كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    كلما نأيت اقتربت
    كلما كنت على مسافة شرق ما قبل الشمس
    أعود لنفس نقطة الابتداء
    كأننى ممغنط بالوهم الذى كان
    أكفر عن أشياء ما اقترفتها
    وظلت أمنية و حلما لن يتحقق !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قاربي مثقوب
    و البحر موجه هادر
    علي إذًا الاستعداد لمغامرة قد لا تكون نجاتي !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ليس إلا الحزن
    كيف تنفك منه وهو أنتَ
    كيف تعبره بعينيها
    تسحقه بطلعتها التى تملؤك
    ثم تجده فى انتظارك
    كأنه ما فارقك
    كأنه أبديتك
    قدرك !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 27-06-2011, 22:36.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أتوق إليك بملء جنوني
    أتوسل تخوم المدى
    جباله
    أنهاره
    بحاره
    حدائق ورده
    أن تريق بعضها
    تريق كلها
    لأجل نظرة
    كلمة
    لقاء
    ولو كان نهايتي !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ظل لعشرسنوات
    لا يعرفون عنه سوى أنه صاحب مخبز
    و حين كانوا فى زيارة لمؤسسة شبابية
    اكتشفوا مالم يصدقوه أبدا
    أنه طول هذا الوقت كان موظفا ملتزما
    ما تخلف يوما عن توقيع حضوره بدفتر العاملين !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أفاقت من هذيانها
    تماسكت ببأس
    وبمكنسة تنتهى منه
    و بنفس التماسك
    تلقى ما تحمل بحاوية بسرعة مذهلة
    كأنها تتخلص من آثار جريمة أرغمت على ارتكابها
    - ذات موت - !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    مزقت كل ما طال غضبها
    ملابسه
    أوراقه
    رسائله
    مزقت حتى صورة جمعتهما معا
    ثم نشجت بقوة
    وترنحت على الأرض
    تهذى : لم أعد أحبك .. لم أعد أطيق رؤيتك ".
    تحتضن ما بقى منه وحولته فى ثورانها إلى ركام
    تقبلها ، تضمها بقوة .
    ودموعها سيل مطر هادر !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 27-06-2011, 19:59.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كانت كسارة بندق
    وكان بندقة رقيقة الجلد
    وهذا مالم تعرفه إلا بعد فوات الوقت !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أتت بدفاتر من مروا
    أطلقت سهام رجفتها
    لتنال من بعضها فيه
    فحطت الدهشة على غرته
    وكتب جملة أطارت لبها :" انتظرى موسم الهجرة القادم ".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حط كمن طعنته رصاصة
    على فرع جاف تماسك
    وهو يمسح الفضاء
    يتأمل أى بقعة رأتهما متعانقين
    ثم فجأة انصرفت فى حدة وغضب
    حين التفت ملبيا نداء صغاره
    دون أن يبتعد عن زغبها المرتجف !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيعة الابراهيمي مشاهدة المشاركة
    ما إن عادت إليه عافيته حتى عاد يحمل السوط في يده .

    حين حط بسريره
    بعد شهر قضاه هناك بالمشفى
    و الغضب سوط مسلط على رأسى
    كانت ضحكته الحلوة تزغرد فى برودة الدار
    بينما ساعداه كجناحى طائر : " اشتقتك .. تعى .. اشتقتك ".
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 27-06-2011, 17:42.

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    تاهت في دروب الحرف
    مدت جسورا من كلمات
    تريد العبور الى الضفة الاخر
    علها تبلغ منبع الحياة
    تفصلها عنه مسافات من نار
    على تلة سقيمة توقفت
    تستجمع بعض ما بقي منها
    ابتسمت لها سحابة
    تجمدت في كبد السماء
    تحثها على التمسك بعنان السراب
    مهما بلغ العناء

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الفندق الذى تغنى به الأطفال
    عند تناول وجبة الإفطار
    كان يشبه بندقة
    حين اجتمع فيه كل من خلطوا حليب الصغار بالوباء
    و هربوا الوطن عبر المحيط
    و لذا كان على الثوار حين هاجموه
    أن يكونوا على شكل كسارة بندق عتيقة !!

    اترك تعليق:


  • ربيعة الابراهيمي
    رد
    ما إن عادت إليه عافيته حتى عاد يحمل السوط في يده .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين كانت بين أصابعى
    لم أستطع لملمة ما تبقى منها
    فجمعتنى و إياها فى كفن يشبه كسارة البندق !

    اترك تعليق:

يعمل...
X