كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ضحى م الشدادي
    أديبة وكاتبة
    • 03-07-2014
    • 21

    الحزن يترصداً امدا
    وهيكل الوقت مشبوبا
    بعثرات وهفوات الماضي
    تتسلط على نبضي
    فبأي القوة اتكأت
    هزل شتعل بين الغسق
    حتى بين وقوفي وركوعي
    هاجساً يدثرني
    الذل وصمه على جبين
    حاضري
    واخط موتي على حواف
    اللغة وانكفأ
    التعديل الأخير تم بواسطة ضحى م الشدادي; الساعة 05-07-2014, 20:48.
    أمسك طرف الحرف يأتي مهرولا يقتص من كل صمتاًاحدثته
    فنزوى.

    تعليق

    • ضحى م الشدادي
      أديبة وكاتبة
      • 03-07-2014
      • 21

      ريح الخريف من بين
      الضلوع ظمآن لدفء ثلج ينبت
      في ساق مشغول بالرضا
      وبتلات زنابق تعبق
      ريحان وحبق
      السحاب مجدولات تراقص
      بسمة شبيهة بغيمة
      زبرجد بين قلب السماء
      ينهمر حين تشح الفصول!
      من نبض ساعد مد امازيغ
      اللغة؟
      معشقة بأنفاس...وبقايا ماء يرسم خيط..
      كعقد في نحر الوقت
      اية يستحي منها جنادب التاريخ
      تخاتل خفافيش بالجلد
      وهما تشق صدر الارض
      حيث تصرفه الريح
      أمسك طرف الحرف يأتي مهرولا يقتص من كل صمتاًاحدثته
      فنزوى.

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        جميل ما قرأت لك أستاذة ضحى
        هنا و هناك في الخاطرة
        بل يقول لي أنها ليست محاولاتك الأولى
        فالصورة شاسعة و مبتكرة
        و النهج أعمق
        بالمواصلة سوف يكون النجاح حليفك .. بعض من التدقيق في اللغة فقط
        سوف يتحقق به الكثير
        أهلا بك أستاذة ورمرحبا\
        sigpic

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          مسجون أنت يا أبا ذر
          بين الرمل و البشارة
          حتى كأنك ..
          لست من رأى ..
          و من عاش رفيق النبوة
          و شهداء الحجارة
          سل الربذة
          بعض ما كان لك في قلوب الأئمة
          هل بقى على ساقي ابن أم عبد سوى سياط الكيد و الاستعارة ؟
          sigpic

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            لا تردد قولي كببغاء
            و انظر من أين يأتي ..
            و لم كان على هذا اللون دون سواه ؟!
            sigpic

            تعليق

            • ربيع عقب الباب
              مستشار أدبي
              طائر النورس
              • 29-07-2008
              • 25792

              قال الريش للزغب :
              ليس عليك من حرج
              إذا تاق الجناح للرفيف ائتناسا
              بما هوى ..
              حتى تراني ..
              و ترى ما بين فعلي و اسمي
              بسندال السؤال أطرق ظلمة المعنى ..
              ليبدو قلب اللؤلؤة !
              sigpic

              تعليق

              • ضحى م الشدادي
                أديبة وكاتبة
                • 03-07-2014
                • 21

                المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                جميل ما قرأت لك أستاذة ضحى
                هنا و هناك في الخاطرة
                بل يقول لي أنها ليست محاولاتك الأولى
                فالصورة شاسعة و مبتكرة
                و النهج أعمق
                بالمواصلة سوف يكون النجاح حليفك .. بعض من التدقيق في اللغة فقط
                سوف يتحقق به الكثير
                أهلا بك أستاذة ورمرحبا\


                شكراً لإتساع صدرك
                منذ ثلاثة أعوام وحرفي له تأتأه يترجح بين خرس وخاطره تحتضن و نصفه حديث .
                كل الرضا لقلبك
                أمسك طرف الحرف يأتي مهرولا يقتص من كل صمتاًاحدثته
                فنزوى.

