كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    أتذكرين .. ما لون لحيته ؟
    ما حجم السماجة على وجهه ؟
    ما سعة دفتر الذبائح الراقد في كرشه ؟

    كستناء و بقايا ذاكرة .. أم ذاكرة النسيان
    و بعض ألوان من قزح النوايا
    و القلوب الكافرة
    وهي تدهس أرواح الحملان !
    كان استثناء .. لا يشبه ذلك أو ذاك !
    كستناء .. وذاكرة تشتعل حنينا لأمس مات ..ليحيا فينا!
    ومطر .. يحمل رائحة من نحب .. يحط على كفنا برقة ..
    فتترقق من بين أناملنا ...أغنية ..
    هو الحاضر بلونه بصوته وبريق عينيه .. بعطره
    رجل الوقت .. رجل العمر ..رجل القطارات المتمردة على سكة الغياب !

    يبدو سيدي العزيز أن الكستناء هي باب الذاكرة السريّ!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أكان مبكى
    أم كن تلقائيا
    في تناولك الوجبة
    حادا في لفظك
    في احكامك
    في وهمك
    في اكتراثك
    في اعطاء روحك لقيظ الحديث أو المارين .. أو الزناة من الكتاب ؟!!!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    آن أن تفك الثور
    فقط أجهد تماما
    الساقية لا تعرف الرحمة
    فكن رحيما .. و انه هذه اللعبة !!!!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ألم تمل بعد دور الدمية ؟
    ألم تكتف من قبضة الحواة
    اعتصارهم هذا القش ( ها ها ها ها ها )
    و دمك تحت الأقدام بلا ثمن !

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    مازلت أغني شعرا أمازيغيا
    في بياض عمر قاحل
    لا افهم كيف أزداد ثقة في الترنح
    رغم رائحة الموت
    التي تصعد الى انفاسي ؟
    كانها تمنحني شحنة قوية للتحدي
    أو ربما تسمح لي بدورة استدراكية
    لأجتاز امتحان الحياة
    ولو في الوقت الضائع

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أيتنفس الجسد دون الروح
    أمن المعقول أن يحلق كعصفور دون أن تشعر الروح
    كيف تكون المنى في عينيها و روحها
    و بعد طرفة عين تكون الموت و الحلم الكاذب ؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
    الجنون دليل الغرباء
    والصدق دليل الاغبياء
    مستعدة انا لمقايضة الزمن المفلس
    بقبر لا يتسع لسواي
    ربما أشعر وأنا في جوفه
    ببعض الطمأنينة والهدوء
    ربما كانت أمنيتي
    و لكن مذ رأيت الكون في بهاء عينيها
    لم تعد أمنيتي
    و أصبح من التجنى و الخيانة أن تكون أمنيتي
    فلا تثريب عليك سيدتي
    ربما تنبت من بين كلماتك عين الرضا
    فتتفجر ينابيع الحياة على ساعديك !!

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    الجنون دليل الغرباء
    والصدق دليل الاغبياء
    مستعدة انا لمقايضة الزمن المفلس
    بقبر لا يتسع لسواي
    ربما أشعر وأنا في جوفه
    ببعض الطمأنينة والهدوء

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    كل عام و أنت... العمر.
    >> حبيبي .....أيها الوسيم كبطل أسطورة.......
    أيها المدهش كلمسة حب أولى.....
    أيها البعيد كوهم ...... القريب كدقة قلب ..
    عام جديد يطرق, هذا المساء, باب العمر...اعتدت و أنا افتح له أن اسأله ماذا يحمل لي و أرهقَ النفس بماذا أعطتني الدنيا و ماذا أخذت و هل ...و ليت....و متى...و لماذا....؟
    لن افعل ألان... لن أنعي العام الذي ولّى....ولن أبكي وحيدةً أمام قلمي و أوراقي و قهوتي الباردة.
    هذا المساء... أنا لست متذمرة ولا آسفة و لا حاقدة.
    لقد نظرت خلفي حيث ترادفت سنينُ العمر....: فوضى على فوضى....مساحات خضراء و أخري مقفرة...سراديب....متاهات....دروب ملتوية.....غابات حزن... بحار دموع و بعض غيمات فرح.....و رأيتك أنت فابتسمت......أخذني الزّهو.... ثم مر السؤال بقلبي فارتجف : ماذا لو يُمحى اسمك من سجل أيامي ...ماذا لو تُمحى ملامح وجهك ... ابتسامتك... تقطيب جبينك أو نظرتك التي هي الحب حينا و الجفاء أحيانا ؟
    ماذا لو تمتدُ يد و تقتلعَ وجودك من حياتي ....هل كان بَقي فيها شيء ؟ هل كان بقي للعمر معنى؟
    مَدينة لك أنا بكل عمري ........لولاك ما عشت وهج الحب و نار الغيرة و عذابات الانتظار و لا روعة اللقاء.........لولا حبك ما كنت عرفت معنى الأرق و القلق و لا ذقت وخز الشك ولا وجع الحنين...... و ما هو العمر إن لم يكن هذا كله ؟
    ترى ...لو عدت إلي نقطة الصفر... و وضعت قدمي على أول الدَرَج من جديد....هل كنت أحببتُ غيرك ؟ احتمالٌ ضئيل .....فلو لم أكن أنا لتمنيت أن أكون.. ....أنا !
    أنا التي عشقتك حدّ التفتت.... أدمنتك حدّ الجنون.....و تمنيتك حدّ الهوس.....أنا التي تحرّقت لك شوقا و احترقت فيك حبا و كانت كل سعادتي في احتراقي و تحرّقي....
    هل فهمت لماذا هذا المساء... أنا لست حاقدة و لا متذمرة و لا آسفة ؟
    هذا المساء ذكرت أنك في حياتي.......فعانقني الفرح.

    / من أرشيف القلب و بداياتي في الملتقى ، حين كنت أكتب و أنثر النقاط داخل النص عشوائيا فيبدو النص كأنّه تمرين لملء الفراغات كالذي كنت أمرّن عليه تلامذتي . ضحكت مرّتين و انا انقل لكم احبّتي هذه الخاطرة : مرّة على هذه النقاط هنا ، و مرّة على هذا الإحتمال الضئيل . حين نضحك على ما حسبناه سيميتنا ذات زمن ، تكون حقا النهاية /
    نعم .. كنت هنا ..وكانت الروعة سيدتي
    أشد على يدك أن تكتبي أكثر
    أعشق هذه الشفافية ..والمشاعر الصادقة ..ولغة القلوب التي تخترق القلوب!
    محبتي وأكثر

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    كل عام و أنت... العمر.
    >> حبيبي .....أيها الوسيم كبطل أسطورة.......
    أيها المدهش كلمسة حب أولى.....
    أيها البعيد كوهم ...... القريب كدقة قلب ..
    عام جديد يطرق, هذا المساء, باب العمر...اعتدت و أنا افتح له أن اسأله ماذا يحمل لي و أرهقَ النفس بماذا أعطتني الدنيا و ماذا أخذت و هل ...و ليت....و متى...و لماذا....؟
    لن افعل ألان... لن أنعي العام الذي ولّى....ولن أبكي وحيدةً أمام قلمي و أوراقي و قهوتي الباردة.
    هذا المساء... أنا لست متذمرة ولا آسفة و لا حاقدة.
    لقد نظرت خلفي حيث ترادفت سنينُ العمر....: فوضى على فوضى....مساحات خضراء و أخري مقفرة...سراديب....متاهات....دروب ملتوية.....غابات حزن... بحار دموع و بعض غيمات فرح.....و رأيتك أنت فابتسمت......أخذني الزّهو.... ثم مر السؤال بقلبي فارتجف : ماذا لو يُمحى اسمك من سجل أيامي ...ماذا لو تُمحى ملامح وجهك ... ابتسامتك... تقطيب جبينك أو نظرتك التي هي الحب حينا و الجفاء أحيانا ؟
    ماذا لو تمتدُ يد و تقتلعَ وجودك من حياتي ....هل كان بَقي فيها شيء ؟ هل كان بقي للعمر معنى؟
    مَدينة لك أنا بكل عمري ........لولاك ما عشت وهج الحب و نار الغيرة و عذابات الانتظار و لا روعة اللقاء.........لولا حبك ما كنت عرفت معنى الأرق و القلق و لا ذقت وخز الشك ولا وجع الحنين...... و ما هو العمر إن لم يكن هذا كله ؟
    ترى ...لو عدت إلي نقطة الصفر... و وضعت قدمي على أول الدَرَج من جديد....هل كنت أحببتُ غيرك ؟ احتمالٌ ضئيل .....فلو لم أكن أنا لتمنيت أن أكون.. ....أنا !
    أنا التي عشقتك حدّ التفتت.... أدمنتك حدّ الجنون.....و تمنيتك حدّ الهوس.....أنا التي تحرّقت لك شوقا و احترقت فيك حبا و كانت كل سعادتي في احتراقي و تحرّقي....
    هل فهمت لماذا هذا المساء... أنا لست حاقدة و لا متذمرة و لا آسفة ؟
    هذا المساء ذكرت أنك في حياتي.......فعانقني الفرح.

    / من أرشيف القلب و بداياتي في الملتقى ، حين كنت أكتب و أنثر النقاط داخل النص عشوائيا فيبدو النص كأنّه تمرين لملء الفراغات كالذي كنت أمرّن عليه تلامذتي . ضحكت مرّتين و انا انقل لكم احبّتي هذه الخاطرة : مرّة على هذه النقاط هنا ، و مرّة على هذا الإحتمال الضئيل . حين نضحك على ما حسبناه سيميتنا ذات زمن ، تكون حقا النهاية /
    مساء الخير عزيزتي اسيا
    سنة سعيدة
    كل عام وانت والاهل والاحباب بالف خير

    رائعة القصة اسيا ....رائعة حد الدهشة
    فيها من الصدق والشفافية والاحساس
    ما يشعرنا بان الحياة مازالت بخير

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    تملّ المحطة من الذكريات التي تعيد نفسها ،فأختلق لنا ذكريات جديدة أشغل بها نفسي ريثما يعود القطار بك!

    اترك تعليق:


  • صالح صلاح سلمي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    لو فقط أستطيع أن أبكي...
    لو يكذب هذا الإحساس بأن قلبي ...
    مثل شجرة هرِمة لم تعد تصلح لشيء..
    و لا حتى حطبا للنار .
    بالأصرار وقليلا من الحظ نصنع الزمن الذي نريد ونشتهي
    سلم قلبك أختي الكريمة من الهرم
    شكرا لكِ

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    الوقت الخطأ...
    القرار الخطأ...
    الشخص الخطأ...
    القول الخطأ...
    الإحساس الخطأ ...
    أما من " صحيح " أبدا ...
    في هذا الوجود ؟
    لأنه الزمن الخطأ ..
    زمن ليس لنا ..لسنا له ..!

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    في مصر و تونس و ليبيا و سوريا و و :
    الشعب يريد إسقاط النظام !
    في الجزائر :
    النظام يريد الشعب أن يثور !

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    كل عام و أنت... العمر.
    >> حبيبي .....أيها الوسيم كبطل أسطورة.......
    أيها المدهش كلمسة حب أولى.....
    أيها البعيد كوهم ...... القريب كدقة قلب ..
    عام جديد يطرق, هذا المساء, باب العمر...اعتدت و أنا افتح له أن اسأله ماذا يحمل لي و أرهقَ النفس بماذا أعطتني الدنيا و ماذا أخذت و هل ...و ليت....و متى...و لماذا....؟
    لن افعل ألان... لن أنعي العام الذي ولّى....ولن أبكي وحيدةً أمام قلمي و أوراقي و قهوتي الباردة.
    هذا المساء... أنا لست متذمرة ولا آسفة و لا حاقدة.
    لقد نظرت خلفي حيث ترادفت سنينُ العمر....: فوضى على فوضى....مساحات خضراء و أخري مقفرة...سراديب....متاهات....دروب ملتوية.....غابات حزن... بحار دموع و بعض غيمات فرح.....و رأيتك أنت فابتسمت......أخذني الزّهو.... ثم مر السؤال بقلبي فارتجف : ماذا لو يُمحى اسمك من سجل أيامي ...ماذا لو تُمحى ملامح وجهك ... ابتسامتك... تقطيب جبينك أو نظرتك التي هي الحب حينا و الجفاء أحيانا ؟
    ماذا لو تمتدُ يد و تقتلعَ وجودك من حياتي ....هل كان بَقي فيها شيء ؟ هل كان بقي للعمر معنى؟
    مَدينة لك أنا بكل عمري ........لولاك ما عشت وهج الحب و نار الغيرة و عذابات الانتظار و لا روعة اللقاء.........لولا حبك ما كنت عرفت معنى الأرق و القلق و لا ذقت وخز الشك ولا وجع الحنين...... و ما هو العمر إن لم يكن هذا كله ؟
    ترى ...لو عدت إلي نقطة الصفر... و وضعت قدمي على أول الدَرَج من جديد....هل كنت أحببتُ غيرك ؟ احتمالٌ ضئيل .....فلو لم أكن أنا لتمنيت أن أكون.. ....أنا !
    أنا التي عشقتك حدّ التفتت.... أدمنتك حدّ الجنون.....و تمنيتك حدّ الهوس.....أنا التي تحرّقت لك شوقا و احترقت فيك حبا و كانت كل سعادتي في احتراقي و تحرّقي....
    هل فهمت لماذا هذا المساء... أنا لست حاقدة و لا متذمرة و لا آسفة ؟
    هذا المساء ذكرت أنك في حياتي.......فعانقني الفرح.

    / من أرشيف القلب و بداياتي في الملتقى ، حين كنت أكتب و أنثر النقاط داخل النص عشوائيا فيبدو النص كأنّه تمرين لملء الفراغات كالذي كنت أمرّن عليه تلامذتي . ضحكت مرّتين و انا انقل لكم احبّتي هذه الخاطرة : مرّة على هذه النقاط هنا ، و مرّة على هذا الإحتمال الضئيل . حين نضحك على ما حسبناه سيميتنا ذات زمن ، تكون حقا النهاية /

    اترك تعليق:

يعمل...
X