كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بسمة الصيادي
    رد
    تكلمت كثيرا دون جدوى .. ولما صمتت نهائيا ..فهموا كل كلامها !

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة
    [imgr]http://1.bp.blogspot.com/__dO31_PK2kE/SYdRJlWBdoI/AAAAAAAAElg/-5cqo8vypT4/s400/hoaxgroup_surrealism_escher.jpg[/imgr] دع عنك القصيدة يا أبي..
    وسطرني على سطح الخريطة ..
    كف عنك عنك همي ..
    فالعمر لا يحتمل أكثر من خطيئة ..
    يا ولدي خارطتك في جبينك
    وخطيئتك لا تحتمل البقاء
    فتسحب من حروف الشقاء
    ودمل الجرح بملح البقاء

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    عرفوها صامتة ، لا تشكي ولا تتذمر .. ولما رحلت ..تحت وسادتها وجدوا دموعا وملامح انكسار .. !

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    في فلك الحب
    تدور الكواكب حول الفؤاد
    وفي فلك القدر
    تسير في صف واحد نحو الفراق ؟
    لن أتكهن
    سأترك للعرافة الفنجان
    وأمضي في حبك
    مضي الشمعة في الظلام
    في سماء المجهول نجوم
    دع البصارة تلقيها كالودع
    ودعنا كالثريا نتعانق وننام

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    [imgl]http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSn8FEozJ47akcHpgz2JCQWgstYpRNg6 oVyJGbv8SOfBaXVWsD0bw[/imgl] البهلوان في غرفتي .. يجيد الإختباء خلف كل الحاجيات .. يتقن لعبة المهارة التي أنجبتني إلى هذا "السيرك" الصغير .. يلعب بي على مشانق الغسيل وحبل الأضواء المنسدل من مصابيح العتمة التي عرفتها منذ لحظة الميلاد .. يتأرجح بي في مناماتي الضيقة والواسعة كرحم فراشات.. يغزلني على جدران المعابد وفوق تسريحة الهم كل صباح .. فأراني في المساء محض بندول تتحكم فيه دقات قلبي المستميت .. أو أنه ادعاء !
    يا صاحب الملكوت والجبروت والعنب ..... وشجر التوت .. ثبت فؤادي عند المشنقة .. وعند الشماتة .. وحين الطرح والحصاد .. وعند غمزات البيوت..

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    [imgr]http://1.bp.blogspot.com/__dO31_PK2kE/SYdRJlWBdoI/AAAAAAAAElg/-5cqo8vypT4/s400/hoaxgroup_surrealism_escher.jpg[/imgr] دع عنك القصيدة يا أبي..
    وسطرني على سطح الخريطة ..
    كف عنك عنك همي ..
    فالعمر لا يحتمل أكثر من خطيئة ..

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    خذي الوقت الذي يلزم إيمان..
    الحزن على الأم يبدأ كبيرا ..خرافيا ..
    ثم يكبر أكثر..مع الوقت حتى يصير نقطة صغيرة تتلألأ
    في صميم القلب ..إلى الأبد ..
    من غيرها يستحق جمال حزنك و حرارة دمعك..؟
    من ..إيمان ؟
    خذي كل وقتك ..اجعلي حزنك عليها في مستوى عظمتها
    و روعتها ..و حبّها لك .
    و أنا هنا ..أنتظر فيض قلمك ..
    بكل حب ..
    أنا معك..بصمتي الذي تعرفين ..
    و حبي .
    آسيا ...آسيا ..
    كم أبكتني كلماتك ..؟؟
    جاءت في الصميم ..لامست جرح الفقد ..
    أحسست بنبضك الصادق ، يقوّي اضطراب قلبي ، ويهدهده
    أعرف أنك معي ..
    لم تخذليني يوماً
    أنت على عهد الأخوّة العميقة التي تربط بيننا في هذا الفضاء الرّحب
    ما أجمل هذه الروح النقيّة التي تحملينها غاليتي ؟؟!!
    الله لا يحرمني منك أبداً

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    دع عنك القصيدة يا أبي ..
    كتفك مال بهمي ..
    وأعلم أنك كنت تنتقي لي من بين اللآلئ لؤلؤة ..
    فدع عنك الحمل يا أبي ..
    ساعدني على حمل القصيدة

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
    أستاذي الغالي ربيع :
    اليوم أدرك أكثر ..
    كم أغدقت عليّ من ذاتها ...؟؟!!
    كم رعتني منذ طفولتي ،كنبتةٍ تستقي من عطر دمها ، حتى آخر لحظةٍ من أنفاسها؟!
    اليوم تلتمع في عيوني ، بريق عبراتها ..
    وهي تقرأ أوّل نصّ قصصيّ لي ،وأنا في المرحلة الابتدائيّة..كم عانقتني مشجّعة؟
    هذا النصّ وجدته الآن بين أوراقها، بعد رحيلها ..محتفظة به رغم اصفرار لون ورقه.
    آاااه ربيع ...اعذرني إن بثثت هنا بعضاً من قهر روحي ..
    أريد أن أتشبّع بأمطار ذكراها ..لترتوي محطّات عمري القادمة من بعدها..بما يسمح لي القدر من أنفاس ..أريد أن أختزنها بين ضلوعي كنبعٍ يرفدني بالأمان ، والسكينة .
    أعدك بأني سأكون بوضعٍ نفسيّ أفضل ، مع مرور الوقت ..لأمسك بالقلم من جديد ..
    علّني أتعايش مع الواقع ، وأوقف هذا السيل من الهذيان الذي سلخني عن عالمي ..
    وما أبقى لي سوى صورٍ ناطقة ، موشومة على جدران العمر،تصطخب بأعماقي ..
    شكراً لإنسانيّتك ، لرقيّ تعاملك ، لاحتوائك هذا الكمّ من الوجع، بكثيرٍ من الإنصات، والتفهّم ،وبحضورك الربيعيّ، البهيّ، الكامل الذي نعرفه ، ونحتاجه...لاحرمتك يارب

    خذي الوقت الذي يلزم إيمان..
    الحزن على الأم يبدأ كبيرا ..خرافيا ..
    ثم يكبر أكثر..مع الوقت حتى يصير نقطة صغيرة تتلألأ
    في صميم القلب ..إلى الأبد ..
    من غيرها يستحق جمال حزنك و حرارة دمعك..؟
    من ..إيمان ؟
    خذي كل وقتك ..اجعلي حزنك عليها في مستوى عظمتها
    و روعتها ..و حبّها لك .
    و أنا هنا ..أنتظر فيض قلمك ..
    بكل حب ..
    أنا معك..بصمتي الذي تعرفين ..
    و حبي .

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة

    عارفة ايمان لن اكتب لك أدبا او موآساة
    صدقا لاني عشتها بموت أخر اقول لك
    عيشي اللحظه فهي الأصدق والأطهر
    دموع الشوق للحضور دون حضور
    حنين الى حضن لا نلمسه
    أنين الأحتضار داخل النفس دون موت
    كل هذا يكون الحزن هو الأجمل
    الموت قاااااهر لكنه معلم ومؤدب للبشر
    ونحن لا نتأدب ولا نتعلم إلا بحضور الموت
    صدقيني هذة كلماتي من وجع الذكريات المرة
    لازمتني العمر كله
    عيشي اللحظه ايمان فإنت الأجمل هنا
    أتدرين غاليتي سحر ؟؟!!
    اليوم أدرك ...
    أنّ الفطام الحقيقيّ في عمرنا
    هو انسلاخنا عن حضنهنّ بعد الرّحيل ..
    كم هي جميلة سطورك ؟؟!!
    وكم رائع بحر الإنسانيّة الذي تشعّ بجوده أمواجك ؟؟!!
    سأعيد مراراً ما خطّته يداك ..حتى ترسخ حروفك بناظري أكثر ،دونما انفكاك ..
    لقيمة المعاني ،و لعمق جوهرها ..
    ألف شكر لك ...سلم لي هذا القلب الكبير
    يا أروع سحر..
    تحياتي ، ومودّتي..

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    صعب عليّ التعليق
    صعب عليّ حد البكاء
    فحملت بعضي و ابتعدت
    و أنا على يقين أنك تجاوزت الأمر
    و أن القلم أصبح أقرب إليك الآن
    فكل منا يحنّ للحظة كهذه لا يجدها .. كم أغبطك علي تلك !
    و أغبط نفسي
    اطرحيها سيدتي ايمان فى القصة ليقرؤها الجميع !

    لا أراني الله فيك مكروها أبدًا
    و أراق فى عينيك بالنور ظلام الحياة !
    أستاذي الغالي ربيع :
    اليوم أدرك أكثر ..
    كم أغدقت عليّ من ذاتها ...؟؟!!
    كم رعتني منذ طفولتي ،كنبتةٍ تستقي من عطر دمها ، حتى آخر لحظةٍ من أنفاسها؟!
    اليوم تلتمع في عيوني ، بريق عبراتها ..
    وهي تقرأ أوّل نصّ قصصيّ لي ،وأنا في المرحلة الابتدائيّة..كم عانقتني مشجّعة؟
    هذا النصّ وجدته الآن بين أوراقها، بعد رحيلها ..محتفظة به رغم اصفرار لون ورقه.
    آاااه ربيع ...اعذرني إن بثثت هنا بعضاً من قهر روحي ..
    أريد أن أتشبّع بأمطار ذكراها ..لترتوي محطّات عمري القادمة من بعدها..بما يسمح لي القدر من أنفاس ..أريد أن أختزنها بين ضلوعي كنبعٍ يرفدني بالأمان ، والسكينة .
    أعدك بأني سأكون بوضعٍ نفسيّ أفضل ، مع مرور الوقت ..لأمسك بالقلم من جديد ..
    علّني أتعايش مع الواقع ، وأوقف هذا السيل من الهذيان الذي سلخني عن عالمي ..
    وما أبقى لي سوى صورٍ ناطقة ، موشومة على جدران العمر،تصطخب بأعماقي ..
    شكراً لإنسانيّتك ، لرقيّ تعاملك ، لاحتوائك هذا الكمّ من الوجع، بكثيرٍ من الإنصات، والتفهّم ،وبحضورك الربيعيّ، البهيّ، الكامل الذي نعرفه ، ونحتاجه...لاحرمتك يارب

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كنت إذا عدوت قرب شرفتها
    تهللت شراشفها
    علا صخبها
    أمطرتني بالنجوم
    و ما أينع الشوق في مقلتيها
    وإذا ما حلّ بي غضب
    وتناثرت فورتي حُممًا
    تميس قيظي برضابها
    وبثغرها ..
    يتجول الفيروز بأروقتي
    مهدهدا فوضاي
    هازجة : " كم أحبك ".

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    ولادة هنا
    ولادة هناك
    ما بين الهنا .. و الهناك
    عسجدة و قطيف ومهجة
    ودم
    معلقة على نجوى الفصول
    يقتلها ظمأ
    أغلق كل منابع الري
    ثم أثار غبار الطريق علي ما تبقى
    لا شيء سوى سؤال
    و جرة كونية
    و الشيء يجلي عيون الضائع
    يغرقها مطرا
    و يغرقني ضياعا
    ولادة قيصريه
    كل شىء لا يكتمل
    ظمأ اقرب للموت
    من قطرات ماء معلقة في
    جوانح العتمة
    قلب يتلمس مكامن الصفاء
    يلتقطة من السحب الهاربه
    نحو الخلاص

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
    أحبّه.....

    هكذا بكل بساطة

    يختزن السنابل في جفاف الأيام
    يمدّ مروجه الخضراء إلى صوتي
    يئن من اعيائي ومن وجعي
    يحمل عني ثقلا ودمعا


    أحبه هكذا بكل بساطة

    يأتي بلا موعد
    بلا قفازات ليضمني
    بلا وهم
    بلا هدف ما
    يخلق لي وحدي مملكة
    يشحذ لي من الشمس ذهبا
    من البحر فيروزا و لؤلؤا

    على كفي ينام كطفل
    يستظل بي
    كصفصافة لا تموت

    يبني لي قلعة فوق التعب
    يفتح الشرفات للعصافير الصغيرة
    يمضغ الخواء بدلا مني
    يعيد إلى غيابي كلّ الحضور

    أحبه بكل بساطة....

    قلبه يطل من خلف المسافات
    وجهه شراعي
    يداه وطني
    صمته مدينتي


    هكذا هو حبيبي الذي لم يأتي بعد
    حبيبي الغائب في المجهول

    حبيبي الذي لا اعرفه
    ولا أعرف اسمه وعدد سنوات عمره
    ولا اعرف ابتسامته وألوانه المفضلة
    ولا اعرف أكلته المفضلة
    ولا نوع عطره وربطة عنقه

    حبيبي الذي........
    حبيبي الذي ................لم يكن




    عذراء في زحمة القلوب
    تتهادى كعصفورة
    تشق السحاب
    تتلمس القلوب
    تنحي كغصن مع الريح
    قلب يملأه الحب
    تنتظر أن يخطفة فارس
    على جواد
    يرقص معها لحن الحياة
    جميل بوح حروفك سليمى

    اترك تعليق:


  • فايزشناني
    رد

    اترك تعليق:

يعمل...
X