كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسين يعقوب الحمداني
    أديب وكاتب
    • 06-07-2010
    • 1884

    الصورة الأخيره من نص الغريقه //
    *

    تسعى لتكون , غيمةً جديدة

    تدور عبر البحور

    تعانق القمم البعيدة

    وساعةٌ طبيعة . . . .

    تهطلُ حباة ماء

    فتكون موجة جديدة

    تهد ُسدودوها المجيده

    لقد نست وهي على الضفاف

    أن البحر يغني شواطئة العديدة

    ويجمع كل يوم من عمق المحيط

    رملةً جديدة

    ويجمع من عمق المحيط . .رملة جديدة
    التعديل الأخير تم بواسطة حسين يعقوب الحمداني; الساعة 07-08-2012, 22:54.

    تعليق

    • موسى مليح
      أديب وكاتب
      • 15-05-2012
      • 408

      صوب بندقيته نحو القمر
      انتظر سقوط النجوم
      ردد البحر صدى الطلقة : مد بلا جزر
      ستموت إن كتبت،
      وستموت إن لم تكتب ...
      فاكتب ومت .....

      تعليق

      • آسيا رحاحليه
        أديب وكاتب
        • 08-09-2009
        • 7182

        المشاركة الأصلية بواسطة حسين يعقوب الحمداني مشاهدة المشاركة
        آسيا رحاحليه
        صورة جميله مبنيه على تكوين حسي جميل
        ينتشر حيث تنتشر الريح
        تحياتي لكم

        و لكم شكري و تحياتي و تقديري .
        يظن الناس بي خيرا و إنّي
        لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          كلب الست خرج عن صمته . تلك الاستكانة الغريبة ،
          تحولت لشراسة ، نالت من سيدة مبجلة ، كانت في طريقها لتضميد جراح كتيمة .
          الغريب أن أحدا لم يتحرك لمنعه ، بينما يصيبها بالجراح .. ظلوا يشاهدون سقوطهم بعيون جاحظة !
          sigpic

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            حين أصابها الكلب في مقتل ،
            حرك ذيله ، و مد خطمه ليستقبل قبلة سيدته .
            بينما مرتادو المقهي يهللون ،
            و يغتالون الشاهد الوحيد على تعاستهم !
            sigpic

            تعليق

            • ربيع عقب الباب
              مستشار أدبي
              طائر النورس
              • 29-07-2008
              • 25792

              يوم ظهوره في القرية ..
              زحف الوباء الراقد من جحره
              و بخ سمه في أبدان النساء
              قلت : " هذا نحس ؛ علينا بتخليص القرية منه .
              لكن أحدا لم ينتبه لي
              ومن سمعني ردد غير مكترث :" نحبه كثيرا كواحد منا .. من أولادنا و بنيننا ".
              الليلة شب حريق ، أتي على الأخضر و اليابس .. و أتت أخبار أنه شوهد وهو يطفئ جذوة صغيرة
              بإلقاء اللهب هنا وهناك ، وهو لا يدري أنه يشعل قرية !
              sigpic

              تعليق

              • ربيع عقب الباب
                مستشار أدبي
                طائر النورس
                • 29-07-2008
                • 25792

                حين أصبحوا في حجرة العمليات
                كان قد نزف دمه كاملا
                بسرعة كان الأطباء يتقدمون
                هنا وهنا .. منهم من يوقف نزيف الدم
                منهم من يجهز المحقن لتخدير الجسد
                منهم من ............
                و الممرضات و الممرضون في حالة هلع
                إذا بمجموعة رجال تقتحم الغرفة
                في عنف و شراسة
                يتقدمهم وحش أدمي بسكينه الكبيرة
                حتى أصبح على شفا الجسد المثقوب بالرصاص
                و في لمحة كان يجز الرقبة
                و يمسك الرأس
                و يلقي بها جانبا
                ثم يتهدد الاطباء و كل من بالغرفة
                بل أنه تطاول عليهم
                بضربات بظهر السكين
                و اللطم على الوجوه
                من بعد يتحرك خارجا وسط صراخ النساء !
                التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 11-08-2012, 13:13.
                sigpic

                تعليق

                • ربيع عقب الباب
                  مستشار أدبي
                  طائر النورس
                  • 29-07-2008
                  • 25792

                  حين رأى إعجابي و دهشتي
                  بغلافي الكتابين ، غمغم : لا .. لا تعطني صورة الهوية
                  بل أنت من سيؤدي المهمة .
                  تمنيت لو لطمته ، و لا أدري كيف تقبلت الفكرة .
                  إلا أنه غمغم لمرة أخرى : " كان شرطك قبل العيد ؛ و ها أنا نفذت ما أردت ".
                  حملت حقيبتي
                  طوحتها في الهواء
                  وزحفت خلفها ، ثم ربطتها بجديلة من الورق ، وسحبتها :" حا ..ثثق .. حا ".
                  و أنا أستشعر سعادة ما ، لم أحسها منذ وقت !
                  sigpic

                  تعليق

                  • ربيع عقب الباب
                    مستشار أدبي
                    طائر النورس
                    • 29-07-2008
                    • 25792

                    لا أدري .. مانوع هذا العناد الذي ينتابني حين أكون حزينا ؟
                    فأقطع المدينة كلها على قدمي
                    كأنني أحاول اكتشاف نفسي من جديد
                    أو أعلمها العناد كأنها لم تعرفه أبدا
                    العجيب أن السيارات التي كانت تعبرني بالأمس
                    و لا تتوقف حين ألوح لها ، أصبحت في متناولي
                    بلها تفرد أجنحتها لي .. لكنني أبدا لم أستجب لها ، كأني أعاقبها هي الآخرى !
                    sigpic

                    تعليق

                    • فاطمة الضويحي
                      أديب وكاتب
                      • 15-12-2011
                      • 456

                      ألا أزال الله بارقة الأسى !
                      وأثلج صدر القوم فيه وأنسا !
                      وأضحك أفواه وفرّج حُبسا !
                      وزعّزع كل ظالم متغطرسا !
                      ذكريات عبرت مثل الرؤى : ربما أفلح من قد ذكرى
                      ياسماء الوحي قد طال المدى: بلغ السيل الزبى وانحدرى

                      تعليق

                      • نجاح عيسى
                        أديب وكاتب
                        • 08-02-2011
                        • 3967

                        يا رب إن لم أكُن أخلصتُ في طاعتك
                        فإنني أطمعُ في رحمتك
                        وإنما يشفعُ لي انني
                        قد عشتُ لا أشركُ في وحدتك ..

                        تعليق

                        • ربيع عقب الباب
                          مستشار أدبي
                          طائر النورس
                          • 29-07-2008
                          • 25792

                          لكن روحا تهتك خيوط الوهم
                          تنصب كمائنها عثرات لوحل طالت أظافره أعناق الحروف المتخابثة
                          المتهادنة المتباردة اليابسة يباس المنطقة ما بين اللا جاذبية و اللا وصول
                          بليد حد الوخز
                          حد انهيار ما أسس الوهم هنا و هناك
                          من أفانين التعاسة و التوافق التافه و المومس .. للصعود من أعلى نقطة في الفراغ إلي أسفل درجة في سجل البلهاء !
                          sigpic

                          تعليق

                          • ربيع عقب الباب
                            مستشار أدبي
                            طائر النورس
                            • 29-07-2008
                            • 25792

                            هذا كتاب الجدوى
                            يعطيك ما أعطى القبائل و الأنعام
                            و أشباه النجوم
                            عليك أن تصدع لما تشرد في السديم من أنباء الرسالات التي لم تأتي بها الأنباء
                            و تلك المعلقة بصحائف الكون
                            وألسنة الشيوخ
                            مخارج الجنازات
                            ميادين الذبح وولائم السادات
                            تبا لكل شىء و لك و للمصير الذي تعد بحرص غانية زحفا لسماء لن تكون لك .. !
                            sigpic

                            تعليق

                            • غالية ابو ستة
                              أديب وكاتب
                              • 09-02-2012
                              • 5625

                              كان زماااااان وانا صغيرة-اخاف من الاشباح والغولة-وابو رجل مسلوخة
                              اليوم لما اكبرت واشتد عودي وبدأ يضعف---صرت أخاف البشر-!!!!!!!
                              يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
                              تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

                              في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
                              لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



                              تعليق

                              • ربيع عقب الباب
                                مستشار أدبي
                                طائر النورس
                                • 29-07-2008
                                • 25792

                                أحتاج إليّ
                                إلي هذا القابع أسفل الوريد
                                ذاك المقتول دوما دون جريرة إلا من صوته المدية
                                العاري إلا من صدقه
                                أترى يتنفس ذات الهواء الذي يملأ عالمي
                                يتحدث ذات اللغة المطلية بزيت الإناقة البراقة حروفها
                                أحتاجني مجردا
                                بلا شفقة .. !
                                لا تهم كثيرا نظرات و توجسات الماشين بأخضره أو يباسه
                                لأنهم في يوم سوف يدركون كم يعيشون الكذبة
                                يدورون في سواقي الراكد
                                و بنفس الحرف يذهّبون أشلاء ضجرهم / نجواهم / سخطهم الملون الفرائص !
                                التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 20-08-2012, 17:39.
                                sigpic

                                تعليق

                                يعمل...
                                X