كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    الليل قادم
    فأشعلوا مصابيح التحرير
    حتى لا تقتلنا خفافيشه !!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    غرفة نأت عن فصول الثرثرة، هادئة بكل ما تحمل من صخب وأنين .. تختار موسيقى صباحها ومسائها بعناية،
    يعبرها الضوء بتأنٍ كأنه يرى خلف شكلها المرتب فوضى كبيرة .. أو يجدها مزدحمة بالرغم من يُتمِها ووحدتها ..!
    على إحدى جدرانها البكماء.. امرأة ترقص بثياب ممزقة تغطي ما تعرّى من جسدها بشعرها الطويل، تواري ندوبا وجروحا حفرت جلدها ، من حولها الرياح تلفها تتبع راقصة حركة يديّها .. وزوابع تطوقها كأنها تحميها من شيء ما أو كأنما جنت مثلها بعدما استفاقت من ليل اغتصاب طويل .. !!
    وعلى جدار آخر طفل يجثّ على ركبتيه تطمر أوراق الشجر الموشحة بالخريف نصف جسده الأبيض كالغمام ، يسنده نسيم يزيده الندى لطافة وسكينة، من شرايين الطفل تتدفق جداول هادئة تسقي الأرض، تمتد مثل ضفائر طويلة .. يغمض عينيه بسلام لا شيء يؤكد إن كان حيا أو ميتا لكن ابتسامة على ثغره تشع نورا وخصلات ذهبية على رأسه تتوهج كأنها حبال من شموس صغيرة ......!
    .
    .
    يتبع
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 09-12-2011, 11:55.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    جهزت البارحة نفسي
    وكتبي
    كل مكتبتي
    فالليل على مقربة
    و لن يتوقف عن عبور باب مسكني
    لكنني لن أمكنه مما أحب
    ألقيت كل متاعي في طريقه
    لكنه حين أتي
    و عبث بها
    صرخ بقوة :" دلنا على محفوظ وبقية الكفرة ، و لن نمسك بسوء ! ".

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة
    لا عيد للخراف . .
    الأعياد . . للسكاكين
    السكاكين تفتح بركة حمراء ،
    فتذرف الطفولة خوفا ودمعا.

    اترك تعليق:


  • مُعاذ العُمري
    رد


    التغطية شاملة

    ـ "ما سِـرُّ كـلِّ هـذه الكدمات على ظهـرِك؟!"
    "الرضـوض، في المنطقة ما فـوق العجـزِ، آثارُ خازوق عثمانـي،
    مِن نهايتـها إلى ما فـوق الوسـطِ، مِن سيـاط البعـث الأسـدي - الصدامـي."
    ـ " المنطقـة العُلويـة مِن ظهـرِك ظلـتْ في منـأى عن كل ذلـك ؟"
    "هذه فاز بها الأخـوان المسلمـون والسلفيـون في انتخابـات حـرة ديمقراطيـة"

    ..............

    معاذ العمري



    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين كنت أقترب بعود الكبريت من أرتال الكتب المصفوفة
    سمعت همهمة قاسية
    و ربما ضحكة دوت
    ثم اختفت
    قلت لعله كامو
    اقتربت اكثر
    كأنني أسمع صوتا : هيا .. لا شىء يهم .. ما قيمة حتى حياتك و أنت مهدد كل لحظة بالكذب
    محاصر بالنوايا الزائفة ".
    أشعلت عود ثقاب آخر
    ألقيته على الكتب
    فعادت الضحكة صاخبة : " الأروع أن تتخلص من هذا المكان البذئ
    و هذه الأنفاس التي تزيد حجم القذارة في تلك البقعة ".
    عندك كل الحق .. ليكن !
    فجأة علا صوت رقيق :" و تتركني وحدي ؟! ".

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
    توأم روحي -

    بسمـــــــــة

    بلا أنتِ، صرتُ أكثر يـُـتما
    فرحتي بعودتك بحجم الحب الذي أكنّه لك.
    عزيزتي سليمى
    في كل لحظة غياب كنتم معي ..
    وأنت لازمتني ألسنا توأما؟
    كلامتك تروي اشتياقي وتخمد حزني
    كم أنا محظوظة بك !!!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كنت أترنح تعبا
    حين قررت أن أقدم نفسي طواعية لسريري
    فرأيتها على غير ما عودتني
    عيونا تفرز شررا ونارا
    اختلجت جوانحي
    ولم أصمد أمام وهجها
    عيناي تغوصان في لجة وجعي
    بينما كانت تخرج عن صمتها المدمر
    و تفرغ جمجمتي بمخالب حادة
    و تختفي !

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    طيور الجنّة تتمايل ، ترقص ،تردّد ..
    " غزّة احنا جينا ، نغنّي أغانينا "
    أكيد أنّ إسرائيل ماتت من الخوف !

    اترك تعليق:


  • ايمان اللبدي
    رد
    عندما تنمو النصوص بظل حرف مشبوه تنفجر الكلمة في اية لحظة مواجهة

    اترك تعليق:


  • ايمان اللبدي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة
    لا عيد للخراف . .
    الأعياد . . للسكاكين
    في عيد الكلمة راح يشحذ فكره ولا يدري انه ضحية العيد


    ماكثر اعياد السكاكين تسمن الخراف ليبدأ عيد السكاكين

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    وهل يحتاج السكين أن يبرر وجوده
    ما دام محميا بكف قاتل ؟ ؟ ؟ ؟

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    قالت السكّين للخروف :
    لولا وجودك أنت ما وُجِدت أنا .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    في البدء كانت الكلمة ..فقط ..
    ثم جُنّ الإنسان ..فاخترع الممحاة
    .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    منذ ولادتي و أنا هنا ..أنتظر أن أبدأ ..
    و الوقت ..هنا .. ينتظر أن ينهيني .

    اترك تعليق:

يعمل...
X