كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    يكتبون دون أن يتحسسوا ..
    موضع حروفهم !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    سيولة الحبر ..
    أدمت البيضاء
    فأجهضت جمالها
    و لم يعد عليها سوى النزف !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أيعجزها التراب ..
    بسفْحِ رمادها و لها ذاكرةُ الحضور
    وذاكرةُ البداية ..
    غيرُ مسكونةٍ بالمعنى المبطن و الصريح للهزيمة
    و المثولِ ذليلةً في قبضة لم تر فيها سوى
    وردِ الخميلة بين أعشاب البدور ؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    سيقولون مثلما قال السّلفُ
    لمن سلف
    ومن خلف
    ما لنا فيما وراء النّهر غاية
    هِي للتّلف
    في نارها حكمةُ الرحيل
    الرّمادُ مهما تجلى بعثُه
    مهاجرٌ في نهايةِ الأرب
    في غبارِ ريحها
    للهباء و البدد
    في عيونهم يقظٌ بؤسُهم
    هشٌّ سعيُهم
    لا يرى .. حجم الغريب في بلاغة الذُّبول
    و في الرّميم
    لا يرى .. سوى هزائمِه اللّئيمة
    دُولةً في ثيابِ القمع و استلابِ الرّوح من أوطانها
    لو طن المطامع
    شُهبا ..
    نارها لعيال الله في أكبادها

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    زهرة نار ..
    تكتوي بغزلها
    كلما اِزينّتْ
    عافت زخارفَها
    ونقضتْ غزلها
    المغزلُ نبضُ فتنتها
    و الغزلُ سرُّها الأزليُّ
    النّارُ فخاخُ الغيابِ الشّهيّةُ
    ثورةُ شّبقِ الفصول
    منازل القبح
    محامل الجمال
    مجامر البلاغة بين نيء و نيء
    طازج و طازج
    و اقترافُ السّهوِ بين صخور ِالقمر و حسناءٍ تضئ
    بين حرف مهملٍ و حرفٍ شهيد
    وحرفٍ يلوّنُ ظهورَ العبيد
    بسياط العبيد

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    هم يدركون ظلمهم و ظلامهم
    لكنهم لن يدركوا
    حين أربكها الخجل
    أُنسِيتْ ما لم يعوزها حضورُه
    وأنها لا تشركُ في حلمِها أحدا

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    زهرة نار .. تنجلي برمادها

    لم يكنْ جُرحُها عميقًا
    و لاذعًا فقط
    عصيًّا على البرء
    عنادُها أدقُ من جنونها
    أبلغُ من جرائمِها القادمة
    اصطفاءٌ على بُسطٍ خُضر
    في انهزامِه ولادةٌ
    في انكساره حياة
    و على شقوقِ كفوفِها
    ترتوي النّقائضُ و الفرائسُ و الفرائضُ و السنن
    وقد تجفُّ .. تصيرُ طُعمًا للرّياح
    و للبطاحِ الهائمةِ على الشّقوق
    طواسينَ عالم يودُ لو أهلَّ

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    عبث حتى .. دعوتك أيها الناثر
    لم يترك الملح لقرطاجة
    إلا الرحيل ..
    وحين لم يسمع بكاؤها
    تلاشت ..
    كأنها كانت هنا في الحلم
    قبل أن تطاردنا خيوط الشمس
    من بليغ العبث ..
    التخلي عم آمنت أنه لك ..
    لمن لا يرى فيك ما رأيت فيه !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ظللت خارج الرؤية
    ارقب النصوص القديمة
    دون حراك
    حتى انتشلني الهجر الذي نال منها
    إلي طرق عزلتها ..
    حسبتها مقالة .. أطلقها الرأس في وجه الركود
    فإذا بها قصيدة تسعى ..
    لم يكن الناس .و لا السوق أضحى
    سوى أن زلزلة .. كان لها سبق التعثر و النجوى شاحبة
    قد بلغت من لدني و ترا
    و رأيت ما تعني القديمة ..
    على تلك الصحاف .. و ما أجرى ابتلاء الروح بالكظم و الروع
    إذ أحوى !

