة وشقاوة
ورماد السقف حين هوى
في منافض الذهب والفضّة
لـ"سيجار" فاخر
يدغدغ خواصر الخواتم
يحرق أطراف اللحى
من دخانه ينسج العمائم
يرصّع الموتَ بالجواهر
"ازرعوا مزيدا من الجثث
فهذي الأرض مناجم .."

يحزّم خاطري بالبكاء
ثم يغريها بغصن زيتون
مسنون... يبرق كالسيف
وقبل أن أنحت النشيد بقلمي
يصرخ "لا تشترِ .."
"أتعبتكَ الظنون .. كفى"
بالنشيد أرفع صوتي
يرفع زئيره أكثر ..
" الأسواق السوداء "تهتز
أتابع غنائي ..
ظلال سيوف تتقارع
أتابع غنائي ..
خرس و"أوطان مزيفة "
اوراق تستوي كهوفا
حروف تنتظم استسلاما
والسواعد شلل
تتبعثر الدواوين
أمام تلفاز مأهول بالنار
بأحاديث ترد صدى الانبياء
عناوين تكشف غواية الشعراء
الخائفون .....
سيوف في الارض
والزيتون الشامخ
صار غمده الدم

مالكة .. مالكة .. مالكة ..
حبيبتي كم أنا سعيدة !!!!!
ليش أزعل!! على العكس
أحببتها هكذا أكثر ... كيف لا ومالكة وضعت لمساتها السحرية فصارت القصيدة أجمل..
كلّي بين يديك مالكة ..أعيدي تكويني كما تشائين
وأنا أعلم أن عطاءك نابع من محبتك واهتمامك الكبير
أشكرك.. فحقا كنت بحاجة إلى مساعدة
وما كتبت إلا لأهرب من ضغط كبير .. أو بالأصح لأهرب إليكم ...
اشتقت كثيرا مالكة ... للأمس الجميل .. وأحيانا أخاف من أيام قد تحفر خندقا بيننا
لكن لا ... فها نحن هنا ... وهنا نحن نعود كما ابتعدنا ...
أعد نفسي بالمزيد من دروس الشعر والجمال ... فكوني دائما هنا ..معي ...
وكل الحروف الجميلة في هذا المكان بالنسبة لي مدرسة ...
محبتي التي تعلمين ... وامتناني الكبير ...

محمد مثقال الخضور · 18-03-2013, 20:25

Facebook

http://www.facebook.com/mohammed.alkhodour/posts/550769198276429?notif_t=like

أبوقصي الشافعي · 18-03-2013, 18:32

القيد وشاية شوق ٍ
مترف ٌ بالفطرة
يبقيني قربان ليل
بعض القصائد معدية
تسمم كل الأغاني التي تحوم بعينيك ِ
كطقوس خواء مترعة ٍ بالغربة
ووجهك الفاخر وطني.

ربيع عقب الباب · 18-03-2013, 12:39

لست في حاجة
لحفنة من مصورين
و رسامين
ومزيفي الألوان
لأقف قريبا
من أبوابك
و كل الخارطة
تضج بفداحة ما يعتريها
من وهج
حتى لو مال لنعاس قسري
لوهن في أشجانه
وبعض مفاصل الحنين
هناك متسع لعمر وموت
ومتسع آخر ..
لخيالين متعكزين في طريق
ما أجمل كلمة حب تداعب جثتي !

ربيع عقب الباب · 18-03-2013, 11:31

سأضع وجعي قريبا من عبثي
و أبصق جنوني
بالشعر
و القص
حكايا الراحلين و القائمين
والقادمين من جيوب الموت
اللغة التي فخخت طريقي
ببنات الخرافة
ثم ذرتني هباء
بين خطا الطواويس
مأهولا بالخيبات
ورفض الرفض
قصير الذنب .. كما تتهكم لوحة الأرقام
في باحة النجوى
ما أبخس حياة بكل هذا العهر !

ربيع عقب الباب · 18-03-2013, 10:27

أنا بعض من غثاء
ألقت به اللغة كحطاب
يندب دفئا لا يأتي
وشمسا ضللها الغيم
أغلق عليها حجرة
ثم استدرجها لفراشه
فلم تجد سوى النحيب
ليس حزنها
سوى قطرة من شروخ الروح
و ليس حطابها لغة سابحة
في فخاخ المجاز
و اشتقاقات الحريق
الراقص على حفيف الدانتيلا
وغدر المرايا
فبأي النهايات يرحل
و الشتاء فضاء ..
لكل الفصول ؟!

ربيع عقب الباب · 18-03-2013, 10:00

في الوقت متسع للوقت
فذري يمينك على ناصية اللغة
قبل التحول بخطوة غير متوازنة
بأظافر مطلية
و لسان مشقوق
ثم خذي زينة عطلة رسمية
كأن تضمي صدر
باقة من الورد البلدي
تغرقها قبلات النحل عسلا
يسيل ما بين خطوة .. و تنهيدة
ليس كل ما وراء الوراء
وليس كل ما أمام الأمام
فامزجي الحدين على زاوية تقبل القسمة
كما تقبل الانفراج
و تسيل كما الوهم !

مالكة حبرشيد · 17-03-2013, 20:54

المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة

مجرد صدى .....

