أيهما أصح ؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محمد فهمي يوسف
    رد
    أخي الفاضل الدكتور مروان
    اتفقت معنا في الرأي :
    حول ( إنشاء الله ) و ( إن شاء الله )
    التعبير الأول : فيه خطأ كبير في التجرؤ على الله عز وجل .
    التعبير الثاني : صواب بمعنى :( إن أراد الله وشاء )
    ======:
    لكن استسمحك في تصويب ما ذكرته عن : ( إنشاء) أنه: فعل
    والصواب : أنه مصدر للفعل : أنشأ الرباعي .

    وكذلك قولك :( فهناك فرق بين الفعلين :
    أنشئ ؛ أي أوجد )
    فالفعل : أنشأ هكذا تكون كتابته الإملائية . وليس :( أنشيء)

    اترك تعليق:


  • الدكتور مروان
    رد
    متابعة لما تفضلتم به مشكورين ...

    من خلال قراءاتي للعديد من الموضوعات في المنتديات وكذلك محادثتي مع العديد من الزملاء في برنامج الماسنجر وجدت أن أكثر الأخوان يقعون في خطأ فادح ، وخطأ يدخل في شئ من خصائص الله ؛ فكان لزاما عليّ أن أبين هذا الخطأ ألا وهو كتابة " إن شاء الله " !!!
    و " إنشاء الله " !!!
    فأيهما أصح ، وأيهما أوجب للكتابة ، ومعنى كل جملة منهما !!؟

    جاء في كتاب شذور الذهب ؛ لابن هشام الأنصاريّ ؛ أن معنى الفعل :
    إنشاء ؛ أي إيجاد ، ومنه قوله تعالى :
    " إِنَّآ أَنشَأنَهُنَّ إِنشَآءً " [سورة الواقعة 35 ] ؛ أي أوجدناها إيجادا .
    فمن هذا لو كبتنا : " إنشاء الله " ؛ يعني كأننا نقول :
    إأننا أوجدنا الله تعالى شأنه عز وجل ، وهذا غير صحيح كما عرفنا .

    أما الصحيح ، فهو أن نكتب :
    " إن شاء الله " ؛ وإننا بهذا اللفظ نحقق هنا إرادة الله عز وجل ، فقد جاء في معجم لسان العرب ؛ لابن منظور الإفريقيّ :
    معنى الفعل شاء ، أي أراد .. فالمشيئة ؛ هي الإرادة ، فعندما نكتب إن شاء الله كأننا نقول بإرادة الله نفعل كذاوكذا..

    ومنه قول تعالى : " وَمَا تَشَآءُونَ إِلا أَنْ يَشَآءَ اللهُ " [سورة الإنسان 30 ] ؛ أي ما نريد شيئا إلا إن أراد الله عز وجل .

    فهناك فرق بين الفعلين :
    أنشِئْ ؛ أي أوجد ، والفعل شاء ؛ أي أراد ، فيجب علينا كتابة :
    إن شاء الله ، وتجنب كتابة إنشاء الله ؛ للأسباب السابقة الذكر.
    وشكرا وتحياتي للجميع
    وجزاكم الله خيرا

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]
    ومع بداهة الفرق بين إنشاء و إن شاء إلا أننا نجد كبار الشعراء والأدباء يخطئون فيها ويصرون على كتابتها بهذا الشكل الخاطىء .
    [/ALIGN]
    [/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

    اترك تعليق:


  • على جاسم
    رد
    السلام عليكم

    وأنا هنا في هذا الموضوع رجعت إلى الوراء تقريباً عشرين سنة

    حيث مدرسة اللغة العربية في المرحلة المتوسطة من دراستي

    وشرحه حول الفرق بين إنشاء الله وإن شاء الله

    وإلى الآن أتذكرها .

    تقديري

    اترك تعليق:


  • محمد فهمي يوسف
    رد
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الأخت الفاضلة الدكتورة مها النجار
    تحيتي وتقديري

    أنا مع اختلاف المعنى بكل تأكيد بين :

    (إنشاء ) و ( إن شاء )

    فالأولى : كما ذكر الأخ محمد برجيس : فعلها : أنشأ ( وهوفعل ثلاثي مزيد بالهمزة في أوله . ومصدره هو الكلمة الأولى :( إنشاء على وزن إفعال )
    والمعنى : بالنسبة لله سبحانه وتعالى ( خلقُ الله للأشياء أولا بدون مادة : بكن فيكون )

    والكلمة الثانية : (إن شاء) فيها لفظتان هما :( إنْ) و(شاء)
    إن : حرف شرط مبني على السكون .
    وفعل ماض مجرد ثلاثي هو :( شاء) ومصدره : شيئا , و(مشيئة )مصدر ميمي للفعل .
    والمعنى : شاء أي أراد
    على سبيل الرجاء والدعاء
    فلكل فعل منهما استعمال حسب معناه .
    ولفظ الجلالة :( الله ) بعد المصدر الأول (إنشاء) يعرب : مضاف إليه مجروربعلامة الكسرة . هكذا : إنشاءُ اللهَ
    وبعد الفعل الثاني ( شاء ) يعرب لفظ الجلالة (الله): فاعل مرفوع بعلامة الضمة . هكذا : إن شاءَ اللهُ
    ويقدر جواب الشرط في جملة ( إن شاء الله ) إذا لم يكن مذكورا في الكلام .
    كأن تقول لصديقك : أرجو أن تزورني
    فيجيبك : إن شاءَ اللهُ .................. والتقدير : أزرك أو أفعلْ

    والله تعالى أعلى وأعلم .


    اترك تعليق:


  • محمد برجيس
    رد
    إنشاء من أنشأ و حاشا لله أن ينشأه احد !
    إِنَّا أَنْشَأْنَاهُنَّ إِنْشَاءً (35) - الواقعة
    أما إن شاء فهي بصيغة رجاء أو دعاء و فيها تكمن الإرادة و الإختيار! بل وقيل أن فيها من الثناء على الله بما هو أهل له فله المشيئة في كل شيئ
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد برجيس; الساعة 26-05-2009, 19:58.

    اترك تعليق:


  • مها النجار
    رد
    أيهما أصح .إنشاء الله .أو إن شاء الله



    أساتذتى الكرام

    وجدت بعضآ من الأعضاء يخطىء فى كتابة إنشاء الله وإن شاء الله

    فهل هناك فرق فى المعنى

    بين كتابة إنشاء الله وإن شاء الله

    جزاكم الله كل خير

    اترك تعليق:


  • منذر أبو هواش
    رد
    القاعدة الأصلية لكتابة الهمزة ...

    [align=center]القاعدة الأصلية لكتابة الهمزة[/align]

    أخي الأستاذ محمد فهمي يوسف،

    أشكرك على رأيك الداعم الذي أعتز به، وخاصة أنه يأتي من متخصص مجرب عزيز، ولا شك أن الأمر ممتع، لأنه يوضح لنا إحدى الصور التي لم نكن ننتبه إليها، مع أن الرجوع إليها يفيدنا في تأصيل كل ما قد نختلف عليه من أمر الهمزة، ولأنه قد يفتح الباب واسعا لإزالة الخلاف التاريخي، ووضع تقعيد جديد لكتابة الهمزة يكون أقرب إلى الأصل.

    ما تفضلتم به صحيح، لكنني أعتقد أن الأمر لا يزال مبكرا على تحديد القاعدة الأصلية بشكل كامل، لأن ذلك يستدعي مسحا كاملا لكافة أوضاع الهمزة المختلفة في المصاحف الأولى والتي يوجد واحد منها في مصر.

    الظاهر للوهلة الأولى أن الأوائل كانوا يرسمون الهمزة ألفا أو واوا أو ياءً، وأنهم كانوا يعمدون إلى دمجها (لا إسقاطها وإزالتها كما كان يعتقد بعض الناس) عندما تشبه ما قبلها أو ما بعدها.

    لقد اخترع الخليل علامة الهمزة من أجل تمييز الألف والواو والياء حينما تكون همزة، وكانوا في زمانه يضعونها تحت أو فوق الحرف لتمييزه، ثم تطور الأمر، وعمد العرب بعد ذلك إلى فك الهمزات المدمجة، وتحولوا إلى الكتابة بأشكال وقواعد جديدة ومختلفة للهمزة، حتى وصل الأمر إلى ما وصل إليه.

    وقد وردت الهمزة ياءً في المائدة (11-12) حيث كتبوا "لين" التي تعني "لئن"، وفي الأعلى (6) كتبوا "سنقريك" التي تعني "سنقرؤك"، وفي الانشقاق (21) كتبوا "قُري" التي تعني "قُرئ".

    وقد ورد دمج الهمزة مع أشباهها في الصافات (24-29) فكتبوا "مسولون" بدلا من "مسوولون"، وفي المزمل (20) كتبوا "فاقروا" بدلا من "فاقرووا"، وفي الحديد (9) كتبوا "لروف" بدلا من "لرووف"، وفي البقرة (228) كتبوا "قُرو" بدلا من "قُروو" التي تعني "قُروء".

    فالقاعدة الأصلية لكتابة الهمزة بشكلها النهائي توضع بعد تدقيق كافة الأوضاع.

    ولكم تحيتي وشكري،

    منذر أبو هواش

    اترك تعليق:


  • محمد فهمي يوسف
    رد
    أخي الباحث المدقق الأستاذ منذر أبو هواش
    جزاك الله خيرا , على ما أمتعتنا به بفرضيتك المنذرية , بتتبعك لأشكال الهمزة عن
    واضعي الهمزة في المصاحف القديمة .

    وأرى أن يتلقفها دارس لرسالة في الماجستير أو الدكتوراه , ويقوم بالبناء عليها لرسالته
    ويعكف على الانتهاء منها لتكون خدمة للغة العربية .

    وحواركما أنت والدكتور أحمد الليثي من باب الرغبة في الإفادة والنفع العام لمحبي
    ملتقى الدراسات اللغوية والمساهمين فيه بجهدهم المتواضع .

    زادكم الله علما .
    وأخيرا أستطيع أن أقول :
    أن الهمزة كانوا في كتابتهم للمصاحف يريدون أن ترسم على حرف من جنس حركتها
    فإذا كانت مضمومة ترسم على الواو
    وإن كانت مكسورة ترسم على ياء أو نبرة
    وإن كانت مفتوحة ترسم على ألف .

    مسؤول
    اسرائيل
    يتساالون .

    والله أعلى وأعلم .

    اترك تعليق:


  • منذر أبو هواش
    رد
    حل مشكلة الهمزة بفك الأحرف المدمجة في المصاحف الأولى

    [align=center]حل مشكلة الهمزة بفك الأحرف المدمجة في المصاحف الأولى[/align]

    أخي الحبيب الدكتور أحمد الليثي،

    أنت بالتأكيد تعلم كافة معاني "المعاكسة"، ومن المؤكد أيضا أنك تعلم أن معاكستي لك ما هي إلا معاكسة معجب محب ...

    نحن لا نهدف من وراء حوارنا هذا إلا الفائدة وخدمة لغتنا العربية، فالمتحاورون يفيدون ويستفيدون، وأنا شخصيا أشعر بأنني أكثر المستفيدين.

    لقد دفعنا هذا الحوار إلى مزيد من الدراسة والبحث والتفكير، واطلعنا بسببه على أراء ومراجع لم نكن قد اطلعنا عليها سابقا، وفي هذا فائدة وأي فائدة.

    أعلم أن أشغالنا (أنت وأنا) لا تترك لنا وقتا كافيا لأي بحث موسع، لكنني أشعر أن البحث السريع المصغر الذي قمت به في الوثائق التي ناقشناها قد قادني إلى فكرة قد تكون فيها إضافة جدية إلى موضوع الهمزة وتاريخها.

    لقد شعرت من خلال تتبعي لمواقع الهمزة في المصاحف الأولى أن الهمزة على النبرة (الياء) وكذلك الهمزة على الواو كانتا موجودتين دائما لكنهما كانتا مخفيتين، وبدا لي وكأن الكتاب الأوائل قد اتبعوا القواعد المعروفة، لكنهم أخفوا الهمزة في كل مكان تكررت فيه بواسطة دمج الحرفين المتماثلين الذين يمثل أحدهما الهمزة.

    لذلك يبدو لي – يا أخي – وكأن الكتاب الأوائل الذين كتبوا (مسولون) في سورة الصافات كانوا يعرفون أن القاعدة تقتضي كتابتها هكذا (مسوولون) لكنهم دمجوها تفاديا للتكرار المكروه. وكذلك هو الأمر مع (يتساالون) التي يفترض كتابتها على الألف، فقد دمجوا الألفين وكتبوها (يتسالون) للسبب نفسه.

