البعد عن الناس عبادة
والقرب متاهه
تحرق السلام
وتبعثر كل ما صنعة الأنسان لنفسه
في لحظة لم يكن يتوقعها
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
كيف أفُرغ التراكم
المحاصر بين
صوتي وأصبعي
دون أن ألمس جنون اللحظة
بحكمة ودرايه
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةإفراغ المخيلة بات حتما
لاستقبال ما سيفرغ غدا
و إلا بت فى إحدي الترع الراكدة !
خواء المخيّلة ..و الترع الراكدة .
اترك تعليق:
-
-
أصبحتُ و في قلبي شوق كبير..لقلبي ..
أيام كان نبضه نغما..و دفقا من الحب..
لا مجرّد دقات باردة لا روح فيها .
اترك تعليق:
-
-
إفراغ المخيلة بات حتما
لاستقبال ما سيفرغ غدا
و إلا بت فى إحدي الترع الراكدة !
اترك تعليق:
-
-
صام من رمضان تسعا وعشرون يوما وهو ابن السادسة وفي اليوم الأخير ذكّر والدته بالهدية التي وعدته بها لو أتم صيام الشهركاملاً ، فأجابته مبتسمة : بعد الغد .. فأجابها أليس هذا هو اليوم الأخير ..فأفهمته أن العيد في اليوم التالي فاقتنع.. خرج ليبشر أصدقاءه فعاجلته رصاصة قناص صهيوني فلقي ربه صائما .. وذهب لقضاء العيد في الجنة..!
التعديل الأخير تم بواسطة محمد قديح; الساعة 26-08-2011, 21:06.
اترك تعليق:
-
-
نقاب
أخرجت قلم و ورقة بيضاء ، رسمت قلب لونته بلون التقوى
وحددته بخشية الله ، وأسدلت سدالها الأسود
فتوجس الناس منها خيفة .....
اترك تعليق:
-
-
يظنون أن الشعر قد هرم فانهالوا عليه بالميكاب والنيولوك،وأقصى الرؤية(المقصلة)
وادناها( التهويد)
اترك تعليق:
-
-
إن الجمود و الرفض الذين تقابل بهما ( قصيدة النثر ) ليس بمستغرب ، و لا هو جديد الحدوث ، إذا ما نظرنا جيدا ، للنماذج المبهرة في القصيدة العربية القديمة ، و كيف تم تهميشها ، و ربما وأدها ، و الاستعلاء عليها من قبل أرباب الشعر أنفسهم ، و كأن القصيدة العربية بأوزانها ، و قوافيها ، بأوتادها و أسبابها ، أصبحت في حكم المقدس ، وهذا ضرب للوعي و العقلية ، و كسر جموحها الفردي ، و بالتالي الجمعي
كمسلمات التوريث ، و الخضوع للحاكم ، بحكم الآية ، أو بحكم التقية ، و بقاء الحال على ما هو عليه ، إذ أصبح كل جديد بدعة ، و كل بدعة ضلالة ، وكل ضلالة في النار !
حين نتحدث عن القصيدة العربية ، لا بد أن نتوقف كثيرا أمام تجربة هامة فى الشعر العربي ، و هى تجربة المهجر ، التي دفعت القصيدة إلى مناطق لم تكن قادرة على تجاوزها ، أو الاقتراب منها ، ورغم أنها استندت على الموروث ، و وضعت كل أمكاناتها فى خدمة و بلورة الشكل ، وتطويره ، و أقصد الشكل ( العمودي ) ، و لم تكن هذه إلا استجابة للواقع الجديد ، الذي يعيشه روادها ، من غربة ووحدة ، و التمسك بالجذور مخافة الضياع ، و التردي ، بعد أن قاست شتى أنواع الشتات في مهجرها ، الذي كان هو الآخر أيضا في مرحلة جنينية ، و مخاض ثوري بعد الحربين الأولى و الثانية !
إن أي دعوة لأعمال العقل ، مرفوضة و مقموعة ، و القمع لم يكن يأتي من سلطة سياسية ، بقدر ما يأتي بشكل فردي ، ثم يتخذ من بعد وجها سلطويا واضحا ، و قد تمثل هذا جيدا ، بل و بشكل بشع ، تلك المطاردة لكتاب ( الشعر الجاهلي ( للدكتور طه حسين ) ، بل و التجاوز باتهامه و تعجيزه عن مواصلة ما بدأه ، و ظل الأمر منقوصا إلى وقتنا هذا ، بل تم الدفع بأقلام لضرب و طمس ما أحدثه طه حسين من تنوير ، قصد به على ما أرى انفتاحة عقلية رؤيوية ، و دعوة للبحث الجاد ، بدل وضع الرأس في الرمال !
إن الحاجة إلى صياغة الواقع من جديد ، و رؤية الحقيقة بعقل وروح متفتحة ، ومواكبة الأحداث ، و التطورات التي تحدث من حولنا ، بل تحدث على أرض الواقع الذي نعيش ، هي التي استدعت هذه الانقلابة الكبرى ، في الأجناس الأدبية ، و مرجع ذلك حركة النشر المتزايدة كطفرة من ناحية ، و الترجمة ، و تزايد الهجرة إلى الغرب ، و عجز الإنسان العربي عن التعبير ، في ظل هيمنة النموذج الذي أعلن فشله في تبني أزمات و طموحات هذا العالم !
و لنا أن نعود إلى حجم الإهانات التي تعرض لها الشعراء في أربعينات القرن الماضي وما تلاها على يد عمالقة الأدب في ذلك الوقت
افتحوا دفاتر مدرسة الديوان و جماعة أبولو ، و إحداثيات الوقائع التي كانت ، و المطاردات العنيفة لكل جديد في الشعر
ماذا لو أن هؤلاء كانوا من الضعف بحيث نالت منهم تلك الأصوات الجارحة ، هل كنا وصلنا اليوم إلى ما وصلنا إليه ؟
و لم تسلم الأجناس الأخرى ، من ادعاءاتهم ، و الوقوف في وجه المصطلح الجديد لـ ( القصة و الرواية ) بل راحوا و بكل صلف يبحثون عن مصادرها في العربية ، و بقياسات غاية في البلاهة و الغباء النوعي ، و لا عجب أن نرى اليوم اجتهادات غريبة ، أسقطت من حسابها تماما جهود البشرية ، و كأننا منبتون عن العالم من حولنا ، فقط يتذكرون أنهم و أنهم ، و لكن لا ضير من أن نستخدم منجز الآخر ، دون أن يجرنا هذا إلى البحث ، أو إلى تطوير أنفسنا ، بكل الوسائل الممكنة و غير الممكنة !
إن قصيدة النثر عالم رحب ، و فرس جموح ، لا تأبه للجام ، و لا ترتدع بكرباح أو سوط في يد جلاد ، كما هو الحال في السابق ، هي حالة الخلق الأولي ، فى سرمديتها ، و قوتها ، و أيضا في براءتها و غلفتها ، و قدرتها الخلاقة ، و القادرة على تبني أقوى حالات التنوير ، و التثوير للذائقة و العقلية العربية ، و ضرب النمذجة ، التى أشبعتنا تهليلا ورقصا على أوجاعنا ، و شق أفق جديد أمام فئة شاسعة من المبدعين ، الذين كسرت أقلامهم ، و عاشوا الصمت ، و ماتوا في كبد على أعيننا !
إن المزاعم التي يطلقها أولياء القصيدة العمودية والتفعيلية ، ماهى إلا حفاظا على خصوصيتهم ، و تبني حالة الموات ، و الاستكانة ، بدليل أنهم عرفوا ، بل رأوا حين سجلوا للقصيدة التفعيلية عدم استجابتها للموسيقي ، و استحالة خضوعها للنوتة ، أنها كانت الأجمل ، و الأكثر إبداعا من ناحية الغناء هذا إذا ما اعتبرنا أن الشعر ما هو إلا الغناء ، ضاربين بالحقائق عرض الحائط !
و لي عودة حسب مقتضيات الحال !
لست باحثا ، لكني أتحدث بما أعرف دفاعا عن ما أحب !
اترك تعليق:
-
-
انقسمت مدرجات الملعب إلى قسمين
حتى لا يتعارك المشجعون الأعداء
وقف وسطها حاملا علما يحمل شعاريّ الفريقين
كل واحد منها على وجه .. ثم لوح بحرارة ..يبتسم له الجميع !
اترك تعليق:
-
-
مسالما،
رفعت رايتي.
يا ليل، يا نهار.
جنبا قلبي السقوط،
في هوة اختيار.
انهمرت ثلوجها البيضاء.
وامتنع الفحم عن الاشتعال.
رغم أن رايتي،
كانت رمادية.
اترك تعليق:
-
-
أضاء اسمه فجأة
فاشتعل حنيني إليه
و طاردت طائره قبل أن يحط فى شباكي
حين أمسكت به
و أخرجت الرسالة من جناحه
لم أجد سوي قذيقة
انفجرت فى وجهي
اغتالت الزجاج الذي كان وسيلتي إليه !!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 25-08-2011, 20:52.
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 259788. الأعضاء 5 والزوار 259783.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: