عندما فقدت نعلها
لم تجد مقاسها
فضلت الحفاء
فكان قدمها نعلا
-
رقصت بهية ليلة فرحها
على عيون بهيه
عانقتها العيون بلهفة
كان شعرها الخيلي
ينثر سحره في العيون
رقصت كأفعى
لاعبت أقدامها الأرض والقلوب
انتهت الحفله
رجعت الى بيت ابيها
ما زالت الحكايه
ترددها الألسن
كل الحكايه عيون بهيه
قصة حقيقيهالتعديل الأخير تم بواسطة سحر الخطيب; الساعة 01-09-2011, 22:13.اترك تعليق:
-
الأحلام خلقت كي لا تتحققالمشاركة الأصلية بواسطة سلاف شبانه مشاهدة المشاركة
لنبحث عن حلم يتحقق
دموع السماء لن تغسل
غير الأرض المتسخه
لنعود لنلوثهااترك تعليق:
-
استسمح سيدتي
هل توقف الدم
عن الجريان
توقفت الشعارات عن الحرية الزائفه
منذ الأزل
توقفت روائح النفاق العفنه
ذواكرنا عن النسيان
كل القلوب حبلى
بألف وجع ووجع
لا تلد ابدا
بل يزيد حبلها
ليصبح القلب معبدا
تنخر فيه الأحزان
لكن
ما دام هناك أنفاس
فلن تتوقف الحياة
ولن تنتظرنا حتى
نشفى من جراحتنا
هناك دائما نور مهما
حاولنا ان نجاهله فهو
نور فلنبحث عنه في سراديب
الكهوف المنسيه سوف نجد النور
مالكه كل االتقدير لمشاعركاترك تعليق:
-
أستسمح سيدتي ..
.للمرة الأولى اعترف ...بكل كبريائي المجروح ...اني انهزمت
تهت عن الطريق...ضعت بكل بساطة ...كما الأوراق في فصل الخريف
تسربت بكل الحذافير ...كما الريح
حاولت جاهدة مجابهة اعاصير السنون
الماضية والآتية ...ما يتوالى
تحديت الزمان والمكان
مسحت دموعي رغم كل الخذلان
سرت بخطى ثابثة ...الى الأمام
لكن الرياح كانت أقوى ...والخيبة كانت أشد
أسراب ...أم حقيقة
هو هذا الزمن السرمدي الذي يحارب كل الأشياء الجميلة؟
يقتل الحب...يئد الحرية...يروي جذور الخوف والعبودية
لتنمو وتترعرع..حتى تصبح غابة لا يحيا فيها الا الوحوش الضارية
أستسمح سيدتي
فرغم شعارات الحرية المدوية ...مازلنا نسمع ابوابا تصطك ...وأقفالا تخشخش
رغم كل الورود الصناعية المنثورة ...مازلنا نشم رائحة كريهة
تفوح من كل الانحاء
لم لا..........؟
وقد رخصوا في بلدي كل التجارات النتنة
بيع الأجساد والأفيون ...العهارة والدعارة والسرقة
رخصوا في بلدي ...كل انواع الرذيلة
الا العواطف النبيلة ...المباديء الفاضلة...والحياة الكريمة
ما رخصوها ولا سمحوا بها .......؟
أستسمح سيدتي
فرغم الصبر
وكل معاني المقاومة والتحدي
أرى عقارب الساعة تقترب من الجحيم
أرانا وسط اللهب نهيم
كنت حبلى سيدتي
انتظرنا وضعك طويلا ...لنفرح ...وربما نبتسم
لكنك لم تنجبي سوى دما متحركة ...صورا ناطقة
عفوا ...بل صامتة ...جامدة مستسلمة
لهذا سيدتي الحياة
بروحي الشفافة كما عرفتها دائما ...من خلف اسوار الماضي
والحاضر الذي يحترق في الظلام
بعصارة انفتي التائهة ولا طريق
أخط موجز استقالتي من خدمتك المستحيلة
اترك تعليق:
-
هل تكفي دموع السماء لتغسل خيبة امرأة خانها الحلم ؟؟المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركةاترك تعليق:
-
حوار باردلم يحمل سوىبردا ورذاذ تشرينحاول تسلق الصخورهرب من الرياححمل أطرافه وانسحباترك تعليق:
-
أدى طقوس العادةتسلل الى سريرهلم يدرك كم نحب الرنين
وان الهزيمةقُضمت في دقيقةليرحل تاركارمادا تحته نيراناترك تعليق:
-
تم حذف المشاركةالتعديل الأخير تم بواسطة وفاء محمود; الساعة 12-11-2011, 09:50.اترك تعليق:
اترك تعليق: