كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نادية البريني
    رد
    وساعة يختنق صوتها ويؤسر حرفها ويكثر شقاؤها
    ماذا عساها تفعل؟

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    ما أعظم شقاءنا أيّها الزّمان .نسجن داخلك حتّى نكاد نختنق وساعة نتحرّر منك نكون قد انفصلنا عن أجسادنا

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    قال لها يوما"أنت تحملين همّ الجميع ولا يحمل همّك أحد"
    استوعبت الآن ما توّجّه به إليها.لا يحمل همّها أحد حتّى هو

    اترك تعليق:


  • نادية البريني
    رد
    يتردّد صداه في طريق رسمه لها القدر.تهفو نفسها إليه لكن ساعة تقترب لا تجد غير سراب

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حنان علي مشاهدة المشاركة
    لأنها ببساطه تكتبنا.......!!؟ نحن من يجبل لعنات مستغانمي كي تلاحقه. أرجوا إني لم أضايقكِ
    لكن كلماتكِ أثرت معاني الشغب عندي.

    و طوبى لنا يا بسمة
    قلمك مترع بالجمال والحكمة شكرا لكِ يا حلوة
    أتعرفين يا عزيزتي أن أحلام مستغانمي أخطأت كثيرا عندما كتبتنا ..
    أليست هي من قالت أننا نكتب الأرواح لنقتلها؟! هل كان وجودنا عبئا عليها لتدفننا بين دفتيّ كتاب !
    وما أبشعها من جريمة قتل، قتلتنا أمام المرايا، لتشهد جراحنا على حقيقتنا .. !!
    وأخطات حين قالت أن الشعراء يموتون في الصيف ..
    لمَ لم تعترف أن بعض الشعراء يموت الصيف من أجلها، كي يحميها من نفسه ...
    .
    .
    عموما حدث ما حدث وها قد فتحت لنا كل أبواب المنفى والتشرد والألم ..
    جمعتنا فوق جسور تهددنا في كل لحظة بالسقوط .. وحده من يقاتلها بسلاحها يستطيع العبور ...
    .
    .
    نفخت سيجارها في وجه ضعفنا، لتلفنا بدخان علنا نتلاشى من الوجود لنسكن عالمها فقط ..
    كتابها فقط .. لقد علقّت دون أن تدري مشانقنا على السطور ..!
    ربما كانت الطريقة الوحيدة للتغلب على كل ما أحدثته في دواخلنا، هي أن نكتب مستغانمي كما كتبتنا ..!
    .
    .
    سرتني مداخلتك كثيرا
    شكرا لك يا صديقتي

    اترك تعليق:


  • هيثم شحدة هديب
    رد
    كذلك ..
    صحوت من النوم..
    ولم يكن في البيت سكر..
    ففتحت اسطوانة الغاز ..
    وابتلعت ما تيسر..
    ثم تكرّعت في الليل..
    فتساقط بيسبي وكولا !! ..

    هيثم شحدة هديب
    التعديل الأخير تم بواسطة هيثم شحدة هديب; الساعة 09-10-2010, 18:25.

    اترك تعليق:


  • هيثم شحدة هديب
    رد
    بالأمس..
    كنت جالسا على الظن أحتارُ..
    أما اليوم فا.. أقف على الحيرة أظنُّ..
    وفيما كذلك..
    رأيت إشارة الـ "قف" تقول لي: إمشِ
    فرفعت حاجبي ووضعت يدي في جيبي ولم أجد إلا دهشة واحدة!!..
    فلم أستخدمها ..

    هيثم شحدة هديب

    اترك تعليق:


  • هيثم شحدة هديب
    رد
    أكره البر ورعاية الأغنام
    وسأسرح بـ
    قطيع من السمك
    وأنام في ظل المرجان

    هيثم شحدة هديب

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    نعم نستحق ما يفعلون بنا
    فمازال فينا رمق
    ورئات تتنفس
    وربما ذواكر تحمل بين أوراقها
    عمالقة أحبوا طين القري
    ودم الشهيد وكرامة الوطن !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بخفه بعثر " الجمل " الأصوات
    فذبح فى ليلة مشهودة
    كان "بدرها " خسيسا
    فتم وضعه خلفا للجمل
    ليعيد الأصوات لصندوقها الفارغ !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ياله من رجل ساخر
    حين وصفها بإيزيس ربة الأسطورة
    فى الوقت الذي كانت تشارك " ست " فى تقطيع جسده
    وتلقي به فى أقرب حاوية !!!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    علا نداؤها
    أحدث دويا صاخبا
    أدي إلى كثير من حوادث الاصطدام
    و حالات فزع
    و حط به أرضا و هو يحتضن الموبايل
    بعد يومين حين رآها
    أنكرت معرفته
    فتأكد أنه كان صيدا للايقاع بآخر !!

    اترك تعليق:


  • هيثم شحدة هديب
    رد
    وظلّ يغرف من وجهي السكوت ..
    حتى اكتمل..
    صمتا مزعجا!! ..

    اترك تعليق:


  • سمير سنكري
    رد
    حضور

    حضور
    ساحرة القــوام جميلة ... أسكتوها ..
    يكفي أن تكون حاضرة
    --------------------

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أخفق الجيولوجي المخضرم ،
    أسقط فى يده تماما ،
    بعد أن ظل لأيام يصهر كل معرفته للوصول لأثر وحيد ،
    يدلل على مرور الجندى المصري ،
    على تلك البقعة المحررة حديثا ،
    وفى كل مرة كان يكتشف ذات الرائحة النتنة للموت !!

    اترك تعليق:

يعمل...
X