كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • خبروني بحبه وهو هناك
    حيث لا يتخلخل منطق الزمان والمكان
    ليتهم فعلوا قبل الرحيل
    يا ليت كوني جبيرة للاحزان ....

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    سؤال





    يعبر الوقت سريعا كالوميض
    الدقائق تمر بسرعة
    اللحظة والساعة والثانية تزحف جميعها مسرعة لتغدو ماضيا
    تهرب اللحظات العابرة منك ..لا تستطيع التمتع بأحـــــدها ..لأنك مشغول حيث تلاحق تلك اللحظة التي تغيبت عنك
    دوامات لا متناهية من عدم القدرة على التركيز ..ضغوطات شديدة لكسب النجاح ..وتوفير الكثير من المال..
    كيف يفترض أن نعـــــــــــــيش إذا؟





    **

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان يتمنى دائما لو خلق شجرة ،
    تعطى الظل ، و الثمرة ،
    لا ترغب غير ما تعطى ،
    تحب ،
    و لا يهم أن تحب ..
    تمزقها الريح ،
    و تقتلع أوتادها ،
    تسفيها هباء .. دون حتى آهة من مشفق أو محب !!
    تمنى ومازال ينتظر الريح !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تعودوا مبادرته دائما ، بالسؤال عنهم ، و زيارتهم ،
    وإسعاد أبنائهم .. وحين أتى أحدهم ليسأله عن جار له ،
    لمصلحة و تجارة قرر أن يتوقف ، رغم أنفه ، لإحساسه
    بالإهانة !!
    الآن أفتقدوا حضوره ، ولم يتحركوا .. بل سكنو ا هواتفهم النقالة ؛
    فغلبه حزن و أسف على مافرط !!

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد


    عندما تطاردني علب البؤس...أتصور ابتسامتك



    **

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    فى المرة الثالثة ، لم ينقطع الحبل كما سبق ،
    و هنا توقفت الضحكات ،
    و أضاءت عين المهرج ،
    بينما كف السلطان تلطم كتفه :" كنت ممتعا ، لا بد أن ترحل معى إلى الأستانة ، ليشهدك الأولاد ".
    وبعد وقت قصير كان بين التحف و الانتيكات التى سرقت من البلاد على
    مرأى الجميع !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قال بثقة عجيبة :" قد أساوى مثلك جنيها ، أما هو فقد ارتفع رصيده ،
    بعد رحلته الأخيرة ، فغادر حسابنا ، و تعدى تلك المنطقة ".
    أحس بعرى مفاجىء ، وكراهية تجاهه ،
    وقرر نهاية لهذه العلاقة !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين حدق فى جموع المارين ،
    كانت تتشكل أمام عينيه ، فتهافت صدره ،
    و ملأه حنين هتك تماسكه .. تابع المارين ،
    طالبات وطلابا ، توقف أمام البوابة الضخمة ،
    جاءه صوتها :" نتقابل بعد ثلاث و نيف ".
    فتلاشى بين خيوط المطر

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    وقف بشموخ عجيب ، على قمة الزمام ،
    وأنفاس الأرض تزكم أنفه ، و تتمدد داخله ،
    فتهيج مشاعره ، حد الصراخ :" هذه أرضى .. كانت لى ..
    فى أحواضها تجدون رسمى ، و بعض تواقيعى .. انظروا ".
    صدمته قهقهات ، وصرخات .. الغريب أن الأرض صرخت
    بألم :" مازلت تصدق أوهامك ؟!".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كنت هناك ، ما بينك و الرحيق ،
    أحدق فى جزيرة يحضنها النيل ،
    بذراعيه الفتيين ،
    وأنا أحضنك بعينى الباكية ،
    وأتذكر وعدك الأخير ، أن تكون مرج لقائنا القادم !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تأكدت تماما ، أن معنى الأشياء التى أحبها ،
    اكتسب منك ،
    وأن تلك الأماكن لا تعنى شيئا إلا بك .. أنت ،
    فلا تغادريه فى حزنه المميت !!

    اترك تعليق:


  • مهتدي مصطفى غالب
    رد
    سافري يا ابتساماتي على مراكب الحنين
    كي تصل الطفولة إلى ملاعبها

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أحبك ".
    حين قالها - ذات صدق - لم يكن يتصور أبدا
    أن يأتى يوم تتخلى هى ، بعدما صرخت فيه
    " قلها .. لا تجعلنى أنتظرها طويلا ".
    وهاهو على الطريق مسحورا ، يمعن
    التحديق فى خيانات الفصول !!

    اترك تعليق:


  • مهتدي مصطفى غالب
    رد
    الصمت لغة العقل الوحيدة ...
    التعديل الأخير تم بواسطة مهتدي مصطفى غالب; الساعة 24-11-2009, 18:03.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ما فائدة وردة ، ورود العالم سيدتى دونها ،
    هى من يعطى للورد الرحيق و القيمة .. لك
    أن تعرفى هذا .. و أن وردتى ستزهر على
    صدرها قلبا طاهرا ، لا يعرف الخيانات !!

    اترك تعليق:

يعمل...
X