لقلبي مالعينك من شرفات
و لصدرك مالروحي من ضياء
كيف تسكبين عتماتك
فى وضح الليل
دون استئذان القمر ؟
( مختار عيسى )
-
المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
عندما أرى كلمات الاعجاب
يسقط وجهي
يتعثر في التراب
أتقلص كحلزونه سقطت في ملحاترك تعليق:
-
كن سليمات لم يجتمعنالمشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
الاولى مصابه بشلل
الثانيه مصابه بفقدان الذاكره
الثالثه نوع من العباطه
إجتمعن على مائدة الحوار بنفس الرائحةاترك تعليق:
-
هي تخشى ما في صدركالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
وتتمنى ان تسأل عن يمينها
هي تدرك من انت وتتحسس بما في صدرك
هو يدرك من هي ...
هي تتكلم
هو لا يسمعها
هي لا تسكن الثقه
هو يسكنها
هي انثى تحتاجك لكن لم تجدك
هو يحتاجها عندما يريدهااترك تعليق:
-
بداية النهاية الكارثية سحرالمشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
و لكن
لم ؟
أتساءل
ربما برغم الثقة التى أمنحها و تمنحني إياها
لا أسأل ما فى يمينك
و لا تسأل ما تخبئ فى صدرك
و مع ذلك ...................... !!اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
كم هي معبرة
رغم حروفها القليلة
اراها رواية مكثفة
مذ دخلت الملتقى وانا أسال عن مفهوم التكثيف
في هذه الجملة وجدت الجواب
التعديل الأخير تم بواسطة مالكة حبرشيد; الساعة 21-07-2011, 17:44.اترك تعليق:
-
كانت أمي تقول :
الحمام المكسور يحط على البرج المهجور.
تذكّرت قولها الآن ..
رأيت حمامة مكسورة الجناح ..تحط على حافة شرفتي !التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 21-07-2011, 17:37.اترك تعليق:
-
جميل الا يتملكنا الحقد ابداالمشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
وحده يحدث الخراب في النفوس
وحده يحيل القلوب الى اوعية صدئة
جميل جدا ان تظل ارواحنا فضاء فسيحا للحب
مهما بلغ الالم عتيا
اعجبتني المقطوعة فحاورتها بهذه الحروف
شكرا عزيزتي سحر على شهادتك الرائعة بحقي
=في ردك على موضوع الاستاذ ربيع =هستيريا =
اليوم فقط قراتها
فرحت كثيرا لذلك اذ وضعتني في مصاف الاساتذة الكبار
الاستاذ ربيع ...الاستاذ محمد الخضور ..والاستاذ هيثم
لكن العين لا تعلو على الحاجب منهم جميعهم اتعلم
شكرا مرة اخرى عزيزتي كلك ذوق وانا والله من المعجبين
بكل ما تكتبين فيه من التحدي والجراة والشجاعة
ما يجعلك نموذجا يحتدى به
التعديل الأخير تم بواسطة مالكة حبرشيد; الساعة 21-07-2011, 17:35.اترك تعليق:
-
ليتني أستطيع أن أخبرالعصافير ..
بحقيقة الفزّاعات !التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 21-07-2011, 17:29.اترك تعليق:
-
لم يتملكني الحقد في يوم
هو إنتهى من حياتي
منذ أن مددت له يدي فقطعها
منذ أن غير الفصول والألوان
لم يعد يسكن عيني
ربما لم يسكنها ذات فصلاترك تعليق:
اترك تعليق: