كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • آسيا رحاحليه
    رد
    لكم جميعا أحبّتي في صفحتنا هذه..
    و بيتنا التلقائي ..
    و متنفّسنا الجميل...
    أقدّم ..
    أصدق مشاعري...
    و أخلص أمنياتي..
    بعام سعيد و عمر مديد
    في الخير و الصحة..
    إن شاء الله..
    أحبّكم جميعا ..و فخورة بكم .

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    أنا الآن بعيدة
    سأسافر بأسراري
    الى قبر الطمأنينة
    لن أشكو من تعاسة
    تحيطني برعايتها
    لن ألتفت إلى ظلي
    وهو ينحدر بقساوة
    ليمحو مشيتي
    من رصيف لا صوت له
    لن أرثي أنوثة
    جعلوها دوائر من العبث
    ولن أتغزل بامراة
    راكضة على زجاج المستقبل والنار
    باصقة على وجه الكلام المزيف
    ولن أختم على قلبي
    بصك ملكي
    لأن زمن الملوك انتهى

    اترك تعليق:


  • صالح صلاح سلمي
    رد
    قالوا: كفكفوا الدمع
    قلنا: بل مزيدا
    فبلدمع المبارك تورق الجفون
    أملا فينا
    قالوا: بكل أرض تشظت قبوركم
    تلك الأرض تسأل الله من أجسادنا طينا
    لواقح الأرض وتــُسكِن غضبتها حينا

    اترك تعليق:


  • صالح صلاح سلمي
    رد
    واليوم لاشرعية ننكرها
    ولكن لاتفريط
    ولا لأحد أن يمهر بالعارأسامينا
    وعد الله .. لايخلف الله وعده
    لو بقي منا رجل وامرأه سيدخلانها فاتحينا
    مترعة كؤوس الشهادة بالعز نشرب
    ويتجرع غيرنا كأسا مهينا
    لبن الفطرة كؤوسا نشربه
    على سنة من كان في الغار آخر المرسلينا
    وأذا ما أجدبت وجف ضرعها
    نستحلب السماء فتسقينا

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ابراهيم ابويه مشاهدة المشاركة
    دخل الصفحة وقرأ بعض ما فيها ...كانت رائحة القرنفل تملأ المكان .تذكر أن السنة الميلادية تلفظ آخر سويعاتها ، كتب للجميع : كل عام وأنتم بخير ومضى باحثا عن قالب حلوى يعبق برائحة الكستناء ...
    كل عامٍ وأنت بألف خير
    زميلنا الغالي: ابراهيم ابويه
    جعل الله أيامك كلها في هذا العام الجديد
    عابقة برائحة القرنفل..
    وقوالب الحلوى لديك دائماً.. عابقة برائحة الكستناء..
    كنا هنا نجدّد عهود خيباتنا...ونحلم كثيراً ..
    وحظّك قادك إلى مقصورة الأماني ..
    وهل نملك غيرها ؟؟؟
    حققّ الله كلّ الرجاء ، على امتداد الأمل المتجدّد مع كلّ عامٍ.
    حيّااااااااااااكَ..

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
    ما أروع طعم الكستناء..!!!
    عندما تشوى على نار هادئة، وناضجة !!!
    وأناملك المبدعة بسمتي الرائعة..
    هي من تقلّبها ببراعةٍ ..
    فامتزج دخان نار الشواء ، بريح الشتاء العاصفة..
    وأعطت هذه التوليفة المبدعة..
    ما أروعك يا بسمة الزنابق!!!
    وما أحلى قلمك العطريّ ..!!!
    كلّ عام وبسمتك لا تفارقك حبيبة قلبي..
    ما أروع رقص الفراشات الملونة بالحب والطيبة
    ها أنت أطيب وألذ من حبات الكستناء
    تفجرين في الروح شموسا من الدفء
    وتصحبين الذاكرة في نزهة إلى الزمن الجميل
    زمن الخير والمحبة والحنان ..
    هكذا أنت تنثرين البهجة والسعادة أينما حللت
    سيدتي الرقيقة ..الأعذب من الندى
    شكرا لك ..
    أتمنى أن تبادلك الدنيا نفس المحبة
    وأن تلون السنة الجديدة ثغرك بأحلا ابتسامة
    محبتي وأكثر وأكثر
    كل سنة وأنت إلينا أقرب

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
    من مثل مالكة !!!
    يجتاز امتحان الحياة بنجاحٍ
    من يحلّق مثلها ..
    يقطف النسيم ليزرعه في الرئة ، يجدّد الهواء فيها ، ليصير أريجاً..
    من مثل مالكة..!!!
    لن يعرف الحزن، لأنه يبصر كيف يطرق بوابات الفرح ..
    يجوب شوارع العمر..
    بعربة أسطوريّةٍ ، تطير بها خيول مجنّحة نحو الريح
    تكلّلها الورود والريحان..
    كل عام وأنت بخير مالكة الحبيبة..
    كل عام وأنت أروع.
    مرحبا عزيزتي ايمان
    سنة سعيدة وكل عام وانت والاهل والاحباب بالف خير
    من غير ايمان
    تعرف كيف تمسد الجرح
    حين تتوالى اللحظات
    على ايقاع الرتابة
    تهذي الحياة
    كتائه ثمل
    في شوارع الكون المظلمة

    شكرا ايمان

    اترك تعليق:


  • فاطمة الضويحي
    رد
    نظرة عميقة ، وفكر خصب !
    حبذا لو بدأت ؛ لِننهل من معينك ..

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    أيتنفس الجسد دون الروح
    أمن المعقول أن يحلق كعصفور دون أن تشعر الروح
    كيف تكون المنى في عينيها و روحها
    و بعد طرفة عين تكون الموت و الحلم الكاذب ؟!
    لا شكّ بأنّ اللون الحقيقيّ لعينيها، وروحها..
    هو لون الموت، والحلم الكاذب..
    كلما حاولتْ أن تصطنع المنى
    قهرتها الحياة،وكسرت ريشة من جنحها..، وأبقتها جسداً بلا روحٍ.
    كلّ عامٍ وأنت الربيع..
    كل عام وأنت بخير..أستاذنا الكبير.

    اترك تعليق:


  • ابراهيم ابويه
    رد
    دخل الصفحة وقرأ بعض ما فيها ...كانت رائحة القرنفل تملأ المكان .تذكر أن السنة الميلادية تلفظ آخر سويعاتها ، كتب للجميع : كل عام وأنتم بخير ومضى باحثا عن قالب حلوى يعبق برائحة الكستناء ...

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
    كستناء ... وذاكرة الشتاء!!

    المطر يتسكع بين أزقة الشتاء الحزين ..بلا معطف.. ترتجف أطرافه بردا .. بلا مظلة تظلله أجنحة سنونوات عبرت ..
    وشمس تركت طيفها رمادا و ودمعا ...
    النخيل يعاند الريح ، يأبى الرقص بين يديها .. يأبى السفر خفيفا على جناح وتر ..
    أيحدث للرياح أن تكون عاشقة في عاصفة جنون !
    تحاول أن تغريه :"عليك أن تجرب موتا جديدا .. أن تعانق الطين العابق بالأمل ..
    رائحة الأرض أشهى من رائحة السماء ...!"

    ويجرني انكساري نحو رائحة الذكرى ..
    في ذلك "الشتاء" ، كان الناس كما الأغضان في مهب الخريف .. خريف أسقط وجوهم وأقنعتهم .. ما كانوا سوى
    أجساد هزيلة .. تختال كموج يريد التحايل على شاطئ لا يقبل بالغرباء ..
    لا أدري من أي جزر نائية أتوا .. كيف تجمعوا كالزبد .. كيف انقضوا على مرفئي الأخير .. على قصور رمل
    بنيتها بشغف الطفولة .. وأحلام خبأتها في القنينة الزرقاء !

    كانت القرية قبلا منغلقة على طيور القرميد، هادئة إلا من وشوشات تشرين
    متغلغلة في فراش الحكايات .. والجدة القادمة من الأساطير ..
    قال لي يوما والدي القرية وجهها الوحيد هو الصدق ؟
    فمن أين لها كل هذه الوجوه الخادعة .. متى تعلمت الكذب ؟؟
    متى كانت تقدم عصافيرها قرابينا وولائما لبطن منتفخ .. التهم بقدومه النهار الغنّاء ..
    ترك لي بعض أمنيات كالذباب على مصابيح المساء ؟

    عامي الرابع عشر قفزت إليه كما أقفز لأقطف ثمار الأشجار ، أحمل خططا أخرى
    لحياة مليئة بالاكتشافات الجديدة والمغمرات والقصص والأحلام .. والحب الخجول!
    كان يوما زاده فصل الشتاء كآبة ، لم أستطع الذهاب إلى الكوخ حيث ينتظرني
    ابن عمي "نسيم "بحبات الكستناء .. كما عودني دائما في ليالي البرد، يومها كان يريد الاحتفال بعيد مولدي
    وأن يزرع في حوض الغد أمنية جديدة لا تذبل .. هي أن نكبر بسرعة لنتزوج في ذلك الكوخ نفسه !!
    كنا نسمعهم يتهامسون علينا .. ينتظروننا أن نزهر بفارغ الصبر !
    إلا أن بتر أبي كل شتلات الأمنيات .. !

    الرجل الثري الذي عاد أخيرا من الغربة .. إبن القرية البار العائد ليحقق الآمال البسيطة،
    "الهاتف الذي يسمعون عنه في المدينة .. تحسين الطرقات .. وانشاء المستوصف الطبي
    بدل أن يموت المريض على طريق المستشفى البعيدة ..! "
    كان كرشه منتفخا بالوعود حتى تراءى لي ذات مرة أنه "بابا نويل"
    عاد بالهدايا إلى قريتنا يجره إلينا شيء غامض ..
    وأخيرا قرر تحقيق أحلام عائلتي .. إصلاح سقف المنزل كي لا يتجاوز المطر حدوده من جديد ، إصلاح الجدران المتصدعة
    .. وعمل مهم لوالدي في البلدية!
    والمقابل ..؟ دمية صغيرة يلهو بها، تعيد لشاربه الأبيض الشباب .. دمية بالمجان ..أو ليس تماما!

    وألبسوا الدمية فستانا أبيض وحزنا على مقاس همومها، وحيرتها ..
    في حفل حضرته عشرات الوجوه البلاستيكية وأخرى غريبة أتت من قرى أخرى،
    "نسيم" فقط لم يحضر .. هل كان يشوي لي حبات الكستناء؟
    أكان يشعر ببردي وغربتي .. ؟
    أمام الناس المحتفلة ببلاهة تقدم نحوي ذلك الكائن ، رفع عن وجهي الطرحة، رفع عني لوني ..
    في اللحظة التي كنت هاربة بفكري إلى هناك ..إلى الكوخ الصغير .. أشتم رائحة الكستناء اللذيذة ..
    أخرج الرجل من جيبه خاتما مرصعا بجوهرة كبيرة ..
    بين غيبوبة وأخرى رأيته يلبسني الخاتم .. ابتسمت فها هي أخيرا في يدي .. حبة الكستناء الدافئة
    قربتها من وجهي .. شممتها .. كدت أقضمها ..لولا أنني صحيت ..على صوت الزغاريد، يليها برق
    أعلن موتي .. ومطر انهمر فوق خيبتي .. في ليلته لم أسميها زواج ..بل شتاء ..!

    اقتدت نحو السيارة، أودع القرية والكستناء ..أجر شيء ثقيلا في إصبعي ..
    ذلك الخاتم المزيف الذي اشترى به الرجل الثري أكثر من فتاة في القرية !
    واحتفظ بي لأنني الأجمل كما يقول .. أو لأن دمي هو الأشهى ...!

    ها أنا مسكونة بالشتاء .. بوحدة أبدية ..
    ألقي روحي حطبا ..كي تنتطفئ النار .. كي لا يموت الكستناء !

    الموقدة تشتعل كلما ألقيت فيها مزيدا مني ..
    أمسك حبات الكستناء .. أغرق في ذاكرة الشتاء ..!
    يبللني المطر الحزين .. تعاتبني أشجار النخيل وتعاتب الريح ...
    "تقول ما أجمل أن نموت واقفين ! "
    لا أرد عليها .. مشغولة بوحدتي ..بمطر اخترق السقف ، ونوافذ السكينة..
    تفجر من الشرايين .. بحبات كستناء ليست سوى ذاكرة الشتاء ..وذاكرتي!
    ما أروع طعم الكستناء..!!!
    عندما تشوى على نار هادئة، وناضجة !!!
    وأناملك المبدعة بسمتي الرائعة..
    هي من تقلّبها ببراعةٍ ..
    فامتزج دخان نار الشواء ، بريح الشتاء العاصفة..
    وأعطت هذه التوليفة المبدعة..
    ما أروعك يا بسمة الزنابق!!!
    وما أحلى قلمك العطريّ ..!!!
    كلّ عام وبسمتك لا تفارقك حبيبة قلبي..

    اترك تعليق:


  • عمرو محمد
    رد
    كنت بدندن لدرويش فى لحظه وجع..أذن المغرب وانا ماشى ف الطريق..رددت زى اى مصرى طيب..بس لما خلص الادان..شتمت سواق اغبر داس بنزين جامد لحظه دخوله ف بِركه ..ميمنعش انى كملت على هذه الارض ما يستحق الحياه..بس دايما امل هو صديقى الحقيقى..رغم ان نص كلامه بيشككنى ف وجود حرية..بس نص كلامه التانى بيأكدلى ده..عصير القصب طعمه حلو ف وسط البلد..عشان الزحمه..البلد دية شبه وسط بلدها..تروس دايرة بلخبطه..او خطاوى ملخبطه..وصداع وحلوة زى ناسها..بس بيجبرنا امل على الحزن..وخلف كل قيصر يموت قيصر جديد..طب يبقه لية اهتم بسياسه قيصر او ابو قيصر او ابن قيصر..يمكن ربنا خلق بنات الهوى..عشان ننسى سياسه قيصر..لكن بعمل زى أمل بنسى كل قصايد الشوق..وبموت وانا بردد..يسقط يسقط حكم العسكر!

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
    مازلت أغني شعرا أمازيغيا
    في بياض عمر قاحل
    لا افهم كيف أزداد ثقة في الترنح
    رغم رائحة الموت
    التي تصعد الى انفاسي ؟
    كانها تمنحني شحنة قوية للتحدي
    أو ربما تسمح لي بدورة استدراكية
    لأجتاز امتحان الحياة
    ولو في الوقت الضائع
    من مثل مالكة !!!
    يجتاز امتحان الحياة بنجاحٍ
    من يحلّق مثلها ..
    يقطف النسيم ليزرعه في الرئة ، يجدّد الهواء فيها ، ليصير أريجاً..
    من مثل مالكة..!!!
    لن يعرف الحزن، لأنه يبصر كيف يطرق بوابات الفرح ..
    يجوب شوارع العمر..
    بعربة أسطوريّةٍ ، تطير بها خيول مجنّحة نحو الريح
    تكلّلها الورود والريحان..
    كل عام وأنت بخير مالكة الحبيبة..
    كل عام وأنت أروع.

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
    الجنون دليل الغرباء
    والصدق دليل الاغبياء
    مستعدة انا لمقايضة الزمن المفلس
    بقبر لا يتسع لسواي
    ربما أشعر وأنا في جوفه
    ببعض الطمأنينة والهدوء
    أو قايضيه بورقة .. مساحة بيضاء تكفي لولادة جديدة!

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    لو فقط أستطيع أن أبكي...
    لو يكذب هذا الإحساس بأن قلبي ...
    مثل شجرة هرِمة لم تعد تصلح لشيء..
    و لا حتى حطبا للنار .
    هرمناااااااااااااا ...
    جملة قالها الثائر التونسي / أحمد /يوماً..في مقهاه الصغير..
    فأشعل نفس الثورة في قلوب الشباب ..
    ليخطّو مستقبلهم بأيديهم ..
    وتنهض تونس من تحت ركامها، لتبدأ من جديدٍ.
    عندما يشتكي القلب من الإحساس بالهرم
    فهذا يعني بأنّه لامحالة.. يبحث عن مساحاتٍ خضراءَ شاسعةٍ للخير، والجمال،
    تضخّ السعادة بشريانه، وتورق الشجرة من جديد.وتصير أحلى وأبهى.
    عامك مبارك وسعيد آسيا الحبيبة.

    اترك تعليق:

يعمل...
X