كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مها راجح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
    غريب في هذا البلد
    جديد على هذه المناظر والمظاهر ، نظر حوله فاذا هي مبان شامخة وابوابها كابواب الحصون لكنها مقفلة ، مضى وقت غير طويل وهو يفكر : اي باب يجب ان ادق؟ ايها اقرع؟ ولم يحتر كثيرا ، توجه نحو الطف الابواب فانفتح باب الحصن قبل ان يمد يده ، فدخل وقال

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته استاذنا الفاضل مصطفى
    نص جذاب لغة ومحتوى
    تحية مشرقة وأهلا بك في واحة القص الجميل

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    كان دائما يقول لها احبك أكثر من عيوني..
    صارت تمر بقربه فينأى بعينيه عنها.

    اترك تعليق:


  • مهتدي مصطفى غالب
    رد
    [align=center]
    .... كانت هناك امرأة دائما تحبني و تصنع لي صرة من أحلامها تعلقها في روحي ... كي لا تجف أمنياتي فأشرب الحصى و لا أرى الماء
    [/align]

    اترك تعليق:


  • مصطفى الصالح
    رد
    غريب في هذا البلد
    جديد على هذه المناظر والمظاهر ، نظر حوله فاذا هي مبان شامخة وابوابها كابواب الحصون لكنها مقفلة ، مضى وقت غير طويل وهو يفكر : اي باب يجب ان ادق؟ ايها اقرع؟ ولم يحتر كثيرا ، توجه نحو الطف الابواب فانفتح باب الحصن قبل ان يمد يده ، فدخل وقال

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    مشـــوار





    على ورقةٍ ملونة سارت يدي الصغيرة على نقاط ٍفوق الخط وأيضاً تحته…
    رسمت خطوطاً تائهة..
    كبرت اليد….. فراحت تكتب حرفاً …فكلمةً…فجملةً على الكتــــــب…
    نضجت اليد….. فوضعت شيئاً من الطلاء على تلك الأظافر الطويلة..ورسمت عيوناً ودموعاً
    وقلباً يخترقه سهم تتقاطرمن وسطه الدماء …
    وفي يوم ماطر……علقت تلك اليد على البنصر خاتماً …
    فكتبت قصيدة حب على زجاج نافذة مبلل..
    وبعد حين….ضمت تلك اليد طفلاً مشرقاً مازال يمسك ابهامها بحنان…





    **

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    صوّبتُ نحو قلبك..
    أردتها ان تكون القاضية..
    أطلقت عليك آخر رصاصة..
    فسقط قلبي مضرّجا بالحب.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    أمس وقّعت قرار نسيانك..
    قال قلمي : لن أكتب عنه.
    صاحت قدمي : لن أمشي إليه.
    رأيتك هذا الصباح..إرتعش قلبي بين أضلعي.
    قال : سامحيني .

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    صورة وتعليق من مآسي سيول جدة



    سيظل تراب الضيم ينتشر في القلوب والأمكنة ..
    إلى أن يلوح في الأفق وجه العدل والحق ليعاقب ذلك الضيم
    ومن ثم تعود نبضات قلوب ضحايانا البريئة تنعم بهدوء تحت الثرى




    **

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد


    مـــــرآتي مكـــســورة..
    من خلالها أستطيـــــع التلصص على نفسي.




    **

    اترك تعليق:


  • طارق الايهمي
    رد
    ركبت سفينة بقاياها
    راحتْ بشقِ طريقها بين أمواج الوجع

    اترك تعليق:


  • سحر جبر
    رد
    بعد أن تعبت من اللف في الشوارع الغريبة، وطاردتها العيون المرتابة المريبة، وصلت أخيرا إلي العنوان، وجدت علي الباب لافتة مكتوبا عليها:"من يئس من الشفاء، سيجد لدينا الدواء"، فهداها قلبها إلي الرجوع من حيث أتت.

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center] حب.. عشق .. إشتياق!!
    كفاك ، وهماً؟!
    فما أنت سوى ميت، يعشق جثة
    تنتظر النعش الأخير
    ليعود فارغاً!؟
    [/align]

    اترك تعليق:


  • رشا عبادة
    رد
    [align=center] إحتضنت أصابعه، بعيداً عن المارة!
    فخطف ..قُبلة سريعة ،وقهقة كطفل
    "ما ألذكِ ،عشيقتي"؟
    ا حاولت أن تحرر، أصابعها من كفيه قائلة
    "كفاك..طمعاً، ألا تشبع من الــــــ....."
    قاطع الموكب الضخم بالشارع ، حديثها ،فجأة!؟
    وملئتها صرخات النسوة المتشحات بالسواد ،برعشة مكتومة،وحينما إنقشع، ظله،عن جسديهما..
    حملقت فى وجه، ثالثهما، بغضب ،وهى تلملم شتاتها ،بإرتباك"عارية"!
    ثم بصقت يميناً،فيساراً، وهى تلكز صدره للخلف
    وتركض بالطريق ،صارخة
    "سألحق ب موكبي.. سألحق بموكبي"!
    [/align]

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    مسنى شهاب ، فأهلكنى ..
    حين ذاك اجتمعت نسوة المدينة ،
    ومزقن ما تبقى منى ..
    وهو يراقبهن من بعيد باكيا !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الطائر الملون الذى حط بشرفتى ذات مساء
    ولقط حبات حنطتى
    وماء قلبى
    ثم سكن طويلا
    وفجأة غادرنى حزينا
    عاد متهدل الجناحين
    و أشبع صدرى ريا ودموعا !!

    اترك تعليق:

يعمل...
X