تركت قبضتي فوق بابه
وغادرت مكرها
أنا المنفيّ .. ووطني
ليمونة تشردت في عطرها
أنا المنسيّ ..
الاسم المبعثر بين دهاليز الهوية
وترحال المساء بين الدمعة والوسادة
أنا الدرب الطويلة
من كهولة هذا الغياب حتى الطفولة
أنا الدرب الطويلة
وصفعةٌ انحدرت نحو وجنتي
كيف أضاعت مسارها يا من تدّعون البطولة؟

أنا الزمن المتكسر فوق الدمى
أشلاء حنين ... وبقايا ضحكة وشقاوة
ورماد السقف حين هوى
في منافض الذهب والفضّة
لـ"سيجار" فاخر يدغدغ خواصر الخواتم
يحرق أطراف اللحى
وينسج من دخانه العمائم
يرصّع الموتَ بالجواهر
"ازرعوا مزيدا من الجثث
فهذي الأرض مناجم .."

يحزّم خواطري بالبكاء
ثم يغريها بغصن زيتون
مسنون... يبرق كالسيف
وقبل أن أنحت بقلمي النشيد
يصرخ "لا تشترِ .."
"أتعبتكَ الظنون .. كفى"
أرفعُ صوتي بالنشيد كي لا أسمع
ويرفع صوته أكثر ..
" الأسواق السوداء "
أتابع غنائي ..
" سيوف بلاستيكية "
أسدّ أذناي .. أتابع غنائي ..
"أوطان مزيفة "
أخرسُ ...
وتصير الورقة كهفا
"أوطان مزيفة" ..."أوطان مزيفة"
ينشل ساعدي وأتهاوى
تتفتت حروفي ... وأفيق
أحطّم التلفاز .. أمزق بعض الدواوين
"وأنتم أيها الشعراء كذلك...
مجرد صدى ... مجرد صدى ...
وأنتم أيها الخائنون
زيتوننا سيفنا في الأرض نغرسه
ومن يمنعنا... فجسده الغِمد .."

.
.

اهلا ومرحبا بعودتك بسمتي الجميلة
اشرق التلقائي ...واشرق الملتقى
قصيدة جميلة تحمل في طياتها
وجع الانسان والبراءة والارض
شدني النص جدا لما فيه من حمولة
قراتها هكذا بسمة =لا تزعلي مني =

تركت قبضتي فوق باب
غادرت المكر
أنا المنفيّ .. ووطني
ليمونة تشردت في عطرها
أنا المنسيّ ..
المبعثر بين دهاليز الهوية
وترحال المساء بين الدمعة والوسادة
أنا الدرب الموغلة
في كهولة الغياب حتى الطفولة
وصفعةٌ انحدرت نحو وجنتي
كيف ضيعتم مسارها
يا من تدّعون البطولة؟

أنا الزمن المتكسر فوق الدمى
أشلاء حنين ...
بقايا ضحكة وشقاوة
ورماد السقف حين هوى
في منافض الذهب والفضّة
لـ"سيجار" فاخر
يدغدغ خواصر الخواتم
يحرق أطراف اللحى
من دخانه ينسج العمائم
يرصّع الموتَ بالجواهر
"ازرعوا مزيدا من الجثث
فهذي الأرض مناجم .."

يحزّم خاطري بالبكاء
ثم يغريها بغصن زيتون
مسنون... يبرق كالسيف
وقبل أن أنحت النشيد بقلمي
يصرخ "لا تشترِ .."
"أتعبتكَ الظنون .. كفى"
بالنشيد أرفع صوتي
يرفع زئيره أكثر ..
" الأسواق السوداء "تهتز
أتابع غنائي ..
ظلال سيوف تتقارع
أتابع غنائي ..
خرس و"أوطان مزيفة "
اوراق تستوي كهوفا
حروف تنتظم استسلاما
والسواعد شلل
تتبعثر الدواوين
أمام تلفاز مأهول بالنار
بأحاديث ترد صدى الانبياء
عناوين تكشف غواية الشعراء
الخائفون .....
سيوف في الارض
والزيتون الشامخ
صار غمده الدم

آسيا رحاحليه · 17-03-2013, 19:03

هيّا عزيزتي بسمة ..
سأحلّق أبعد لو أنت معي ..
لن يكون لنا سوى الفضاء الجميل ..
و ليغرق العالم ..

ربيع عقب الباب · 17-03-2013, 17:19

بعينين حزينتين : تشتري آربي جي ؟".
صدمتني اللفظة ؛ فادعيت عدم الفهم :" ماذا ؟ ".
بسخرية مرة : " الـ آر ..بي .. جى يباع كأي سلعة ".
بتهكم : " ربما يلزمنا إحداها لأيام قادمة ".
بينما صوت يأتي من المشهاد :" ضبط شحنة من ملابس
الشرطة و الجيش متجهة إلي غزة !

ربيع عقب الباب · 17-03-2013, 17:17

كل شيء نائم
و القلب ملقى جانبي
على رأسه .. ينزف
الذاكرة تكيل له الطعنات
: " ربما ليس لك ، و ليس أنتَ ".
تراشق بالرصاص يذيع عن الليل
أنه وحيد حي بالقرب من جثتي !

ربيع عقب الباب · 17-03-2013, 17:16

رأيت الموت
فغصت في موتي
ليس غير رنين يدوي
على وقع نبضات تأتي
من كوة تكسوها راية
تساقط منها ألوان .. واحد بعد الآخر !

كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

ما الذي يحدث