أيهما أصح ؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • منذر أبو هواش
    رد
    هل أبقوها أم ابتكروها ...؟

    المشاركة الأصلية بواسطة د/ أحمد الليثي مشاهدة المشاركة

    بمراجعة مصحف طشقند، سورة الإسراء "كل أولئك كان عنه مسئولا" و "إن العهد كان مسئولا" وهما في صفحتين متقابلتين، نجد أن الواو المهموزة غير موجودة، بل ونبرة الهمزة غير موجودة. الموجود هو الأسنان الثلاثة للسين، هكذا (مسولا). هذه واحدة.

    ولما جاء الإعجام وما استتبعه التغيير في العرف الكتابي، لم تُكتب الكلمة (مسؤولا)، بل (مسئولا) كما هو الحال في المصاحف الموجودة والمتفق على تسمية رسمها بالرسم العثماني.

    فلو كان الأصل الذي يمكن الرجوع إليه في رسم الهمزة هو على الواو لأوجب ذلك كتابتها (مسوولا). وهذا كما نعلم يولد مشكلة أخرى تتعلق بتتابع الواوات، والمد الظني، بل ولم يكن هذا الهجاء عرفاً كتابياً. وهو ما يفيد أن الأصل لم يكن واواً مهموزة.

    واللفظ القرآني متواتر على كل حال، ومن هنا يُؤْمَن على المتعلم من وقوع الخطأ لأنه يأخذ النطق الصحيح شفاهة. وعليه فلم يكن العرف الكتابي ليسبب مشكلة لو اختلفت اللفظ عن الرسم. ولكن لأن اللفظ والرسم لم يكونا متعلِّقَيْن في أصلهما بهمزة على واو، خلا الرسم من الواوين، وجاء العرف الكتابي اللاحق ليثبِّت هذا، وكتبت الهمزة على نبرة، وأبقاها أهل مصر كما هي. وفي هذا حرص على عدم الزيغ.
    هل من إثبات مادي لهذا الادعاء ...؟

    هل هذا الأمر مطرد في الرسم العثماني ...؟

    هل يتبع الرسم العثماني قاعدة مطردة في كتابة الهمزة ...؟

    هل كانت همزة مسؤول تكتب على نبرة في البداية، وأبقاها المصريون حرصا على عدم الزيغ، أم إنها كانت تكتب على واو فكتبها المصريون على نبرة بسبب كرههم لتتابع الواوين ...؟

    اترك تعليق:


  • منذر أبو هواش
    رد
    الأسماء الأعجمية ...

    المشاركة الأصلية بواسطة رزان محمد مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم،

    تضاربت الآراء حول كتابة :
    فرنسة/ فرنسا
    سورية/ سوريا...إلخ
    فهل من قول فصل فيها مع الدليل؟

    جزاكم الله خيرًا
    وعليكم السلام،

    تعلمت من قراءاتي أن فرنسا وسوريا اسمان أعجميان بالنسبة إلى اللغة العربية، ورأيت أن كتب النحو تقول إن الألف تكون ممدودة دائما في الاسم الأعجمي، مثل أضنا، بورصا، يافا، طنطا، فرنسا، هولندا، بولندا، لبلندا، وإن كانت خمسة أسماء أعجمية قد شذت عن هذه القاعدة إذ جاءت فيها الألف مقصورة، وهي: موسى، عيسى، كسرى، بخارى، متًى.

    وأما كتابة الأسماء الأعجمية المشابهة بالتاء المربوطة فأظن أنها دخيلة من اللغات الأخرى المكتوبة بالأحرف العربية مثل العثمانية، أو أنها نقحرت من قبل الرحالة المختلفين استنادا إلى ألفاظ أهل البلاد التي كتبوا عنها.

