[align=center] تدور عيناه بينهن
شمالاً.. ثم يميناً
يتسائل ..عنها!
فجأة ....
تغلق الباب بقوة
وتعانق ظهره هامسة
لازالت هنا سيدي
فقط لو أردت![/align]
-
[align=center]ماذا....؟!
لم أسمعك بوضوح
هل لك أن تكررها سيدي
قبل إستيقاظك![/align]اترك تعليق:
-
حضر الجنود مدججين بالأسلحة لاعتقال وليدها ..
ولما وضعوا القيد في يديه ..
صارت تزغرد ( ولدي أصبح رجلاً )
لولولولولو
الفكرة رائعة .. أشكركم
..... الى هنا
مع تحياتي ... ناريمان الشريفاترك تعليق:
-
صورة ..وتعليق
[align=center]
قصص تندلق من أفواه المنسيين ..والمقهورين
وأيدي تكمم أفواههم..
عليك بالصمت..ليتكلموا هم
*[/align]اترك تعليق:
-
ثم أفخخ بك صدرى ،
و أطلقك ..
قبل ان يصرخ دربزين سلمك ..
غيرة !!
أحبك من أول القرى ، و أول الرحيق !!اترك تعليق:
-
أعددت فخى
مع أول درج لصعودك البهى
يطبق على خصر يمامة
لنبنى عشها بفروع صدرىاترك تعليق:
-
لو أننى هناك
لاشتبكت مع بئر سلمك
و ساومته ببعض أشواق
تدردب روحى كخرزات
أو كحبات عرق
ثم رشوته بلفافة تبغ
حتى تقبلين علينااترك تعليق:
-
بوح صياد
[align=center]
الرمل نقي
وشجرة الصفصاف ما زالت تنمو
تظللني من حرارة الشمس
البحر يهديني ..يحدثني ويثرثر معي بأشياء جديدة
ويجمع لي خبزي اليومي
*[/align]اترك تعليق:
-
أحب جناح الملاك - على جانبيها - حين ترفرف ، وعزف الزنابق فى الأصيل ؛
تمنى لو أنجبتها زوجه ، وضمها لصدره !!اترك تعليق:
-
يقول وتد المصلوب : أرهقنى الجند نزفا ، فاختلط بنزفه ،
وبكيت ما التفت أحد ، وما كف !
تقول وردة الفصول : كان يسخر فى ألم ، فألقيت بجدائلى
على ثغره ، طبعت قبلة ، وشهقة ، وهمسة .. فضحك
حتى انتهى !
تراقص شنب السياف ؛ فابتلعه – بغيظ - و قطعة من لسان الضحية !
يهتف القاضي : هكذا قضت القبيلة ، ولها حق القضاء فى جز الرقاب ".اترك تعليق:
-
[align=center]نام أحدهم متأخراً .. فإذا بالحلم قد بدأ قبيل نومه ..[/align]هو أيه اللي بيحصل بالضبط ؟اترك تعليق:
-
[align=center]همس للوردة
فمالت نحوه ، تستعد لـــ"القطف"
مد يمينه وأقترب
فتبعثر رحيقها شوقاً، حتى قدميه
فى غفلة منها أصابته شوكة
فتراجع يبتعد بألم
فى حين كانت هى تقاوم الذبول![/align]اترك تعليق:
اترك تعليق: