كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد


    ربما نرتل شيئا آخر سيدي
    ندري أن دمانا أشرقت به
    و من يومها ما عادت تراه كما كان
    بل تمردت
    صنعت لها ضفاف
    دون أن تحفر مقبرة هنا او هناك !

    الطيور لم يعد يسكرها القمح
    يلهثها
    يقتل فيها هزة الرأس لأعلى
    الطيور سيدي فخخت نفسها
    أغوت المصفحة
    حملتها على اجنحتها
    ألقت بها للنار

    لا تقف كثيرا
    أمام تلك الدفاتر القديمة
    و ذاك الهروب
    فالمنافي لم تعد تسع رئتيك
    و لا الطفل الذي ما زال يقبض على عنق نكسته !

    سوف نرتل معا
    نشيدا جديدا .. تعلمه بلا شك
    لأننا من نحتنا هذا الربيع
    سنة و سنين
    ثم نفخنا فيه من روحنا
    ليعلن الحياة !!

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    لا تنتقد سكوني
    و لا تغرنّك غفوتي...
    فإنّني كلّي...
    قبضة من حديد .
    / الصورة الرمزية للأستاذ ربيع /

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    حقوق العاشق ...محفوظة .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    للفكر عيوب ... أوّلها عدم تقبّل فكرة الآخر .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    كنت أراه كبيرا
    في حجم الشمس ...
    و حين وصلني أنّه عاتِبٌ على من وضعوا صوره
    و " أعماله " جنبا إلى جنب مع صور المبتدئين...
    رأيته يصغر و يصغر و يصغر
    حتى صار في عيني في حجم نملة معاقة .

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
    مالكة عزيزتي
    المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
    الحمد لله على سلاااامتك
    أشكره أنه أعادك إلينا
    اشتقت لك كثييييييييييييرا
    لروحك لحرفك لقلبك الأبيض سيدتي ..
    تعلمين أني لا أجيد التعبير في هذه المواقف
    لكنني في قمة السعادة مالكة ..
    لا تحرمينا منك ثانية ..
    واعذريني على عدم تمكني من الدخول إلى الغرفة الصوتية
    لأسباب تقنية ..
    كوني بخير دائما عزيزتي ... محبتي وأكثرررر


    صباح الخير غاليتي بسمة
    والله انت فعلا بسمة مشرقة دائما
    حين سمعت صوتك دبت الحياة في اوصالي الباردة
    شعرت برغبة في الحياة مع كل الوهن الذي كنت فيه
    لم انت بعيدة بسمة ؟
    بعدما ادمنا حرفك الجميل ...ليش تحرمينا ؟

    انا دخلت الصبح ارد عليك انت واسيا وجدت التلقائي مغلق
    تمنت لو دخلت امس الغرفة لاسمع صوتك الدافيء
    شكرا بسمتي الجميلة على كل شيء
    أشرقي دائما لنشرق معك نكاية في الغروب

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    عزيزتي مالكة..
    الحمد لله على سلامتك ..
    اشتقت بوحك و حروفك .
    كوني بخير دائما .
    صباح الخير عزيزتي اسيا

    كيفك ؟
    كيفكم جميعا ؟
    اشتقت اليكم كثيرا
    اشتقت حروفكم الحبلى بالحب والعطاء
    وانا اعشق حرفك غاليتي
    ربنا يكفيك شر المرض والتعب والحزن

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    صباح جميل أصدقائي
    أنا آسف
    لم أغلق التلقائي
    لكن تعود أن يغلق حين تكون بسمة الصيادي هنا !


    لكم محبتي خالصة

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    مالكة عزيزتي
    الحمد لله على سلاااامتك
    أشكره أنه أعادك إلينا
    اشتقت لك كثييييييييييييرا
    لروحك لحرفك لقلبك الأبيض سيدتي ..
    تعلمين أني لا أجيد التعبير في هذه المواقف
    لكنني في قمة السعادة مالكة ..
    لا تحرمينا منك ثانية ..
    واعذريني على عدم تمكني من الدخول إلى الغرفة الصوتية
    لأسباب تقنية ..
    كوني بخير دائما عزيزتي ... محبتي وأكثرررر

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    فمن أي اتجاه تأتي نجواهم
    وأنا قبضت قلب الريح
    أسرتها
    أو هكذا .. هيئ لي ؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أنا ما اخترعت الشوق
    ثم مررته على دمي لأستفتيه
    أو هو ذاق طعم أوردتي فاستطابها
    وحط في زئبقها
    لكنه كان حين كنتِ بين بنات جنوني
    ما كان عدما أو طفلا هجينا
    .. يلونون به قصائدهم

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    من مثلي في ثرائي ...هذا الليل لي و ...طيفك .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    تداخلت يا أرض مشارقك و مغاربك...
    من يدلّني على بوصلة تشير إلى حيث لا تكونين ؟

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لا ..
    اهدأ أيها القلب
    شرخت صرختك جدار الروح
    اهدأ
    لا تعلق ثيابك للريح
    فلعابها سام و جارح
    وخطواتها كرة لا تمل القهقهة !

    اترك تعليق:


  • صالح صلاح سلمي
    رد
    سكرة
    بين سكرة وفكرة. خرج من خمارة حقيرة
    تلقفه رجل ملتحٍٍ وهو يضع منديلة على أنفة, يتقي رائحة المنكرالمتطايرة مع انفاسه. ساومه فباع له بضاعته.
    دس مئة جنيه في جيبه وهويدلف الى المكان. إستدارت عيناه في رأسه وهو يضع ورقة بيضاء في الصندوق
    ثم تمتم مع نفسه
    في الإعادة إفادة.
    التعديل الأخير تم بواسطة صالح صلاح سلمي; الساعة 24-05-2012, 18:52.

    اترك تعليق:

يعمل...
X