كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سمية الألفي
    كتابة لا تُعيدني للحياة
    • 29-10-2009
    • 1948

    جمعو الأوراق , استعدوا لحضوره البهيج ,


    حين أبصروه وهو يقرأ مآقي فكرهم , نسفوا ما بقى من ذكراه

    تعليق

    • سمية الألفي
      كتابة لا تُعيدني للحياة
      • 29-10-2009
      • 1948

      حملت بعض دفاترها ورحلت إليه , حين رأها كاد يصدح بحبها , كان


      الآخر يلتهم بعينيه جسدها, لملمت شتاتها ,اعتدلت في جلستها, دوّن اسمه


      وأرقام هواتفه أهداهم إليها .. ندمت أنها غادرت فكرها ونظرت إليه .

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        جميل أن كنت يقظة ،
        تقرئين كل الوجوه ،
        وتبحرين إلى ما تحت القشرة اللامعة ..
        خفت وقتها أن تتوقفى قبل ،
        رؤية عفونة ترعى فيها ديدان بعدد الحضور !!
        sigpic

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          أحملك كطفلى الجميل ،
          أربتُ على شعرك السارح ،
          و أداعبٌ وجهك الياسمينى ،
          وأحكى حكاية عنا .. لم تكتمل ،
          ولن تكتمل إلا حين يكون
          العصيان فى كل المدينة لا بديل عنه !!
          sigpic

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            لن أكتب إلا أنا أولاد الأفاعى ..
            فاملئوا مصابيح حقدكم ،
            لتروا اليباب فى كل الطرقات
            تماما .. كما هى قلوبكم !!
            sigpic

            تعليق

            • ربيع عقب الباب
              مستشار أدبي
              طائر النورس
              • 29-07-2008
              • 25792

              الصبر مفتاح القبر ،
              و عليكِ أن تلقى به فى أقرب حاوية !!
              sigpic

              تعليق

              • ربيع عقب الباب
                مستشار أدبي
                طائر النورس
                • 29-07-2008
                • 25792

                عبث الولد بقطعة الطين ،
                شكل ما يشبه مسلة .
                أتت النساء مبهورات ،
                تحتضن مسلته المشوهة ،
                مما استدعى غيرة الرجال ،
                وبدلا من تحطيم المسلة المعجزة !
                و انهاء ثورتهم ،
                راحوا يثرثرون ، على غنجات النساء ،
                فقهقه الولد ، تدحرج فى الترعة ،
                ثم قب ، وعرى عورته ،
                ورفعها فى مواجهتهم !!
                sigpic

                تعليق

                • ربيع عقب الباب
                  مستشار أدبي
                  طائر النورس
                  • 29-07-2008
                  • 25792

                  الزاجل الذى يحمل رسالتها ،
                  اختطفه باز شارد ،
                  دون أن يشعر ،
                  لأنه كان يختفى بين حروف الرسالة !!
                  sigpic

                  تعليق

                  • ربيع عقب الباب
                    مستشار أدبي
                    طائر النورس
                    • 29-07-2008
                    • 25792

                    قالت : صفها لى ؟!
                    قلت : تنام النجوم على كفها ،
                    وفى عينيها تطل الملائكة ،
                    وتحت قدميها ينبع نهر كان معلقا ،
                    بين الأرض و السماء !!
                    قالت ضاحكة : كأنك تعشق كل النساء !!
                    قلت : و هل بالغت يا أمى حين كنت أصفك ؟!
                    وانصرفت محملا بدعواتها !!
                    sigpic

                    تعليق

                    • ربيع عقب الباب
                      مستشار أدبي
                      طائر النورس
                      • 29-07-2008
                      • 25792

                      بكت حتى نعست على صدرى ،
                      وعينى تخجل من النظر إليها ،
                      ولكن شيئا لامعا ،
                      أجبرنى على كشف أمره ،
                      و هنا لم أتمالك نفسى ،
                      فانحدرت دمعتان لتحتضن دمعتها ،
                      وأنا أهمس بعفوية : أحبك !
                      sigpic

                      تعليق

                      • ربيع عقب الباب
                        مستشار أدبي
                        طائر النورس
                        • 29-07-2008
                        • 25792

                        عند قمة الحارة أعشاش ،
                        تنام فى حضن شجرة سنط ،
                        كلما حاذيتها ،
                        فى انصرافى و حضورى ،
                        أسمع وشيشا عاليا ،
                        وصخبا عجبا .
                        صممت أن أقتحمها ،
                        بعصا طويلة رحت أنقضها ،
                        لم أجد شيئا .. ليس سوى القش فارغا !!
                        sigpic

                        تعليق

                        • ربيع عقب الباب
                          مستشار أدبي
                          طائر النورس
                          • 29-07-2008
                          • 25792

                          لم أعد أسمع أصوات التراتيل ،
                          كما هى العادة ،
                          ليس غير طلقات رشاش رهيبة ،
                          تدوى .. و قهقهات تأتى
                          من قسم البوليس !!
                          sigpic

                          تعليق

                          • ربيع عقب الباب
                            مستشار أدبي
                            طائر النورس
                            • 29-07-2008
                            • 25792

                            رائحة الموت تطارد المدينة ،
                            فخلال أسبوعين نالت يد ماهرة ،
                            من أربع رجال ، و أغرقت الناس ،
                            فى الهلع ، بينما قسم البوليس يلبس ،
                            الخوذة المعتادة ، والهراوة القاتلة تشهق بين قبضته ،
                            انتظارا للعمال ..
                            الباحثين عن الرغيف !!
                            sigpic

                            تعليق

                            • ربيع عقب الباب
                              مستشار أدبي
                              طائر النورس
                              • 29-07-2008
                              • 25792

                              كانت جيوش الأمن المركزى ،
                              تأخذ وضع الاستعداد ،
                              لمهاجمة العمال الذين ،
                              كانوا يحملون صغارهم رافعين رغيف خبز جاف
                              بينما كان أحد المسعورين فى شوارع المدينة برشاشه الأعجوبة ،
                              يحصد بعض الأرواح التى لم تكن تروقه !!
                              sigpic

                              تعليق

                              • ربيع عقب الباب
                                مستشار أدبي
                                طائر النورس
                                • 29-07-2008
                                • 25792

                                كان قنوطا من رحمة السماء ،
                                أعطاها دواء ،
                                صهر الجنين ،
                                ومزق شرايينها .
                                حرر بطاقته :
                                لم تكن غير انفلونزا الخنازير ،
                                سارعوا بكتمان الأمر !!
                                sigpic

                                تعليق

                                يعمل...
                                X