لعمري كم أعشقك أيها الأمة المحمدية !
كم لعبتِ بمشاعري ، وأسقيتني كأس الأسى !
أما آن الآوان أن تتلطّفي بي وتسقني الشهد ؟
أليس بعد هذه الزوبعة ، والربيع العربي ، أن تهدأ الأعاصير وتتفتح الأزهار ؟!
اللهم إني أسألك إنه لايعجزك شيئ .
كم لعبتِ بمشاعري ، وأسقيتني كأس الأسى !
أما آن الآوان أن تتلطّفي بي وتسقني الشهد ؟
أليس بعد هذه الزوبعة ، والربيع العربي ، أن تهدأ الأعاصير وتتفتح الأزهار ؟!
اللهم إني أسألك إنه لايعجزك شيئ .
تعليق