كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    الله الله أستاذة نجاح
    لم أشبع بعد من هذا الغناء
    و هذا الألم
    فلا تتوقفي عن ضخ هذا الشتاء بدفء الجمال !

    تحياتي و تقديري

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    في مساءآتنا المسلوبة ..
    أستحضرك أمنية شهية
    كنسمة رخيّة ..
    تهمس ليمامات الشوق في صدري
    برحيقٍ مسروقٍ من ثغر الأقحوان
    بعبير القلم المشتاق ..
    يُتقن العزف على أصابع الصفحات ..
    يغني في بحبوحة الورد والفَراش
    أحلى الأغنيات ..
    يُرقّص النبض
    وتلك الروح
    موبؤة ..بالعذاب ..
    ..

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    أنـــا ..وحكايا تشرين العتيقة
    وليل فارغ العتمة
    كعمري بعدك
    كوحدتي دونك
    آوي إلى الليل ..
    ألتمس بزوغ الأحلام
    أُصغي إلى حفيف الذكرى
    بين ستائر الأمنيات..
    وأنت فجر.. يُسرف في الغياب ..

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    ماذا لو تأخر قليلاً هذا الشتاء...
    ماذا لو ترّيث ...
    كَيما أراود دوائر القلق
    صدى الوحدة
    زفرات الملل
    حلكة الليل
    فقاعات السراب ..
    وصمت براعمهُ قيْد اشتعال ..
    أنا ورفاة ما كان بيننا
    وطيفك المجبول بلون الضباب ..

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لا أدري ..
    ما كل هذا اليقين ؟
    يقيل ترنحي
    عصْرًا و تيها
    صبرا طليق الجبين
    وهذي الصحاف تئن
    من زجر المساءات
    و الليل الطويل
    مازال في الأفق لون رفيق
    أنني بعد حين
    من الهجر
    سألقف بين جناحي
    وردة
    شققتها
    من جنون النار
    و احتراق الماء
    بضلعي الكسير !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أشهد أني لم أر في السماء
    غير سماء
    كانت هنا مذ عبرتِ الضفاف
    للبلاد البعيدة
    مذ أطاحت بك كف الغجر
    بين الرمال
    و هذا السفر
    و أنك كنت و مازلتِ
    نبض الشجر
    عاصفة
    بين الدماء
    ودفق المطر !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    و أني ظللت
    جريمة هذا الخداع
    برغم التجني
    وهذا التعري
    لسرب الغناء
    المجلجل
    فوق غصون الشرود
    زغب الشواطئ
    و ريش سبته
    من بسمة
    ذكى قمحها خافقي
    سنينا
    بجياد الرعود
    كم حدثتني
    عن ضلالي الشهيد

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    و أنك دون انتظار
    أبحت إيابا
    لما كان منك
    لهذا الطريق
    و هذا المساء المُفخّخِ
    نوايا الشجر
    و تلك الظلال التي عانقت
    سفوح التراب
    لدسّ الغياب
    في جذور القمر !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أعلم أن رياحا أشعثتك
    لن تعيد ما قد تهالك
    في أسرها
    من وجنتيك
    ما كان في خافقيك
    و أن الذي قد كان بين يديّ
    بقايا التردد .. و بعض سؤال عالق
    في مرفقيك !

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    هذه هي الحياة استاذ ربيع ..
    كل يوم في حال ..
    يوم تهنينا ..
    وأيام تُبكينا ..
    وليس لنا أن نحتج ..
    لا تبتأس يا صديق ..
    فليطُل ذلك الشتاء ..
    مهما طال ..سيشرق في ليلهِ قمر جميل ..


    التعديل الأخير تم بواسطة نجاح عيسى; الساعة 05-12-2013, 21:31.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ضجّت الشمس
    استقالت ..
    والشتاء طويل ..
    عنين القلب !

    اترك تعليق:


  • عايده بدر
    رد
    ....... وطن لا يغادرني
    كلما راودته المسافات بعثرة
    أزاحت الشمس على جبينه
    كل العثرات ..........
    التعديل الأخير تم بواسطة عايده بدر; الساعة 05-12-2013, 02:05.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ياقلب اهدى
    لسه البلاد
    ياما
    بينك و بينها
    بلاد
    ياما
    و أنت اللي ياما
    شقيت
    ناديت
    ع القيامه
    لجلن تعود البلاد
    م الاهانه
    ياقلب لسه
    الطريق مقلوب
    على راسه
    و البلاد محظوره
    في ضلام
    و تعاسه
    أمته ياخلق الله
    تعود
    من السفر
    نديانه

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تعب التعب مني
    وفاض كاسه
    قلع مداسه
    ولبّسه لراسه
    وقال ياهووووه
    انتنا ضهري
    اتقطّعت أنفاسه
    أمته ألاقي شريك
    جنتل في إحساسه
    أقسم معاه بسمته
    أشاركه أنفاسه
    وزي ما ابلع زلط
    وأموت فدى ناسه
    يحرمني .. ولو مره
    من نهش وسواسه !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    زمان
    و إحنا لسه عيال
    و الطرقات على أكتافنا
    بتتعلم
    خطاوى الريح
    كانت لساها
    مقاديفنا
    مش طايله
    تقول للبحر
    ياريس
    يا حريف
    كنا و السكك
    تايهين
    حتى عن روحنا
    على الناصية
    نتواعد
    و نتقابل
    و نبرم بكرا في وشوشنا
    صقور جارحة
    تلم الفرحة
    حتى م الرغيف السن
    تبات تحلم
    بغيط غله
    بيوت مغسوله
    بالحلم
    الرامح في أحلامنا
    تمام زي اللي
    شفناها
    في السيما
    قراها جدي
    في كتابه
    اللي كان دايما
    تحت مخدته
    بيبص علينا
    و سرقت لجلها عيوننا
    ضي كان بيتودد
    و يتخابث
    مع الضلمه
    تصبح لينا حكاوينا
    نفردها
    وفي السر ننكشها
    ونرجع تاني
    نرضيها
    بزغده
    وكلمه سرحانه
    تنام في جيوبنا
    سكرانه
    و تحلم زي بانحلم
    بيوم أخضر
    هايجي يوم
    على قلوبنا
    ويفتح للنهار
    أشواقنا
    في غيابه !





    اترك تعليق:

يعمل...
X