كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

**ربيع عقب الباب** · 10-01-2010, 13:11

ما كل هذه الثورة ،
هذه النار التى تمتد فى كل جسدى ،
كممسوس نال منه المرض .. ؟!
فجأة يصرخ ، يغادر المسكن ،
يلف فى كل الشوارع ،
يحدق هنا و هناك ،
حتى أحس رملا يهرىء أجفانه
: أتبحث عن شىء سيدى ؟!
يلطمه السائل ، يهمهم : أبحث عنى .. أبحث عنى .. ألم ترنى هنا ؟!

**نادية البريني** · 10-01-2010, 14:38

ترانا نبحث عن أنفسنا فعلا سيّدي الكريم في دوّامة الحياة وتقلّباتها ؟لن نعجز عن التّوحّد معها إذا آمنّا بقدرتها على مواجهة الانتكاسات.

**سمية الألفي** · 10-01-2010, 22:25

[MEDIA]http://www.youtube.com/watch?v=qFL5Lvg2rpo&feature=related[/MEDIA]

**سمية الألفي** · 11-01-2010, 21:11

[RAMV]http://www.youtube.com/watch?v=YSoZySJnJFY&feature=related[/RAMV]

**ربيع عقب الباب** · 12-01-2010, 01:41

حين كانت تعبر عن فرحتها بلقائه
و هى تشعر بحياء عجيب من رواد القاعة ، كانت
تلك التى رافقته من بلدته ، تتلظى غيرة
فجأة صرخت فى وجهها : ناقص تخديه وتمشى ".
شعر بالحرج ، و تركهما ومضى !!

**ربيع عقب الباب** · 12-01-2010, 01:47

تغيبت عنه ، و لم يكن ليضعها برأسه ،
وحين زيارته لمكان جمعهما يوما .
قالت : أرأيت أفعال صاحبك ؟ ".
قال : ما فعل ألم ترفضى طلبه ؟".
قالت :" بكل سماجة طلب منى ..... !!".
نالت منه اللفظة ، دحرجته للخلف شهورا ، ومضى يكلم نفسه !!

**ربيع عقب الباب** · 12-01-2010, 02:12

أستاذة سمية الأغنية لا تعمل ؟
إيه السبب ؟
و ليه سهرانة لدلوقتى ؟

**ربيع عقب الباب** · 12-01-2010, 02:37

يعد الدقائق و الساعات ،
مثل عقرب معلق بالجدار ،
يروح ، و يجىء ،
الدنيا لا تسع فرحته ،
حلق فى السماء ، و من وقتها ما رآه أحد ،
بيد أن أحدهم أكد برؤيته على قارب ،
و إلى جانبه جنية ما رأى مثلها !!

**سمية الألفي** · 12-01-2010, 18:03

[RAMS]http://www.youtube.com/watch?v=fJyU4YCsRHc&feature=related[/RAMS]

**ربيع عقب الباب** · 12-01-2010, 21:30

غادرته رأسه ،
فانتابه ذهول كمباغت بحد سكين .
يتطوح فى فضاء لا نهاية له ،
ينحت بسن حاد موضع الرأس المغادر ..
يبحث عنه فى داخله ،
فيغتسل أنينه بالوهم .. يتلاشى !!

**ربيع عقب الباب** · 12-01-2010, 21:35

قلق حد التهتك ،
صورتها أمامه ،
تائهة الملامح .. لا تتكلم ،
تلف حوله ، و لا تقترب .
يناديها .. لا تلتفت ،
يسرع نحوها ، يلفها بذراعيه ،
يضمها بقوة !
فجأة أبصر أحدهم يلوح ، وهو يردد :" مجنون .. مجنون ".

**ميساء عباس** · 13-01-2010, 02:04

تعتريني نزوة الموت
لأشرّح رجلا مات على شرفتي منذ قصيدتي الأولى
وترك وصيته ..
أن أمضي عمري في ..خيمة أشعاري
وأزرع أزهاري ..على عتبة حب سوّرته مقبرة الصمت
لولا مكامن الفقر في لحظة غروب ..ماضاعت امرأتي

**ربيع عقب الباب** · 13-01-2010, 20:08

حبيبتى التى فخخت رأسى ،
وعالمى ،
ولونت أيامى بلون ما صادفته عمرى ،
تركتنى على ناصية الطريق ،
ولم تر ذاك الوحش الذى روعنى !!

**ربيع عقب الباب** · 13-01-2010, 20:12

أيكفى أن أسكنها ، وتسكننى ..
و نرجم تلك النوارس المتعانقة ؟
كان يرى حين مال برأسه للخلف ،
حجم المسافة التى تفصله عنها !!

**سعاد سعيود** · 13-01-2010, 20:14

انتقد الربّانَ حين كان من ركّاب سفينته..
و حين مُنح قاربا ثقبه..
غرق ..
مدّ الربّان له يدا..
أنقذه..
ما غرق الراكب وما ارتاح الربّان..

كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث