في الزاوية
حيث خبأت ابتسامتك
مازلت اتكئ
على جدار الوقت
بين الشوق والاحتراق
أتارجح
والمواعيد الملغاة
تعزف موال حنيني
أمس...
مررتُ بشارع
يشبه عينيك
الأرصفة والجدران
باسمك تناديني
الهواء يعبث
بخصلات انتظاري
وانا اسال الغياب:
ان يكون خفيفًا على القلب
فرها على الروح
فيردّ صمتك المزدحم
في صدري.
لا....وربي
مادام الشوق ممتدا بداخلي
يؤرق شرودي
يكتبني قصائد
لا أجرؤ على قراءتها جهرا
كيما يلمحك الناس
في حروفي
مطلا من تنهيدات انيني
لستُ بخير...اعلم ذلك
لكنني أبتسم
حين يطرق طيفك نافذتي
كمن يحتضن شوك الورد
وهو يردد: ما أبهاك أيها الألم!
كلما امعنت في الوخز
اشرق الغياب بداخلي
وصار التوهان موطني
مازلتَ تسكنني
أغنية لا تنتهي
في رأس عاشقٍ
أرهقه التكرار
سرا لا أستطيع فك طلاسمه
نورا لم أتمكن من الإمساك به
بين الذاكرة والوقت تختبيء
كارض جففها عطش الانتظار
وكما يذوي الشمع تحت الشمس
اذوي بين يدي الزمان
والذكريات سوط يجلد تحناني
حيث خبأت ابتسامتك
مازلت اتكئ
على جدار الوقت
بين الشوق والاحتراق
أتارجح
والمواعيد الملغاة
تعزف موال حنيني
أمس...
مررتُ بشارع
يشبه عينيك
الأرصفة والجدران
باسمك تناديني
الهواء يعبث
بخصلات انتظاري
وانا اسال الغياب:
ان يكون خفيفًا على القلب
فرها على الروح
فيردّ صمتك المزدحم
في صدري.
لا....وربي
مادام الشوق ممتدا بداخلي
يؤرق شرودي
يكتبني قصائد
لا أجرؤ على قراءتها جهرا
كيما يلمحك الناس
في حروفي
مطلا من تنهيدات انيني
لستُ بخير...اعلم ذلك
لكنني أبتسم
حين يطرق طيفك نافذتي
كمن يحتضن شوك الورد
وهو يردد: ما أبهاك أيها الألم!
كلما امعنت في الوخز
اشرق الغياب بداخلي
وصار التوهان موطني
مازلتَ تسكنني
أغنية لا تنتهي
في رأس عاشقٍ
أرهقه التكرار
سرا لا أستطيع فك طلاسمه
نورا لم أتمكن من الإمساك به
بين الذاكرة والوقت تختبيء
كارض جففها عطش الانتظار
وكما يذوي الشمع تحت الشمس
اذوي بين يدي الزمان
والذكريات سوط يجلد تحناني
تعليق