كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سكينة المرابط
    رد
    مــــــــا ظننت أن عدد الاهات يرتفع كلما مرّ طيفك

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أستاذة نور
    صباحك جميل كقلمك
    أرجو عرض هذه الكتابة الجميلة فى متصفح ، كل على حدة
    لتكتمل المتعة لدى القارىء

    أهلا بك هنا ، و بهذه الروح / القيمة !

    خالص احترامى

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    اتجهت صوب الباب. انتهى الأمر.لن تتراجع..
    و هي تنزل السلالم , نزلت من عينيها دمعتا أسف
    على عمر أهدرته في حب رجل لا يستحق حتى أن تكرهه
    امرأة مثلها .في الشارع, أحسّت بجنينها يرفس داخل أحشاءها..
    بقوّة هذه المرة..كأنه يحتج..تحسست بطنها بيدها.توقفت عن المشي
    و..عادت أدراجها الى البيت.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    لم يره أحد منذ أسبوع. لعل الموت أخذه أخيرا
    بعد أن أخذت الحرب بيته و اهله و..عقله .
    مع الفجر و جده أحد الرعاة معلقا الى شجرة..
    داخل ثيابه وجدوا ورقة " لا تتهموا أحدا.ذهبت الى الله
    أسأله من أنا . سوف أعود .انتظروني ."

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    زارها الحزن منذ سنين.طرق بابها بكل لطف.حسبته سيرحل بعد أيام.
    اليوم , لا يزال هنا , يفترش رداءها و يحتسي فنجان القهوة الواحد بعد الألف
    يلهو باوراق و..قلم .أما هي ..فتقف أمامه تنتظر طلباته.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    جلست قبالة البحر.لم يكن هناك غيرها.أخيرا تحقّق حلمها
    بالخلوة مع البحر , لتفرغ في مياهه الزرقاء سواد أيامها.
    لم تكد تبدأ حتى سمعت البحر يئن..كان يقول :أعماقي يسكنها الغليان.
    هلاّ تنصتين لي سيدتي ؟

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة رزيقة حزير مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    عقب الباب
    تريد أن تتخلص من جثتك المرهقة وتقول كل ما تحس به.
    حالك من حالي ..

    وحالي من حال نخلة طويلة ضائعة في بحر الغموض.
    مرحبا بك أيتها النخلة الباسقة
    ما أرقك و أكمل روحك !!

    كونى بخير و ألق !!

    اترك تعليق:


  • رزيقة حزير
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    عقب الباب
    تريد أن تتخلص من جثتك المرهقة وتقول كل ما تحس به.
    حالك من حالي ..
    وحالي من حال نخلة طويلة ضائعة في بحر الغموض.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد صوانه مشاهدة المشاركة
    أوعى يا ربيع أن تكون عن سيرتك الذاتية..!
    آمل أن لا تكون كذلك..
    تبسم في داخلك.. واقبض على أطراف بسمتك!
    سملت أخي
    تقبل مني أطيب الأمنيات..
    أهناك فرق محمد أخى ؟!
    لا فرق
    صدقنى أضحك ملء الكون
    لكن حين أتوحد بنفسى ، و لا يكون إلا الله و الورق
    أكون محض دمعة بائسة !!

    محبتى محمد النبيل

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قال : سأكشف لك غوامض هذا الولد ".
    قلت :" دعنا منه صديقى ، فهو بلا قيمة ؛ رغم أنه أرهقنى كثيرا ".
    قال :" لا تخف .. سوف أتسلل إلى بئره بطرقى الخاصة .. و أسعدك قريبا ".
    ودعته ، انتظرته طويلا ، وعلى حين غفلة رأيت صورته ،
    فتأكدت أنى خسرت كل شىء !!

    اترك تعليق:


  • محمد صوانه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    بالأمس انتهيت من كتابة الفصل الأول من روايتى الجديدة
    و لا أدرى لم بكيت كثيرا ، ومع كل سطر فيه .. أتساءل
    بينى و بين نفسى ، و لا أجد إجابة ؛ إلا أننى كنت أدرى
    أنها الرحيق الباقى من قصة مدهشة !!

    أوعى يا ربيع أن تكون عن سيرتك الذاتية..!
    آمل أن لا تكون كذلك..
    تبسم في داخلك.. واقبض على أطراف بسمتك!
    سملت أخي
    تقبل مني أطيب الأمنيات..

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قلت :" لم لم تتركينى هناك ، وعبرت صامتة ؟!".
    قالت بأسي :" و هل غادرت هناك أبدا ؟!".
    صرخت فى وجهها ، ودرت بكامل جنونى :" كنت الحقيقة ..
    وكانت محض ورقة فى مهب الريح ".
    حدقت فى باكية ، و انصرفت !!

    اترك تعليق:


  • رزيقة حزير
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    [gdwl]بقيت واقفا كشمعة تتراقص حتى مع حبيبات الصقيع تضيء قلبها وأنت تعلم أنك ستموت[/gdwl].

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان يخطو داخل حانوت مزين الحى ،
    بلحية مسترسلة ، و جدائل تنسدل على قفاه .
    حين تذكر أنه ينتظر منها موعدا لا يأتى منذ شهرين ..
    فغير وجهته ، و ابتعد وسط دهشة الزبائن !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بالأمس انتهيت من كتابة الفصل الأول من روايتى الجديدة
    و لا أدرى لم بكيت كثيرا ، ومع كل سطر فيه .. أتساءل
    بينى و بين نفسى ، و لا أجد إجابة ؛ إلا أننى كنت أدرى
    أنها الرحيق الباقى من قصة مدهشة !!

    اترك تعليق:

يعمل...
X