    وتتكرر هذه الظاهرة أيضا في سورة المائدة في كلمة (إسراييل)، فقد أرادوا أن يمثلوا الهمزة بياء، لكن تتابع اليائين جعلهم يتبعون قاعدة الدمج المسيطرة فيكتبونها (إسرايل)، وفي كلمة (لئن) في السورة نفسها كتبوها أيضا على ياء (لين) ولم تكن ثمة حاجة للدمج لعدم وجود تتابع.

    لذلك أعتقد أن حل مشكلة كتابة الهمزة ممكن بالرجوع إلى كتابة المصاحف الأولى وفك الحرفين المدمجين بسبب التماثل على اعتبار أن الهمزة كان ترسم ألفا أو ياءً أو واوا بحسب القاعدة الإملائية المعروفة مع تغليب قاعدة الدمج كراهة التماثل.

    ومن خلال هذه الفرضية (المنذرية) يمكنني أن أقول بأن الهمزة في كلمة (مسولا) تمثلها الواو التي يفترض أنها أدمجت في الواو التي تليها.

    وأرجو التكرم بمساعدتي في عرض هذه الفرضية الجديدة على أي جهات مختصة قد تهتم بدراستها وإبداء الرأي فيها.

    وتفضلوا بقبول الاحترام،

    منذر أبو هواش




    المائدة 11-12



    الصافات 24-29

    اترك تعليق:


  • د/ أحمد الليثي
    رد
    شيخنا الجليل الأستاذ منذر
    (انت كده بتعاكسني بقى) ههههههه. وفي هذه الحالة اسمح لي أعاكسك أيضاً.

    فحديثي عن النبرة كان القصد منه النبرة التي تكتبت فوقها الهمزة. ولم أتطرق إلى النبرة التي تصبح حرفاً من حروف الأبجدية بالإعجام. بل ولا يمكن أن نسمي أي حرف من حروف الأبجدية قبل الإعجام أو بعده باسم غير اسمه، أي نقول حرف الباء والتاء والثاء والنون وهكذا. ولا نقول قبل الإعجام عند هجاء كلمة "بنت" مثلاً نبرة ونبرة ونبرة (أو نبرة بنقطة أسفلها، ونبرة بنقطتين أعلاها ... إلخ). ولذلك فالنبرة في الرسم لا تقوم بذاتها منفصلة عن الحرف الذي تمثله. ولم يكن الكلام عن "النبر" أي اللفظ بالهمز. وأنت كما نقول "سيد العارفين" أن الحديث عن الرسم والعرف الكتابي.

    ولكن السؤال الآن هو أنه في مصحف طشقند نجد كلمة (مسولا) دون كتابة الهمزة (سواء على نبرة أو واو)، فلماذا لم يضع الكاتب نبرة تعويضاً؟

    أن سبب عدم وضع الواو (تعويضاً) واضح، وليس له علاقة بتتابع الواوات لأن النطق هو همز أولاً ثم مد بالواو بعده، ولكن لا يُؤمَن الخلط ساعتها إذا كتب الكاتب "مسوولا". ولعل هذا هو ما حدا بالكاتب أن يضع الهمزة على نبرة بعد الإعجام.

    اترك تعليق:


  • منذر أبو هواش
    رد
    النبرة همزة ...

    أخي الفاضل الدكتور أحمد،

    أشرنا سابقا إلى القاعدة العامة التي تقول إن الضمة أقوى من السكون، والهمزة تتبع ما قبلها في حال كان ما قبلها أقوى منها، وإن كانت حركتها هي أقوى من حركة الحرف الذي يسبقها أخذت الشكل الذي تقتضيه حركتها هي لا حركة ما قبلها المفروض، والمفروض طبقا لهذه القاعدة أن ترسم الهمزة على واو، وهو الأصل الذي تم العدول عنه فيما بعد إلى النبرة كراهة تتابع الواوين.

    إن الخلاف على الهمزة ناشئ عن تعدد أشكالها، فالهمزة حرف، وكل أشكال الهمزة حروف، ونحن لا نتكلم عن النبرة كحرف، بل نتكلم عن الهمزة مكتوبة على رسم النبرة، أو الهمزة مكتوبة على رسم الواو، فالهمزة على النبرة حرف، والهمزة على الواو حرف، ولا يعنينا في هذا الحوار إن كان الرسم الذي تعتمد عليه الهمزة شكلا من الأشكال أم حرفا من الحروف.

    ومع ذلك أقول إن النبرة ليست رسما مجردا كما تفضلتم، بل إن النبرة حرف مثلما إن الواو حرف، لا بل إن النبرة كانت قبل التنقيط أكثر من حرف، فهي باء، وهي تاء، وهي ثاء، وهي في الغالب ياء (ئ)، أضف إلى ذلك أن الواو العادية (و) حرف، وأن الهمزة على الواو (ؤ) حرف مختلف آخر.

    إن التوصل إلى الحقيقة هو هدفنا، وليس هدفنا الخلاف من أجل الخلاف.

    والله أعلم، والله من وراء القصد،

    شكرا لمتابعتكم، ودمتم بكل خير،

    منذر أبو هواش

    نبر: النَّبْرُ بالكلامِ: الهَمْز. قال: وكلُّ شيء رفع شيئاً، فقد نَبَرَه. والنبْرُ: مصدر نَبَرَ الحَرْفَ يَنْبِرُه نَبْراً هَمَزَه. وفي الحديث: قال رجل للنبي، صلى الله عليه وسلم: يا نَبيءَ الله، فقال: لا تَنْبِر باسمي أَي لا تَهْمِزْ، وفي رواية: فقال إِنَّا معْشَرَ قريش لا نَنْبِرُ؛ والنبْرُ: هَمْزُ الحرْفِ ولم تكن قريش تَهْمِزُ في كلامها. ولما حج المهدي قدّم الكسائي يصلي بالمدينة فهمز فأَنكر أَهل المدينة عليه وقالوا: تنبرُ في مسجد رسول الله، صلى الله عليه وسلم، بالقرآن. والمَنْبور: المهموز. والنبْرَةُ: الهَمْزَةُ.

    اترك تعليق:


  • د/ أحمد الليثي
    رد
    أخي الفاضل الأستاذ منذر
    هذه الأسئلة إجاباتها موجودة في مداخلتي السابقة.
    ولو كانت الواو المهموزة أسبق لقلنا أنها هي الأصل كما جاء في مداخلتك الأولى، وهي ما قلتُ أنه أمر فيه نظر؛ لأنه حسب الرسم القرآني بعد الإعجام ما استتبعه من تغيير في بعض العرف الكتابي لا نزال لا نجد الواو المهموزة في "مسولا" على الرسم أعلاه (مصحف طشقند) أو "مسئولا" كما هو رسم المصحف اليوم.
    والهمزة في النطق سابقة للواو في (مسولا) فوضعت على نبرة (مسئولا) لأن النبرة ليست حرفاً أو صوتاً. ولم توضع الهمزة على واو لأن الواو حرف آخر.

    أما مسألة تتابع الواوات فليست الكراهةعند المصريين فقط، فهم لم يخترعوا العربية ابتداءً. بل من المثال عن "أويصل" و"وويصل" تتضح عبقرية اللغة وحكمة العرب في تفادي ذاك التتابع.

    ولست أرى أننا مختلفان في الرأي، بل فلكُنا واحد. إنما الخلاف في تأصيل رسم الهمزة. وهو خلاف محمود إن شاء الله.
    دمت سالمــاً.

    اترك تعليق:


  • الصافي جعفري
    رد
    الدكتور احمد عبد الله الحسو
    اشكرك على مرورك العطر
    فكرتك رائعة ساحاول ان اجسدها بنفسي ان شاء الله

    اترك تعليق:


  • شكرا للاخ صافي جعفري على ما صوبه وكم امل ان تتصل تصويباته في حلقات اخرى وان يشارك فيها ذوو الاختصاص لكي يقف المتلقي على الصورة الاكثر شمولا ولكي يقف على ما قد يظهر من تباينات بين ما يجب ان يقال وما لا يجب . وارى ضرورة ان يقدم مع كل تصويب المصدر الذي اعتمد فيه .
    ولعل من الجميل هنا ان نتذكر بتقدير الرائد الاول في هذا المجال استاذنا اللغوي المعروف المرحوم الاستاذ الدكتور مصطفى جواد الذي كان يقدم حلقات بعنوان ( قل ولا تقل ) من اذاعة بغداد منذ سنة 1950 ولسنوات طويلة

    اترك تعليق:

يعمل...
X