كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    ربما كانوا يتبادلون حزنهم
    و بعض حليب السماء
    الذى خلطوه بدم الأبرياء !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 21-06-2011, 07:28.

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    ساخر
    مثل كل اللذين أخطأوا أهدافهم
    نسيتهم عربة الحياة على الرصيف
    انتظروا طويلا
    وحين نسوا عربات الحياة
    جلسوا في المقهى
    يتبادلون النكات.
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد مثقال الخضور; الساعة 21-06-2011, 07:25.

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    صامت
    كأي شيء راكد في القاع
    لا تهزه موجة
    ولا تعرف الشمس له طريقا

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    ظامئ
    كتربة تشقق سطحها من قلة المطر
    تشابكت في باطنها جذور الشجر
    وماتت ، بحثا عن رائحة الرطوبة

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    ضائع
    مثل دخان في الفضاء
    لا يدري أين يذهب
    ولا يذكر من أين جاء

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    ساهر
    كمسألة لم تجد لها حلا
    تاهت حول نفسها
    وتاه حولها الآخرون
    تحاول أن تفسر ذاتها
    وضاع حولها المفسرون

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    عاشق
    كقلب يبحث عن وعاء لنبضه
    وآنية لحزنه
    عن فضاء يفني فيه ما تبقى من العمر
    ويترك على أطرافه بعض الوصايا

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    غريب
    كظاهرة لا يعرف الناس لها سببا
    جاءت من هنا
    وذهبت الى هناك
    مرت كما تمر سحابة صيف
    فلا هي أمطرت
    ولا حتى ألقت على الأرض ظلا

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    بائس
    مثل أغنية لا يحبها الساهرون
    ولا يطيق لحنها أحد
    تحاول ان تقول شيئا
    قبل أن ينام الناس

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    وحيد
    مثل ناي يعبث بصمت الليل
    يحاول أن يقول لحنا
    يحاور الصخر والتراب
    يحاول أن يظل واقفا قرب ظله
    يبحث عن جدار يعيد اليه الصدى
    أو عن صباح يعيد اليه الضجيج

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تسلط عليها ملك العهر
    - من كان حديث الصحف و المجلات ،
    و الغرف السرية لوقت و نيف -
    حين لمح إلحاحا غير عادي
    فى تصرفاتها
    و سعيها للنور
    فأحاط بها
    مصرا على إلجام جموحها
    وشغل فراغ رأسها بحاوية أفكاره
    حتى أنها حين رأت العسل وتذوقته
    صرخت : سم .. إنه سم !
    فاكتفت بأن ألقت على جرة الخير قذورات مما بثها فى روحها !

    اترك تعليق:


  • د.نجلاء نصير
    رد
    استيقظ مبكرا فلم يسمع لفراشات صوتا
    حمل رمحه المدجج بسهام الأكاذيب ،،
    طاردهن ،،
    عبرنّ نحو النور فاحترق

    اترك تعليق:


  • د.نجلاء نصير
    رد
    يراع بمداد السم يمارس هوايته في قتل الفراشات

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    سن الألم أنيابه
    مارس هوايته وفخخ الطريق بالنشيج !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين نضت عنها ثياب الغياب
    وأشرق نهد عشقها مترعا بالنداء
    لم تصطبر حنينا
    فأغرقها القيظ

    اترك تعليق:

يعمل...
X