كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

ربيع عقب الباب · 26-06-2011, 15:07

المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة

وقف القبح والجمال على طرف البحر فقال القبح للجمال : هلم نسبح
نزع ثيابه ورمي نفسه في الماء ، سبح قليلاً ثم خرج ، ثم رمي الجمال بنفسه في الماء وسبح برهة
وخرج ليفاجئ بالقبح وقد سرق ثيابه ورحل ، ارتدى الجمال ثياب القبح مضطراً وسار في حياء
بينما كان القبح يسير مزهواً بمنظره الجديد ، لكن الناس سرعان ما كشفوا هذا التزوير وأدركوا الحقيقة (( بالفطرة ))

جميل النص فايز
رائع
و لكن لم قدمته كاملا
اترك مساحة للقارئ فايز
يللا هات
ما تتوقف

كتبت قبل لك ، فأضاعه رقم ماأعرفشى ايش بتاع أستاذنا الموجي !!!!!

فايزشناني · 26-06-2011, 14:53

وقف القبح والجمال على طرف البحر فقال القبح للجمال : هلم نسبح
نزع ثيابه ورمي نفسه في الماء ، سبح قليلاً ثم خرج ، ثم رمي الجمال بنفسه في الماء وسبح برهة
وخرج ليفاجئ بالقبح وقد سرق ثيابه ورحل ، ارتدى الجمال ثياب القبح مضطراً وسار في حياء
بينما كان القبح يسير مزهواً بمنظره الجديد ، لكن الناس سرعان ما كشفوا هذا التزوير وأدركوا الحقيقة (( بالفطرة ))

نادية البريني · 26-06-2011, 14:53

ما تُسرّه النّفس حلم جميل
شعاع حبّ لم يغادرها
بل يغور عميقا داخلها

نادية البريني · 26-06-2011, 14:48

أوصد أبواب الماضي لكنّها تنفتح بشدّة لتغرقني في الحنين

مالكة حبرشيد · 26-06-2011, 12:43

شوق دمي يتأرجح
بين فضائك والسراب
من اين امسك عنان الجواب ؟
لأنقش حقلا
يغرد فيه الضياء

ربيع عقب الباب · 26-06-2011, 12:36

أيفلح العطار فيما فشلت فيه
فكم زجاجة على أن أقترض ؟!

ربيع عقب الباب · 26-06-2011, 12:33

كم ساعة علي أن أعد نفسي لتحملها
كم آهة وجع على أن أنزفها

كم على أن أرتب دمى من جديد ليختزن كلك فى سنامه
حتى لا تقتلنى صحراء بعدك !

فايزشناني · 26-06-2011, 12:15

من يطهّر النفوس
هل الشمس
أم زرقة الماء
من يغسل الأحزان
هل الدمع
أم وهج البكاء
من يكتب التاريخ
هل الصمت
أم كلام الأنبياء
تنقضي الحياة
ويضيع العمر
ولا نحظى بكلمة عزاء

ربيع عقب الباب · 26-06-2011, 11:59

فى أى نقطة تعثرتَ
أدميتنى تأملا و قتلا
ثم تهاطلتَ بعدا وشقوة
نأيتَ ما شئتَ عن عالم
ضمنا معا
أما حررتك مما اكتويتَ
فنازلتَ بسيفك الكماة
أرباب الحديث
صائغى البلاد و العباد و الحكايا
بل أشهدُ أن جذوة نفختَ رمادها
أشعلتْ رأسها تمردا
ليخرج من أجداثها بعض حلم و بعض حنطة
لنهارات آجلة !!

مالكة حبرشيد · 26-06-2011, 11:55

يشدنا اخضرار الكذب
يسحرنا ...يبهرنا
ننسى كليا زهر الصدق
لا نسقيه ...لا نرويه
حين يذبل ....يموت
نجلس عند حافة الجرح
نبكي النسيان

فايزشناني · 26-06-2011, 11:39

ماذا أقول لأسرتي
ماذا أقول لأحبتي
كنت في طور الولادة
كنت في وقت العبادة
أكتم غيظي
أزرع صمتي
فوق الوسادة
ماذا أقول للصامدين
ماذا أقول للزاهدين
أنا مثلكم
أنتظر دوري
إلى الشهادة

مالكة حبرشيد · 26-06-2011, 10:31

المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة

على ملامح الورق الاخضر
أنجب الحزن صغاره
كم هدهدهم
ليكتم صرخاتهم الملتاعة
كم أرضعهم من لبن الصبر
وكم نامت الارصفة
على مواويل القهر
في الازقة المزينة بالنزيف

خائن هذا النهار
حين يخفي رغيف الزمان
عن صغار الغد
يشقق سحنة اليوم
احتفالا بعرس الامس

