كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    إنهم يلونون الحمير كخداع الغجر في أزمنة الريح !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ليس الفضاء للطيور بأشكالها
    لكنه أيضا للغبار و هزائم الحرائق !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    هاتك الفضاء هاتك الأرض
    الهواء للجميع
    ماء عند البعض
    جليد عند البعض
    دخان يلون الموت .. عند البعض أيضا !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الماء أصل كل شيء حي
    قال بها : طاليس قبل الميلاد بخمسمائة سنة و تزيد
    و أتى بها القرآن بعد قرون عدة !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين خلفت لهم الأرض مرتعا وحظائر يقضون فيها شرههم و نهمهم
    لم أكن أتصور أن يغلقوا علىّ السماء أيضا
    و في وقت قياسي ما خطر لي ، متناسيا
    جشعهم المتنامي إلي مزيد من الأرض و الفضاء !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يأخذ الشعر متكأ شهرزاد
    بين النور و الظلمة
    تستوي الحكاية
    و "شقيق الليل" بعرفه المتوج
    ينازع الفجر
    و سيفا سل من غمد الليالي
    المباح فخاخ
    الممنوع فخاخ
    الفخاخ على نواصي الهواء
    و الماء مصيدة النواصي
    حرام تلك الخلوة
    حرام ما حول الخلوة
    ما بينهما ظلال تقضم أظافرها !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بين الماء و الهواء
    سيرة الظل
    أفلاك طرادة لأفلاك
    و الجسد صبارة في مهب الوحشة
    أيها يبلغه الحتف
    أيها يحرر قدميه من أغلال التراب ؟
    " في زحل سواد العدل "
    " في زحل موات العدل "
    العدل أيقونة مدلاة على صدر السراب
    حار " النبي " في فك ألغاز ماردها
    لعنة المدن الشائخة
    جوابة في عبث الماء بالهواء
    و السفين على فخذ النكبة
    لاهث ذعره من هول حكاية ما قبل الرحيل !

    اترك تعليق:


  • نورالضحى
    رد
    ..
    .
    .
    معصوبة القلب شوقآ..
    يسحبنيّ خفوقي كل مسآء ..
    لآرتديك حنيّنآ ..
    آتصدق ..
    هذآ الليل لم يعد يكفينيّ لآحلم بك ثلآث ..
    .
    .

    اترك تعليق:


  • أبوقصي الشافعي
    رد
    في زاوية مترملة
    من جسدي العزيز
    أكون ملاذي
    بلا عدد
    أزحف في تلاشٍ لا قرار له
    أصوبُ سماءً تتطفّل عليك
    ابتغي بين ذلك عويلا
    كغلّ ٍ نبيل
    يدعك قلوباً منزوعة الشّروق
    يغلق عليها الشعر
    لحين هدى ...

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    توق ورحيل في الأمنية
    أزهر معنى ..
    وحقولا من الدفلى .. و الـ.............!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كتاب كان غائبا وسط تخوم المتاه
    و النار لم تكن بردا و سلاما
    النمرود المخطط هناك
    بين بيض حماقاته
    ينتظر فقسا جديدا في طلول بيته الأبيض
    بينما كان " معاذ " في الجهة المقابلة
    يفسد عليه متعته
    بنظرة حزينة و قلب ضاحك
    مكشوف له ستر الرجال
    و ما يخبئ الغث من لعنة

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان بيدك وليدا ملحميا
    لكنك تعجلت القطف ..
    و العناقيد الرجال على بوابة الدخان
    منتظرون فصولها .. في تجلي التراب الوطني !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ما اختلج في الصحاف
    من تباريح اللغة
    و أوتار القلوب الظامئة للشعر
    كانت البئر عميقة الشوق
    فربا ماؤها في دلاء المارين على ظمأ !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    وردة على هديل الشوق
    ليمامة الحنين الزاحف في مداها
    فهلا .. أشبعت حوعها
    بإزاحة السراب قليلا
    بعض الفجاءة ليس ضربا من الكذب
    فحدودها على قوس اليقين !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كنت الليل
    وكانت هي نجمتي الوحيدة
    و بذيل نظرة .. في بؤبؤ الاستدارة
    أدركت ..أن الـ كنت .. لم تكن أمنية
    لكنه اليقين في ارتحالها في ليلي !

    اترك تعليق:

يعمل...
X