    اترك تعليق:


  • نورالضحى
    رد
    ..
    .
    .
    آريق جدآئل الحرف على سطر آحمق ..
    بقلب متكيء على إيوآن اليقيّن ..
    رغبة فى ممآرسة السلوى فوق جدآر مثقوب ..
    .
    .
    وعلى بُعد خطوآت روح مطرزة بالشغف تمآرس غوآية الكلِم ..
    وتردد همسآ لفوآصل اللغة .
    لآ تبعثري القصيد بلوغآ إلى القمر دون إفصآح..
    ودعِ الجدآئل تتحدث ..فــ آن كيدكن عظيم ..

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نورالضحى مشاهدة المشاركة
    ..
    فى مكآن مآ بين السمآء والآرض ..
    شيء منه يغمس الكلِم فى جدآول قبلة ..
    مُثيرفي قلبيّ مثل ذآك الحرف ..
    كأنه قصيّدة كُتبت فى عينيّه البعدتين من زمن ..
    لــ آطرآف حلم يغفوآ على أغنيّة قديمة ..
    .
    آرغب آن آصليّ معه صلآة الآستسقآء ..كيّ ألتقى به مبللة بالمآء ..
    .
    .
    رائع ومثير للوهج الابداعي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أيقطت بنات الحلم
    من غل مرقدها
    وبشجرة الوهم ..
    شنقت جدائلها
    ثم رفعت رتاج الريح
    طائرة .. على خرير انفطار الشوق
    إذ يهذي !
    أئنا لمبعوثون بنفخة في الروح
    و أحلامنا ..
    فنؤخذ إلي حيث ما شاءت ..
    لا حيث ما حُشِدَ .. و ما توقنا ؟

    اترك تعليق:


  • نورالضحى
    رد
    ..
    فى مكآن مآ بين السمآء والآرض ..
    شيء منه يغمس الكلِم فى جدآول قبلة ..
    مُثيرفي قلبيّ مثل ذآك الحرف ..
    كأنه قصيّدة كُتبت فى عينيّه البعدتين من زمن ..
    لــ آطرآف حلم يغفوآ على أغنيّة قديمة ..
    .
    آرغب آن آصليّ معه صلآة الآستسقآء ..كيّ ألتقى به مبللة بالمآء ..
    .
    .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد

    وصل الشجن
    مداه .. الخلايا
    النوايا
    الأجنحة
    و الذواكر سبتها التواريخ
    على تلة ناتئة
    يومضها الحجر كهرنامة بشج جبهة الغيم
    و يبكي ظمأه المشنوق بحبال الرضا
    و أوهام الري
    القصيدة في رحل الضباب
    ملح يستوي
    وقمح أخطأه منجل الحصّاد
    في موسم الرمادة
    لذعه الجوع فأنساه ذكر المطر المتهاطل من سحابات الوجع
    و ما رأى حنانيه على مفرق الصخر إلا زلالا سائحا
    لا ينتمي إليه !
    و هذا شعرنا بالوصيد ..
    باسط كفيه على مقة .. و لما نزل خارج الكهف
    على بعد شجرة و عصفورين !



    اترك تعليق:


  • نورالضحى
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    رائع هذا الركض أستاذة نور
    اغرفي من تلك مدادا للقصيدة
    و طيوفها الطائرة !

    كل الخير و السعادة
    ..
    .
    .
    سيديّ الفآضل ..
    آشكر آهتمآمك لكتّآب متصفحك وقرآءتك ومتآبعتك لنآ ..
    كل التحآيآ لقلبك لآنك زرعت ورودآ فآح عبيره فى سطوريّ ..
    شكرآ لك ..

    اترك تعليق:

يعمل...
X