    والله أعلم،

    منذر أبو هواش

    اترك تعليق:


  • رزان محمد
    رد
    فرنسا/ فرنسة

    السلام عليكم،

    تضاربت الآراء حول كتابة :
    فرنسة/ فرنسا
    سورية/ سوريا...إلخ
    فهل من قول فصل فيها مع الدليل؟

    جزاكم الله خيرًا

    اترك تعليق:


  • د/ أحمد الليثي
    رد
    أعزّك الله ورفع قدرك أخي الحبيب الأستاذ منذر، وأسأله أن يديم الود بيننا، وأن يجمعنا دائماً على ما يحب ويرضى.

    بمراجعة مصحف طشقند، سورة الإسراء "كل أولئك كان عنه مسئولا" و "إن العهد كان مسئولا" وهما في صفحتين متقابلتين، نجد أن الواو المهموزة غير موجودة، بل ونبرة الهمزة غير موجودة. الموجود هو الأسنان الثلاثة للسين، هكذا (مسولا). هذه واحدة.
    ولما جاء الإعجام وما استتبعه التغيير في العرف الكتابي، لم تُكتب الكلمة (مسؤولا)، بل (مسئولا) كما هو الحال في المصاحف الموجودة والمتفق على تسمية رسمها بالرسم العثماني.
    فلو كان الأصل الذي يمكن الرجوع إليه في رسم الهمزة هو على الواو لأوجب ذلك كتابتها (مسوولا). وهذا كما نعلم يولد مشكلة أخرى تتعلق بتتابع الواوات، والمد الظني، بل ولم يكن هذا الهجاء عرفاً كتابياً. وهو ما يفيد أن الأصل لم يكن واواً مهموزة.
    واللفظ القرآني متواتر على كل حال، ومن هنا يُؤْمَن على المتعلم من وقوع الخطأ لأنه يأخذ النطق الصحيح شفاهة. وعليه فلم يكن العرف الكتابي ليسبب مشكلة لو اختلفت اللفظ عن الرسم. ولكن لأن اللفظ والرسم لم يكونا متعلِّقَيْن في أصلهما بهمزة على واو، خلا الرسم من الواوين، وجاء العرف الكتابي اللاحق ليثبِّت هذا، وكتبت الهمزة على نبرة، وأبقاها أهل مصر كما هي. وفي هذا حرص على عدم الزيغ.

    أما في العرف الحديث -إذا بعدنا عن الرسم القرآني- فالرسم يكون حسب المتعارف عليه بين أهله. ولذا فإن قولك بجواز الرسمين هو قول لم يجاوز الحق قيد أنملة.

    وسلمت من كل سووووووء.

    اترك تعليق:


  • منذر أبو هواش
    رد
    تاريخ الهمزة ...

    أخي الدكتور الفاضل الأستاذ أحمد الليثي ...
    تاج رأسي، ونور عيني، ومهجة فؤادي ...

    الشكر والتحية لك وللأساتذة المداخلين ...

    لا أعتقد أن لموضوعنا أي علاقة بالقرآن الكريم أو برسمه، وذلك لأن الهمزة بشكلها المعروف لم تكن تكتب في المصاحف قبل الخليل بن أحمد الفراهيدي.

    علما بأن الفروق بين المدرستين المصرية والشامية كانت موجودة في الإملاء العربي، ولم تنشأ عن اختلاف هاتين المدرستين، والمدرستان لم تأتيا بجديد بل وضعتا القواعد لما كان موجودا، وإنما كانت الفروق بسبب الاختلاف في التثبيت، حيث ثبت الشاميون أشكالا من كتابة الهمزة، بينما ثبت المصريون أشكالا أخرى، وهذا أمر طبيعي لعدم وجود تنسيق بين الطرفين.

    ومثلما فعل الشاميون فعل المصريون، فقد أرادوا حل مشكل الهمزة ومشكلة الفروق الحاصلة في كتابتها من خلال إخضاعها لجملة من القواعد الثابتة، وضبط كتابتها، ومع أن الطريقة المصرية تلتقي مع الطريقة الشامية، وتصل إلى نتائج مشابهة في معظم الأحيان، إلا هناك فروقا استقرت مما أدى إلى وجود مدرستين أو نهجين، شامي ومصري، كلاهما جائز وصحيح إذا طبق لوحده، لأنه لا يجوز الخلط بين النهجين في نص واحد أو كتابة واحدة، من أجل المحافظة على الثبات والتناسق في الإملاء، وتحقيق الوضوح.

    يسرني – من ناحية أخرى - أن أكون متفقا مع المجامع العربية التي جعلت كتابة "مسؤول" هي القاعدة لأن هذا أيسر في التقعيد (لأن القاعدة أن الضمة أقوى من السكون، والهمزة تتبع ما قبلها في حال كان ما قبلها أقوى منها، وإن كانت حركتها هي أقوى من حركة الحرف الذي يسبقها أخذت الشكل الذي تقتضيه حركتها هي لا حركة ما قبلها).

    وبالنتيجة فإن كتابة المصاحف توقيفية، ولا تعتمد في كتابة غير القرآن، كما أن المصاحف كثيرة، فأرجو أن تعلمنا عن أي مصحف تتحدث، فلا يكفي أن تقول إنه (نص قديم مكتوب وموثق)، لأن المصاحف قبل اختراع الطباعة تعتبر كلها قديمة.

    والله أعلم،

    منذر أبو هواش

    صورة صفحة من مصحف طشقند

    4shared is a perfect place to store your pictures, documents, videos and files, so you can share them with friends, family, and the world. Claim your free 15GB now!


    افتح رابط الصورة ثم أنظر الكلمات
    (جاءكم - خلفاء - آلاء)

    اترك تعليق:


  • د/ أحمد الليثي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة منذر أبو هواش مشاهدة المشاركة

    لكن أهل مصر يكرهون تتابع "واوين" فيكتبون الهمزة التي تسبق "واو المد" على نبرة (إذا كانت قابلة للوصل مع ما قبلها) نحو "شئون" منعا لاجتماع "واوين" خروجا على القاعدة الأصلية واستنادا إلى ما يسمى بالطريقة المصرية.
    هذا صحيح، (ومعانا حق هههه) والحجة ما ورد من أن أبا زيد قال للخليل بن أحمد: لم قالوا في تصغير (واصل) أُوَيصل، ولم يقولوا (وُوَيصل)؟ قال الخليل: كرهوا أن يشبه كلامهم بنباح الكلاب!

    اترك تعليق:


  • د/ أحمد الليثي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة منذر أبو هواش مشاهدة المشاركة


    الأصل في الهمزة المضمومة أو الهمزة التي تسبق "واو المد" أن تكتب على "واو" نحو "شؤون" كما يفعل أهل الشام استنادا إلى الطريقة الشامية.

    لكن أهل مصر يكرهون تتابع "واوين" فيكتبون الهمزة التي تسبق "واو المد" على نبرة (إذا كانت قابلة للوصل مع ما قبلها) نحو "شئون" منعا لاجتماع "واوين" خروجا على القاعدة الأصلية واستنادا إلى ما يسمى بالطريقة المصرية.

    أخي الفاضل الأستاذ منذر
    استوقفني الجزء المقتبس هنا من تعليقك أعلاه بشأن أن الأصل هو ما يسمى بالطريقة الشامية وأن الطريقة المصرية هي الخروج على القاعدة الأصلية.
    ولكن -كما تعلم- فإن المجامع العربية هي التي جعلت كتابة "مسؤول" هي القاعدة (لأن هذا أيسر في التقعيد).
    ولكن بالعودة إلى كتابة المصحف -من باب أنه نص قديم مكتوب وموثق- نجد أن الأصل ليس "مسؤولا" بل "مسئول" فالهمزة ليس على واو.

    والقول بأن الأصل هو ما يسمي بالطريقة الشامية يفترض وجود سبق الرسم الكتابي على هذا الشكل، وهذا أمر فيه نظر؛ لأن رسم المصحف أسبق. فلا يكون في ما يعرف بالطريقة المصرية خروج على الأصل، بل العكس هو الصحيح، من أن الطريقة المصرية حفظت الأصل، ولا نزال ننظر إليه حتى الآن.

    فما رأيك؟
    ودمت سالمــاً.

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    [align=center]تحتي إلى أساتذتي المبجلين كلهم.
    يقال: "إذا حضر الماء سقط التيمم" و أنا أتأمم وجهة نظر أستاذنا منذر أبو هواش لظهورها و صعودها !
    شكرا أستاذنا محمد شعبان على إثارة هذا الفوران (اللغوي طبعا !).
    تحيتي و مودتي إلى الجميع.[/align]

    اترك تعليق:


  • منذر أبو هواش
    رد
    الكتابة بأسلوبين ...

    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
    اللغة العربية بحرها واسع .. ولكن سؤالي للأستاذ منذر أبو هواش
    ولماذا لايجوز الجمع بينهما في سياق واحد ؟؟
    العلماء لا يصوبون الجمع بين طريقتين إملائيتين مختلفتين في نص واحد، لأن هذا يعني كتابة النص الواحد بأسلوبين مختلفين، وهذا عند أهل الكتابة من الأمور السلبية وغير المبررة التي تضعف النص، وتنال من قيمته.

    اترك تعليق:


  • محمد فهمي يوسف
    رد
    أخي الأستاذ منذر أبو هواش
    أشكر لك ردك الكريم .
    وأنا ليس من طبيعتي الجدل العقيم . لكني أظل أحاور وأناقش في المسائل
    اللغوية . حتى أقتنع وأعترف بصواب محاوري مع قوة حجته وبرهانه .
    ومهما اختلف الرأي بنا . فنحن نستزيد من الحوار ثقافة ومعرفة .
    وأنا أؤيدك في خلافات اللغويين حول الهمزة .( والشام ومصر )شقيقان.
    ماأضفته من تأييدك لرأي الدكتور أحمد الليثي في الكتابتين المصرية والشامية
    حول الهمزة في شئون وشؤون. يجعلني أحترم رأيك عندما ذكرت :

    أن كليهما جائز بشرط عدم الجمع بينهما في نص واحد لعدم اللبس .

    اترك تعليق:


  • منذر أبو هواش
    رد
    شؤون - شئون

    المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة
    الصواب ما ذكره الدكتور أحمد الليثي , وكذلك الأستاذ منذر في (هيئة)

    الهمزة إن كانت مضمومة , وليس بعدها حرف مد مصور بصورتها رسمت على (واو ) مثل : (الترؤُس وأؤُلقي يرؤُف ونؤُم ) وإلا رسمت على متسع أو نبرة مثل : ( شئون , وقئول ,وصئول ,ومسئول ) وإلا رسمت مفردة إن كان ما قبلها لايصل بما بعدها مثل : ( رءُوف ورءُوس ، يقرءُون ، سنقرؤُك )

    تقول القاعدة الإملائية أنه يجوز أن ترسم على ألف أو على حرف من جنس حركة ما قبلها : فيجوز ( هيأة أو هيئة ) كما ذكر أخي منذر أبو هواش . فيها وليس في شئون .
    هناك أمور مستقرة ثابتة كثيرة في لغة العرب لا يصح الجدال فيها، لكن كتابة الهمزات ليست من الأمور الثابتة ويجوز الاختلاف فيها.

    الأصل في الهمزة المضمومة أو الهمزة التي تسبق "واو المد" أن تكتب على "واو" نحو "شؤون" كما يفعل أهل الشام استنادا إلى الطريقة الشامية.

    لكن أهل مصر يكرهون تتابع "واوين" فيكتبون الهمزة التي تسبق "واو المد" على نبرة (إذا كانت قابلة للوصل مع ما قبلها) نحو "شئون" منعا لاجتماع "واوين" خروجا على القاعدة الأصلية واستنادا إلى ما يسمى بالطريقة المصرية.

    غير أن الهمزة في هذه الطريقة تكتب على السطر من دون نبرة (إذا كانت غير قابلة للوصل مع ما قبلها) نحو رءوس رءوف جاءوا.

    علما بأن الهمزة المضمومة أو التي تسبق "واو المد" تكتب أيضا على نبرة إذا سبقها مكسور أو ياء مد نحو قارئون مجيئُه.

    اترك تعليق:


  • محمد فهمي يوسف
    رد
    الصواب ما ذكره الدكتور أحمد الليثي , وكذلك الأستاذ منذر في (هيئة)

    ( الهيئة أو الهيأة , والشئون )
    والقاعدة الإملائية تقول عن :

    الهمزة إن كانت مضمومة , وليس بعدها حرف مد مصور بصورتها رسمت على (واو ) مثل :(الترؤُس وأؤُلقي يرؤُف ونؤُم ) وإلا رسمت على متسع أو نبرة مثل :( شئون , وقئول ,وصئول ,ومسئول )
    وإلا رسمت مفردة إن كان ما قبلها لايصل بما بعدها مثل :( رءُوف ورءُوس
    يقرءُون , سنقرؤُك )
    أما بالنسبة لكلمة :(هيئة) فالهمزة هنا مفتوحة , وليس بعدها مد مصور بصورتها . والقاعدة تقول في مثل هذه الحالة :
    أنها ترسم على حرف من جنس حركة ما قبلها وهو الياء في (هيئة )أي على نبرة أو متسع , فإن كان ما قبلها ساكنا ــ وهو في هيئة ــ ساكن .
    تقول القاعدة الإملائية أنه يجوز أن ترسم على ألف أو على حرف من جنس حركة ما قبلها : فيجوز ( هيأة أو هيئة )
    كما ذكر أخي منذر أبو هواش . فيها وليس في شئون .
    ومن الأمثلة كذلك :(يسْأل ) رسمت على ألف لأنها مفتوحة وقبلها ساكن .
    وكذلك :( فجْأة ) الهمزة مفتوحة وقبلها ساكن , فرسمت على ألف .
    ومثل :( مسْألة ) يجوز ان تكتب على نبرة مثل :( مسئلة ).لكثرة دورانها
    وفي كلمة :( ييْئََس )المفتوحة الهمزة .تكتب على المتسع, أما في (ييئس)
    المكسورة الهمزة فتكتب على نبرة
    ولا داعي إلأى كتابة الأولى باللألف للفرق بينهما . كما رأى صاحب المطالع

    تنبيه : المراد بالمتسع هو المطة التي تصل ما قبل الهمزة بما بعدها .
    ووضع الهمزة عليها هو الأصل , وعليه رسم المصحف العثماني.

    أما النبرة أي السنة فهي من زيادة المتأخرين لتحسين الخط.
    وهي لاتوضع إلا عند أمن اللبس , وقد يتعين احدهما دفعا للبس .كما في ييئس.

    ====

    ومن عنده المزيد من الشرح والتوضيح فليتفضل مشكورا وليدل بدلوه لنستفيد

    وشكرا لصاحب السؤال : المثير للجدل والنقاش الذي يثري الثقافة والمعرفة.
    الأستاذ محمد شعبان الموجي .

    اترك تعليق:


  • د/ أحمد الليثي
    رد
    الشئون والهيئة كتابة أهل مصر. ومثلهما مسئول، وهي متوافقة مع رسم المصحف. وقد أجازت المجامع اللغوية هذا الهجاء وجعلوا من "مسؤول" هو القاعدة المضطردة، وغيره الاستثناء. والاتفاق على عدم الأخذ بهجاء المصحف كقاعدة لأسباب كثيرة منها ما حدث للرسم الكتابي من تطوير وتغيير عما كان شائعاً، مع الإبقاء على رسم المصحف لاعتبارات كثيرة منها عدم فتح الباب على مصراعيه لكل من هب ودب وأراد التغيير.

    اترك تعليق:


  • مصطفى شرقاوي
    رد
    افيدونا يابارك الله فيكم

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    أستاذة اسماء
    اللغة العربية بحرها واسع .. ولكن سؤالي للأستاذ منذر أبو هواش
    ولماذا لايجوز الجمع بينهما في سياق واحد ؟؟
    تحياتي لك

    اترك تعليق:

يعمل...
X