-
الأولة في الغرام و الحب شبكوني بنظرة عين ..
و التانية بالأمتثال و الصبر أمروني .. وأجيبه منين ؟
و التالتة من غير ميعاد راحوا .. وفاتوني ..
قولوا لي .. قولوا لي .. في ي ي ي ن سا فرت حبيبتي ..
شقيقة القلب و الروح إيمان ... ومن غيرك يحمل نفس نسائم أمنا الدافئة و صوتها العذب و سرها المكنون .. أدامك الله لي وإنشاء اولله لك بطول العمر والصحة و السعادة .. أحبكاترك تعليق:
-
مازلنا كالكرة يتقاذفاننا .. يركلان بقوة عسى أن يسجل أحدهما هدفا ... وحدنا نخسر ..!اترك تعليق:
-
أتيت بي و أنا على قيظ الوقت
أتلوى مع العمر الذاهب
ألملمه
أضعه على طاولتي
أنصب له الكمائن لأهدره مجددا
علني بعد أفيق من هذياني العنكبوتي
من و إلي الغبار أزحف مذ خلعني أبي من سدرته
ألقى بي للغبار
و متاهات الأرض
و ألف وجه يحتلني
يسخر مني إذا ما عدت مخمورا بالوهن
و لا يبقى سواه
صديقي العجيب
صديقي المبتلي
إذ يقول : لم نخلق لنموت ؛ بل لنحلق !
لم نخلق لنموت .. بل لنحلقاترك تعليق:
-
أديـان وأعـداد
مؤتمـرات حـوار الأديـان لـمْ تُـقـرب كثيـرا بيـن أتبـاع الديانـات
لـذا، وفي محاولـة لتحسيـن الوضـع القائـم، ألغيـتُ الجمعـة، والسبـت، والأحـد مِـن أيـام الأسبـوع، ووضعـتُ بـدلا كـل منهـا رقـم واحـد.
المسلمـون قالـوا: ظهـر الحـق وزهـق الباطـل، هـو إلـه واحـد.
اليهـود قالـوا: يهـوه، هـو شعـب مختـار واحـد.
المسيحيـون قالـوا: هللـوليـا، هـو ثلاثـة في واحـد.
.........
معاذ العمري
اترك تعليق:
-
شجرة اليقطين .. وحكاية لئيمة
في الحكايات الليئمة
تطالعك العيون
و الجذوع العاريات من كل ألوان النبالة
كأنها الأشواك تدحرجها الرياح على الرمال
و كأنني ضحكة تتدلي
من غصن السماء
بلا فضاء
غير هذا المدى المطحون بالرغاء
و سفسطة القلوب في معاني الخلق
و الأوهام
و الحب الذي لا يعدو أن يكون فنجان متعة للعابرين
أو للمتسللين من الجيوب
من جحور الأفاعي
مستنقعات الوهم ..
بتلك اللعنة المرصودة .. للجحيم !
في الحكايات الليئمة
لا بد من ضحايا
من عماء
لتكون في إمتاعها صاخبة البلاغة
و أكون صاخبا في العجز .. و القيظ
و ربما .. في الموت !
لا تقل : إن البلاغة - لو أردت -
منظومة الحكماء و الشعراء و رواة الحديث
فالبلاغة ذاتها شجرة اليقطين
ذلك الصمت الداهي
المخزون بالحكايا
الأجنة ..
الأزمنة
و النضالات في غرف النخاسة
القصائد المفخخة بحكمة اللازود
وجاذبية المس
همس الحرف
أن قد أتى الطوفان
فكونوا على متني
أو فليغرقكن الموج من بعدي
يا أيتها النساء قلوبكن مخصبة بي
فلا تفزعن بحثا عن منجاة
فلسفيني ألف ذراع
و قدر عال من الكلاليب
تأتي بكن طوعا أو كرها
وشجرة اليقطين
ما تزال تدر ما استعصى من تهاويل
ما تزال في حجابها للسرقائمة
على قدم و رأس
تُعطىَ لمن أعطى لها رأسَ الضحية ..
قلبَ الضحية !
في الحكايات الليئمة
شمطاء وارفة الحيل
قلب أفعى
ضمير زان
وحفنة من خيالات
قايضت رؤوسها بمسخ
و حكمة بلهاء
يلوكها فارغ
أو واهم
أو .... أو ....
غصن طري ..
ما برحت قطرات الندى
تداعب وجنتيه !
التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 16-12-2011, 17:58.اترك تعليق:
-
في الحكايات الليئمة
تطالعك العيون
و الجذوع العاريات من كل ألوان النبالة
كأنها الأشواك تدحرجها الرياح على الرمال
و كأنني ضحكة تتدلي
من غصن السماء
بلا فضاء
غير هذا المدى المطحون بالرغاء
و سفسطة القلوب في معاني الخلق
و الأوهام
و الحب الذي لا يعدو أن يكون فنجان متعة للعابرين
أو للمتسللين من الجيوب
من حجور الأفاعي
مستنقعات الوهم .. بتلك اللعنة المرصودة للجحيم !
في الحكايات الليئمة
لا بد من ضحايا
من عماء
لتكون في إمتاعها صاخبة البلاغة
و أكون صاخبا في العجز .. و القيظ
و ربما في الموت !التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 16-12-2011, 16:48.اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة يوسُف سُلطان مشاهدة المشاركة
لو قالت له مرّة: ـــ خُذْ ...
هيهاااااااااااااات أن يعطيها من جديد !!!!!!!!!اترك تعليق:
-
بياااااااااااااااان ...المشاركة الأصلية بواسطة بيان محمد خير الدرع مشاهدة المشاركة
حمداً لله على سلامتك ..
وصباحك كقلبك الجميل ...أخضر وصافي ..
نوّرتِ يا أحلى أغنيات روحي
فراغك كبير في دمشق ..
من بعدك ذبل الياسمين على شرفتي
والبسمة شحّت على شفتيّ ..
يكفيني أن ألتمس حروفك الآن ..لأنها من نبضك ، ولا تجيدين التحدث إلا من خلاله ..
ربما أتعبني النت المرهق الذي استرق صبرك مراراً ..وربما كتمت على جوارحي عتمة الكهرباء
ولكني لن أعدم الوسيلة لأتواصل معك رغم كلّ شيء.
( مبروك تصليح المتصفّح عندك )....وأخيراً حصل ....ههههه
أهلا بك في الروح والقلب بيان ...نوّرتِ حبيبتياترك تعليق:
-
لازلت أتذكّرها ...
كانت من أنجب الطالبات عندي في الصف ..
ضبطتها يوما تقرأ رسالة غرام تخفيها في كراستها ..
عاتبتها ونهرتها أن لا تنشغل بالحب و هي على أبواب امتحان مهم ..
نظرت في عيني بكل براءة و سألتني : أستاذتي ألا يمكننا الإنشغال بالإثنين ؟اترك تعليق:
-
مه !المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
ومُذ ذاك
عاشَ القِطارُ بلا دُخان
والعمودُ بلا نوراترك تعليق:
-
ههالمشاركة الأصلية بواسطة يوسُف سُلطان مشاهدة المشاركة
و لا يزال الرجل يفكّر بالمرأة التي لم تسأله عن موعد
انطلاق قطار الساعة السادسة !اترك تعليق:
-
من الهوسِ إلى الهوسْ
لا تزال المرأة تفكّر بالرّجل
الذّي لم يصطدِم بعمودِ النّور حين تقاطَعا على الرّصيف !التعديل الأخير تم بواسطة يوسُف سُلطان; الساعة 15-12-2011, 19:29.اترك تعليق:
اترك تعليق: