كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سحر الخطيب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    كيف أحبك كل هذا الحب و تكون هي أقرب إلى قلبك مني ؟
    - ربطة العنق !
    هههه معك حق
    فتحت شرايين قلبي من الضحك
    الضرة مرة ولو كانت ربطة عنق
    التعديل الأخير تم بواسطة سحر الخطيب; الساعة 22-07-2011, 06:17.

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    لم أستطع النوم البارحة..
    كنت أفكّر :
    فيما كان يفكّر فان خوخ حين جلس في مصح عقلي
    يرسم دوّار الشمس ؟!
    صباحك فل اسيا
    يبدوا ان النوم يهرب منا
    يخاف على نفسه أن نستبيح وسادة
    او نغلق قلب فكر

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    تلك التي وقفت على صخرة الموت
    لتشنقها ضفائر الوقت
    وتستبيح دمها
    لم تعد تملك شىء ولا تريد شىء
    هي تريد أن تكون لا شىء كي لا تتعثر بشىء

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    لم أستطع النوم البارحة..
    كنت أفكّر :
    فيما كان يفكّر فان خوخ حين جلس في مصح عقلي
    يرسم دوّار الشمس ؟!

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    كيف أحبك كل هذا الحب و تكون هي أقرب إلى قلبك مني ؟
    - ربطة العنق !

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    قالت لي الكتابة حالة صحّية..
    فأصابتني فوبيا المرض !

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    قالوا نبكى دما على ندم
    فلم الصديد بدل الدمع
    سنين من العمر تحترف الدمع
    جفت المقل
    ولم تسكن حسرة القلب
    استعانت بالصديد
    كادت أن تختفي العيون
    عجز الأطباء علاجها
    لولاى عين الرحمن
    التعديل الأخير تم بواسطة سحر الخطيب; الساعة 22-07-2011, 05:46.

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    لم ابكيتني أيمان
    وانا التي أغلقت مجرى دموعي
    حتى نزفت صديدا
    لم دائما يكون فرحي مبتورا
    ربما لو إكتمل فرحي
    مت للتو

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    ما زالت كما هي الانثى
    الاكثر ضحكا والاكثر حزنا
    وتعود الذكريات
    بين أيدي الكوفيرة
    كانت تغني حد الطرب..لم تكن تدرك ما معنى فستان فرح
    هي بنت اللحظة بنت الموقف لم يمنحها احد إلا الربعة عشرا ربيعا
    لشدة انفعالها وعفويتها الغريبة
    لم تكن حزينه ولا فرحه لكنها كانت تغني
    انتهت التجهيزات فأنطلقت مع خالها في السيارة وما زالت تغني
    صرخت بقوة .. توقف هنا والحت
    هي العروس كيف يرفض لها طلب
    دخلت استوديوا التصوير تعال صورني
    اين العريس
    لا يوجد عريس صور فقط
    تبسم مستغربا فهذة اول مرة تدخل عليه عروسة بلا امير
    التقطت لها صورتين يتيمتين
    جن جنون الامير عندما عرف بفعلتها
    وجن أكثر عندما وجد صورها في فترينة الاستديوا أمام أعين المارة
    وما تزال الصورتان معلقتان على جدران النسيان
    بلا أمير يمسك بيدها أو يعانق الابيض
    كلما نظر أحد لهما شاهد ظل لجناحين أبيضين خلفها
    كملاك بفستان أبيض
    التعديل الأخير تم بواسطة سحر الخطيب; الساعة 22-07-2011, 05:14.

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    طلّي بالأبيض طلّي ، يا زهرة نيسان
    طلّي يا حلوة وهلّي بها الوجه الريّان

    وأميرك ماسك ايديك، وقلوب الكلّ حواليك
    والحبّ يشتّي عليك ورد وبيلسان

    تلك الكلمات تثير في قلبي الشجون
    تعيد ذكريات الفقد .. فقد بعد فقد
    حتى أصل الى صورة معلقة على جدار النسيان
    فستان ابيض بوجه ملائكي بلا أمير بجانبها
    لان بعضا من الذكريات رغم شجونها نحولها الى كميديا هزليه

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    صباحكم مشرق و جميل
    بعيدا عن الحزن و القلق
    ليكن ولادة جديدة لطفل " السرور " كما تقول الأسطورة !
    أحبكم كثيرا
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 22-07-2011, 04:11.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    طلّي بالأبيض



    طلّي بالأبيض طلّي ، يا زهرة نيسان
    طلّي يا حلوة وهلّي بها الوجه الريّان

    وأميرك ماسك ايديك، وقلوب الكلّ حواليك
    والحبّ يشتّي عليك ورد وبيلسان




    صلة ما تربط بين الأعمال الأخيرة لك سيدتي ، صلة لم تكن اللغة ، التى عهدناك تمتلكينها ، و لا الجرأة التى تمتطين مهرها جامحا منذ أول الأعمال التى وضعت هنا ، و إلى آخر ما كان ، و لا كانت تلك الفورة التى تنتابك حين تخوضين فى عمل من الأعمال .. إنها صلة من نوع فريد ، ربما لمستها فى قصتك الرائعة ( يا أسمر اللون ) و أيضا ( يا ثوبها ) التى فجرت فيها ، و من خلالها الكثير و الكثير من الحميمية ، التى يمر عليها الكثير من الكتاب مرور العابر ، اللهم إن كان واثقا من حديثه ، متلفلفا به حد التمازج .. فما تكون تلك التى أنبتت حقول السحر بين نبضات لغتك الآسرة ، فى تلك المقطوعة ، التى تشبه موشحا أندليسيا موقعا ، نسمعه و نحن نردده ، ونتمايل على لزمته ، و حناجر همسنا تردد : الله
    إنها تلك اللمسة السحرية ، فى موقفية الكاتب ، و التى ساقته منذ أول نقطة على سطر العمل ، إلى آخر نقطة ترقيم أغلقته .. لننظر معك سيدتي إلى ختام اللحن ، فى الأعمال الثلاث التى ذكرت ، سنلمس شكلا من أشكال النزيف ، و الألم ، الذى لم يخرج بمعزل عن المتن أو عن الكاتبة ، و كأنها تفجر كل طاقاتها اللحنية ، و اللغوية ، و الإنسانية ، و المعرفية ، في تلك الخواتم .. نهاية البائعة - تلك المجنون التى تأكل المدينة من عمل وكد يدها ، حين تلفظ أنفاسها ، و نرى بسمتها تغيب ، وهى تردد لحنها الخاص ، الذى كان عنوانا لحياتها كما كان عنوانا لقصتها ( يا أسمر اللون ...... )
    و فى قصتك الثانية كانت نهاية تلك التى خانت ، بين يدي رجلها ، تؤدي رقصة الموت ، و آخر نبضات كائن بشري ، لتشهده على جملة الختام فى مأساتها ، دون أن تبرر ، أو تبذل محاولة أخيرة لانقاذ سمعتها المفتضة ( ياثوبها ) و هنا .. فى ثالثة الروائع أشهد معكم تلك الخاتمة ، التى لم تأتي عفوا ، و لا قسرا ، بل جاءت بميزان حساس ، قادر على شحن اللحظة بكميات من الحنين ، و القسوة معا ، و من خلال لحن شجي واحد :"مرّ أسبوعٌ على وجودي في بيت رجلٍ كنت أكرهه ..
    وعندما هممْتُ بمغادرة المكان ، وقد تماثلتْ حبيبتي للشفاء ، استحلفتني عيناها أن يحدث شيء يزيل تراكم الغبار عن صفحات العمر ، طمأنتها بأنّ كلّ شيءٍ سيكون على ما يرام .
    ولمّا عانقتني قرب الباب ..عرفتُ متأخّرةً ..بأنّنا نحن من نقتل أحلامنا ، وأمانينا ، وربّما عن غير قصدٍ ...أنا من خنقت حروف أغنية زفاف ابنتي .. أنا من أوقفتُ موكب عرسها ، ومزّقتُ ثوبها الأبيض الملكيّ ..من قبل أن ترتديه ... أنا ...لا هي .
    تسقط كل المزاعم ، و الزائف الذى حال بينهم و بين تلك الآبقة المحبة فى مشهد أسري ، لا تقدمه إلا أم ، عاشت ، تلك اللحظات ، و إن اختلف الموقف و شكل المحنة ، لكن المشهد لم يختلف ، فى تبنيه الصدق ، و الحرص عليه ، حتى النهاية !
    لتنقلب الكراهية سيلا من أشواق و حنين ، و خوف .. أقول لك و لهم سيدتي : أن الدمعة تفجرت هنا سيلا ، بقدر ما أعطيت هذا اللقاء من روحك السامية ، فكانت شاهدا و مشهودا ، ورؤية من أنصع ما يمكن أن أراه بعين الحقيقة !
    أدري أنك تخوضين فى الواقعية حد الاغراق ، و لا تحيدين عنها ، تعطينها ، فتعطيك ، و تحاولينها كل مرة ، بشكل و مذاق مختلف .. و أغلب ظني أنك سوف تأتين بها المرة القادمة بثوب جديد إطلاقا .. فقد رأيت ملامح القادم من أعمالك !
    هنيئا لنا بك كاتبة رائعة مدهشة ، و إنسانة راقية لأبلغ حدود الرقي !

    شكرا إيمان الدرع
    و لقلمك الماتع خالص المنى !

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    كان الحرف يسبق أنفاسها
    بلبل أخر سيغادر مكانها
    تناقضات ما بين فرح قادم
    ومشقة قادمة لا تحتملها
    حافية على رمال غربتها

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    لم يأتي الليل بعد
    تقلب الأرق على وسادة
    يطوف بالماضي
    يوتره القادم
    كمهرة السباق
    تستعد للشوط الأول

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تزيح ما استوطنت
    تأخذ شكلا حلزونيا أو هرميا ناتئا
    أو شكل تلك الخصلة الندية من جدائلها
    لنقف عند شعلة اللون قبل اكتمال الريح
    و نصنع الكون فى بعثه القادم دون عبث أو ارتجال بغيض
    للمسافات و ما تتلو الشياطين على ضمائر تلك الأشباح المنفلتة من ظهر آدم !

    اترك تعليق:

يعمل...
X