كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نور الهدى محمد مشاهدة المشاركة
    احم احم انا هنا








    صباااااااحكم فل
    و صباحك فى جمال وجهك
    أهلا بك أستاذة هنا
    و بدون احم احم
    فالبيت بيتك

    مرحبا بك

    اترك تعليق:


  • نور الهدى محمد
    رد
    احم احم انا هنا






    صباااااااحكم فل

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حدق فى جموع تعانق المنصة ،
    وتلك تحيط بالسرادق ،
    وهناك على امتداد رقعة أفدنة ..
    فجأة انصرف الجميع إلا نفرا قليلا ،
    حين أبصروا المتوفى يرتقى المنصة !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تأمل ما يحدث هنا ،
    مهرجان كبير ،
    فاض على جانبه ،
    بالمريدين ، و المعارف ، و الأدباء .
    حاصر دموع كبير ، يجلس تائها ،
    لملم فى المشهد غيره .. وغيره .. رأى نفس الدموع
    شهد جنازته بلا شهود ، على عربة كارو تمضى ،
    وليس غير كلبه يتحرك بمؤخرته فى صمت !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين غزا المكان ، وتلك الحمامة على كتفه .
    حاصرته العيون ،
    تهلل أصحابها له ،
    كل أوسع مكانا بجانبه .
    قال مخرج تافه لصاحبه : والله تستحق .. ما رأيك ؟! ".
    بابتسامة صفراء : تقدر ؟".
    نفخ كرشه لحد الوجع : سوف ترى !".
    بعد دقائق معدودة كانت تعطيه ريشة من ريشها فى غفلة من صاحبها !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أخيراً تتحرك، زلزلها الصوت، أسكنها قصراً من تبر الرحمة، كبلها بأنشوطة ورد صاب القلب وهتك ضميراً حمحم فيه مهر الغضب المسموم، هجست فى مسرى دمه حمى الموت، شردت معها غير آسفة ، وهى تدرك تماماً ، لن تصنع غير الفرجة على من فر تاركاً رجلها تنهشه النار !!

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    معطيات الحياة


    ـ ماذا أصابك قد تركت فرحا

    ـ تملكتني الظنون فتجرعت السموم

    ـ لاعليك أطردها أنت في القلب والفؤاد

    ـ تعال حبيبتي, دثريني , ضميني, وأحتوي بداخلي الأهات

    ـ أنهض يارجل ميعاد العمل آن

    اترك تعليق:


  • طارق الايهمي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    جميل أخى الجميل طارق
    هيا افتح لها متصفح فى القصيرة جدا
    يللا طارق
    لا تبتعد صديقى

    محبتى
    والأجمل هي لمستك الراقية يا صديقي الرائع أيها الربيع
    تكرم عينك، سأفتح لها متصفح، بعد إعادة صياغة مفرداتها
    كن بالقرب نجم يضيء أفق السطور
    تحية من القلب وخالص الود

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    ما أجمل هذه القصة
    الله عليك سحر الخطيب
    هيا .. خذيها إلى القصة القصيرة جدا
    لأنها روعة .. !!
    لن أكثر ، و لن أتكلم فيها و تقنيتها

    كونى بخير
    صدقني يا استاذ هي حقيقه حصلت معى قبل يومين فقط عندما كدت ان اهلك
    حاضر سوف ادونها بالقصه القصيره

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    مازالوا يتجادلون حول من كسر أنف أبى الهول
    عمرو بن العاص أم هرقل
    البارحة فقط تأكدت تماما
    أنها كانت امرأة أوهمته حتى نالت أنفه !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الطريق إلى الموت يبدأ من هنا
    من وطن
    يشبه امرأة تخلت عن بينها لصالح الهباء
    عبأتهم فى جرار ،
    ألقت بهم للريح ،
    ثم أعطت نفسها للعابرين فوق كبريائها !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ما بين سامول و ميت حبيش البحرية و عياش
    أحلام عاشت هنا ،
    تحققت ،
    علت حتى جاوزت السحاب ،
    ثم خفتت قليلا ،
    إلا أن بريقا ظل يلمع فى السماء ،
    ويومض بلا توقف .. ما بين القرى والغياب !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    من ساعات قليلة رأيت الأنتوبى ،
    كهرم كان ،
    بكبرياء فرعون :
    بارك لى !
    ضممته : مبروك .. على أى شىء ؟!
    : أخيرا سوف أكون وحدى ، تحققت بعض حريتى بخطبة آخر العنقود ".
    و الآن ياأنتوبى تحققت حريتك كاملة ،
    نم هائنا !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة طارق الايهمي مشاهدة المشاركة
    تغافلوا إن شئتم، أنا لست من المغفلين.. أتغافلكم، إن كنتم من المغفلين، سأروي لكم قصة جدتي المسكينة، هي ليست غبية، لكن تتغابى فى بعض الأحيان، وتلك المصيبة .....!!

    جميل أخى الجميل طارق
    هيا افتح لها متصفح فى القصيرة جدا
    يللا طارق
    لا تبتعد صديقى

    محبتى

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
    فاحت رائحة العفن ,

    زكمت الأنوف,

    بينما هي هناك..... هناك

    تضع المنديل على أنفها,

    كانت تقف تراقب تنتظر, لا جديد,

    أسرعت بجمع ماتبقى من أحلامها,

    أدارت ظهرها ....... رحلت غير عابئة بهم





    و هذه أيضا .. تقول الكثير .. فلا تبخلى عليها بمتصفح خاص

    مودتى

    اترك تعليق:

يعمل...
X