كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مالكة حبرشيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    يغني وديع الصبرعلى ضفاف الحزن
    فترق دمعة
    يسيل وجد
    يبحر في رؤى عينيك
    و لا تصل مراكبي
    رغم قسوة الشوق
    وريح الحنين !
    يتكسر اللحن
    في حلق الاغنية
    يمرح الحزن في العروق
    في البياض الثقيل
    ينتعش الوجع
    كيف يكتشف الوقت
    معنى الصبر ؟
    والحكايات مبتذلة
    مستعادة ...
    كأساطير الزمن البطيء

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    حتى...
    لو شنقوا الحب
    و أعدموا الجمال
    سوف تبقى حروفنا...حيّة، نابضة ..
    همزات وصل دافئة رغم همزات القطع
    العديدة .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أحن للسفر
    أحن للرحيل
    باللاإياب أحن
    عتامة الطريق تورث الغباء و التجني
    وقد كفاني الرماد
    عن سؤال بلا إجابة !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يضج بالروح دمي
    يعلن انهزامه أمام أسوارك
    يلعن اهتزاز الماء في المرايا
    كما يلعن الشكوى !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يغني وديع الصبرعلى ضفاف الحزن
    فترق دمعة
    يسيل وجد
    يبحر في رؤى عينيك
    و لا تصل مراكبي
    رغم قسوة الشوق
    وريح الحنين !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
    تساقطت الاوراق
    واحدة تلو الاخرى
    كانت تنظر الى الريح
    وهي تطاير
    ما تبقى منها
    على الملامح ابتسامة حزن
    ودمعة رضا
    هناك في البعيد ...البعيد
    موسيقى ....تدحرج النهارات
    على بساط القهقهة
    تقدمت بخطا مترددة
    واحدة الى الامام
    عشرة الى الخلف
    والعيون دائما مسمرة على الريح
    في هوة سحيقة وجدت نفسها
    مردومة مع سنوات من الصبر
    في الاعلى ...عند فوهة الجب
    عيون ترمقها تارة مشفقة
    واخرى ...شامتة مقهقهة
    تذكرت اخوة يوسف حين القوه في اليم
    كانت الذئاب ارحم ...وعواءها اقرب الى النفس
    من تلك الموسيقى المنبعثة من كوة الخوف
    مازالت تحاول تسلق التربة الهشة
    لتخرج من هوة الاستسلام
    تتفتت بين اصابعها
    تجد نفسها بعد كل محاولة
    عند نفس النقطة
    هي وحزمة الخسائر وبعض الحجارة الصغيرة
    ولتقتل الوقت قبل ان يقتلها
    جمعت بعضا منها وصارت تلعب وهي تدندن =
    ماما يا ماما ....شو بحبك يا ماما
    تدندن ...تدندن ...فجأة وجدت نفسها تصرخ
    بأعلى وجعها ....=أين أنتم ....؟
    هل خلا العالم منكم ....؟
    لحظتها استفاقت ...وجدت نفسها تحضن وسادة
    على الخد دمعة ...على الثغر ابتسامة
    هل كانت تحلم ؟
    مازالت الطفلة هنا عند النافذة
    تلاحق خيوط الشمس ...تحاول الامساك بها
    لترتقيها نحو السماء ...
    جاذبية الارض اقوى ...جاذبية الهم أقوى
    زحمة الظلام أبقى ...لن تستأنف السير
    نحو البحر ....ولن تترقب الفجر كل ليلة
    كما تعودت دائما أن تفعل
    برق الوعي يمزق كل لحظة الحلكة المهيمنة
    اتعبها الوقوف بين النور والظلمة
    بين الحياة والموت ...
    تمالكت نفسها ...فتحت عينيها وقد عزمت
    طرد الحلم وبعض الجاذبية لتهتدي نحو الطريق
    بعد طول تيه بين البحر والشمس


    جميلة القصة رغم الألم الذي تحمل
    بوركت

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    تساقطت الاوراق
    واحدة تلو الاخرى
    كانت تنظر الى الريح
    وهي تطاير
    ما تبقى منها
    على الملامح ابتسامة حزن
    ودمعة رضا
    هناك في البعيد ...البعيد
    موسيقى ....تدحرج النهارات
    على بساط القهقهة
    تقدمت بخطا مترددة
    واحدة الى الامام
    عشرة الى الخلف
    والعيون دائما مسمرة على الريح
    في هوة سحيقة وجدت نفسها
    مردومة مع سنوات من الصبر
    في الاعلى ...عند فوهة الجب
    عيون ترمقها تارة مشفقة
    واخرى ...شامتة مقهقهة
    تذكرت اخوة يوسف حين القوه في اليم
    كانت الذئاب ارحم ...وعواءها اقرب الى النفس
    من تلك الموسيقى المنبعثة من كوة الخوف
    مازالت تحاول تسلق التربة الهشة
    لتخرج من هوة الاستسلام
    تتفتت بين اصابعها
    تجد نفسها بعد كل محاولة
    عند نفس النقطة
    هي وحزمة الخسائر وبعض الحجارة الصغيرة
    ولتقتل الوقت قبل ان يقتلها
    جمعت بعضا منها وصارت تلعب وهي تدندن =
    ماما يا ماما ....شو بحبك يا ماما
    تدندن ...تدندن ...فجأة وجدت نفسها تصرخ
    بأعلى وجعها ....=أين أنتم ....؟
    هل خلا العالم منكم ....؟
    لحظتها استفاقت ...وجدت نفسها تحضن وسادة
    على الخد دمعة ...على الثغر ابتسامة
    هل كانت تحلم ؟
    مازالت الطفلة هنا عند النافذة
    تلاحق خيوط الشمس ...تحاول الامساك بها
    لترتقيها نحو السماء ...
    جاذبية الارض اقوى ...جاذبية الهم أقوى
    زحمة الظلام أبقى ...لن تستأنف السير
    نحو البحر ....ولن تترقب الفجر كل ليلة
    كما تعودت دائما أن تفعل
    برق الوعي يمزق كل لحظة الحلكة المهيمنة
    اتعبها الوقوف بين النور والظلمة
    بين الحياة والموت ...
    تمالكت نفسها ...فتحت عينيها وقد عزمت
    طرد الحلم وبعض الجاذبية لتهتدي نحو الطريق
    بعد طول تيه بين البحر والشمس


    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لذا ظنوا كما ظننتم
    ألن يبعث الله أحدا
    وحين كان بينهم
    مزلزلا قلاعهم
    ممزقا أسوارهم
    أخذوا كما أخذ من هناك
    نال منهم الموت
    بعدما استشرى عفنهم و الجريمة
    لكنهم و إلي الآن
    لم يعوا الدرس
    وسوف يرون أي منقلب يزحفون !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ألم أقل يوما
    أن طفلا عبقريا سوف يفعلها
    سألوني : متى يظهرنجم هذا الطفل ؟
    كنت أحترق
    و أحترف الإجابة
    كان هنا
    هنا في محلتي في أبريل مضى
    لكنهم لم يصدقوا نوره حين افترش السماء
    وحين عانق النيل و الميدان
    كانوا يبدعون الأكاذيب
    ليحرقوا نور الله : لم يخلق الله طفلا عبقريا بعد بمصر
    لم يخلق سوى الفراعين أ
    أذلة الأنبياء و الرجم
    غرقى موسى
    وغواة سارة
    و عشاق يوسف .. لم يخلق بمصر
    هذا شأن البدو
    و مصيبة الحضر
    أهل العلم و الثقافات !!

    اترك تعليق:


  • سوريا الزهوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    جميل هو الوجع الذي يعلّمنا الصمود و الإيمان .
    مودّتي و تقديري .
    شكرا سيدتي الوجع في مدينتي كبير وعظيم
    والدماء تراق في كل مكان
    لكننا نتحلى
    بالصبر
    والايمان
    شكرا مرة اخرى
    تقديري

    اترك تعليق:


  • سوريا الزهوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    كانوا في البستان
    حين داهمهم القناصة
    كل يمسك بزهرة أو غصن شجرة
    بينما الرصاص يخترق الأوردة
    ليمطر الدم الأوراق
    تصبح شقائق نعمان
    بينما يسحلون الأصغر
    يشبعونه ركلا و تمزيقا
    و زئيرهم يهز المكان !
    كانو ثلاثة في بستان جدهم
    هناك ناداهم البراق فلبى يثرب واشرف
    النداء
    كان بيد يثرب ورقة صغيرة وقلم
    كتب عليها
    احبك يا وطني ولاجل عيون تالا
    واشرف صاح
    سلمو لي على امي وقبلو يديها
    حين افرغ الجزار رصاصاته

    ابسم قائلا
    حرية
    حرية
    _____________________

    اترك تعليق:


  • سوريا الزهوري
    رد
    كانو ثلاثة في بستان جدهم
    هناك ناداهم البراق فلبى يثرب واشرف
    النداء
    كان بيد يثرب ورقة صغيرة وقلم
    كتب عليها
    احبك يا وطني ولاجل عيون تالا
    واشرف صاح
    سلمو لي على امي وقبلو يديها
    حين افرغ الجزار رصاصاته

    ابسم قائلا
    حرية
    حرية
    ______________

    اترك تعليق:


  • د.نجلاء نصير
    رد
    على أوتار الشجن أوراق
    كتبت بمداد نسائم الذكريات
    كلما حاولت بتر عنقها
    تتجذر في بستان عمري

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    في الشمال الأخضر جلاد
    يغري سماسرة الموت
    على أرصفة شرقنا الاصفر
    يحترق الخلق
    ببلوى التبضع
    يصبح الشفق مهدورا
    البيد يملأها السكون
    والعيس تبارك
    مسرى الجنون
    الحرب أوار ملتهب
    يرعاها قناص ماهر
    يقف على خشبة الموت
    يقول للسلوقي =انطلق
    هذا أوان القطاف

    اترك تعليق:


  • مُعاذ العُمري
    رد


    سيـرة طاغيـة

    قذفتْـني أمـي مِـن رحمِـها،
    فهويـتُ أمـلا ًعلى كرسـي العرشِ.
    قذفتْـني الأمـة من رحمِـها،
    وألقـتْ بي همّـا في قـاعِ القبـر.


    معاذ العمري


    اترك تعليق:

يعمل...
X