المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب
مشاهدة المشاركة
كستناء .. وذاكرة تشتعل حنينا لأمس مات ..ليحيا فينا!
ومطر .. يحمل رائحة من نحب .. يحط على كفنا برقة ..
فتترقق من بين أناملنا ...أغنية ..
هو الحاضر بلونه بصوته وبريق عينيه .. بعطره
رجل الوقت .. رجل العمر ..رجل القطارات المتمردة على سكة الغياب !
يبدو سيدي العزيز أن الكستناء هي باب الذاكرة السريّ!
اترك تعليق: