كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

**ربيع عقب الباب** · 22-01-2010, 16:00

مرّ نهار و نهار ،
و هو يدور هنا و هناك بحثا عنها ،
كانت قيامة برأسه ،
وكانت ماتزال تبكى ،
وتنادى على القبيلة لفتح الأبواب المغلقة
آن له أن يمدها ببعض البارود !!

**انوار عطاء الله** · 22-01-2010, 16:03

أقسم لها بكل الأيمان أنه يحبّها ...وأضاف أنه يحمل ما يثبت هذا !!
وراح يفتش عن الوثيقة..... فلم يجدها!!

**سمية الألفي** · 22-01-2010, 16:15

كلما شعرت بالهدوء حياله , كان هو يشعرها بالغضب بحنق بالغ,

ضجرت منه , صرخ , أعتذر , شرخ جدار الصمت ,

بينما هي كانت مشغولة بإقامة جدارفولاذ الهجر.

**أميمة عبد الحكيم** · 22-01-2010, 16:17

بعد صراع طويل .. صارحته بهواها.. بغرامها المجنون.. وبدلا من أن يهديها وردة حبه .. علق على صدرها وسام الشجاعة!

**سمية الألفي** · 22-01-2010, 16:25

عندما رآها هوس بها , إزداد ولعه وولهه بها .

في حين هي , رمت أحلامها تحت قدمها , وبصقت عليها.

**سمية الألفي** · 22-01-2010, 18:13

خلف سراب العمر , وفي دروب الحب الواهي ,

كانت تشعر بحنين مغلف بالخوف , سبحت بحذر,

فاصطدمت بتعفف نفسها , فأبت ورجعت تحبس أنفاسها .

**ربيع عقب الباب** · 22-01-2010, 23:17

البحر عميق ،
فى أعماق أعماقه ،
سوف يحلو لك الأمر ،
ثمة لحظة اختناق سوف تصادفك ..
لا يهم أن قاومت .. فهذا ما يطلق عليه العاقلون
حب الحياة !!

**ربيع عقب الباب** · 22-01-2010, 23:19

الوجوه سواء ،
والنفوس ببصماتها ،
انظر هناك .. على امتداد الغيطان
ثمة شمس تنبع من جوف شجرة ،
تخفف مما تحمل ،
أسرع إلى هناك ،
فالأقمار تبزغ من نفس الثقب !!

**ربيع عقب الباب** · 22-01-2010, 23:22

آن الصمت ،
فارتكب خيانة الموت ،
عليك فقط أن تحسين تقدير النسب ..
حتى لا تتألم كثيرا !

**السيد البهائى** · 23-01-2010, 03:25

ظلم أن نظلم. ولكنهم عودونا على تجرعه بمنتهى النشوه. صار ادمان.
وصرنا نطالب بالمزيد. أيعقل هذا؟

**بهائي راغب شراب** · 23-01-2010, 04:21

قالت له : لا تلعب بالنار .. ستحرقك ،
أطفأ النار وذهب
فاشتعل قلبها .

**بهائي راغب شراب** · 23-01-2010, 04:27

أحست به وهو يتسلل مقتربا في الظلام ..
تململت قليلا
من تحت ثوبها الأبيض الجديد
ازاحت عن صدرها رعشة الاشتياق
مدت يدها نحوه
رآها .. فحلت به الرعشة
وسقط بجوارها
..

**بهائي راغب شراب** · 23-01-2010, 04:29

لم تكن تعرف الكلام
بالكاد تعلمت الحب من جديد
أرادت احتضانه
لكن الحقد الذي تحمله ..
ارجعها إلى نقطة الصفر .

**بهائي راغب شراب** · 23-01-2010, 04:33

كانا في المعركة معا

عندما حضر إلى المستشفى بصحبة اخيه
بدأ يلقنه الاختبار
من ربك
ما دينك
من نبيك
في كل مرة كان يصحو
ويجيبه

ثم نام بسلام

**بهائي راغب شراب** · 23-01-2010, 04:40

كانوا في الصلاة
خمسة من الرجال المؤمنين
رأتهم الزنانة
لم تفلتهم ..
ألقت عليهم قنبلة الاختبار
عندما جاء الناس لاسعافهم
وجدوهم ساجدين في اماكنهم
بلا دماء

كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث