أيهما أصح ؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مصطفى الصالح
    رد
    أُطفِأَت أم أُطفِئت

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    كيف تكون الهمزة اذا كانت مفتوحة وما قبلها مكسور في وسط الكلمة

    مثل كلمة

    أُطفِأَت أم أُطفِئت

    تحياتي

    اترك تعليق:


  • أحمد الصوابي
    رد
    بارك الله فيك يا أستاذي

    أما الآذان فهي جمع أُذُن .

    اترك تعليق:


  • منذر أبو هواش
    رد
    أذان المؤذن أم آذان المؤذن ...؟

    أذان المؤذن أم آذان المؤذن ...؟

    للفائدة أنقل ما ورد في لسان العرب بهذا الخصوص:


    [frame="1 98"]
    وأَذِنَ به إِذْناً: عَلِمَ به. وحكى أَبو عبيد عن الأَصمعي: كونوا على إِذْنِهِ أَي على عِلْمٍ به. ويقال: أَذِنَ فلانٌ يأْذَنُ به إِذْناً إذا عَلِمَ. وقوله عز وجل: وأَذانٌ من الله ورسولِهِ إلى الناسِ؛ أَي إعْلامٌ. والأَذانُ: اسمٌ يقوم مقامَ الإيذانِ، وهو المصدر الحقيقي. وقوله عز وجل: وإِذ تأَذَّنَ ربُّكم لئن شَكرتُم لأَزيدنَّكم؛ معناه وإِذ عَلِمَ ربُّكم، وقوله عز وجل: وما هُمْ بِضارِّينَ به من أَحدٍ إلاَّ بإِذْنِ الله؛ معناه بِعلْمِ الله، والإذْنُ ههنا لا يكون إلاَّ من الله، لأَن الله تعالى وتقدَّس لا يأْمر بالفحشاء من السحْرِ وما شاكَلَه. ويقال: فَعلْتُ كذا وكذا بإِذْنِه أَي فعلْتُ بعِلْمِه، ويكون بإِذْنِه بأَمره. وقال قومٌ: الأَذينُ المكانُ يأْتيه الأَذانُ من كلِّ ناحيةٍ؛ وأَنشدوا:

    طَهُورُ الحَصَى كانت أَذيناً، ولم تكُنْ --- بها رِيبةٌ، مما يُخافُ، تَريبُ

    قال ابن بري: الأَذِينُ في البيت بمعنى المُؤْذَنِ، مثل عَقِيدٍ بمعنى مُعْقَدٍ، قال: وأَنشده أَبو الجَرّاح شاهداً على الأَذِينِ بمعنى الأَذانِ.

    والأَذانُ والأَذِينُ والتَّأْذِينُ: النّداءُ إلى الصلاة، وهو الإعْلام بها وبوقتها. قال سيبويه: وقالوا أَذَّنْت وآذَنْتُ، فمن العرب من يجعلهما بمعنىً، ومنهم من يقول أَذَّنْت للتصويت بإعْلانٍ، وآذَنْتُ أََعلمْت. وقوله عز وجل: وأَذِّنْ في الناس بالحجّ؛ روي أَنَّ أَذان إبراهيم، عليه السلام، بالحج أَن وقَف بالمَقام فنادى: أَيّها الناس، أَجيبُوا الله، يا عباد الله، أَطيعوا الله، يا عباد الله، اتقوا الله، فوَقَرَتْ في قلب كل مؤمن ومؤمنة وأَسْمَعَ ما بين السماء والأَرض، فأَجابه مَن في الأَصْلاب ممّن كُتِب له الحج، فكلّ من حجّ فهو ممن أَجاب إبراهيم، عليه السلام. وروي أَن أَذانه بالحجّ كان: يا أَيها الناس كتب عليكم الحجّ. والأَذِينُ: المُؤذِّنُ؛ قال الحُصَينُ بن بُكَيْر الرَّبْعيّ يصف حمارَ وحش:

    شَدَّ على أَمر الورُودِ مِئْزَرَهْ --- سَحْقاً، وما نادَى أَذِينُ المَدَرَهْ

    السَّحْقُ: الطَّرْدُ. والمِئْذنةُ: موضعُ الأَذانِ للصلاة. وقال اللحياني: هي المنارةُ، يعني الصَّومعةَ. أَبو زيد: يقال للمنارة المِئْذَنة والمُؤْذَنة؛ قال الشاعر:

    سَمِعْتُ للأَذانِ في المِئْذَنَهْ

    وأَذانُ الصلاة: معروف، والأَذِينُ مثله؛ قال الراجز:
    حتى إذا نُودِيَ بالأَذِين
    وقد أذَّنَ أَذاناً وأَذَّنَ المُؤذِّن تأْذيناً؛ وقال جرير يهجو الأَخطل:

    ولقد جَزِعْتُ على النَّصارى، بعدما
    لَقِيَ الصَّليبُ من العذاب معِينا
    هل تَشْهدون من المَشاعر مَشْعراً،
    أَو تسْمَعون من الأَذانِ أََذِينا؟

    ويروى هذا البيت: هل تَمْلِكون من المشاعِرِ مشعراً، أَو تَشْهدون مع الأَذان أذينا؟ ابن بري: والأَذِينُ ههنا بمعنى الأَذانِ أَيضاً. قال: وقيل الأَذينُ هنا المُؤَذِّن، قال: والأَذينُ أيضاً المُؤذّن للصلاة؛ وأَنشد رجز الحُصَين بن بُكَير الرَّبعي:

    سَحْقاً، وما نادَى أَذينُ المَدَرَهْ

    والأَذانُ: اسمُ التأْذين، كالعذاب اسم التّعذيب. قال ابن الأَثير: وقد ورد في الحديث ذكر الأَذان، وهو الإعلام بالشيء؛ يقال منه: آذَنَ يُؤْذِن إيذاناً، وأَذّنَ يُؤذّن تأْذِيناً، والمشدّدُ مخصوصٌ في الاستعمال بإعلام وقت الصلاة. والأَذانُ: الإقامةُ. ويقال: أَذَّنْتُ فلاناً تأْذيناً أَي رَدَدْتُه، قال: وهذا حرفٌ غريب؛ قال ابن بري: شاهدُ الأَذانِ قولُ الفرزدق:

    وحتى علا في سُور كلِّ مدينةٍ
    مُنادٍ يُنادِي، فَوْقَها، بأَذان

    وفي الحديث: أَنّ قوماً أَكلوا من شجرةٍ فحمَدوا فقال، عليه السلام: قرِّسُوا الماء في الشِّنانِ وصُبُّوه عليهم فيما بين الأَذانَيْن؛ أَراد بهما أَذانَ الفجر والإقامَة؛ التَّقْريسُ: التَّبْريدُ، والشِّنان: القِرَبْ الخُلْقانُ. وفي الحديث: بين كلّ أَذانَيْن صلاةٌ؛ يريد بها السُّنَن الرواتبَ التي تُصلَّى بين الأَذانِ والإقامةِ قبل الفرض.
    [/frame]

    اترك تعليق:


  • بنت الشهباء
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة الحسن فهري مشاهدة المشاركة
    بسم الله.





    أختنا الكريمة/ بنت الشهباء،
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
    ورمضان كريم،

    الأصحّ إن شاء الله هو: اللقطات غير الأخلاقية..
    لأن غير معرف بالإضافة إلى معرف، وهو الأخلاقية..
    و(ال) لا تقترن بغير هذه البتة..

    أما كلمة الغير، وهي الاسم،
    فقد جرى استعمالها بمعنى الآخَر، أو المُخالف،
    للأنا أو الذات..
    والله أعلى وأعلم.

    مع أخلص المتمنَّيات،
    من أخيكم.

    أستاذنا الفاضل الحسن فهري
    السؤال لم يكن لولا أن لفت انتباهي أن هناك من يضيف أل التعريف لـ: " غير " ؛ مع أنني كنت قد تعلمت من أستاذ لي في اللغة العربية أن من الأخطاء الشائعة إضافة أل التعريف لأداة الإستثناء " غير " ...
    واسمح لي أن أنقل لكم ماورد على هذا الرابط بخصوص أداة الإستثناء " غير " وإضافة أل التعريف إليها
    "دخول " أل " على أداة الاستثناء " غير " غير فصيح ، ومخالف لقواعد النحو أيضا .
    فهي كما في الأمثلة السابقة مضافة .
    ومن القواعد : أن المضاف لا يكون إلا نكرة ويكتسب من المضاف إليه التعريف أو التخصيص .
    أما الجمل المذكورة فقد استفاد المضاف " غير " التعريف من " أل " دون المضاف إليه، وهذا هو الخطأ ."
    والله أعلم

    http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=188076
    وجزاك الله خير الجزاء

    اترك تعليق:


  • الحسن فهري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بنت الشهباء مشاهدة المشاركة
    أيهما أصح

    أن نقول
    اللقطات الغير الأخلاقية


    أم
    اللقطات الغير أخلاقية


    ومتى يجوز إدخال " أل" التعريف على " غير "


    ؟.

    وجزاكم الله خيرًا

    بسم الله.

    أختنا الكريمة/ بنت الشهباء،
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
    ورمضان كريم،

    الأصحّ إن شاء الله هو: اللقطات غير الأخلاقية..
    لأن غير معرف بالإضافة إلى معرف، وهو الأخلاقية..
    و(ال) لا تقترن بغير هذه البتة..

    أما كلمة الغير، وهي الاسم،
    فقد جرى استعمالها بمعنى الآخَر، أو المُخالف،
    للأنا أو الذات..
    والله أعلى وأعلم.

    مع أخلص المتمنَّيات،
    من أخيكم.

    اترك تعليق:


  • بنت الشهباء
    رد
    أيهما أصح ؟

    أيهما أصح
    أن نقول
    اللقطات الغير الأخلاقية


    أم
    اللقطات الغير أخلاقية


    ومتى يجوز إدخال " أل" التعريف على " غير "


    ؟.
    وجزاكم الله خيرًا

    اترك تعليق:


  • بنت الشهباء
    رد
    ولا أملك قولا أمام هذه الإجابة الصريحة الوافية الشافية التي أتيت لنا بها أستاذنا الفاضل منذر أبو هواش
    إلا أن أدعو الله لك أن
    يفتح لكَ فتوح العلماء والحكماء والعارفين
    وكل عام وأنتم بألف خير

    اترك تعليق:


  • منذر أبو هواش
    رد
    العرب يستخدمون (فتح عليه) من باب حمل الشيء على نقيضه ...

    العرب يستخدمون (فتح عليه) من باب حمل الشيء على نقيضه

    في رأيي أن (فتح له) في سياقاتها المختلفة تدل على زيادة في الفتح، أو فتح ما سبقه فتح، في حين أن (فتح عليه) في سياقاتها المختلفة تدل على فتح ما سبقه غلق أو انغلاق!

    لذلك تكثر السياقات التي ترد فيها (فتح عليه) مع الأبواب، وذلك لأن الأبواب مرتبطة في الأذهان بالفتح والانغلاق لأن الفتح والغلق نقيضان، والنقيض أقرب إلى البال من الألفاظ التي ليست نقيضا، كما أن الشيء إذا ذكر تبادر نقيضه إلى الأذهان، ومن شأن النقيض أن يزيد نقيضه وضوحا وبيانا في المعنى.

    فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ (44)الأنعام
    وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَابًا مِنَ السَّمَاءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ (14)الحجر
    حَتَّى إِذَا فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَابًا ذَا عَذَابٍ شَدِيدٍ إِذَا هُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ (77)المؤمنون

    ولذلك أرى أن قولنا: (فتح له الباب) يدل على أن الباب المطلوب فتحه لم يكن موصدا تماما، وأن العبارة تدل على طلب فتح الباب عن آخره، وبعبارة أخرى فإنها تدل على الزيادة في الفتح أو على عملية فتح سبقتها عملية فتح متقدمة. فإن أنت قلت (فتحوا علينا بابا) فإن قولك هذا يعني أن الباب لم يكن مفتوحا قبل ذلك. كما أنك إذا قلت: (افتح لنا الطريق) فإن هذا يعني أنك تتحدث عن طريق كانت مفتوحة في الأصل، لكنك تطلب زيادة في الفتح، وتريد أن تكون هذه الطريق المفتوحة أصلا خالية من أي عائق.

    لذلك فإن الأولى أن نستخدم عبارة (فتح الله لك) بمعنى (زادك الله فتحا على فتح)، ولو أننا أردنا أن نقول: (فتح الله لك ما كان مغلقا عليك) لكان الأولى أن نقول: (فتح الله عليك).

    والله أعلم، ودمتم،

    منذر أبو هواش

    اترك تعليق:


  • بنت الشهباء
    رد
    اسمحوا لي أن أنقل الاقتباس التالي الذي جاء بخصوص السؤال الذي طرحته


    غريب الزمان;15054
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أختي الفاضلة بنت الشهباء،



    اتفق الجميع على أن تعبير (فتح الله لك) هو دعاء بالخير،
    أما تعبير (فتح على) فيحكمه السياق، وفيه فتح الخير، أو فتح الإمهال من الله تعالى.
    فسواء قيل (فتح الله عليك) أو (فتح الله لك)، فكلاهما صحيح مع دلالة السياق على إرادة الخير للصياغة الأولى التي هي (فتح الله عليك)، لأنها قد تأتي في سياق يدل على الاستدراج للعقوبة ونحوه.



    وأقتبس من الدكتور صلاح الصاوي قوله:

    «بسم الله الرحمن الرحيم


    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد: فإن كلا التعبيرين، صحيح ولا تثريب على قائله، لا من باب اللغة ولا من باب الشرع، فقد جاء كلا التعبيرين في كتاب الله عز وجل، فقال تعالى: [إنا فتحنا لك فتحا مبينا] وقال تعالى: [أتحدثونهم بما فتح الله عليكم] وقال تعالى: [ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض] وفي حديث الشفاعة [ثم يفتح الله علي ويلهمني من محامده وحسن الثناء عليه شيئا لم يفتحه لأحد قبلي]، وإذا كان الفتح المتعدى بعلى، قد يأتي بمعنى الإمهال والاستدراج والعقوبة، فإن دلالة السياق في مثل هذه الصيغة تدل على المقصود، فلا حرج في كليهما، والله تعالى أعلى وأعلم».




    والله أعلم

    اترك تعليق:


  • بنت الشهباء
    رد
    فتح الله لك ، أم فتح الله عليك ؟

    أيهما أصح
    فتح الله لك ، أم فتح الله عليك ، وما أوجه الخلاف فيما بين الآيات الكريمة التي وردت فيها لفظة " فتحنا عليهم ، وفتحنا لك ؟
    إِنَّا فَتَحْنَالَكَ فَتْحًا مُبِينًا (1)الفتح
    وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آَمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (96)الأعراف


    فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ (44)الأنعام


    وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَابًا مِنَ السَّمَاءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ (14)الحجر
    حَتَّى إِذَا فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَابًا ذَا عَذَابٍ شَدِيدٍ إِذَا هُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ (77)المؤمنون
    أم كلاهما صحيح؟
    وجزاكم الله خيرًا

    اترك تعليق:


  • بنت الشهباء
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة
    تحية للسائلة الفاضلة الأستاذة بنت الشهباء
    عن جمع مدير الصحيح
    وشكرا للمجيب الكريم الأستاذ منذرأبو هواش
    على إجابته الصحيحة العلمية اللغوية .

    فكلمة مفيد ( اسم الفاعل ) من الفعل الرباعي ( أفاد )
    لايصح أن تجمع على ( مُفَدَاء ) وإنما جمعها الصحيح ( مفيدون ومفيدين ), وكذلك كلمة مدير
    وهي على نفس الوزن ، ومن فعل رباعي أيضا على نفس وزن (أفاد) وهو ( أراد) فيكون جمعها الصحيح ( هو جمع المذكر السالم )
    =============================
    مع خالص تحياتي.
    وبارك الله لنا في علمك يا أستاذنا الفاضل محمد فهمي يوسف
    وأعاننا الله أن نصلح لساننا من الهفوات والسقطات اللغوية ، وأن نكون بالقرب من مدرستكم ومدرسة كل من يرشدنا للحفاظ على سلامة لغتنا العربية
    وما أجمل ما قاله الشاعر
    اسحق بن خلف البهراني
    النَّحُوُ يصلحُ من لسانِ الألكنِ ... والمرءُ تعظمُهُ إِذا لم يَلْحَنِ
    فإِذا طَلَبْتَ من العلومِ أجلُّها ... فأجَلَّها منها مُقيمُ الألسنِ
    وجزاكم الله خيرا

    اترك تعليق:


  • محمد فهمي يوسف
    رد
    تحية للسائلة الفاضلة الأستاذة بنت الشهباء
    عن جمع مدير الصحيح
    وشكرا للمجيب الكريم الأستاذ منذرأبو هواش
    على إجابته الصحيحة العلمية اللغوية .

    فكلمة مفيد ( اسم الفاعل ) من الفعل الرباعي ( أفاد )
    لايصح أن تجمع على ( مُفَدَاء ) وإنما جمعها الصحيح ( مفيدون ومفيدين ), وكذلك كلمة مدير
    وهي على نفس الوزن ، ومن فعل رباعي أيضا على نفس وزن (أفاد) وهو ( أراد) فيكون جمعها الصحيح ( هو جمع المذكر السالم )
    =============================
    مع خالص تحياتي.

    اترك تعليق:


  • بنت الشهباء
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة منذر أبو هواش مشاهدة المشاركة
    مديرون أم مدراء


    الأخوة والأخوات،

    الصفات المشبهة التي على وزن (فعيل) هي من أصل ثلاثي، ويجمعها العرب على وزن (فُعَلاء)، نحو سفر سفير سفراء، وزر وزير وزراء، أمر أمير أمراء، عظم عظيم عظماء، سجن سجين سجناء، زعم زعيم زعماء.

    لكن (مُدير) التي على وزن (فعيل) ليست من أصل ثلاثي، كما أنها لم تكن على وزن (فعيل) في الأصل، بل إنها من أصل رباعي (أدار)، والأصل في اسم فاعلها أن يكون على وزن (مُفْعِل)، على وزن مضارعها مع إبدال يائه ميمًا مضمومة وكسر ما قبل الآخر. فيقال: أقبل يقبل مُقبـِل، وأحسن يحسن مُـحسِن. وعندما يجمع العرب محسن ومغير ومنير فإنهم يقولون: محسنون، مغيرون، منيرون ولا يقولون: محساء، ولا مغراء، ولا منراء.

    لكن لفظ كلمة (مُدْيِر) بتسكين الدال وكسر الياء لفظ ثقيل على لسان العرب الذين خففوها، فكسروا الدال وسكنوا الياء، ولفظوها (مُدير) على وزن (فعيل) الأمر الذي كان يؤدي أحيانا إلى الإلتباس والوهم لدى بعض الناس فيجمعونها على (مدراء) قياسا خاطئا.

    لذلك فالأصل والصواب أن نجمع (مُدير) فنقول (مديرون)، مثلما نجمع محسن ومغير ومنير فنقول: محسنون، مغيرون، منيرون، وعلى ذلك فإن قول بعض الناس: مدراء أو محساء أو مغراء أو منراء لا يصح بحال من الأحوال.

    ودمتم،

    منذر أبو هواش

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أستاذنا الفاضل
    منذر أبو هواش
    نستنتج من القاعدة إذًا :
    من الخطأ أن تجمع " مدير" جمع تكسير فنقول مدراء
    والصواب أن يجمع الاسم جمع مذكر سالما
    فنقول في حالة الرفع
    مديرون
    وفي حالة النصب والجر
    مديرين
    وجزاك الله خيرًا على هذا التوضيح القيّم الشافي الذي ذكرته ، وما علينا
    إلا أن ننتبه لاحقا لهذا الخطأ اللغوي الشائع الذي يملأ المنتديات والصحف ووسائل الإعلام ...
    ودمت بألف خير

    اترك تعليق:


  • منذر أبو هواش
    رد
    مديرون أم مدراء ...

    مديرون أم مدراء

    الأخوة والأخوات،

    الصفات المشبهة التي على وزن (فعيل) هي من أصل ثلاثي، ويجمعها العرب على وزن (فُعَلاء)، نحو سفر سفير سفراء، وزر وزير وزراء، أمر أمير أمراء، عظم عظيم عظماء، سجن سجين سجناء، زعم زعيم زعماء.

    لكن (مُدير) التي على وزن (فعيل) ليست من أصل ثلاثي، كما أنها لم تكن على وزن (فعيل) في الأصل، بل إنها من أصل رباعي (أدار)، والأصل في اسم فاعلها أن يكون على وزن (مُفْعِل)، أي على وزن مضارعها مع إبدال يائه ميمًا مضمومة وكسر ما قبل الآخر. فيقال: أقبل يقبل مُقبـِل، وأحسن يحسن مُـحسِن. وعندما يجمع العرب محسن ومغير ومنير فإنهم يقولون: محسنون، مغيرون، منيرون ولا يقولون: محساء، ولا مغراء، ولا منراء.

    لكن لفظ كلمة (مُدْيِر) بتسكين الدال وكسر الياء لفظ ثقيل على لسان العرب الذين خففوها، فكسروا الدال وسكنوا الياء، ولفظوها (مُدير) على وزن (فعيل) الأمر الذي كان يؤدي أحيانا إلى الإلتباس والوهم لدى بعض الناس فيجمعونها على (مدراء) قياسا خاطئا.

    لذلك فالأصل والصواب أن نجمع (مُدير) فنقول (مديرون)، مثلما نجمع محسن ومغير ومنير فنقول: محسنون، مغيرون، منيرون، وعلى ذلك فإن قول بعض الناس: مدراء أو محساء أو مغراء أو منراء لا يصح بحال من الأحوال.

    ودمتم،

    منذر أبو هواش

    اترك تعليق:


  • بنت الشهباء
    رد
    مدراء ، أم مديرون ؟

    سؤال :
    هل نقول
    في جمع كلمة " مدير " :
    مدراء ، أم مديرون ؟
    الجواب :
    " فامتنعوا من تكسير اسم الفاعل من فوق الثلاثي: نحو، مدير (من أدار) ومنطلِق (من انطلَق) ومُهْروِل (من هَرْوَلَ) ومستخرِج (من استخْرَج)، فقالوا: مديرون (لا: مُدراء!)، منطلِقون، مُهروِلون، مستخرجون..."(1)
    (1) نحو إتقان الكتابة باللغة العربية
    أ.د. مكّي الحسَني
    تنويه :
    أرجو من أهل العلم إفادتنا بما عندهم من العلم بخصوص هذه القاعدة
    وجزاهم الله خيرًا

    اترك تعليق:

يعمل...
X