                تعليق

                • فاطيمة أحمد
                  أديبة وكاتبة
                  • 28-02-2013
                  • 2281

                  ما زلت آمل ألا ينطفئ قنديل الغد
                  رغم ارتفاع سعر السولار

                  قلوبنا معك يا مصر



                  تعليق

                  • حدريوي مصطفى
                    أديب وكاتب
                    • 09-11-2012
                    • 100










                    فراغ الروح أفظع من فراغ القلب...وأشد وطْءً من من كل نائبة نفسية لا تذهب بالعقل...
                    التعديل الأخير تم بواسطة حدريوي مصطفى; الساعة 07-07-2014, 10:15.
                    بت لا أخشى الموت منذ عرفت أن كل يوم بل كل لحظة يموت شيء مني

                    تعليق

                    • حدريوي مصطفى
                      أديب وكاتب
                      • 09-11-2012
                      • 100

                      ما يؤلمني كثيرا حين أسرق ، أوحين أومن بشيء باطل...في كلتا الحالتين أجدني أبكي من تلقاء نفسي
                      بت لا أخشى الموت منذ عرفت أن كل يوم بل كل لحظة يموت شيء مني

                      تعليق

                      • حدريوي مصطفى
                        أديب وكاتب
                        • 09-11-2012
                        • 100

                        شيخي..
                        المركب لم تحرر بعد، وعيني لم تكتحل بسانتا ماريا....لعل المراسي السابتة مذ ما شاء الله تعشق أكثر مما اتصور مرجان الحيود
                        التعديل الأخير تم بواسطة حدريوي مصطفى; الساعة 07-07-2014, 10:29.
                        بت لا أخشى الموت منذ عرفت أن كل يوم بل كل لحظة يموت شيء مني

                        تعليق

                        • نورالضحى
                          أديب وكاتب
                          • 06-07-2014
                          • 3837

                          أنصت لآحرفك نحيّب القلم وكأن المعنى للقصيّد بهآ يموت ..
                          يـــآ لصمتيّ القآتل بك ..
                          وهذه اللهفة للحرف تغدو جسر ممتد للشوق بيّن آنآمليّ و قلبك ..
                          التعديل الأخير تم بواسطة نورالضحى; الساعة 07-07-2014, 20:04.
                          [aimg=borderSize=0,borderType=none,borderColor=blac k,imgAlign=none,imgWidth=,imgHeight=]http://n4hr.com/up/uploads/4c757e359a.gif[/aimg]



                          ________________________________________
                          ,’
                          ** ذاتَ مرة آحببت وَ جلّ من لا يُخطئ ...!

                          تعليق

                          • ربيع عقب الباب
                            مستشار أدبي
                            طائر النورس
                            • 29-07-2008
                            • 25792

                            صفحة في حديث طويل

                            أبحر به الغموض من بقعة إلي أخرى ، و لم تصمت النداءات داخله ، بها تزداد قوة و شراسة في طلب المزيد ، و الارتحال إلي رؤية أكثر قربا لبلورة معنى ما ، أو إذابة الشمع المتكلس على وجه الحقيقة ، و كلما رأى ازداد جهلا و عماء ، و ضاقت قناعته حد الخنق و التطير ، كأنه يدور في لعبة كرتونية ، أحكمت حلقاتها رغم شساعة رقعتها ، و عدم الرضا بقبول ما طرح من اسم و معنى على واجهتها كعنوان غامض غموض الماورائية !
                            صحراء ومدى من رمال و بشر متهالكون ، تلتقط أبدانهم و أرواحهم جوارح ، خراب ممتد من فحيح الأفاعي و زئير السباع ، و لهب السماء مسلط ، و في أوج روعته ، يدس بنات الموت .. كل شيء يموت ، حتى الأخضر يذبل ، و يتكسر و يتآكل ، رغم المطر الدائم ؛ فاللهب يلتهم كل شيء .
                            غار في دروبه ، طعن في فهمه و قدرته على الاحتمال ، فمكث غير بعيد ، يرى و يشهد و يرجع البصر مرات و مرات ، قوة الضعف و بهاء الموت ، و انحسار الرحمة في أرض ملعونة ، بلا سبب واضح أو معروف ، و إن كان له وجود و بواعث .
                            شقت جحرها ، أعلنت عن جريمة ما ، و تحركت أمام عينيه في ثبات عجيب ، لم ينقصه الترفع و فوضى الغباء ، ليس سوى مظلة من فرع شجرة ترفعه على جسد عار ، و بلا ورقة توت ، كامرأة تدري أنها أميرة على كل هذا الخواء ، وحيدة في كل هذا الموت .
                            سحرته المفاجأة ، فخرج منه إلي التلاشي ، كنقطة حائرة في فضاء ، لم تجد ما تتكاثف عليه ، و تلحق بذيله ، تصبح في تكوينه أو إرادته ، هي نقطة من نار تعادلت في جذوتها بجذوة متشابهة لتظل في جاذبية خاصة في تنافر مع ذواتها .
                            : من أنتِ ؟
                            : أذل الكلمة فانته إلي مخدعك حتى أمر !
                            : و كيف لنقطة أن تنتهي و قد أصابت حرفها ؟
                            : بعض النقاط سموم و جوارح .
                            : و بعض الحروف مشانق أليس الشنق دواء من علل لا شفاء منها ؟
                            : فما علتك أيتها النقطة و قد عاينت بعضي ؟
                            : جذوتي .. هاتي عريك لأعلن فضيحتي !
                            حطت في حجر احتماله ، و عيناها في سكون الدهشة أبعد و أدق ، تتأمل أنفاسه الحارة ، و تلك الندبة على خده الأيسر ، تحكي لها حكاية ما ، لها أن تعد فصولها و أحداثها كما شاءت ، أو تقدمها سؤالا مباشرا ، يستلزم الصمت أو التأمل ، و ربما حياة مديدة في ظل لعبة بين الصخرة و الجبل !
                            حكت عن دوراتها ، عن بطنها التي تصرخ ، بحثا عن بنيها ، عن مرات حملها ، و لا تجد سوى الفراغ و الصمت ، عن البنين و البنات الذين خرجوا من بناتها ، و لم تر لهم وجها و لا سمعت لهم أنفاسا .. عن الذكر الذي جاء بها إلي هنا ، و ألقاها في غيابات الجب ، يلتهمها الوقت و التعسر ، و الغربة في عالم لا تدري ما كنهه .
                            عن لعبة تلف في رحاها ، مهما تغولت في ضلالتها ، لتجد نفسها حيث دخلتها منهكة ضامرة الروح .. كل الحديث غامض ، مفقود الوصل ، طريح الضياع ، إلا أنها كانت في حجر احتماله ، معلقة بين احتياجه و قصوره ، و غرابة ما يتم بين يديه ، و ما يعنيه لا يغيب عن إدراكه ؛ فلم يكن بغريب عن مجمل ما يحسه ، و يتجسد في مدى هذا القبو اللعين .
                            : من أنتِ ؟
                            : ضلالة تبحث عن جريمة
                            : أو جريمة تبحث عن جريمتها
                            : لم كل هذه القسوة في عينيك ؟
                            : في عيني أنتِ فنأي عنهما وجعك .
                            طرح عليها ثيابه ، فأشرقت بساتين روحها
                            sigpic

                            تعليق

                            • عبدالحميد ناصف
                              أديب وكاتب
                              • 05-02-2013
                              • 146

                              يطول الليل
                              ويزداد تكاثفها على الصفحات
                              فى الصباح تتدلى كحبات لؤلؤ على حوافها
                              تسقط ...تتفتت الحبات
                              لتزداد النبتة ينعة...

                              تعليق

                              • بدرية مصطفى
                                أديب وكاتب
                                • 16-09-2013
                                • 7612

                                تتسع بحور الانتشاء حول

                                قارة حبك المعزولة

                                من باطن الفؤاد

                                اهديك عبقرية حنين

                                يمتد بلا حد ..

                                الروح لم تكن قبلاً

                                على خارطة التوقعات

                                غدونا واحداً لا اثنين

                                وان حطم الجسد

                                لبنة الاغتراب.







                                الحياة كالوردة .. كل ورقة خيال .. وكل شوكة حقيقة

                                تعليق

                                يعمل...
                                X