كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    تموتُ كلَّ لحظةٍ
    بين أنيابِ فكرتِها ..
    وترى قلبها محضَ بهلوانٍ
    يستدعى الضحكْ ..
    وربما البكاءَ حين يعانقُها الفراغْ !!

    اترك تعليق:


  • أستاذ ربيع قفلة جميلة،لم تترك لي الفرصة،أحسنت

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    خاف رؤية صورته .. لم يستطع وقف تأنيب الضمير..
    اندفع لا يلوى على شىء ، من حوله كانت نداءات ، كلها تبحث عنه ،
    تحاصره ، و حين أفلحت فى وقف تقدمه ، لم تفلح فى الإمساك به ؛ فقد تلاشى
    تماما ، كأن لم يكن !

    اترك تعليق:


  • لأن الحقيقة تعريه،قرر قلب المرآة حتى لا ينظر لها مجددا....خاف رؤية صورته لكنه لم يستطع وقف تأنيب الضمير...

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    [align=center]


    صـــور تتهــامس..خوفـــــــــاً من اكتشـــاف الحقيقة



    *[/align]

    اترك تعليق:


  • الفكر متوقف عن التفكير،والقلم لا يطاوع صاحبه،والسرد بات حياته،فكيف يخرجه من جموده،كانت تلك آخر كلماته قبل أن تشل يداه...

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نعيمة القضيوي الإدريسي مشاهدة المشاركة
    عندما تلتئم الجراح أبى ..عندما تلتئم ".
    النزف شديد،ولم يعد هناك أمل لينذمل،مسحوا الدموع أي نعم،لكن الجرح غائر،وأنى لمن تصاحبه الجراح أن يشفى؟!....
    لك طالة بهية أستاذة نعيمة
    كم من الوقت مضى و انقضى منذ آخر مشاركة لك هنا
    أرجوك لا تغيبى
    كل سنة و أنت طيبة

    اترك تعليق:


  • مهتدي مصطفى غالب
    رد
    [align=center]... تقفط اليمامات حين يهاجمها قطٌّ ذو رأسين و ملايين الأنياب ... فتبرك متقاعسة حتى ينتهي من أكلها أفراداً و جماعات[/align]

    اترك تعليق:


  • محمد أسد الأسدي
    رد
    وعندما رحل بكت المرآة وبكيت وبكيت

    لقد كان يقف أمامها كثيراً

    اترك تعليق:


  • عندما تلتئم الجراح أبى ..عندما تلتئم ".
    النزف شديد،ولم يعد هناك أمل لينذمل،مسحوا الدموع أي نعم،لكن الجرح غائر،وأنى لمن تصاحبه الجراح أن يشفى؟!....

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لأجله عدت أقول :" ومتى نفرح أحمد .. متى حبيبي ؟!".
    تهلل وجهه .. وبحزن لم يستطع كظمه :" عندما تلتئم الجراح أبى ..عندما
    تلتئم ".

    اترك تعليق:


  • غاردى عبد الرحمن
    رد
    تحاصرني كظلي
    كيف لي أن أتغافل عنك
    هذا الصباح عبق بك
    ما أروعك..
    مد يد الحب ,لتصافح الوفاء

    اترك تعليق:


  • أسماء رمرام
    رد
    بكت حتى أمطرت السماء وردا،وحين همت بقطفه جاء شيطان الموت يعلن رحيله!!!

    اترك تعليق:


  • محمد أسد الأسدي
    رد
    وقف أمام المرآة فلم يرى شيئا

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تتصدعُ أوتارُ الطيورِ،
    كزجاج أتلفته ثرثرةُ الحجارةِ ،
    وينسحب الكونُ ساخطا ..
    بين قهقهة و دمعة ..
    و أنة : أحبك !"
    كلهثةِ عفريتٍ طعنتهُ إنسيةٌ ؛
    فتزوبعَ متلفلفا بالريح ..
    عارٍ ..
    إلا من صبابتهِ ،
    معانقا بدمعته روحَ الفناءْ !!

    اترك تعليق:

يعمل...
X