كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • آسيا رحاحليه
    رد
    أنا و الشجرة التي تحت نافذتي
    مثل حكاية " اللوحة الخالدة "
    الفرق أني سأرحل قبلها
    من سيرسمني لها
    على زجاج النافذة
    كي لا تحزن ؟
    التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 12-01-2015, 14:37.

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    كان يقرأ التاريخ وحين اكتشف زيفه ... صار يقرأ وجه أبيه فقط .........

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    ها قد عدت من جديد
    مثقلة بالهروب كعادتي
    كان الفراغ الغريب مستلقيا فوق جميع الأرائك
    فلم أجلس
    محتلّا جميع المقاعد في القطار والباصات
    فلم أركب
    ولم تعد الأزمنة تهرول فوق الطرقات
    ولا النسيان ...
    ولأنني لا أجد وسيلة لأرشده
    إلى تلك القاعات الواسعة
    والمعابر المتخمة بالوجع ....
    مازلت أجيد الانتظار ... وما زلت أنتظر ....

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    جدي نقرتي
    أقرع ..
    من كتر ماقال ع الطريق
    ماعادتش للسانه صديق
    وكان نقرتي
    لكنه يعرف في الشهامه
    و القلب الجرئ
    الكرم ..
    في ايدينه قمحه وشوال دقيق
    حكايه ترمي حملها فوق المخده
    في ليل الشقوق
    وحلم بكيان ع المحبه
    و الوداد و الحق الرفيق

    آخر المتمه ..
    لما بات التل ضل
    و الناس ضلال
    تراب بيمشي فوق تراب
    بطل ينقر في الملامح
    يعري تيابها
    بطل يغني أغانيه القديمه
    و أحلامه اللي شاخت
    تمام زي المدينه
    اللي بيعشق فجرها
    وأنين صبرها و اصطبارها
    وكل ما أشوفه أكدب روحي
    و أسأل
    : يا ترى النقر مضمون الرساله
    و لا كان الهم فوق صمت العَدَاله* ؟!
    وكان نقرتي
    أقرع .. و غاوي
    من كتر ما قال في الحكاوي
    و الغناوي ..
    ع الطريق
    ماعادتش غير هضم السكات
    و البيات من غير صديق !








    * العداله : تعني الرجال و ليس العداله بمعناها المعروف

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بين الغمز و اللمز
    كان العهر يلت خبيزه
    بخميرة التذاكي
    بينما يتكدس الجائعون أمام المخبز
    انتظارا لرغيف حجري !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يفتت الكلمات كما يفتت رغيفا جافا
    الكلمة لقمة يزدردها
    تمكنه من الدفء
    و قطرة سم
    تمنح المارين عليها الجليد !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    امرأة دأبت على علك أعضائها..
    على عين البحر،
    ثم مجها .. في بلاهة ترصها بأصابع متشنجة ،
    و هي تتمتم بشفاه ترتعش
    فجأة يتطاير صراخها ..
    على رؤوس الماء المبهورة ؛
    قبل أن تلقي بعضها لشبقه ، و تختفي مخلفة بقاياها في البكاء !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    في مثل هذه الظروف المناخية الباردة انتهى تيمورلنك على أبواب الصين ، و أيضا في حملته على روسيا انهار نابليون و انتهت أسطورته ؛ فمتى نستدرج أمريكا و كل شر العالم إلي موقعة مثل هذه و هل إذا فعلنا نضمن ألا يكون الشر منا فينا ، و منا علينا كما حدث خلال القرون التي سيطر فيها أعراب الجزيرة و أجلاف التركمان علينا ؟

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    سيحمل الطفل على كتفيه صخرة جديدة

    كي يعبر بها الطريق إلي الاتجاه الآخر
    قبل أن تقف في وجهه المتاريس
    و حراس الكروم النيئة
    ليظل ثابتا على نفس الجذع
    إلا من هبة وحي في قصيدة
    و ربما استدرج بعض الطيور
    ليصبح بها سربا
    و تكون به طريقا إلي معنى
    ينتظر خفة جناحيه
    رقة بسمته ..
    و تلك القيود التي أفلتها الرخ ..
    حين لذعه النور !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    دعنا نذب عن وجوهنا و حديثنا كلمة الغموض ؛ لأنه ادعاء لازم النظم طويلا ، حتى قطع ما بين المبدع و المتلقي ..الشعر شعر في أي لغة و أي مكان ، له ملامحه الخاصة ، و معجمه الخاص ، و سرده اللائق به ، و بسارده .. فإن كان فعلا شعرا فهو شعر سواء كان غامضا أو مفضوحا ، و لا أظن هذا المفضوح إلا حديثا ما يقترب و يبتعد من الخاطرة أو الحكي الوجداني لا أكثر .. المسألة كلها أن المتلقي المدعى يود لو سبر ما بيده ، بما لا يملك ، و حتى إن كان يملك أدوات للتواصل ، يظل الأمر صعبا ، و هذا النوع من الشعر يظل في حاله و يتواصل معه على حسب ما أعطى من دهشة و إحساس بالامتلاء و القيمة !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الشعر شعر ، سواء كان نظما أو نثرا ، و هذه التفرقة نحن من صنعها حين ارتضينا أن نطلق على الشعر قصيدة النثر ، ربما خوفا و رهبة من أولياء و شيوخ النظم .. أعجبني رد ما من شاعر على قصيدة له حين سؤل عن وجود القصيدة هنا و هي نظم .. قال الشاعر : انها تكاد تكون كلها على الكامل ، لولا أن الكامل لم يسعفني بما أحببت ، فخرجت عليه و بلغت اليابسة بالنثر .. بقدر ما أحببت رده لأنه حمل ما يمبز النثر ، إلا اني لم استسغ هذا أبدا .. لأن النثر حين يكون عجزا عن النظم ، تصبح المسألة بذيئة و بلا قيمة ، و ما لجوؤنا للنثر إلا من قبيل العجز لا أكثر ؛ حتى و لو كتب النثر النظامون .. و لنا جلسة هنا في الرؤية

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بسباس
    كأنك هو ..
    ذاك المسافر في الأمنية
    وكلما غلقت أبوابها ..
    عدتَ طائرا إليّ ..
    فأعودُ إليّ ..
    إلي بسمتي التي أودعتها الجسر ..
    كي لا نموت سويا ..
    على تخوم المتاه !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين يكون الشّحُّ فضيلةً
    الحبُّ جريمةً
    القلبُ ضغينةً
    تحسس ما ظل منك رجفانًا
    و استعذْ بالشمس !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كنت أعدها فاستباني الذي جن بك
    و أورثني هزالي و تعاستي
    لأظل ما عشت بكاء
    مشاء بكظيم أوردتي و شجوني
    ليته ما أخطأني إليك !

    طبي نفسا فأنت إلي جوار النور ترفلين في حلل البهاء

    سلاما أمنية نعيم حيثما كنت !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حملت صباحاتك في قارورة
    لأرى صباحي في نورها
    و أشهد أسفه الكظيم .. عن غفلته في صيرورة الشجن

    اترك تعليق:

يعمل...
X