كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محمد مثقال الخضور
    رد
    حاولوا إقناعي بأن الموت أفضل . .
    لم أستطع أن أموت . .

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    كنت رهين المحبسين . . .
    تمردت على الموت
    فصرت أسير الفضاءين

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    أشتاقك جدا..
    كشوق نجمة..طال بها النهار.

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    أستاذي وحبيبي ربيع
    منعتني ظروف من أن أكون تلقائيا هنا . . .
    كنت ممثلا . . . هناك
    ولكنني غافلتهم . . . وعدت !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    فى الحياة متسع دائما
    لكل ألوان الحزن
    الشقاء
    الموت
    الزيف
    الكذب
    النفاق
    الزهرة تعانق السنط و الخوص و الغاب و الحلفا و الصبار
    وكل غبار تهلك من قسوة العابرين
    لكن قطرة ندى قد تزيل كل معالم الصورة لتبدو أجمل !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 06-09-2011, 09:12.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    عمري الضليل بين يومي و غدي
    يستحث قبائل أشبعته قيظا
    وأشبعها نأيا و احتضارا
    الآن يباعد بيني و عينيها
    ثور جامح في وخزاته
    ينشد أفقا من سراب
    وأنشد ساحرة ابتنت مدائنها فى دمي
    فمن يطلق ريحي من سبيها
    كي لا أقضي بين يد غريبة
    وتيه ليس يحمل إلا جراحا ؟!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    يصفعني الكلام
    وانت أمامي بسوط صمتك
    ودمعة توقدها في روحي نارا
    ثم تخمدني مجددا بضعفك .. وضعفي!

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    يضيق المكان حد الاختناق
    لا نافذة ..إلا الرحيل !

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة

    إنت فين والحب فين ظالمه ليه دايما معاك
    دا أنت لو حبيت يومين كان هواك خلاك ملاك
    ليه بتتجنى كده ع الحب ليه ؟؟؟؟؟؟
    وتلوح ام كلثوم في الشارع بمنديلها ( يعني بتردحلك ههه)
    ياما كنت اتمنى قابلك ببتسامة
    او بنظرة حب او كلمة ملامه
    بس انا نسيت الأبتسام
    زي ما نسيت الألام
    والزمن بينسي حزني وفرحي ياما
    ان كان على الحب القديم
    ان كان على الجرح الأليم
    ستائر النسيان
    نزلت بقالها زمان
    ان كان على الحب القديم واساه
    انا نسيتوا انا
    يا ريت كمان تنسى

    وترفع منديلها مهددة اصل معندهاش غيرة تمسح عرقها وتمخط فيه هههه
    وعايزنا نرجع زي زمان
    قول للزمان ارجع يا زمان
    وهات لي قلب لا داب ولا حب
    ولا انجرح ولا شاف حرمان
    التعديل الأخير تم بواسطة سحر الخطيب; الساعة 05-09-2011, 23:23.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ترتيلة كنتِ
    أنشودة سليمانية
    تعويذة على جبين الموت الذي ينتظر مجئ النهار
    شهقة للحياة التي فتحت لنا الاجنحة !!

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    خيبة تقيلة

    خرجت إلى الشارع وبيدي بعض اللافتات ..
    لم أجد حيطان تصلح
    الشوارع تعج بالصمت .. و ثمة أناس غير متواجدين
    فجأة .. استدعاني شق ٌ خرّمه السكون .. رأيته يجوز
    لم أجد لافتة مناسبة غير (( خيبة تقيلة ))
    علقتها ثم منحته ظهري .

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    جنــاس ناقــص .. ق ق ج





    كانت تعد الغذاء, أما هو فرأيته مستلقيا تحت الشجرة أمام البيت, جاعلا من ذراعه وسادة ..
    تتساقط عليه الأوراق صانعة لحاف مشجر..
    ما بين شاربه وأنفه تتراقص فراشة, وبجانبه ينام ذلك الرضيع .
    مستسلمان لملك النوم فتتجلى اللوحة ويبين الفارق البليغ بينهما, عندئذ رحت أتخيل الرضيع إلى أن صار شيخا عجوزا, كلما نظرته أجده يبتسم ويضحك..
    أما هو, فكانت التكشيرة المتكدرة مرسومة على سحنته بوضوح, فجأة ينهال في البكاء.
    مشت القشعريرة في جلدي, وجلست أتساءل:
    ما الذي يضحك الرضيع, ويجعل العجوز يبكي؟؟

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    جنــاس ناقــص .. ق ق ج




    كانت تعد الغذاء, أما هو فرأيته مستلقيا تحت الشجرة أمام البيت, جاعلا من ذراعه وسادة ..
    تتساقط عليه الأوراق صانعة لحاف مشجر..
    ما بين شاربه وأنفه تتراقص فراشة, وبجانبه ينام ذلك الرضيع .
    مستسلمان لملك النوم فتتجلى اللوحة ويبين الفارق البليغ بينهما, عندئذ رحت أتخيل الرضيع إلى أن صار شيخا عجوزا, كلما نظرته أجده يبتسم ويضحك..
    أما هو, فكانت التكشيرة المتكدرة مرسومة على سحنته بوضوح, فجأة ينهال في البكاء.
    مشت القشعريرة في جلدي, وجلست أتساءل:
    ما الذي يضحك الرضيع, ويجعل العجوز يبكي؟؟

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أعطيك آخر ما أنبت الصدق
    فى حفائر عمري
    أعطيك أنا
    فلا تسكبيني هواءً للهواء !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 06-09-2011, 04:53.

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    جنــاس ناقــص .. ق ق ج



    كانت تعد الغذاء, أما هو فرأيته مستلقيا تحت الشجرة أمام البيت, جاعلا من ذراعه وسادة ..
    تتساقط عليه الأوراق صانعة لحاف مشجر..
    ما بين شاربه وأنفه تتراقص فراشة, وبجانبه ينام ذلك الرضيع .
    مستسلمان لملك النوم فتتجلى اللوحة ويبين الفارق البليغ بينهما, عندئذ رحت أتخيل الرضيع إلى أن صار شيخا عجوزا, كلما نظرته أجده يبتسم ويضحك..
    أما هو, فكانت التكشيرة المتكدرة مرسومة على سحنته بوضوح, فجأة ينهال في البكاء.
    مشت القشعريرة في جلدي, وجلست أتساءل:
    ما الذي يضحك الرضيع, ويجعل العجوز يبكي؟؟

    اترك تعليق:

يعمل...
X