الجوع وحش
تباركه النار
عند أقدام الانهيار
الطهر نبضة
ما عاد القلب يهواها
فقد تشعب الألم
في جسد البراءة

أيتها الخاتمة ابتعدي
ليفصح الورق الغض عن حلمه
بلغة قد تتفتح في دورة الشرود
قبل ان تقدها القسوة
بمقص الذهول

جميلة هذه الصّور وشفّافة
أعجبني تشخيص الحزن الذي جعلته كائنا يتكاثر وتتكاثر معه المحن.
الحزن الولود الذي يربط بين أمسنا ويومنا ومستقبلنا لكنّنا نقاومه بالإيمان
علينا أن نهزم الحزن ونهزم معه الزّمن إذا آمنّا بقدرتنا على الفعل الخلاّق المنتج.
لا أنكر أنّنا فريسة سهلة للأحزان التي تتنوّع أسبابها لكن المواجهة ضروريّة
تمتلكين حسّا مرهفا يا مالكة به تحكمين نسج الصّور

الحزن مهما تعددت ألوانه
يبقى مذاقه واحد
يسقينا نفس المرارة
وان تباعدت الجغرافيا
كما قلت المواجهة ضرورية
كي لا نسقط في جب الاستسلام
ونصبح لقمة صائغة بين انياب الظلم
شكرا عزيزتي نادية على هذا التفاعل
وعلى جمال روحك
لك مني كل الحب والتقدير

نادية البريني · 26-06-2011, 09:41

أتذكر تلك القصة
كم كانت قاسية
لم أكن نلت بعد شرف الاقتراب منك
تنسمت رائحتك فيها
رأيت مالم أكن أتوقعه
خفتك لا أنكر
كان لى عندك وديعة
وحين رأيتك
عشت بين حد الامتنان و الرهبة
ما تصورت انفصالنا عن قناعاتنا
إلى هذه الدرجة
ولم يكن لى من مأرب
سوى أن أكون منك و بك و معك
فبرغم جنوني
لم أنس طبيعة الأمور
تراثا حملونا إياه
وعبثا عشنا نقاوم الفاسد منه
و ما نجحنا
بل زدنا تمسكا بما آلمنا منه
وكان سببا حاسما فى التزامنا بالجانب الآخر من النهر !

وكم هي قاسية تلك القصص التي تهزمنا رغما عنّا ولا نستطيع التّحرر من عقالها ولولا الصّبر الذي يمنحنا اللّه إيّاه لكان الأمر مريرا.
لا أدري.أحيانا أتخيّر الصّمت أمام بلاغة صورك التي تنسجها بإحكام شديد.قد لا أجد ما يوازي حرفيّتك في الكتابة دون مبالغة واللّه
دمت بخير

نادية البريني · 26-06-2011, 09:31

على ملامح الورق الاخضر
أنجب الحزن صغاره
كم هدهدهم
ليكتم صرخاتهم الملتاعة
كم أرضعهم من لبن الصبر
وكم نامت الارصفة
على مواويل القهر
في الازقة المزينة بالنزيف

خائن هذا النهار
حين يخفي رغيف الزمان
عن صغار الغد
يشقق سحنة اليوم
احتفالا بعرس الامس

الجوع وحش
تباركه النار
عند أقدام الانهيار
الطهر نبضة
ما عاد القلب يهواها
فقد تشعب الألم
في جسد البراءة

أيتها الخاتمة ابتعدي
ليفصح الورق الغض عن حلمه
بلغة قد تتفتح في دورة الشرود
قبل ان تقدها القسوة
بمقص الذهول

جميلة هذه الصّور وشفّافة
أعجبني تشخيص الحزن الذي جعلته كائنا يتكاثر وتتكاثر معه المحن.
الحزن الولود الذي يربط بين أمسنا ويومنا ومستقبلنا لكنّنا نقاومه بالإيمان
علينا أن نهزم الحزن ونهزم معه الزّمن إذا آمنّا بقدرتنا على الفعل الخلاّق المنتج.
لا أنكر أنّنا فريسة سهلة للأحزان التي تتنوّع أسبابها لكن المواجهة ضروريّة
تمتلكين حسّا مرهفا يا مالكة به تحكمين نسج الصّور

نادية البريني · 26-06-2011, 09:20

إيمان الحبيبة
عشت في أعماق حروفك المخضّبة بحبّ عميق لسوريا
صورة تشفّ عن معاناة وألم يرافقه أمل في غد أفضل للوطن الحبيب
لا عدمنا نبض قلمك الذي يخفق بالحبّ والإيخاء والجمال
دفع اللّه عن سوريا وأهلها كلّ أذى

كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

ما الذي يحدث