كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    و كم علينا أن نراوغ ابتساماتنا
    كلما تجهم بنا الوقت
    كى نراها دائما
    و كما يجب .. بسمة بريئة و لحن بري !!

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    كانت هنا بلون الماء
    بعبق الياسمين
    كانت تطرّز الصفحات
    تنثر النجمات

    حين تكتب
    تترك في المكان قمرا ولؤلؤا
    حين تغوص معنا في عمق الحكايا
    يتغير لون البحر
    ويصبح الزبد فضة

    كان فيه بنت
    تلعب بالحروف
    تشرق من وراء الهديل
    اسمها................بسمة

    بسمتي اشتقت إليك موووووووووووووت

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قررت ألا أموت إلا حين أفقدك
    لم أصب باليأس بعد
    و مجددا كل يوم أحبك أكثر
    رغم ما تدبرين و الوقت ضدي !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 21-07-2011, 12:01.

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    طلبتُ من الله أجنحة ..لعلّي ألامس اهداب عينيك

    طلبت من الله موتا .. لعل وفاتي السبيل إليك


    التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 21-07-2011, 12:03.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    العشق حين يتمكن من الروح
    يصبح متاهة تتوسطها جذوة نار
    كلما اقتربت منها احترقت
    ابتعدت أكلك الثلج
    و عليك أن تحلق فوقها كطائر مجنح !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    عليهم أن يطلعوهم بما ظلوا عليه قائمين
    لتستريح أرواحهم من دورانها فى
    محيط دائرة الطباشير التى رسمت لهم
    عمرا
    أو لينتحروا حين يكتشفون كم أساءوا إلينا !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 21-07-2011, 11:53.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    وما كان عليّ
    أن أبحث عن الله فى دوخلهم
    ليكونوا كما يحبون أو لا يحبون
    فقط يجب ألا أفزعهم بقبح أوراحهم
    ليعيشوا طويلا بذات الرائحة الزنخة !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 21-07-2011, 11:50.

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    غريب ، كم كنت صديقا لهم ، أحبهم كما لم أحب نفسي وولدي ، أسبغ عليهم حبا و حنانا و سعة .. !
    كانت السبع العجاف ، و كنت هنا مازلت أمد يدا ، و نهرا للجميع ، و أقيم بعض ما انكسر منها ليسمن و يقوى !
    الكبير ينهار ، وأنا أرفعه ، أقبل يده ، بل قدمه :" لا أبى .. لا .. أرجوك ، أنت أعز و أكرم ".
    وظللت بعيدا ، غريبا ، تأكل حسرة ما جنبي ، تبلغ بي حدود أسئلة ، لا تجد منطقا ليجيب إلحاحها ، لكنني أغالبها دوما ، وألقى بها بئري ، الذي دائما أبدا ما أطهره ، لكنهم أبدا ، كانوا بعيدين ، و إن درت رحاهم ، و نمت على البكاء عليهم ولهم ، كان دمى يهرب منى ، و يخذلني لتمزق كنت أسمع له صوتا في شراييني !

    اليد العليا خير من اليد السفلى في كل شيء
    في كل عطاء مهما كان نوعه
    فكيف ان كان حبا ...اهتماما ...ورعاية
    حتما هم يدركون ذلك في قرارة انفسهم مهما حاولوا النكران والتجاهل
    يكفيهم عذابا انهم لا يستطيعون مواجهة انفسهم

    أشعر أن القصة لم تنته بعد
    لا اعرف لماذا لكن كان هذا احساسي عندما انتهيت من القراءة


    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    نبتة من حجيم
    أم
    وقدة حب
    .. لم يطلع صباحها بعد ؟!
    آن أن أصبح بعض كلمات في دفترك الخاص
    و بعض أنفاس ربما في وقت قريب
    يرحل بها الخريف !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 21-07-2011, 11:48.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    متعب أنا حد البلاهة
    و على مشارف عينيك أسترق بفيض جموحي
    نظرة
    كلمة
    بعض عبق لم يقربه أحد قبلي !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    و كم عليّ أن أبحر بعيدا عن تلك البلاد
    التى لونتها باسمك
    وشتلت على جسورها و مناراتها بسمة لا تنطفئ !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كم أشتاق ألا يتلون يومي بزهر خديك
    بدغدغتك تلك الرهيفة
    حين يمزق روحي نصل حزنك كلما أشرقت فيّ !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كم أشتاق إلا أشتاقك !!

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    من يعيد لي أخي ؟

    لا..أمي ..لن أصمت ..لن أدع البئر راكدة .
    المياه الراكدة تتعفن و تنمو فوقها الطحالب الضارة ..سوف أرمي البئر بحجر , بحجرين أو عشرة ..لننتهي من هذا ..الآن ..اليوم ..ما عدت احتمل , تعلمين أني لست غاضبة من أجل نفسي , بل من أجلك , كيف يجرؤ على إيلامك ؟ قطع لسانه الذي جعل الدمع يفيض من عينيك الحبيبتين .. و تصرّين أنه أخونا الوحيد ؟ يا لقلبك ! يا لمعدنك ! من قتل الأخوّة هو أم نحن ؟ من هدّم الحب بمعول الأنانية و الظلم و التهوّر و الكراهية .. هو أم نحن ؟ الآن فهمت إحساسك يا يوسف يا صدّيق ! رهيب ظلم ذوي القربى ,..أشدّ إيلاما من الألم نفسه .. لا أفهم .. عقلي يكاد يختل , مالذي غيّرك علينا ؟ من شحن قلبك ضدّنا بكل هذا السمّ الذي أصبح يسيل من نظرتك و من كلامك ؟ أي ذنب اقترفنا يا بن أمي ؟ تريد حقّك ؟ من بخل عليك به ؟ تريد نصيبك مما ترك الوالد المسكين ؟ من حرمك منه ..خذ نصيبك , خذ أكثر من نصيبك و دع حمائم السلام تتهادى فوق سور الحديقة كما كانت دوما .
    أحس بألمك أمي ,..هذا هو الإبن الذي حلمت به .. مع كل حمل كان يكبر الأمل , يتكوّر , يستدير , ينمو كما ينمو جنينك , ثم يتهاوى , بنت و بنت و بنت و رابعة و خامسة , و تغدقين علينا من حنانك , و تلفيننا في وشاح عطفك ..و تفخرين بنا " بناتي هن كل عمري , هن أخواتي و صديقاتي " و يتغامز النسوة , في العائلة , " تلك التي تلد الإناث .. " و يصلك الحديث , و تبتسمين و تنكّتين " أنا لا ألد سوى البنات , عليه هو أن يلد الذكور ّ ! " ..و لكني أعلم أنك كنت تتألّمين , تحلمين بالذكر , لم تزوري وليّا و لم تمارسي شعوذة و لم تحضري " وعدة " أو " زردة " كما كانت النسوة يفعلن ..و لكنك كنت تتمنين الولد .
    و حمل سادس ..و خوف ينمو و أمل يتوزّع في قلبك كمانور الفجر... يبدأ المخاض .. تتوجّعين , تبكين , و تصلّين في قلبك أن يكون الولد , و تبتسم القابلة " ولد , يا أم البنات , مبروك " ..رأينا ضحكة أبي و رأينا فرحتك ..تهلّل البيت , جاء أخي , جاء حبيبي , جاء من سنشد به أزرنا و نشركه في أمرنا ..سنتربيه معك , سندلّله و نحمله و نحبّه , سنتنازل له عن نصيبنا من كل شيء ..من الكعك و الحلوى و من حبك أنت و أبي لو استلزم الأمر ..يكبر الأخ و يكبر الحب ..لازالت الجدران تحتفظ بصدى ضحكاتنا و لعبنا و شقاوتنا ..ثم فجأة يضيع أخي , و يقف مكانه شخص آخر , جاف النظرة , حاد الطبع , كلماته جمر وحواره صياح و صراخ ..
    كانت كراهيته لنا تتناسل و تتكاثر و تظهر كالفطر..دون ان ندري لم و لا بسبب ماذا ..ثم يقرّر .."أ ريد بيع البيت ..أريد نصيبي من كل ما ترك أبي .." و ماذا ترك أبي ..هل نتقاسم مصحفه الشريف أيضا ؟ هل نقتسم شجرة التين العتيقة فيكون لك الأغصان و تكون لنا الجذور ؟ ماذا ترك أبي غير غصّة في قلب أمي يوم قال لها قبل أن يختم " اهتمي بنفسك .. " كان خائفا عليها ..كان يدرك أن ابنه الوحيد ليس على قدر المسؤولية , ما كان كذلك في حياته فهل سيكون في موته ؟
    كم تحايلنا عليك أمي , كم ترجّيناك , تعالي معنا و اتركي له البيت , ستعيشين معززة مكرّمة , سنسكنك في أعيننا لو ضاق البيت و نطعمك من قلبنا لو شحّ الطعام و نسقيك من دمعنا لو أن الدمع يروي .. تطرقين , تتأمّلين الحيطان و النوافذ , تمسحين بعينيك على شجرة التين و شجرة المشمش , تحدّقين في السماء , " لن أترك هذا البيت إلا جثة هامدة ..هنا عمري , حياتي , بأحزانها و أفراحها , هنا تاريخي و ذكريات المرحوم ..لن تفهمن ." ..نعم .. لن نفهم , أو لعنا نفهم , لا أدري..وقفت دموعك الغالية سدا بيننا و بين كل فهم و كل علم و كل عقل ..
    ... " لو أنتن بناتي حقا , حبيباتي , لا تحقدن عليه , اطلبن له الهداية , ليس ذلك على الله بعزيز . "
    ترفع الحبيبة كفيها , بالدعاء , و تسقط الدموع , نرفع أكفّنا بالدعاء مثلها , نحس تمزّق الدم في الشرايين ..ليس ماءً ما يجري في العروق , و لكننا نحسّ أيضا كأن الاخوّة تسقط في جب مظلم سحيق .


    صباح الخير عزيزتي آسيا
    أبكيتني والله وبحرقة كبيرة
    ... " لو أنتن بناتي حقا , حبيباتي , لا تحقدن عليه , اطلبن له الهداية , ليس ذلك على الله بعزيز . "
    ترفع الحبيبة كفيها , بالدعاء , و تسقط الدموع , نرفع أكفّنا بالدعاء مثلها , نحس تمزّق الدم في الشرايين ..ليس ماءً ما يجري في العروق , و لكننا نحسّ أيضا كأن الاخوّة تسقط في جب مظلم سحيق .

    واعيد عليك كلام الوالدة ...لا تحقدن عليه ...اطلبن له الهداية
    الحقد كلما كبر ...تعمق وتجدر قتل فينا أجمل الاحاسيس والاشياء
    لكن الحب كلما كبر ضمد الجراح ...قرب المسافات ...وانسانا المحن
    جميلة عزيزتي ..رائعة ...ككل أعمالك

    [/quote]

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    هبة هواء رضاكي بي
    فانتظري قليلا ليمر عطرك فى أوردتي
    قبل أن تحرقه نقمتك !

    اترك تعليق:

يعمل...
X