الأشجار ذابلة
كاظمة شكايتها
رسائلها للنهر لم تصل منذ موسمين وعمر
و النهر في أسراب نجواه
شريد بين الصور و الألوان
و نشرات الفخاخ العنقودية
شهيد في مراثي الوطن
رزين في ارتكاب الصمت
حين يستوي الادعاء موسما بلا أجل !
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
المحبرة ملأى
و الإغراء أفسح من براح الاحتمال
العابر لا ينتظر استواء القطار في المحطات الشائكة
و المقيم قتيل البرد ..
نزيل الركود و الملل
شكايته ضامرة النبرات
كداء مزمن ..
كعادة باهظة العبث
اترك تعليق:
-
-
أكره أن أرى أمامي عصفورا في قفص
أكره أن أرى أمامي سمكة في اكواريم
أكره أن أراني أمامي ..
اترك تعليق:
-
-
فكرة .. تحتاج كثيرا من التعرية و الكشف
الداعشي .. القابض على إرادة الموت أينما حل
أين قلبه و أين يذهب ؟
و ذاك الإنساني في أي بقعة كانت مقبرته ؟
ربما نحل أمورا كثيرة نحتاجها لنكتب و نبدع !
اترك تعليق:
-
-
رسالة حب في زمن داعش :
" حبيبتي .. عشرين ألف امرأة اغتصبت و عندما اشتريتك من سوق الجواري شعرت أنّي قد بدأت .. قولي أحبك و سوف أفعل لأجلك أي شيء ..أفجّر قلبي بحزام ناسف في أكبر سوق شعبية ، أو أقطف لك ما تشائين من رؤوس يانعة بشرية ، سأقبّل كل السيوف التي تلمع في حرب الخلافة .. قولي أحبك و ستصبح جبهتي مدفعا و أصابعي ديناميت ..مستعدٌ من أجلك يا حبيبتي أن أصبح طيارا بلا طائرة "
اترك تعليق:
-
-
..
.
.
تحت سوآقيّ الوصل ..
طرقآ تبعثرنآ وجدآ ..
آركض فيهآ وتركض في دآخليّ ..
تصآفحنيّ بــ مدآدك و الجنون ..
وتعيّثُ في مدآئنيّ حروف تتوق لك بين ورقة وآخرى ..
علك تنآدم آطرآفيّ ..
.
.
صه ..
لآزلت آسمع صرير آقلآمك حيّن تكتبنيّ فيصلنيّ خفوق قلبك قبل آن يصل السطور ..
اترك تعليق:
-
-
ولا أدري لم يتركني المنفى أنتظر لساعات طويلة عند بابه..
يوصده ونحن توأما الشقاء.. أتقمصه ويتقمصني لكنه يريد أن يكون بيننا باب يقفله ويفتحه كما يشاء كي لا يصير وطنا ... وتصير علاقاتنا التزاما!
اترك تعليق:
-
-
هاهنا نبت ألف جناح
و الكثير من الأحلام الطائرة ..
بعضها ذهب للريح ..
و ما ظل لايشبع الروح !
اترك تعليق:
-
-
أتنبتُ الأحلامُ بريّة ..
على شفيرِ نهرٍ
أو سبخةِ مصرفٍ .. دون أن تأخذ من المكان اللون و الثوب و الأجنحة ؟!
اترك تعليق:
-
-
متبعة احتاج الى كثير من النوم
ويحتاج قلمي أن يضع صخرة سيزيف جانبا ويهرب من الأزمنة الدائرية
اترك تعليق:
-
-
بعد حصار بين الأوراق
أوراق المحاضرات الجامعية وأوراق الشجر وسقوط المسافات
فوق أطرافي المتكسرة...
كان السفر يبدو لذيذا بداية الأمر ..اليوم أصبح مرهقا وغدا قناعا من الصعب نزعه ....
ولأني لا أملك سوى الكلمات ، ولا يملكني غيرها
أطل عليكم من نافذة مغلقة... مختنقة بالحنين..
أكتب فوقها كلمتين وأتوارى... إلى لقاء آخر عبر الكلمات...
ومابينهما كلمات لا تكتب ولا حاجة لكتابتها ..
أحبكم ..أحب الإنسان فيكم ...
اترك تعليق:
-
-
سلمت من الأحزان أستاذي الغالي ربيع
يسعدني أن اقرأ ما كتبت
أما أنا إنني أهذي فقط
في محاولة لتطويق الفراغ ..التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 16-01-2015, 17:28.
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 227764. الأعضاء 8 والزوار 227756.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: