كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فاطيمة أحمد
    رد
    رآها زهرة نظرة .. امتدت يده لتلقطها .. عاد بها ادراجه ذابلة

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    أحب في المرأة الرقة وأكره فيها العناد
    أحب في الرجل الهدوء والتواضع وأكره فيه الظلم والكِبر

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    لا تلتقط الورد
    إياك والشوك

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    كلما تقدّمت في حقل الكتابة و كلّما ازددت غوصا في بحر الحروف و المعاني أكتشف كم هو صعب أن تكون المرأة كاتبة .
    لأنني أكتب عليّ أن أحارب على أكثر من جبهة.
    لا أقدر أن أكتب بنفس الراحة التي يكتب بها الرجل ، الراحة النفسية و الفكرية بغض النظر عن مسؤولياتي كزوجة و أم ، و كأنّ العالم ، سواء الذكوري أو الأنثوي ، لم يعتد بعد و لم يهضم صورة المرأة التي في يدها قلم ..
    ليس على المرأة سوى أن تحمل قلم / الروج/ لتصبغ شفتيها ، أو قلم الكحل لتحدد نظرة عينيها ..
    لأنني امرأة تكتب فأنا شاذة و غريبة..
    لأنني امرأة تكتب فأنأ منبوذة كمن به الجذام ..
    لأنني امرأة تكتب فأنا خطيرة و غير أهل للثقة ..
    لأنني امرأة تكتب فأنا خارجة عن الأعراف و القوانين
    لأنني امرأة تكتب فأنا مذنبة و عليّ إثر كل نص أكتبه أو مؤلّف أصدره ، عليّ أن أفكر في التكفير عن ذنبي و الاستغفار لخطيئتي ..
    أبتسم بألم كلما أذكر عبارة كتبها لي أحدهم مؤخرا ..
    قال لي " أنت امرأة جميلة أكثر منك كاتبة "..بصراحة لم أفهم العبارة تماما و إلى الآن مازلت أحاول تحليلها و تفكيكها..و دعك من " جميلة " فأنا لا أعتبر نفسي كذلك ...لذا ربما هو يقصد أني امرأة أكثر مني كاتبة و لابد أن أميل لما هو أكثرية فيّ و ألتزم به و أصمت ..أو يقصد أنّ الأنوثة و الكتابة لا يجب أن يلتقيا أو ...لا أدري ماذا يقصد بالضبط .
    كل ما أدريه أن المرأة و الكتابة ثنائية في غاية الصعوبة و التعقيد و الإشكال ..

    الأستاذة آسيا الغالية، سلامة قلبك من كل أذى توعز به الكتابة
    لطالما قلت في نفسي أن الكتابة اختيار وأنت تقرين أنه الصعب، و أقر معك
    أن يكون في يدها قلم لا قلم روج أمر مستهجن في حياة العرب
    المرأة عورة ، والمرأة امتداد للرجل ظل لا يستقل عنه
    الراحة التفسية نائية عن الكاتبة العربية فداخل مربع الأعراف والتقاليد عليها ألا تتجاوز الخطوط
    النجاح في الحياة يا سيدتي له ضريبة ، ناهيك أن تكون ناجحة ككاتبة
    شعرت بحروفك تواسيني يا آسيا
    أسيا رحاحيلة الكاتبة المتألقة ..الورد لك.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    [youtube]Gih_U8lFwrk[/youtube]

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أوجات "
    الصبر تتفتت حصواته على وهن احتمالي
    و "محمد الرويشة" يخدر الدموع بالدموع
    راويا ربابته
    بشلال من آهات
    و تواريخ ..
    قضت ثعالبها الليالي الماضية
    في حانة بقاع النهر
    و في حلل العارفين
    تسلقوا المنابر ..
    و أنت " أوجات " ترمحين بحابي في الحزن
    بعيدا عن ضجيج العبث !
    إيه .. طالت ذيول المفازة
    و الانكسار أزمنة في الموت !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    " أوجات "
    يستدرك الوقت آهات المساءات
    بروح التجلي
    في وردة مزقت ثيابها
    كفرانا بالسياج
    و النظرات الجارحة
    لكنها تحتضن دمعتها
    و تغفو على لحن صاخب يأتي بلهاث جناح للعناق
    الريح تلملم المتناثر أو تحمله إلي خدرها
    نارا أو ثلجا
    في كليهما ينمو شيء ما ..
    تنتظره الأرض !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أوجات "
    الهتاف كان خدعتهم
    حين أوهموا الصبح بالنشيد
    و فخخوا الجسر بالنوايا
    وهم يقطفون زهر الشجر في صباه
    و قبل البلوغ يهرقون الثمر
    كالخفافيش
    أو كحطابين الوطن للبلاد البعيدة !

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    يا سيدي
    لا تأبه كثيرا بثرثرتي
    ولا تقفْ عند كل حرفٍ و فاصلة
    و كل همزة واصلة
    إن لم تفهمْ فلا تيأسْ
    أكتبُ لا لكي تفهمني
    يا سيدي
    بل لكي أتنفّسْ ..

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    فياضة بالوجع
    فتحت له باب الشغاف
    فأمطر حتى علا الطين الصدور
    و ما كان غيثا عد نقمة
    و لعنة
    سوف تزهر قصائد و متعة
    تحلق في المساء و في صباحات الرضا المخاتل !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    " أوجات "
    الامتداد في صحاف الوقت
    و ذوائب الفورة في ارتطام الصخر
    محض زبد
    و الموج إن خامره الضعف انكسر جناحه
    السر في قاع النوتة
    و في عمى العازف ..
    و تلك الضفاف الكافرة ..
    استباها الرحيل في الطوفان
    كأنها تستمرئ لعنتها
    كيف تغادر قشرتها ..
    و قد سلسلوها بآي من بلادة
    و موت حميم ؟

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    كلما تقدّمت في حقل الكتابة و كلّما ازددت غوصا في بحر الحروف و المعاني أكتشف كم هو صعب أن تكون المرأة كاتبة .
    لأنني أكتب عليّ أن أحارب على أكثر من جبهة.
    لا أقدر أن أكتب بنفس الراحة التي يكتب بها الرجل ، الراحة النفسية و الفكرية بغض النظر عن مسؤولياتي كزوجة و أم ، و كأنّ العالم ، سواء الذكوري أو الأنثوي ، لم يعتد بعد و لم يهضم صورة المرأة التي في يدها قلم ..
    ليس على المرأة سوى أن تحمل قلم / الروج/ لتصبغ شفتيها ، أو قلم الكحل لتحدد نظرة عينيها ..
    لأنني امرأة تكتب فأنا شاذة و غريبة..
    لأنني امرأة تكتب فأنأ منبوذة كمن به الجذام ..
    لأنني امرأة تكتب فأنا خطيرة و غير أهل للثقة ..
    لأنني امرأة تكتب فأنا خارجة عن الأعراف و القوانين
    لأنني امرأة تكتب فأنا مذنبة و عليّ إثر كل نص أكتبه أو مؤلّف أصدره ، عليّ أن أفكر في التكفير عن ذنبي و الاستغفار لخطيئتي ..
    أبتسم بألم كلما أذكر عبارة كتبها لي أحدهم مؤخرا ..
    قال لي " أنت امرأة جميلة أكثر منك كاتبة "..بصراحة لم أفهم العبارة تماما و إلى الآن مازلت أحاول تحليلها و تفكيكها..و دعك من " جميلة " فأنا لا أعتبر نفسي كذلك ...لذا ربما هو يقصد أني امرأة أكثر مني كاتبة و لابد أن أميل لما هو أكثرية فيّ و ألتزم به و أصمت ..أو يقصد أنّ الأنوثة و الكتابة لا يجب أن يلتقيا أو ...لا أدري ماذا يقصد بالضبط .
    كل ما أدريه أن المرأة و الكتابة ثنائية في غاية الصعوبة و التعقيد و الإشكال ..

    مع الخطوات الأولى في القاهرة
    كنت في ضيافة مجلة " أبداع "
    كان يرأس تحريرها المرحوم الشاعر و الناقد الكبير " عبد القادر القط "
    فجأة اقتحم المكان غزال كثير الحسن ، و بثقة رفيعة : أنا أكتب شعرا
    ففزع أستاذنا القط عن كرسيه الدوار ، و نحن مبهورون بجمال تلك و شجاعتها .
    و بلا تردد كان يقول لها : لم .. أنت كده أحسن !!!
    ربما كانت اللازمة أو القافية هي من حكمت ؛ فهو معروف عنه الحس الفكاهي ، و أيضا يعتبر قمة في تشجيع المواهب أيا كانت .
    و أنه نشر لها في العدد التالي ، و لم يتردد !
    هل يختلف الأمر بالنسبة للرجال الأكثر جمالا من النساء ؟
    ما القضية و ما الشاغل الذي يشغل هؤلاء : الوطن ، الناس ، الخبز ؟
    ربما فهمنا نحن هو القاصر في فهم الإبداع
    و أن المسألة في نهاية الأمر أن الموهبة لا تقف عند المهموم ، و لا غير المهموم ، القبيح أو الجميل ، الغني أو الفقير ، الضال أم المرفه .ز و أن المسالة خاصة بالتركيبة الداخلية للمبدع ؛ من قال أن الجميل لا يكتب الشعر أو النثر .. هناك جوانيات أخطر مما نتصور تحكم المسألة .. و كان " فرويد " أقربنا إليها !

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    كلما تقدّمت في حقل الكتابة و كلّما ازددت غوصا في بحر الحروف و المعاني أكتشف كم هو صعب أن تكون المرأة كاتبة .
    لأنني أكتب عليّ أن أحارب على أكثر من جبهة.
    لا أقدر أن أكتب بنفس الراحة التي يكتب بها الرجل ، الراحة النفسية و الفكرية بغض النظر عن مسؤولياتي كزوجة و أم ، و كأنّ العالم ، سواء الذكوري أو الأنثوي ، لم يعتد بعد و لم يهضم صورة المرأة التي في يدها قلم ..
    ليس على المرأة سوى أن تحمل قلم / الروج/ لتصبغ شفتيها ، أو قلم الكحل لتحدد نظرة عينيها ..
    لأنني امرأة تكتب فأنا شاذة و غريبة..
    لأنني امرأة تكتب فأنأ منبوذة كمن به الجذام ..
    لأنني امرأة تكتب فأنا خطيرة و غير أهل للثقة ..
    لأنني امرأة تكتب فأنا خارجة عن الأعراف و القوانين
    لأنني امرأة تكتب فأنا مذنبة و عليّ إثر كل نص أكتبه أو مؤلّف أصدره ، عليّ أن أفكر في التكفير عن ذنبي و الاستغفار لخطيئتي ..
    أبتسم بألم كلما أذكر عبارة كتبها لي أحدهم مؤخرا ..
    قال لي " أنت امرأة جميلة أكثر منك كاتبة "..بصراحة لم أفهم العبارة تماما و إلى الآن مازلت أحاول تحليلها و تفكيكها..و دعك من " جميلة " فأنا لا أعتبر نفسي كذلك ...لذا ربما هو يقصد أني امرأة أكثر مني كاتبة و لابد أن أميل لما هو أكثرية فيّ و ألتزم به و أصمت ..أو يقصد أنّ الأنوثة و الكتابة لا يجب أن يلتقيا أو ...لا أدري ماذا يقصد بالضبط .
    كل ما أدريه أن المرأة و الكتابة ثنائية في غاية الصعوبة و التعقيد و الإشكال ..

    كنتُ قد قلقت عليك آسيا
    وأفهم ما تعنيه في كلّ حرف من حروفك
    منذ عرفتك وأنا أنظر إليك بإعجاب كبير ، لأني رأيت كاتبة قلمها مسألة وجودية
    في حين أن الكل يريدا مجرد امرأة ...
    إنه صراع طويل ... لا ينتهي ...
    لكنني أؤمن بقوتك الداخلية التي ستتغلب على أي شيء
    أنا واثقة
    وأكبر نجاح أن آسيا كتبت وأبدعت
    وهذا تحدّ لم يكن لينجح به رجل
    كم تستوقفني كلمة " رجولة"
    لن يفهموا جيدا ما تعنيه الكلمة ..
    لطالما تمنيت أن أكون رجلا .. لأكون أكثر حرية
    لكني اكتشفت مؤخرا أن الرجل استعبدته رجوليته وعقليته الشرقية
    وأن يواري نقصا كبيرا بهذه الكلمة ... ويحتاج إلى صورة يتغلب عليها، ليحقق رجوليته هذه ...ولم يجد غير المرأة
    فهو غير قادر على مقارنة نفسه برجل آخر ... ويعلم أنه ضئيل الحجم بالنسبة للكون ... وأنه عابر بكلامه وقوته وعضلاته ...
    فلم يجد غير المرأة ليثبت نفسه أمامها ...وعلى حسابها .....
    بالنهاية ..الأمر يحتاج الشفقة ..
    وتحتاج المرأة القوة والسيطرة على عواطفها في أيّ قرار كان ... وتعرف مدى قوتها الداخلية وقوّة أجنحتها
    شرف لي أن أعرفك آسيا
    لاتتوقفي وامضي في طريقك الجميل لأنك امرأة استثنائية
    محبتي

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    كلما تقدّمت في حقل الكتابة و كلّما ازددت غوصا في بحر الحروف و المعاني أكتشف كم هو صعب أن تكون المرأة كاتبة .
    لأنني أكتب عليّ أن أحارب على أكثر من جبهة.
    لا أقدر أن أكتب بنفس الراحة التي يكتب بها الرجل ، الراحة النفسية و الفكرية بغض النظر عن مسؤولياتي كزوجة و أم ، و كأنّ العالم ، سواء الذكوري أو الأنثوي ، لم يعتد بعد و لم يهضم صورة المرأة التي في يدها قلم ..
    ليس على المرأة سوى أن تحمل قلم / الروج/ لتصبغ شفتيها ، أو قلم الكحل لتحدد نظرة عينيها ..
    لأنني امرأة تكتب فأنا شاذة و غريبة..
    لأنني امرأة تكتب فأنأ منبوذة كمن به الجذام ..
    لأنني امرأة تكتب فأنا خطيرة و غير أهل للثقة ..
    لأنني امرأة تكتب فأنا خارجة عن الأعراف و القوانين
    لأنني امرأة تكتب فأنا مذنبة و عليّ إثر كل نص أكتبه أو مؤلّف أصدره ، عليّ أن أفكر في التكفير عن ذنبي و الاستغفار لخطيئتي ..
    أبتسم بألم كلما أذكر عبارة كتبها لي أحدهم مؤخرا ..
    قال لي " أنت امرأة جميلة أكثر منك كاتبة "..بصراحة لم أفهم العبارة تماما و إلى الآن مازلت أحاول تحليلها و تفكيكها..و دعك من " جميلة " فأنا لا أعتبر نفسي كذلك ...لذا ربما هو يقصد أني امرأة أكثر مني كاتبة و لابد أن أميل لما هو أكثرية فيّ و ألتزم به و أصمت ..أو يقصد أنّ الأنوثة و الكتابة لا يجب أن يلتقيا أو ...لا أدري ماذا يقصد بالضبط .
    كل ما أدريه أن المرأة و الكتابة ثنائية في غاية الصعوبة و التعقيد و الإشكال ..

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ليأخذنا المساء كيف يشاء
    و أين يشاء
    لا يجب أن نصدق حصب النوايا
    و شغف المكان
    فالقلوب ينجبها الرحيق ..
    هزيز الغصون
    وعزيف الرمال ..
    كم لها أن تتبسم تلك الصفحة لزيارتك أستاذة / نجاح
    و كم عليها أن تشرب نخب وصولك المرتجى!

    اترك تعليق:

يعمل...
X