يا ظالمني يا هاجرني .. وقلبي من رضاك محروم .. تلوعني وتكويني .. تحيرني وتضنيني .. ولما أشكي تخاصمني .. وتغضب لما أقولك يوم يا ظالمني .. حرام تهجر وتتجنى .. وتنسى كل ما جرى لي.......
أم كلثوم//"يا ظالمني" ......
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
سلكت كل الدروب ؛ كي أنساك فلم أستطع .. وفشلت
الآن لم يبق لي سوى درب واحد ...
فهل عزرائيل مشغول هذه الأيام ؟؟
اترك تعليق:
-
-
أهلا ربيعي الغالي .. لا تنس أن كانت هنا أجمل اللحظات ..
وكم نطقت هذه الصفحة بأعذب الأغنيات ..
وكان مولدها على يديك , فاستقبلناها كالرضيع تقاذفها ونلعب كما نشاء كما الصغار ..
كانت أيام جميلة ربيعي .. كل عام وأنت بالصحة والعافية
اترك تعليق:
-
-
تعزف الاقدار على أوتار الشجن
نرقص جميعا على خشبة الهموم المتراكمة
...الاحباط المتزايد....وهزائم الايام الماضية
والاتية ...وما يتوالى ...
نرقص في حيرة ...في جنون ...في ندم ..
ندوس بعضنا ....ندمي بعضنا ...نمتص دماء بعضنا
...نضحك ضحكات هستيرية ...ننزوي ...لنبكي في صمت واستسلام
عندما يبلغ التعب مداه ...نقف على هامش الحياة
ننبش في الظلام ....بحثا عن شيء من الاحلام التي ضاعت
لحظة العربدة ...والجنون ...
علمتنا الحياة لعبة الفقد ...تقبل الخسارة ...التعود على الهزائم ...
والسير فوق الاشلاء ...وان كانت من بعض أجزائنا ..
ثم رسم ابتسامة باهتة ...والبحث عن بدائل رخيصة ...
وأحيانا دنيئة ...للحب ...للصداقة ...لأسمى معاني الحياة ...
تتشابه الملامح وقت الهزيمة ....يتشابه الألم لحظة الموت
وتتشابه الدموع ...عندما تقتل فينا الحياة كل الأشياء الجميلة
الانتصار يمشي ...الهزيمة تمشي ...والاحباط يظل واقفا في مكانه ...
يدور حول نفسه ...
لهذا الأخير أقول =أيها الهارب من الماضي ...المختبيء من الحاضر
كيف لك أن تجد طريق المستقبل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ...
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركةعلّمتني المشانق أن أرفع رأسي عاليا وأبتسم للمهزومين
فمصقلتهم، اعترافا بنجاحي.
للمشانق لون غير متكرر
إلا فى خيانات الأحبة و الرفاق و الأخوة
قد يتحلل يوما من كيميائه
و لكن خطوطا على القلب لن تزول !!
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركةإن ضلني الشوق
فلن يضلك
وإن باعك الورد
سأشتريك
ربما يستلزم عمرا
و بعضا من لفلفات أكلها الوقت
ثم تجشأ بملء شدقيه !
أهلا بك محمد سلطان بعد غياب طويل
كل سنة و أنت بكل الخير و الصدق و الحب !
اترك تعليق:
-
-
أكلها في شعبان ،
صام عنها في رمضان ،
بحث على رف ثلاجته عنها في شوال .
صرخت :
أنا إنسان ، أنا إنسان .......!
أى لم تكلفه أكثر من شهر
يالها من طائر خف وزنه حد التلاشي
أم الحقيقة لديه هو
الذى التهم فى شهر كل ما كانت تحمل
وكفاه عمرا .. و ربما أكثر !
ومضة جميلة
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة سلاف شبانه مشاهدة المشاركةتتنقل بين الأزقة كحارس ليلي يلتقط ما تقذفه النوافذ والأبواب من بين دفاتها وتحت أعقابها ، تتسكع بين صراخ أو ضحك أو عويل ، وهسيس الأشواق يتجاوز دخانه أسطح بيوت اشرأبت من خلف جدرانها أعناق أصحابها .
إنها في كل زقاق ، تتلقف صُرر الكلام ، وتُفَلّي نفاياتٍ زُرعت قرب الأبواب ، أو تفتح أوراقا كَرمشَها القهر ، ورمى بها تحت النوافذ أو الزوايا المهملة ...
اخفضوا أصوات حروفكم فللجُدُر آذان ........
ما بين الأشواق و الأوراق التي كرمشها القهر ، و بين النوافذ التي كانت فى هزيعها الأخير من الثرثرة ، و الصخب حد القهر أيضا
و يكون الهمس : اخفضوا أشواقكم فللجدران قلوب ........ !
جميل هذا النص أستاذة ( سلاف )
هاتِ ما عندك و أشجينا بجمال ما ترسمين !
بوركت
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركةفما بقي له من لغة الطيور ؟
غير الهرب مذعورا
هل تاهت أبجدية الغناء ؟
وحضارة الرقص؟
أيبتلع الظلام الذكريات أيضا؟
كيف يتخطى حدود الروح والذاكرة؟
ومن لوّن الحقيقة والوهم بذات اللون
حتى صار السراب مصيرا ..
والوهم يخط نهاية رواية اسمها الحياة !
بكل ما حملت من أبطال .. !
.
.
جميلة يا شاعرتنا
تبحرين بنا دوما نحو العمق
في رحلة البحث عن الذات ..
وعن أبجدية صمت
تقدر أن تكوّن جملة واحدة
تختصرنا فيها !
رائعة واكثر
صباح الخير عزيزتي بسمة
فعلا كان قسم =كن تلقائيا هنا ....
يفتقدك ايما افتقاد
حروفك نورت الصفحة كعادتها
لا حرمنا روحك الشفافة
الذكرى تنام ثملة في الافواه
بعد سهرة ثقيلة
على قارعة الوهم
لسان الصمت
ابتلعه الذهول
لتصبح الكآبة
طبيعة الأشياء
اترك تعليق:
-
-
أكلها في شعبان ،
صام عنها في رمضان ،
بحث على رف ثلاجته عنها في شوال ،
صرخت :
أنا إنسان ، أنا إنسان ........
اترك تعليق:
-
-
تتنقل بين الأزقة كحارس ليلي يلتقط ما تقذفه النوافذ والأبواب من بين دفاتها وتحت أعقابها ، تتسكع بين صراخ أو ضحك أو عويل ، وهسيس الأشواق يتجاوز دخانه أسطح بيوت اشرأبت من خلف جدرانها أعناق أصحابها .
إنها في كل زقاق ، تتلقف صُرر الكلام ، وتُفَلّي نفاياتٍ زُرعت قرب الأبواب ، أو تفتح أوراقا كَرمشَها القهر ، ورمى بها تحت النوافذ أو الزوايا المهملة ...
اخفضوا أصوات حروفكم فللجُدُر آذان ........
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركةالعين حصان التوهان
حين تجتاح النفس
رغبة الانطلاق
الحرف ملاذ
حين يشتد النقع
بين ما كان ...
وما يجب ان يكون
تقدم من نفسك واصرخ
ملء صمتك
فما بين السطور فضاء
وانت تعرف جيدا المسافة الفاصلة
بين الامس واليوم
الابجدية قادرة
على قصمها او قضمها
الوقوف بين الحضور والغياب
يجعل المصير
رهين الاوهام
صار الوهم مصيرا
معلقا على مشجب الريح
الهواء حريق
يلسع الامنيات الكامنة
في اعماق الصمت
اللعنات تلاحق الظلال
الراكضة خلف الرغبات
يتصبب الهذيان عرقا
وسط امواج الغضب
الذي لا حدود له
هاهي الاقراص المنومة
تقترح حلولا
الكؤوس تعتدل
لتشارك في الحوار
عمر الامس كان طويلا
ما عاد ليل اليوم
على مقاسه
فمن يستر عورته؟؟؟؟؟؟؟؟
الحروف حريصة على الجريان
مع انها ما عادت تروي
قحط الايام
الذكرى تفرض الحصار
عيون الوجع تتوسل النسان
يا كل هذا الظلام
ها انا ذي انظر اليك
كطائر محتجز في لوحة
غيرت الالوان ريشه
نزعت منقاره
فما بقي له من لغة الطيور ؟
غير الهرب مذعورا
نحو ما تبقى من ايام
غير الهرب مذعورا
هل تاهت أبجدية الغناء ؟
وحضارة الرقص؟
أيبتلع الظلام الذكريات أيضا؟
كيف يتخطى حدود الروح والذاكرة؟
ومن لوّن الحقيقة والوهم بذات اللون
حتى صار السراب مصيرا ..
والوهم يخط نهاية رواية اسمها الحياة !
بكل ما حملت من أبطال .. !
.
.
جميلة يا شاعرتنا
تبحرين بنا دوما نحو العمق
في رحلة البحث عن الذات ..
