كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سحر الخطيب
    رد
    هناك من ينكر نزيف دمك
    يحمل فأس الأنا
    يتسلق على جرحك
    ينهش لحمك
    ويبكي على أناته
    لو أن رأسك تفجر
    وتبعثر على الطريق
    فلن يتألم إلا لشوكة
    أصابت ظله
    هكذا أنت أيها الأنسان
    وحش بشري
    تبكي ظلك
    ولا ترى إلا نفسك

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين ينقطع هذا البث اللئيم
    أفكر في إشعال قلبي
    لأجدك على زجاج الروح
    و في كامل بهائك
    فهو لا يكذب كما هذا الهواء
    ما رأيك فى استبدال خيط الدم بخيط من الانترنت
    أيبدو مكلفا
    أظن لا
    لنوفر هذا الاحتراق ببعض دراهم معدودات ؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أهى الرحلة
    تذكرة السفر
    و عبور الحدود إلى ما يطيق القلب
    أم الخوف من قبض الريح
    و الموت غريبا فى حاوية قمامة ؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ربما هو التطرف
    ووقتها يتوقف اللاشعورالإنساني
    لنبدو و كأننا حيوانات متوحشة !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الصوت العالي فى كل شىء منكر
    و بغيض و رزيل !
    و أيضا مادة لرسم الضحكة أو الدمعة !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    و لا يحق المكر السئ إلا بأهله ".
    آية
    كلمة الرب
    حكمة على مرّ الزمن باقية
    و ستظل
    طالما النفوس تحمل ما تحمل منذ عهد الأب الكبير ( آدم ) !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 20-07-2011, 10:33.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    مهداة لأستاذي و أخي
    رضا الزواوي
    سأغنى ،
    و أشاطر مالك الحزين ،
    فنجان متعته عبر تلك النافذة ،
    ثم نمتطى الوهم -
    دون لجام للحزن -
    دون خشية لسقوط منتظر ؛
    فلقد سقطت بعدد رياش الصدر ..
    حين مزقوه ،
    وقطعوا جناحيه ..
    فأن أنة ، ورف مرة ،
    وهوى !
    ثم غواه الغناء ،
    فروى .. حكاية الموت ،
    والنجم الذى طردته السماء بغتة ،
    و احرقته بالنوى ..
    ثم ثوى رمادا ،
    ينتظر قطرة من رحيق ؛
    ليدخل الشهيق ،
    بئره المطمورة ،
    أو قصرها المبسوط فى المعمورة ..
    على ألف وجنة ،
    و ألف شهقة ،
    وألف بسمة لنجوى الريح ..
    حين تسعفها القصيدة

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ربيع موجة إبداع تأبى أن تتكسّر!
    موجة تراها تارة شراعا، وطورا يراعا، وحينا رياحا، وأحيانا موانئ تسكنها الضفاف!
    ربيع تناثر منّي إليّ؛
    يسافر فيّ،
    أظنّ به أنني مبحر،
    والبحار دُمى
    ملء عينيّ،
    ذاك الذي أطفئ ماؤه
    ليس نهرا...
    وتلك التي تحتفي
    بجواره
    ليست سوى نورسةْ
    والهوى سابح
    في شراك مداه.
    ليس أفقا،
    وإن غازلته سنابل حلم،
    تساقط قطرا،
    ليسبيَ غيمة حزن،
    تؤسس في موتنا
    بقعة من ضياءْ.
    ها هو شعلة،
    رافقت ثورة فيه زهرهْ.
    ها هو بسمة
    غازلتها شفاه،
    وتاهت مدائنها،
    في فضاهْ.
    تسلّل من ألف ثغرةْ.
    تمطت فصولي،
    وفار الربيع،
    ففرّ الجميع،
    وإذ بـ"ربيع"
    تهادى،وجـــــاءْ.

    ربيع...أخي
    زرقة الأرض
    بعد ارتواءْ!
    ربيع...
    أخوك رضا


    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    رفضت عيوني
    لتأخذ عيوني
    إستباحت المحضور
    ولم ترى دمي النازف

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    انفاس متراميه
    على ضفتين
    مختنقة بدقائق الوقت
    فرح مبتور
    حزن متجدد
    وجعا قادما
    ينبذ الحب والقلب

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بهية كف حبيبتي
    تسيل قوافلها من أعلى نقطة للبهاء
    زلزالا .. يعيد ترتيب الدماء
    حتى أصابع التراب
    قطرة تشبع شوق وردة للعناق
    فلم لا أكون مغرقابها
    كحلم يشتهى المخاض !!

    أحبك ولو جئت قطرة !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قطرة
    فالسيل خيوله طائرة
    عارما كان أم مترقرقا
    فكن على قدر اشتعالك
    وشق له منافذ مصبها أنت
    تمتلىء به .. يمتلىء بك
    تكونا نجمة أو شهابا
    وجدا دريا
    مسه لظى !!


    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    مرير اندياح الأفق
    قطع لحم حى
    نصف روح
    ونصف جسد
    شجر من يتم مملح
    كدم يجأر بالثأر
    رأس تحن لجسد غاضبها
    واستعصى عليها الندى
    ترقب بعين مبحرة بالشكوى
    مواقيت البعث عاما فعام !


    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    داعبْ هطولك بالرحيق
    اتئد و لا تسل
    أكان بكاء أم شجرا يلاطم عشبها
    عش بوهم أول الغيث
    فربما جاوز النهر انكسارا
    عانق طين مجراه
    بلل وجه الغياب
    نفخ رماد وردة لم تزل ؟!


    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قطرة
    وكان لك النهر أميرة
    تخلع وجدها
    صدرها
    معصميها
    تبحرها فيك
    تشتل سدرة
    ثم تنام مابين الرئة و الحنين
    ترجف شوقا تلك النوابض
    كذبيح مباغت
    تتوحد حد التلاشي
    أيكما النهر ؟!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 20-07-2011, 07:10.

    اترك تعليق:

يعمل...
X