كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    بيني و بينك
    جلبي جو التلج
    دفيان في ريحك

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ياجطاعة السنين
    و الأمل مجدول على كفوفك
    جلبي الحزين
    جار الهم معزوفك
    بيشرج و بيغرب
    وين ما يروح
    ورا طيفك

    اترك تعليق:


  • نورالضحى
    رد
    ..
    .
    .
    قوس الحرف يرد فى خآصرتيّ سهآمه ..
    وسرد الصمت لك صآر مستحيلآ حين يرتدى الشفآه كلآمآ ..
    كلمآ بدأت بكتآبتك ..
    سدد وميض النبض للسطر ..
    تبآ للغة عندمآ تحتويك أبجدية ومعنى ..
    كيف صِرت كُثرآ فى محبرتيّ دون آن آدريّ ..
    .
    .

    اترك تعليق:


  • نورالضحى
    رد
    ..
    .
    .
    فقط آنت حرفيّ يشبهك ..
    بين فصول الشوق وفصول الدمع سبع سمآوآت لآ آرتقيهآ إلآ بك فرحآ وألمآ ..
    كيف أغمض عنك كبريآئيّ لــ آصعد ..
    .
    .
    وأنت نورسيّ البعيد ..
    ووجودك فى أعمآقيّ سِرآ يُشبه البحر آتسآعآ وعمقآ ..
    وقلبيّ بين آنآمل الحرف في ملتقى كفيّك يُغدوا إلى السمآء تحليقآ ..
    .
    .
    بربك قل ليّ ..
    من يبنيّ لذآك القلب الوحيد ضلوعآ ..
    .
    ومن يختصر بُعد حرف عن وجه يلتهم آنآمليّ في مسيرآت القصيّد آميآلآ ..

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    هو رحيل شاهق
    في مدارك العمر
    تأمل متعثر في زخم السنين و شقاوتها
    لم أدرك منها ما أردت
    لم تعطني إلا ما صالحت عليه نفسها
    و ارتضيت أن يكون مدادا على حميم الوقت

    لم يكن لها أن تذهب إلي أكثر من احتمالها
    حين يتعثر العمر كما تموت الأمنيات الخضراء
    في غفلة
    أو كيد يتوالد منها إليها !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الابتلاء رحيل في ذاكرة مصرورة على فرع العمر
    قد ندرك انتماءه
    كما لا نعي في أي اتجاه سوف يحمل نتواءات أوراقنا
    و إلي متى تظل بين العصف و الذبول
    الابتلاء ابتداء
    الابتلاء انتثار في ريح لا تعرف تضاريسها
    لا تنهض على هوج الوعول المحمومة
    و لا على رقص الغزلان في شفق العمر !


    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بين ضفاف الأخضر
    تنسل من يدي خيوط اللغة
    كرضاب تندى على شفة الشوق
    مهرة على قوس مدجج بالأساطير
    بين السؤال سؤال
    و بيني و بينك عاصفة من ولدان التوق
    فلا تسألني متى ضاقت قيودي
    و في أي تبانة كان عجزي
    عن احتمال اخضرارك .. باحتراقي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الحب كسارة
    سر فضّاح
    حريق مؤجج الأرق
    و قيثارة
    جحيم لا يفتر إلا حين يرى
    في مرآته نرجسة حمقاء
    تداعب ألوانها و ريحها
    تتكحل على شهوة
    على نجوى تغزل أشواقها
    ثوبا يتسع و يضيق
    بلوعة الضفاف
    حنين الماء للغرقى

    اترك تعليق:


  • نورالضحى
    رد
    ..
    .
    .
    موآسم أربعة تأتيّ بك تبآعآ كلمآ لآمست القصيّد حرفآ ..
    نذير شتآء يعصف بالقلب عصفآ ..
    آتدري ..!
    كلمآ كتبتك لآمس القلب شغآف نور ونبض ..
    يُحدث كسفآ ويُخرج الودق من دآخلي ..
    يحرق كل شيء ويبآغتنيّ سِرآ ..
    .
    .
    كم نآغيّت سمآءك قمرآ وسهرآ ..
    وكم لآطمت آموآجك صخريّ سِرآ فــأمتدت لك الآشرعة ليلآ ..
    .
    .
    .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الشوق المعلق بنافذة الليل
    يمطر الحنين بألسنة نار
    وأعشاب شوك
    ليغور في خلايا تغفو في غرفها البعيدة
    أرواح الوقت
    و تباريح الليالي المضمخة بالنعناع و الحناء ..
    ربة في ملكوت
    شجرة عتقتها آلهة الماء في أحضان مدها !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قالوا لها ذات ليل بعيد : "سوف نخلصك من الواغش ، و نقيم لك بيتا من الطوب الأحمر و الاسمنت ، له الجدران و النوافذ المشغولة بالأرابيسك ، و الحجرات الفسيحة ، يكسوه القراميد، ويسكنه الموزايكو و البلاط الفاخر . يكون لكل ولد حجرة و كتاب . لن ننسى أن نجعل من بساطها الأرضي بقرة حلوبا تدر لك اللبن و العسل في الصباح و المساء ".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان أجيج النار يحرق ، و هي بين الباب و الشباك و عتبة الدار تنتظر الغائب ، و تنتظر معه اليوم الفالت من أيامها معه ، رجلها و سيدها .. و الشمس تشرق و تغرب ، و القمر معها على موعد البكاء ، وحين يغيب في منازله ، تعطي نفسها للغياب ، و هؤلاء الصغار الذين شبوا على نواصي قلبها و حزنها العميق .. ليتهم كانوا صغارا ترضيهم الحكايات و الأغاني ، و تشبع جوعهم و أسئلتهم الحريفة

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    : " فقط عليك بإعطائنا أوراق هذه الخربة التي كان زوجك يسميها دارا و دوارا ، و يتنفس في رحابتها شموخ الأنفة و التعالي على خلق الله .. كوني طيعة حتى لا نضطر لغيابات أخر ، فمن ذهب بزوجك سوف لن يستعصي عليه دناءات أخر ".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أبحرت خلف البطون ، و العشب الذابل في سبيكة ، لن تظل تعطي ، و ماذا إن طال الوقت ، و لم يعد الغائب ، الذي انقطع عنهم راتبه ، و لم يعد يطرق بابهم ، و الطريق إلي شارع الصاغة لا يعطي سوى الحزن و الأسف ، و لا تبرحه إلا وقد جردها من حليها و مصاغها ، و السنين الطحانة و الدرارة .

    اترك تعليق:


  • راحيل الأيسر
    رد
    الليل يغترف من تسابيح السكون .
    هاديء الهدب يوميء بتثاقل ..
    في خشوعه المحض يتذبذب الوعي على هسهسة الحلم .
    أنسق كسفه الحالكة .
    أحزمها بضوء التخيل
    أتمتم غريرة .






    حرف صاهد يعبر اشتعالاتي..

    اترك تعليق:

يعمل...
X