وعن أبجدية صمت
تقدر أن تكوّن جملة واحدة
تختصرنا فيها !
رائعة واكثر
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةالليل أتى كآلة هارب من أسطورة يونانية ، يحمل الأشباح قلادة في
عنقه ، يوزع المنامات على النائمين والساهرين، وتحت إبطه كتاب التفاسير .. وما التفاسير إلا مزيدا من الأسئلة .. وجملا كالسحب السوداء تزخ المطر .. ومع كل قطرة فكرة .. ومع كل فكرة ذكرى .. وتنفتح أبواب..الكل يخرج من نفسه إليها.. ليختلس نظرة أو اثنتين قبل مباغتة الفجر.. ثم يعود إلى ذاته مع ظل آخر له.... كم كان رصيدي من الظلال كبيرا !
كم صار رأسي الذي امتلأ بالمطر ..ثقيلا ..!
فتشت عنك في الكتب القديمة ، من بين الصفحات الصفراء وجدت شعرك يتدلّى ، يحمل لون كل الأيام .. وإذا بي أراك هناك ..وهنا ..!
إذا أنت شبح !
عرفت الآن لماذا لا تزورينني إلا في الساعة المتأخرة من اليقظة ، والدقائق الأولى من الحلم .. وكل الساعات التي بينهما !
فهمت لماذا لا تسلكين درب المقهى المضيء بوجوه المنتظرين، والمدخنين ، واللاعنين لفناجين القهوة الباردة ؟
بل أنك سبب تأخر كل المواعيد!!
تعشقين اللهفة، منها أخذت لونك وأحمر شفاهك، ومن أنفاس المنتظرين برودة أنفاسك .. !
أنت من أمر القطارات ألا تأتي ؛ كي تسرقي من عمر المواعيد الطويل عمرك ؛ فتحيين أكثر ...!
وربما تحيين دائما طالما أن فناجين منسية على طاولة الزمن لا يأتي قاتلها المنتظر ..!
كم تكره أن يكون عمرها طويلا...!
و كم أكرهك لأنك تعيشين كثيرا .. و لا تأتين !
وكلما كرهتك ..أحببتك أكثر ..!
إذا أنت لعنة ؟!
هكذا صارت حياتي ..ممرا ضيقا أجوبه ذهابا وإيابا ...أفرك كفيّ الأمنية الباردتين ... لا شيء يشتعل ... سواي ..!
ولأنك باردة الخطوات..عرفتِ كيف تحولينني مع الوقت إلى عود ثقاب بين أنامل الريح !
هل عليّ أن أيأس قبل أن أتحول إلى تمثال جليد ..أو نار .. أو ربما ظل ..؟!
الاحتمالات كثيرة .. فمنك أتوقع كل شيء ..!
ومني أتوقع كل شيء ، إلا الاستسلام ؛ مع أنه لا يقين لديّ سوى خريطة عليها وجوه كل نساء العالم وشموسه ونجومه ،
وكلها تقف فوقها علامة x ... لم أعثر عليكم بينهن ..!
أين أنتِ؟؟
لا تقولي أنك غير موجودة كما قال لي الناس؟
لأننا التقينا قبلا ..أليس كذلك ؟
ألم تمسكي بذراعي حين غنّى الخريف أغنية خاصة لنا ..
ورقصت معي لما أهدانا الشتاء معاطف البلور ، وشربنا حليب الغمام ثم نمنا .
وكم مرة جلسنا إلى موقدة القيثارة ، ومع الأنغام اشتعلنا ..!
لكن لا أحد يصدق ما فعلناه .. ! بل يتهمونني بالجنون!
ولا أنا أذكر أين تركتك آخر مرة ..!
صداع ..صداع يجتاحني كلما حاولت التذكر ...!
لما اختفى وجهك ، ظهر وجه ذلك العجوز القبيح .. نعم ...نعم ..!
ورأيت حشدا من الناس نائمين .. مهملي المظهر، لكن ابتسامة تلون ثغورهم ..بل كل كيانهم ..!
وقال : إني كنت سعيدا مثلهم ...!! ثم سألني : كيف كان الحلم !!
-أي حلم .. ماذا قصد؟ .. هل يقصدك أنتِ؟؟ ..ألم تكوني معي حين ذهبت إليه؟ هل التقيت بك عنده؟
ألهذا راهنني على العودة إلى ذلك القبو .. القبو القذر الذي يقول عنه العالم الذي يبحث عنه الجميع ؟!
ذهبت إليه مستهزئا بكل ما سمعته عنه .. يقصده الناس هربا من الواقع ...للعيش في عالم الأحلام!
في البداية ظننته طبيبا لما لديه من عقاقير وأجهزة غريبة .. لكنه مجنون .. وأنت طوال الوقت عنده !!
فقط عنده!!!
انتظرتك بينما أنت من ينتظرني هناك .. اتهمتك ظلما وأنا من ..!
يا إلهي ..!
سامحيني عزيزتي
لم أفهم إلا الآن .. لابد أنك في المقهى مع ذلك الفنجان تبردين .. أنا قادم ، سأهب لموعدنا المحتضر عمري ..
وسويا سنعيش بعيدا عن هذا الليل القاتم الحزين !
ضعي حفنة من الدمع
رشيها على جانب من تلك الرقعة
ثم انثري ما تحمل تلك الزجاجة من ابتسامات
لتلون صدرها بقزح من وهج الفكرة
ثم لا تكترثي كثيرا بعابر فقد عينيه فى قبو مماثل
فلم ير .. كم أنت مبدعة !!
لا تتوقفي عن ترويض تلك البيضاء
فهي ماكرة ، تحن للون الحبر فى كلماتك
بلها تعشقه !!
انتهى زمن الستائر والنوافذ المغلقة
لن يقف بينا وبين القلم أي جدار
جثّ الورق على ركبتيه كثيرا وصلّى
وحان أن يعانق الحرف الأصيل ..!
أدرك اليوم أكثر من ذي قبل حجم الرسالة التي نحملها
وفهمت أخيرا أننا مسخرون للأدب كما هو مسخر لنا ..
لا بد أن يحمل الغد ما هو أجمل ...!
ليس غرورا لكنها ثقة كبيرة بالأديب الذي فتح لنا
باب هذا العالم الذي زينه بكل ما حمل وأعطاه كل وقته
وحياته ..
ولأن الربيع عاملنا كفراشات ملونة علينا أن نخلق الزهر
وأن نسكب على الورق الرحيق ..!
ألف شكر ..
اترك تعليق:
-
-
[quote=سليمى السرايري;716854]أيّها الظلام،[/qu
كم من مسافة يلزمني لأرى بهرة ضوء في آخر الممرّ ...؟
كم من وجع وكم من آهة تسكنني ولا شيء في الأفق..!
تعبتُ أيّها الظلام وأنت، أنت لا تتغيّر
ها هو دمعي تحوّل بحرا
فغرقت كلّ مراكب النجاة
وحدي أنا الآن.....
أعانق الموج
وبين الموجة والموجة،
أخطأ القلب في كلّ حبّ
فصرت الموناليزا في لوحة غامضة
تحمل ابتسامة وجع.
يتراكم العمر أمامي
من جمجمته يتصاعد دخان كثيف
يخنق الحياة بداخلي
أستجديه بكل ما اوتيت من قوة
كي يرحم ضعفي
ويفرج عن احاسيسي الجميلة
فحتى اليوم ...ها أنذي ..
أشنخ بنفسي ...بأنفتي
بكبريائي الذي ما عرف الرضوخ مطلقا
نحو عالم مثالي ...صنعته أوهامي
لا تخشخش فيه القيود
ولا تصطك فيه القلوب
عالم بلا ملامح
لكن شمسه تسطع في كل وقت وحين
لتلاعب الطفلة البريئة التي
ترفض ان تكبر ...لتبقى دائما ساذجة
لا تعرف الى اين يذهب البرق
بعد توهجه ...
ولا الى اين يرحل الحلم
بعد اليقظة ؟
ولأنها لاتفهم ولا تعلم ...ولن تدرك
ما مات منها ...وما تبقى
فلن تستطيع تشييع ما مات ...
لتفرح بما تبقى
ولا تستطيع ان تنبش في بعض جثتها
كي لا تصعد الى الانف رائحة الموت
وتفقد الشعور بما هو حي ...
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركةنادية وإن نأت بسبب ظروف يعلمها اللّه لم تنس أحدا من أهل بيتها الكرام لأنّهم في الوجدان ثابتون.
تحيّاتي لجميع أحبّتي دون استثناء.
غبت كثيرا كثيرا
و طالت غيبتك
لكنك ما ابتعدت فى كل الأحوال
كل سنة و أنت طيبة
كل سنة و أنت فى تمام الصحة و العافية
كل سنة و أنت قريبة و سعيدة
ينعاد عليك بالخير و السعادة يارب
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 223673. الأعضاء 6 والزوار 223667.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: