كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إيمان الدرع
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
    نعم إنها تمطر يا جارتي العزيزة
    وما أحلاه من صباح !!
    أحبك حينما تتحدثين عن المطر أشعر بك قريبة جدا
    اشتقت لك ولهذا المكان كثيرا
    كوني بخير أستاذة إيمان
    محبتي
    عودتك يابسمتي الحبيبة : أحلى من المطر ..
    مسحتْ كلّ يباسٍ ...شقّق تربة الرّوح في غيابك ...
    شوقي لك أكثر ...ولقلمك الألق ، النقيّ ، الشّفّاف
    يافرحتي ...بهذا العقد الجميل الذي بدأ يلتحم من بعد أن بعثرته يد العاصفة ..
    أريدك دائماً بالقرب أيتها الرّائعة ..
    يا أحلى جارةٍ ..
    قبلاتي لوجنتيك ...وأشواقي ...وتحيّاتي ..

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    نعم إنها تمطر يا جارتي العزيزة
    وما أحلاه من صباح !!
    أحبك حينما تتحدثين عن المطر أشعر بك قريبة جدا
    اشتقت لك ولهذا المكان كثيرا
    كوني بخير أستاذة إيمان
    محبتي

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    إنّها تمطر ..
    بعد عمرٍ ونيّفٍ أمطرتْ ...
    مسحتُ الغبش عن نافذتي وأبصرتُ ...
    زال رماد الأيّام عن أسطح بيوت مدائني الحزينة ...
    وغُسلتْ آثار الأقدام المكدودة التي عبرتْ أرصفتها ..
    تهاوتْ نباتاتها المتسلّقة ، المتعلّقة في الهواء ..
    ولم يبقً إلاّك ياشجر الزّيتون ، تشرع صدرك للرّيح بلا خوفٍ ...

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
    وقفت فى العراء .. لا فرق بيننا ..
    وجدت من يدخلنى دارا .. ومن يلبسنى ثوباً جميلاً ..
    احتوتنى اياد دافئة ..غمرتنى قلوب طيبة ..
    شعرت بآدميتى عندما سرت دماء المودة فى اوصالى ..
    مازلت هناك والريح تعوى خارج المكان ..
    لا احب ان تشعرونى احبتى بقرب النهاية ..
    **** لكل من سبقنى بالكتابة هنا ****
    وتبقى ظلال ألوان الرّبيع ..تتماوج بفرح الطّفولة على مآقينا ..
    تملؤنا دهشةً ، وسعادةً ،واستكشافاً لكلّ ماهو مفرح في حياتنا ..
    لن نغادر شطآناً كانت لنا مرفأ للأمان ..وجزراً هبطنا عليها بأحلامنا ...
    كم هو رائع أن نبدأ من جديد ..!!!بولادةٍ جديدة ،بأحداقٍ أحلى ..
    ندخل حقول العمر من بابٍ جميلٍ ،إلى بابٍ أجمل..
    أخي الغالي جمال ...لن تكون النهايات أبداً هنا ...بعون الله ..
    وهاقد تنصّلْتُ من كلّ أحزاني ، ورميتها خلف ظهري ...
    وبدأت من جديد ...بابتسامة كبيرة ..وحلم أكبر ...
    تصبح على سعادة ...

    اترك تعليق:


  • جمال عمران
    رد
    وقفت فى العراء .. لا فرق بيننا ..
    وجدت من يدخلنى دارا .. ومن يلبسنى ثوباً جميلاً ..
    احتوتنى اياد دافئة ..غمرتنى قلوب طيبة ..
    شعرت بآدميتى عندما سرت دماء المودة فى اوصالى ..
    مازلت هناك والريح تعوى خارج المكان ..
    لا احب ان تشعرونى احبتى بقرب النهاية ..
    **** لكل من سبقنى بالكتابة هنا ****

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين يتحول الأدب إلى أرقام لا تنتمي لنا
    بعيدا عن المشاعر و الهواجس و الأمنيات
    فما تبقي منه لا يعدو أن يكون مادة صماء فاقدة المعني و الأهلية !
    حتى لو نحتت من جذع البلاغة العربية التى أرى أن الأدب الحديث
    تحاوزها بمراحل !!

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    إنّي سقيمةٌ بك ،
    أريد الاستشفاء من اجتياح حبّك العنيد ،
    لم يعدْ يجدي نفعاً هذا الدّواء المرّ ،
    أتراني ألجأ إلى كيّ قلبي، حتى يبرأ منك ؟؟!!!! .

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    تسلّلتُ إليك مستخفية بعباءة اللّجوء ،
    غفوت بأمانٍ ،
    فوجدتُ نفسي وحيدةً ، منسيّةً ، على قارعة الزّمن .

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    على تخوم ذكرانا شربنا نخب خيبتنا ،
    ما كان لنا أن نلتقي ،
    في نفس اللّحظةِ التي يتهاوى فيها النّبض على سفوح الفراق .

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    آذنتْ شمس الرّحيل ،
    آذنتْ ما من سبيلٍ للهروب ،
    وانتحب نصل الفراق ، منغرساً في وريد الذّاكرة ،
    وكلّ ما استبقيته منك ، حفنة من ضباب .

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    رماديّة ألوان ريشتك المغموسة في عبراتي ،
    آن لهذه اللّوحة الحزينة ، أن تنطق بالفرح .

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    صحوتُ على نقرات غربانٍ تقرع نافذتي ،
    تسمعني صفير الطّرقات الخاوية ،
    تشرنقتُ بملاءةٍ بيضاءَ،
    وغفوتُ على جدار الزّمن .

    اترك تعليق:


  • خضر سليم
    رد
    بين الشروقِ والمغيب......إغفاءة شمس..
    وبيني ..وبينكم على هذا المتصفح..مسرى حلم جميل..
    بكم يطول الفرح ..وتسعدُ الأمنيات........."خضر"

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    هل تسمعني؟!

    لا تستسلم, خذ بيدي.....أنهض .... أحتاجك

    هكذا بدأت كلامها , حين مد يده كانت هي تسقط أرضا.

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    ...........

    أستعد لصرخاتي بالجوع وسط الزحام

    وأنتبه

    لن آكل على تلك الطاولة التي للأن .....

    أسمع ضحتك عالية

    وأضحك على تلك الشنطة التي صرخت بين يدي ويدك

    وأناديك أنهض لنستبق بين الطرقات

    يا طفل الجنون أنهض

    لن نرحل الأن وراءنا أشياء وأشياء لم ننجزها بعد

    أنهض سريعا

    اترك تعليق:

يعمل...
X