كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نجيةيوسف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    أستاذة نجية العفو .. الله يخليك لا تبالغي ، و أنت أستاذة نتعلم منها
    فلست على استعداد لارتداء العمامة و القفطان بأية حال ، و لو كانا سوف يوصلاني للجنة !!
    لم أر إضافة سيدتي .. الجملة هى هى .. و إن كانت أقصر ، أنا طلبت تصويرا ، وضربت مثالا
    حتى تدخلين الحالة مرة أخرى ، و تستحسنين لها قفلة أو نهاية أفضل و أقوى !!

    دمت بكل الخير و السعادة
    حسنا أستاذي العزيز ، لن ألبسك الجبة والقفطان ، ولم أقصد

    بعد أن سجلت خروجا من الملتقى عدت إليه مرتين متتاليتين لأجل التواصل مع أستاذي ربيع [ بدون الجبة والقفطان ]

    وعندما عدت وقرأت ردك رجعت إلى النص فوجدتني قد نسيت القفلة القديمة دون مسحٍ مع إضافة القفلة التالية :



    التصقت عيناها بوجهي وذاب جسدها في مساماتي ، والورقة غدت في يدي ترتعش بين أصابعي . وعيناي تذوبان كسفا عليها ، تحدقان فيها ، ويداي تشدان الكفن على جسدي ولساني مع ثقل يتمتم ......

    إنها مرآتي .



    فهل انتبهتَ إليها ولم تكن هي المطلوب ؟؟

    سأنتظر دون خروج من الملتقى إلى أن تتكرم عليّ برد .

    كل ودي وتقديري .
    التعديل الأخير تم بواسطة نجيةيوسف; الساعة 11-05-2011, 14:48.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نجيةيوسف مشاهدة المشاركة

    هاقد تم تعديل المطلوب أستاذي الكبير

    أرجو أن يكون كما تأمل .

    سأنتظر ردك انتظار التلميذ نتيجة الامتحان .

    كل ودي وتقديري .
    أستاذة نجية العفو .. الله يخليك لا تبالغي ، و أنت أستاذة نتعلم منها
    فلست على استعداد لارتداء العمامة و القفطان بأية حال ، و لو كانا سوف يوصلاني للجنة !!
    لم أر إضافة سيدتي .. الجملة هى هى .. و إن كانت أقصر ، أنا طلبت تصويرا ، وضربت مثالا
    حتى تدخلين الحالة مرة أخرى ، و تستحسنين لها قفلة أو نهاية أفضل و أقوى !!

    دمت بكل الخير و السعادة

    اترك تعليق:


  • نجيةيوسف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    وقد عرفت أنها مرآتي .
    هنا خرجت من التصوير إلى التقرير ، و لذا صنعت بونا شاسعا بين ما سبق و بينها !!

    هيا نوار لا تتكاسلي

    صباحك مشرق
    هاقد تم تعديل المطلوب أستاذي الكبير

    أرجو أن يكون كما تأمل .

    سأنتظر ردك انتظار التلميذ نتيجة الامتحان .

    كل ودي وتقديري .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نجيةيوسف مشاهدة المشاركة

    عظيم امتناني لروعة متابعة أستاذي ربيع .

    لم أكن أستطيع أن أضع للمشهد نهاية غير ما كان وقد كنت حقيقة أنتظر تعليقك هذا وأتوقعه على الخاتمة . ربما بدت لغزا ، أرى حله فيما حسبَتها ورقة رُسمت عليه صورتُه فاكتشفت أنها مرآتها .

    قد أفكر في إعادة صياغتها إن بقيت في رأيك لغزا ...

    سعيدة بمرورك ، ولك الفضل أن شحذت قلم الكتابة .

    كل ودي وتقديري وأكثر .

    دم بخير أبدا .


    وقد عرفت أنها مرآتي .
    هنا خرجت من التصوير إلى التقرير ، و لذا صنعت بونا شاسعا بين ما سبق و بينها !!

    هيا نوار لا تتكاسلي

    صباحك مشرق

    اترك تعليق:


  • نجيةيوسف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    جميل هذا التصوير الخارجي لما هو كائن قيد الجسد
    بكل ما تحمل اللحظة من خلجات و مشاعر فد تكون
    فى قسوة التفسير المشهدي للحالة
    و لكن الجملة الأخيرة لو أنك استبدلتيها مثلا بجملة حركة
    إمعانا فى التصوير و المشهدية لكان أفضل و أريح كثيرا
    كأن تقولين :" خلعت نفسي من أمامها ، ركضت على قدر ما سمحت أنفاسي ، ...... ".
    حتى لا تكون القفلة أقرب إلى فزورة ، فهذا الجمال يليق به سخونة كي لا يبرد حتى بانتهاء القصة !

    تحيتي و تقديري أستاذة
    عظيم امتناني لروعة متابعة أستاذي ربيع .

