كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • آسيا رحاحليه
    أديب وكاتب
    • 08-09-2009
    • 7182

    البدايات تحدّد النّهايات
    و النّهايات تحدّد البدايات ...
    يظن الناس بي خيرا و إنّي
    لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

    تعليق

    • آسيا رحاحليه
      أديب وكاتب
      • 08-09-2009
      • 7182

      طلب منّي سيرتي الذاتية
      فلم أدر بماذا أجيب ...
      تحيّرت بين سيرة الحب و سيرة الحزن .
      يظن الناس بي خيرا و إنّي
      لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

      تعليق

      • آسيا رحاحليه
        أديب وكاتب
        • 08-09-2009
        • 7182

        " ظل راجل و لا ظل حيطة ! "
        يا للسخافة !
        كأنّما قدر المرأة أن تكون دائما في ...الظل .

        يظن الناس بي خيرا و إنّي
        لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

        تعليق

        • آسيا رحاحليه
          أديب وكاتب
          • 08-09-2009
          • 7182

          لم أرتكب حماقة في حياتي أبدا .
          لا تصدّقونني ؟
          حسنا..هاؤم اقرأوا سوابقي الحمقية...
          ستجدون أسفل كل صفحة توقيع ...الحب .
          يظن الناس بي خيرا و إنّي
          لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

          تعليق

          • آسيا رحاحليه
            أديب وكاتب
            • 08-09-2009
            • 7182

            الإنتصار يكون على أرض المعركة
            و لكنّه يبدأ في ...رأسك .
            يظن الناس بي خيرا و إنّي
            لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

            تعليق

            • شريف عابدين
              أديب وكاتب
              • 08-02-2011
              • 1019

              على أبوابها سائلت نفسي
              تراني مثلما أصبحت أمسي.
              مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"

              تعليق

              • شريف عابدين
                أديب وكاتب
                • 08-02-2011
                • 1019

                طابور الدجاج
                ــــــــــــــــــــ
                مكبلا في الطابور الممتد،
                تنخر ظهري الآلام كالمثقاب.
                .. تجاوزني خاطفا (الكوبون).
                هالتني ضخامته؛
                لم أقو على الاحتجاج.
                وجلست على الرصيف أرقب متهالكا!
                .. ظل يزاحم من أمامه حتى بلغ المنفذ،
                أقبل نحوي، سلمني حصتي ومضى.
                ابتهجت مندهشا!
                حين نهضت و يدي ترتجف ؛
                هتفت الدجاجة في استنكار:
                لكنه ليس دورك!
                وفرت من يدي.
                مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"

                تعليق

                • شريف عابدين
                  أديب وكاتب
                  • 08-02-2011
                  • 1019

                  فصام
                  ــــــــــــــــــــ
                  أخيرا صارح نفسه:
                  لكم أخطأت!
                  كان من المفترض أن أفعل كذا وكذا ....
                  عندما حضر أتباعه،
                  لإلقاء نظرة الوداع.
                  خاطبهم:
                  لم أُهْزَم كما يعتقد الكثير!
                  سوف أُبيدهم مثلما لم يتوقع أحد!
                  حين هتف الجمع بحياته؛
                  ... توارت روحه خجلا.
                  مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"

                  تعليق

                  • شريف عابدين
                    أديب وكاتب
                    • 08-02-2011
                    • 1019

                    صمود
                    ــــــــــــــــــــ
                    - يا مولاي البلاد تحترق
                    - دعوها تخمد في مرقدها!
                    - يا مولاي (الخطر) يدق الأبواب!
                    - أليست مغلقة؟
                    - بلى
                    - إذن كبلوا يديه!
                    على الشاشة يظهر معلنا:
                    الحشود المدججة تقتحم آخر الحصون.
                    يزمجر مستلا سيفه:
                    كيف جرأت؟
                    سأخرسك أيها المتخاذل،
                    ويطعن المذيع!
                    مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"

                    تعليق

                    • شريف عابدين
                      أديب وكاتب
                      • 08-02-2011
                      • 1019

                      "تحكم"
                      ــــــــــــــــــــ
                      ضاق بها. لا تكف عن تحريض رفيقتها على العصيان؛ فلا يسلم من صداعها. حين ضبطها تسر إليها أن هذا الأسلوب لا يناسب العصر؛ التهمها كالأرنب. لم تقو وحدها على احتمال العبء. حين انكسرت؛ دهسته الأقدام المتدافعة في فوضى عارمة.
                      مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"

                      تعليق

                      • شريف عابدين
                        أديب وكاتب
                        • 08-02-2011
                        • 1019

                        "سقوط"
                        ــــــــــــــــــــ
                        متشبشا بالحدوة التي دهسته يطل على الجموع:
                        لن أتشدق بمقولة أن لكل "فارس" كبوة؛
                        يصيحون "جواد" يا مولانا،
                        يقاطعهم: سيان. لكني أؤكد لكم أني كنت أتفقد (المكابح)
                        يحاول النهوض لا يقوى من شدة الألم.
                        يقبض على ساقه متشنجا:
                        ألم أقل لكم: ها قد تيبست.
                        ***
                        مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"

                        تعليق

                        • شريف عابدين
                          أديب وكاتب
                          • 08-02-2011
                          • 1019

                          أطلال
                          بتلال الغيم اختنق الضوء،
                          وتكدس في الأجواء غبار.
                          أتلمس بين خراب ممتد؛
                          ممرا لخطاي.
                          متعثرا بين الأنقاض،
                          أشعر بدوار.
                          ..هدأ الإعصار،
                          واستيقظ في قلبي.
                          ..أركض،
                          عبر الماضي،
                          ململما!
                          أشلاء حبيبة.
                          مزقها الحطام.
                          ...هناك.
                          مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"

                          تعليق

                          • شريف عابدين
                            أديب وكاتب
                            • 08-02-2011
                            • 1019

                            "نداء"
                            رغم طقوس الاحتفال.
                            وحدك!
                            كنت تستشعرين.
                            وتهتفين في غمرة العناق:
                            ياحبيبي ضمد بصدري جراحك.
                            *
                            اليوم ياحبيبتي
                            تركوا دمي يسيل!
                            وانهمكوا في مراسم العزاء.
                            ها أنذا.. أمد ذراعيّ ملما غيم كثيف.
                            ويدي تصبو إليك، وحدك.
                            أحاول التشبث،
                            بظل طيفك البعيد.
                            .. خذي بيدي.
                            ***
                            مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"

                            تعليق

                            • شريف عابدين
                              أديب وكاتب
                              • 08-02-2011
                              • 1019

                              الغارة
                              ــــــــــــــــــــ
                              ذهبوا جميعا ليلتها!
                              ..في الصبح،
                              حين عثرت على أحد الأحياء!
                              تشبثت بحضنه الدامي،
                              وتنفست الصعداء:
                              ثمة غطاء جوي مزدوج،
                              ...للشهداء.
                              مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"

                              تعليق

                              • شريف عابدين
                                أديب وكاتب
                                • 08-02-2011
                                • 1019

                                بديهية
                                ــــــــــــــــــــ
                                ثاروا ضد المدير؛
                                أحرقوا ودمروا.
                                عند مراجعة الوزير، أفتى بفصله،
                                مرسيا قاعدة:
                                أن المتظاهرين، دوما على حق!
                                صفقوا له،
                                وحملوه فوق الأعناق.
                                ما لبث الأمر أن تكرر بالنسبة للوزير!
                                ... فُصِلَ دون مراجعة؛
                                لتبنيه المسبق،
                                فكر القاعدة.
                                مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"

                                تعليق

                                يعمل...
                                X