كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • آسيا رحاحليه
    أديب وكاتب
    • 08-09-2009
    • 7182

    صوّبتُ نحو قلبك..
    أردتها ان تكون القاضية..
    أطلقت عليك آخر رصاصة..
    فسقط قلبي مضرّجا بالحب.

    يظن الناس بي خيرا و إنّي
    لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

    تعليق

    • مها راجح
      حرف عميق من فم الصمت
      • 22-10-2008
      • 10970

      مشـــوار





      على ورقةٍ ملونة سارت يدي الصغيرة على نقاط ٍفوق الخط وأيضاً تحته…
      رسمت خطوطاً تائهة..
      كبرت اليد….. فراحت تكتب حرفاً …فكلمةً…فجملةً على الكتــــــب…
      نضجت اليد….. فوضعت شيئاً من الطلاء على تلك الأظافر الطويلة..ورسمت عيوناً ودموعاً
      وقلباً يخترقه سهم تتقاطرمن وسطه الدماء …
      وفي يوم ماطر……علقت تلك اليد على البنصر خاتماً …
      فكتبت قصيدة حب على زجاج نافذة مبلل..
      وبعد حين….ضمت تلك اليد طفلاً مشرقاً مازال يمسك ابهامها بحنان…





      **
      رحمك الله يا أمي الغالية

      تعليق

      • مصطفى الصالح
        لمسة شفق
        • 08-12-2009
        • 6443

        غريب في هذا البلد
        جديد على هذه المناظر والمظاهر ، نظر حوله فاذا هي مبان شامخة وابوابها كابواب الحصون لكنها مقفلة ، مضى وقت غير طويل وهو يفكر : اي باب يجب ان ادق؟ ايها اقرع؟ ولم يحتر كثيرا ، توجه نحو الطف الابواب فانفتح باب الحصن قبل ان يمد يده ، فدخل وقال

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

        ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
        لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

        رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

        حديث الشمس
        مصطفى الصالح[/align]

        تعليق

        • مهتدي مصطفى غالب
          شاعروناقد أدبي و مسرحي
          • 30-08-2008
          • 863

          [align=center]
          .... كانت هناك امرأة دائما تحبني و تصنع لي صرة من أحلامها تعلقها في روحي ... كي لا تجف أمنياتي فأشرب الحصى و لا أرى الماء
          [/align]
          ليست القصيدة...قبلة أو سكين
          ليست القصيدة...زهرة أو دماء
          ليست القصيدة...رائحة عطر أو نهر عنبر
          ليست القصيدة...سمكة .... أو بحر
          القصيدة...قلب...
          كالوردة على جثة الكون

          تعليق

          • آسيا رحاحليه
            أديب وكاتب
            • 08-09-2009
            • 7182

            كان دائما يقول لها احبك أكثر من عيوني..
            صارت تمر بقربه فينأى بعينيه عنها.
            يظن الناس بي خيرا و إنّي
            لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

            تعليق

            • مها راجح
              حرف عميق من فم الصمت
              • 22-10-2008
              • 10970

              المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
              غريب في هذا البلد
              جديد على هذه المناظر والمظاهر ، نظر حوله فاذا هي مبان شامخة وابوابها كابواب الحصون لكنها مقفلة ، مضى وقت غير طويل وهو يفكر : اي باب يجب ان ادق؟ ايها اقرع؟ ولم يحتر كثيرا ، توجه نحو الطف الابواب فانفتح باب الحصن قبل ان يمد يده ، فدخل وقال

              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته استاذنا الفاضل مصطفى
              نص جذاب لغة ومحتوى
              تحية مشرقة وأهلا بك في واحة القص الجميل
              رحمك الله يا أمي الغالية

              تعليق

              • آسيا رحاحليه
                أديب وكاتب
                • 08-09-2009
                • 7182

                بصوت مبحوح نادت الممرّضة.
                قالت لها: من فضلك إفتحي النافذة.أريد ان أرى الشمس.
                عادت الممرّضة بعد لحظات.وجدتها قد فاضت روحها
                وهي تنظر إلى الشمس و ..تبتسم.
                يظن الناس بي خيرا و إنّي
                لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

                تعليق

                • مها راجح
                  حرف عميق من فم الصمت
                  • 22-10-2008
                  • 10970

                  حب..غير




                  قلت لي مرّة أن رقمــــك المفضـــل هو نصــــــــــــــــــــف..

                  لذا قررت أن أعطيـــك نصف عقلي ونصف قلبي ونصف روحي..

                  والباقي في سلـــة المهملات على أية حال







                  **
                  رحمك الله يا أمي الغالية

                  تعليق

                  • ربيع عقب الباب
                    مستشار أدبي
                    طائر النورس
                    • 29-07-2008
                    • 25792

                    تحبه قالت ، لكنها دائما فى احتياج لمن يرددها على مسامعها غيره ،
                    وربما تتكبد العناء ، حتى تجدها مجسدة !
                    سرعان ما تتخلى ، و تبدأ رحلتها من جديد !
                    sigpic

                    تعليق

                    • ربيع عقب الباب
                      مستشار أدبي
                      طائر النورس
                      • 29-07-2008
                      • 25792

                      بعد عشرين سنة من حصارهم لها ، وبعد أن افترست أنياب
                      الوقت جمالها ، و شبابها ،
                      اكتشفت أن الحصار الذى زعموه ،
                      لم يكن سوى دائرة واهية من الطباشير !!
                      sigpic

                      تعليق

                      • مصطفى الصالح
                        لمسة شفق
                        • 08-12-2009
                        • 6443

                        المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
                        وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته استاذنا الفاضل مصطفى
                        نص جذاب لغة ومحتوى
                        تحية مشرقة وأهلا بك في واحة القصر الجميل
                        يا هلا بيكم اختي

                        القصر منور باهله

                        وشاكر لك ثناءك على النص

                        فقد كان من اولى مشاركاتي

                        وساضيف عليه فقرات متوالية باذن الله .. فقط

                        لاني سمعت ما اثلج صدري

                        تحياتي
                        التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى الصالح; الساعة 09-12-2009, 23:53.
                        [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

                        ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
                        لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

                        رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

                        حديث الشمس
                        مصطفى الصالح[/align]

                        تعليق

                        • مصطفى الصالح
                          لمسة شفق
                          • 08-12-2009
                          • 6443

                          فتقدمت نحوه نجمة رائعة بنورها وجمالها وبهائها
                          لم يتبين ملامحها لكنه عرفها من اهل الجود والكرم
                          قالت تفضل البيت بيتك
                          فهدأ روعه وتقدم
                          [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

                          ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
                          لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

                          رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

                          حديث الشمس
                          مصطفى الصالح[/align]

                          تعليق

                          • ربيع عقب الباب
                            مستشار أدبي
                            طائر النورس
                            • 29-07-2008
                            • 25792

                            حين كان يقترب منه ، و يثنى على كتاباته ،
                            كان فى ذات الوقت بحدسه يصل إليها ،
                            ويعكس أفق تمرد هذا الحبيب ،
                            يربت حزنها ،
                            شهرا .. شهرين .. ثلاث
                            حتى دانت له ،
                            ونامت فى أحضانه ، بينما الحبيب
                            يتهالك ضاحكا ، وهو يعدد على إصبعه ،
                            مرات خيانتها !!
                            sigpic

                            تعليق

                            • ربيع عقب الباب
                              مستشار أدبي
                              طائر النورس
                              • 29-07-2008
                              • 25792

                              كان يدرك حدود الشبكة ،
                              التى تربطها بهذا النادى ،
                              لكنه كان يكتفى بما يرى ،
                              حتى تأكد له بالصدفة ،
                              أنه على وشك الغرق فى جدائلها الملوثة ،
                              فأسرع مصرا على المغادرة ،
                              لكن جديلة من جدائلها كانت تلتف حول وسطه بقوة !!
                              sigpic

                              تعليق

                              • ربيع عقب الباب
                                مستشار أدبي
                                طائر النورس
                                • 29-07-2008
                                • 25792

                                كانت دائما قريبة منه ،
                                تسأل عنه ،
                                تقترب .. تبتعد ..
                                وهو فى خضم آلام نفسه ،
                                يجيب سؤلها .. و لا ينظر ما يعنى
                                حرصها عليه .. وفجأة اكتشف أنه
                                مشدود إليها ، أنها أصبحت فى نسيج أيامه
                                غابت .. تلاشت كسحابة ،
                                فعاد قمرا تشرينيا يعانى وحشة الذكريات !!
                                sigpic

                                تعليق

                                يعمل...
                                X