    لم أكن أستطيع أن أضع للمشهد نهاية غير ما كان وقد كنت حقيقة أنتظر تعليقك هذا وأتوقعه على الخاتمة . ربما بدت لغزا ، أرى حله فيما حسبَتها ورقة رُسمت عليه صورتُه فاكتشفت أنها مرآتها .

    قد أفكر في إعادة صياغتها إن بقيت في رأيك لغزا ...

    سعيدة بمرورك ، ولك الفضل أن شحذت قلم الكتابة .

    كل ودي وتقديري وأكثر .

    دم بخير أبدا .


    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نجيةيوسف مشاهدة المشاركة
    أنا !!!



    لم أكن أعلم أن للأموات قبل البعث صحوة !!

    في ليل هذا الخلاء لا شيء سوى أنين الريح على جذوع شجر يابسة ، وبعض أحجار استغربْتُ وجودها على مسافاتٍ شبه متساوية ،

    صحوتُ لأجدني هنا ، أبحث عن .... عن ....

    آآآآه ... تذكرت جئت أبحث عن ....... أنا

    خرجَتْ من حفرتها معفّرةً مطفأة العينين ، تجر كفنا غدا أسود ، تتساقط قطَعُه عنها وهي راكضةٌ نحوي ، تحمل بيدها ما ظننتُها ورقة !!....

    تدمدم ، تجر الكفن ، تهرول ، وأنا تسمرني الدهشة ويعتقلني الذهول ،

    تبا لقدميّ اللتين غدتا أطناب الأرض ، وفحيح الخوف يقطّع أنفاسي ، وعيناي ثابتة النظر تكاد محاجرها من فزع تتمزق
    .

    هدأت خطواتها ، اقتربَت ، اقتربَت !! وامتدت نحوها يداي !!

    إنها تسّاقط على يدي والورقة بين يديها وصورتك أنتَ محفورة عليها !!

    التصقت عيناها بوجهي وذاب جسدها في مساماتي ، والورقة غدت في يدي ترتعش بين أصابعي . وعيناي تذوبان كسفا عليها ،

    وقد عرفت أنها مرآتي .
    جميل هذا التصوير الخارجي لما هو كائن قيد الجسد
    بكل ما تحمل اللحظة من خلجات و مشاعر فد تكون
    فى قسوة التفسير المشهدي للحالة
    و لكن الجملة الأخيرة لو أنك استبدلتيها مثلا بجملة حركة
    إمعانا فى التصوير و المشهدية لكان أفضل و أريح كثيرا
    كأن تقولين :" خلعت نفسي من أمامها ، ركضت على قدر ما سمحت أنفاسي ، ...... ".
    حتى لا تكون القفلة أقرب إلى فزورة ، فهذا الجمال يليق به سخونة كي لا يبرد حتى بانتهاء القصة !

    تحيتي و تقديري أستاذة

    اترك تعليق:


  • نجيةيوسف
    رد
    أنا !!!


    لم أكن أعلم أن للأموات قبل البعث صحوة !!

    في ليل هذا الخلاء لا شيء سوى أنين الريح على جذوع شجر يابسة ، وبعض أحجار استغربْتُ وجودها على مسافاتٍ شبه متساوية ،

    صحوتُ لأجدني هنا ، أبحث عن .... عن ....

    آآآآه ... تذكرت جئت أبحث عن ....... أنا

    خرجَتْ من حفرتها معفّرةً مطفأة العينين ، تجر كفنا غدا أسود ، تتساقط قطَعُه عنها وهي راكضةٌ نحوي ، تحمل بيدها ما ظننتُها ورقة !!....

    تدمدم ، تجر الكفن ، تهرول ، وأنا تسمرني الدهشة ويعتقلني الذهول ،

    تبا لقدميّ اللتين غدتا أطناب الأرض ، وفحيح الخوف يقطّع أنفاسي ، وعيناي ثابتة النظر تكاد محاجرها من فزع تتمزق
    .

    هدأت خطواتها ، اقتربَت ، اقتربَت !! وامتدت نحوها يداي !!

    إنها تسّاقط على يدي والورقة بين يديها وصورتك أنتَ محفورة عليها !!

    التصقت عيناها بوجهي وذاب جسدها في مساماتي ، والورقة غدت في يدي ترتعش بين أصابعي . وعيناي تذوبان كسفا عليها ، تحدقان فيها ، ويداي تشدان الكفن على جسدي ولساني مع ثقل يتمتم ......

    إنها مرآتي .



    التعديل الأخير تم بواسطة نجيةيوسف; الساعة 11-05-2011, 14:40.

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
    حاولتُ الكتابة ..
    تكاثفتْ أبخرة الدموع ..
    صارتْ غيوماً على سطح الزجاج ..
    شكّلتُ منها بأناملي العاشقة ...
    حروفاً ملوّنة ترتعش وجداً ..
    وخططتُ : صباح الخير يا وطني ..
    ما أجمل أناملك أستاذة إيمان وما أدفأها ..
    كنت أبحث بين الصفحات هنا ووجدت حروفك
    أين أنت؟ لم توارت الشمس؟ وأين الأشعة الذهبية التي يبثها القلم في كل مكان ..!
    اشتقت لك
    أرجو أن تكوني بخير

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    اطلقتها أخيرا بسمة .. فى وجوه كل المذعورين من الحرية ، لطمت بها عقول المترددين ،
    الذين يخافون على الوهم أن ينفلت من بين أصابعهم ، الذين يخشون أن يكونوا أحرارا !!
    هنيئا لك أيها الصوت الحر ، المختلج بالإنسانية ، المحمل بعذابات البشر
    و هنيئا لنا بوجودك هنا
    ألم أقل .. لك إنى سوف أسمع هذا الاسم ذات نجم ( بسمة الصيادي )
    نعم سيدي أطلقتها ...ولكن قنبلة صوتية
    ربما انفجرت حنجرتها فقط .. فسقطت الكلمات أشلاء وفتات ..
    لم يعد هناك من يرى الوجه الإنساني ...لم يعد هناك من يراه ..!
    عموما كان لا بد من الكلام
    شكرا لك
    بل هنيئا لك بوجودك هنا ..معنا ..بينا ثنايا النصوص..بين أحضان الحروف ..
    محبة لا تنتهي سيدي العزيز

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ماكان يدرى مدى تغلغلها فى أعماقه
    كلما يمرّ ببيتها
    يشمّ رائحة التمرحنة
    يتمتم بنمنمات أصابعها الحادة
    الحارة دائما على جذع الشجرة
    تلك التي تغيرها كل مساءين و ثلاثة صباحات
    يتوقف قليلا
    ثم يلتقط حجرا
    برهافة يلقيه
    فيضيع بين الفروع دون صخب
    ويسعى هو مختفيا أيضا

    يقطع نفس الطريق
    يؤدي طقسه الغرائبي
    تطل من شرفتها
    كجنية الوادي تبتسم فى عذوبة غدير ناعم
    يلجمه حضورها الملكي
    ينقش على جذع التمرحنة كلمات
    ثم يبقبق باكيا
    و يمضي !!
    دون أن يكلف ذكاءه
    اكتشاف سبب تعلقها بالشرفة
    حتى بعد اختفائه بنجم و نيف !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كشيخ بلغ من الكبر عتيا
    دون أن يدرى
    حين نالت منه الشمس
    كاشفته بهرمه
    تحامل على عكازين
    ثم اعتلى قمة
    وهوى مبللا
    بأحضان ليل سحيق !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 10-05-2011, 15:43.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    مازال القرطاس يحيط وردة
    وقلبا ، من قطيف الدم يعانق الهواء ،
    وخيوط سحرية على تفاحته تقهقه بهستيريا ،
    ثم تتحول لديدان ،
    تزحف ،
    ثم تّساقط فى كل اتجاه .
    هم للإمساك ببعضها ،
    فأدركه الفشل وسط قهقهات لم تزل تصك أذنيه !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حاصره القيظ بشكل بشع ؛
    فارتقى سلما لائذا بها .
    طارده ،
    لحق به ،
    امتطى كتفيه ،
    التف حول رقبته .
    تردد صدى صرخته ،
    صك أذنيها .
    تبعثرت بين عالمها و عالمه ،
    و حين مدت ذراعيها لنجدته ، لم تجد شيئا !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    احتقن وجه النهار حد الانكماش و الذبول .
    وحين كان يقشر بدنه ؛ ليتخلص مما يثقله ،
    ليعود إليه بهاؤه ووجهه الناصع ،
    اكتشف استحالة ذلك ؛
    لأنه لم يكن يحمل سوى أقنعة ، استهلكها على مر الوقت .
    اتخذ شكلا هرميا معكوسا ؛
    فأطل النور من عينيه !!

    اترك تعليق:


  • عماد موسى
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    معا نتواصل
    معا هنا نكون قريبين
    حين نسجل دخولنا فى هذه الصفحة ، بسطر قصصى
    لو أعجبتكم الفكرة ، دون تردد ، تعاملوا معها !!
    أبلغ تحياتى
    الاستاذ ربيع عقب الباب احييك في الربيع العربيع وسارتجل دعما ومساندة للفكرة
    حكمهم أزمانا... ،
    خرجوا إلى الميدان فوصفهم جرذانا...
    ...مع تحياتي
    عماد موسى
    التعديل الأخير تم بواسطة عماد موسى; الساعة 10-05-2011, 06:51.

    اترك تعليق:

يعمل...
X